النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    أحمدي نجاد يستهل زيارته إلى بغداد بانتقاد واشنطن واتهامها بزعزعة استقرار العراق

    بغداد: حيدر نجم بروكسل: عبد الله مصطفى لندن: «الشرق الأوسط»
    <br>وجه الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد انتقادات واسعة الى واشنطن عشية زيارته العراق، معتبرها مسؤولة عن زعزعة امن العراق لتبرير انتشار قواتها في البلاد. وشدد احمدي نجاد على حرصه من اجل تقوية علاقة بلاده في العراق قبل قيامه بأول زيارة لرئيس ايراني الى العراق منذ الثورة الاسلامية عام 1979. ونقلت وكالتا «فارس» و«ارنا» الايرانيتان عن أحمدي نجاد، قوله ان الذين «يحتلون العراق ينسقون غياب الأمن والخلافات والتوتر»، في اشارة الى الولايات المتحدة»، نافيا من جديد الاتهامات الاميركية بالتدخل الايراني في شؤون العراق. وأضاف: «اننا نعتقد بأن الشعب العراقي قادر على توفير أمنه وإدارة شؤون بلاده بنفسه، وإذا كان الآخرون يهمهم مصلحه الشعب العراقي فمن الافضل لهم المساعدة في تطبيق قرارات هذا الشعب». وتابع ان «الدول التي لم تدعم العراق في هذه الظروف الصعبة ستندم على ذلك».<p>

    واتهم أحمدي نجاد الولايات المتحدة بالتملص من مسؤوليتها في العراق، قائلا: «من طبيعة الولايات المتحدة عندما تهزم، ان تقدم الآخرين على انهم المسؤولون». وتساءل «أليس من الغريب ان يقوم الذين لديهم 160 ألف عسكري في العراق باتهام الآخرين بالتدخل؟».<p>


    واعتبر أحمدي نجاد أن المحادثات الايرانية ـ الاميركية حول الامن في العراق ساهمت كثيرا في تحسين الظروف الامنية وتغيير وجهات نظر الاميركيين إزاء العراق. ونقلت وكالة انباء «ايرنا» عن الرئيس الايراني قوله: «ان هدف ايران من المحادثات مع الاميركيين هو لمساعدة الحكومة العراقية على ترسيخ وجهات نظر الشعب العراقي»، موكدا أن زيارته للعراق هي لإعلان دعمه للعراق حكومة وشعباً. وفي ما يخص العلاقات الثنائية بين العراق وايران، اعرب احمدي نجاد عن امله في ترسيخ العلاقات بين البلدين بعد عشرين عاما على الحرب التي وقعت بينهما. وبعدما خاضت الدولتان بين 1980 و1988 حربا اوقعت اكثر من مليون قتيل، أدى سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين في 2003 الى فتح الطريق امام تحسن واضح في العلاقات بين الدولتين. وأكد الرئيس الايراني ان «العلاقات الاقتصادية بين ايران والعراق في أوج توسعها». وتعتزم إيران منح العراق قرضا بقيمة مليار دولار لمشاريع يمكن ان تنفذها شركات ايرانية، كما اعلن نائب وزير الخارجية الايراني علي رضا شيخ عطار.<p>


    وصرح احمدي نجاد بأن بلاده «تشجع جميع الفئات والشرائح العراقية على الوحدة والاخوة، والدليل على ذلك اننا نعتبر أمن العراق بمثابة امننا، ذلك لأنه في حاله زعزعة الامن فان معظم التأثيرات السلبية لمشاكل العراق تنتقل الى ايران». واستمرت الاستعدادات العراقية أمس لاستقبال الرئيس الايراني. واكد مصدر مسؤول في رئاسة الجمهورية العراقية لـ«الشرق الاوسط» أنه تم تهيئة كافة الامور للزيارة الرئاسية التي لا تستغرق اكثر من يومين سيحل فيها الرئيس الايراني ضيفا على الرئيس طالباني، موضحاً أن زيارته ستكون محصورة في العاصمة بغداد فقط.<p>

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    افتراضي

    أحمدي نجاد يتفقد العراق



    كتابات - المحامي/ سليمان الحكيم



    يقتضي الانصاف أن نعترف بشجاعة الرئيس الايراني ليقوم بزيارة رسمية مكتملة الأعراف الديبلوماسية للعراق , فالرجل لبّى دعوة رسمية من السيد جلال الطالباني , وجرى تحديد موعد الزيارة وبرنامجها من خلال القنوات المعتادة , وتحدد سلفاً برنامجه و موعد وصوله وساعة مغادرته , وهو على أية حال لم يتسلل إلى العراق كشأن روؤساء دول عظمى , يصلون بغتة كطارق ليل , ويغادرون بصمت متكتم مثل ضيف ارتكب عملاً شائناً في بيت مضيّفه !

    وإذا كان شكل زيارة الرئيس الايراني يستدعي الملاحظة , فإن السؤال المهم يتعلق بمضمونها و بما جاء يفعله في عراق اليوم . ولا شك أن الجوار الايراني - العراقي ليس جواراً عادياً , فالتاريخ القريب للعلاقات بين الدولتين لايزال ندياً بدماء مليون رجل قضوا في حرب وجد العراق نفسه فيها مدفوعاً إلى حمل السلاح لحماية تركيبته الوطنية وتحسباً من يوم يصبح فيه تماسكه مهددا , والتنافر القومي بين الشعبين أكثر سطوعاً من قدرة الوحدة المذهبية على تمويهه , ومسؤولية إيران عن قتامة الوضع الحالي في العراق ثابتة ولا تتطلب جدلاً طويلاً لإقامة الدليل عليها , فقد ضُبطت إيران متلبّسة في وضح النهار وهي تموّل وتسلّح وتدرّب عشرات العصابات الاجرامية والطائفية بما في ذلك تنظيم القاعدة , وضُبطت وهي تسهّل تهريب قوافل شاحنات المخدّرات إلى العراق الذي كان من أنظف بلدان العالم خلواً من هذه السموم , وضُبطت وهي تتعاون مع عصابات الشيخ اليعقوبي في سرقة وتهريب النفط العراقي بحماية حرسها الثوري , وثبت على وجه اليقين أنها تسرق مخزون الآبار النفطية العراقية القريبة من حدودها , وأنها تجاوزت كل الأعراف في التسلل بكل أجهزتها إلى مدينة البصرة بالذات لدرجة أنها تكاد تتحول - بالتواطؤ مع السلطات المحلية - إلى حديقة خلفية لها . وقبل ذلك كله , فقد كانت إيران - باعتراف كبار مسؤوليها - من بين الدول التي سهّلت للولايات المتحدة عملية غزو العراق .

    على هذه الخلفيات تأتي زيارة الرئيس الايراني إلى العراق , وواقع الحال يقول أن هذه الزيارة تحكمها عدة حقائق :

    - رئيس باتت بلاده تمتلك قوات مسلحة هي الأقوى في الشرق الأوسط , وتطل على مشارف القوة النووية , يزور بلداً جاراً منزوع السلاح , منقوص السيادة , مفكك الأوصال .

    - رئيس يقود حكومة متماسكة خاضت نزاعات ديبلوماسية مع أعتى القوى العظمى , يزور بلداً تخلّى معظم وزرائه عن حقائبهم الوزارية , إما بسبب تكالبهم الطائفي على السلطة والثروة , وإما لأنهم ملاحقون بتهم جنائية كالسرقة والرشوة , أو بتهم تتعلق بتورطهم في عمليات القتل الطائفي .

    - رئيس أظهر في كل المواقف وطنية مشبوبة , وتجرداً عن المثالب الأخلاقية , وتفانياً في خدمة بلده و تقف وراءه كتلة شعبية هائلة من مواطنيه , يزور بلداً فقد مسؤولوه احترام شعبهم وثقته , ويعيشون في عزلة تامة عن كل همومه , ومتورطون في علاقات سياسية ومالية مشبوهة وعلى أعلى مستويات الحكم , فرئيس الجمهورية يجد نفسه في وسط صراع بين أركان حزبه وبين زوجته على مبلغ قيل أنه يدور حول عدة بلايين من الجنيهات الاسترلينية , ونائب رئيس جمهورية يمد يده للمال السعودي, والنائب الآخر دمية سارحة في المدار الايراني , ولا أحد يعرف ماذا يعمل بالتحديد .

    - رئيس إيراني معتز بقوميته الفارسية , وتحكم سلوكه العنجهية الفارسية , يزور بلداً عربي الجذور والتاريخ والحاضر والمستقبل , يحكمه تحالف من الأكراد ومن ذوي الأصول الفارسية . وأتساءل عن مدى صحة القول في أن نجاداً سيحاور نجاداً , عندما يضم الرئيس الايراني والوفد المرافق له مجلس فيه رجال مثل الشهرستاني , وصولاغ , وهمام حمودي , وجلال الصغير , وعلي الأديب , وسامي العسكري , وابراهيم الاشيقر , والبولاني ! وحتى المسؤولين العراقيين من ذوي الأصول العربية , باتوا يتجنبون التطرّق إلى عروبة العراق , خوفاً وطمعا !

    - رئيس إيراني حققت بلاده إنجازا لا يُنكر في مجالات الصناعة والزراعة والبناء , يزور بلداً متهالكاً تحطمت بنيته التحتية واندثرت , وتراجعت صناعته إلى حدود العدم , وتدهورت زراعته إلى حد استيراده - وهو ذو النهرين - الخضار والبصل من دولة جوار صحراوية .

    - رئيس إيراني تتمتع بلاده بسيادة لا شك في كمالها , قضت سنوات وهي تراوغ وتتحدى قوى دولية عُظمى , وأمضت قرارها بامتلاك القدرة النووية , ووصل نفوذها إلى خارج مجالها الحيوي بمسافات بعيدة , يزور بلداً تحكمه السفارة الأميركية ويتلقى مسؤولوه تعليماتهم وأوامرهم من البيت الأبيض , ولايملك رئيس وزرائه وهو القائد العام للقوات المسلحة - باعترافه - سلطة تحريك كتيبة عسكرية ! وكل وزارة فيه مربوطة بمستشار أميركي قابع في المنطقة الخضراء ويملك وحده سلطة قول الكلمة الأخيرة .

    - رئيس إيراني يمثل نظاماً سياسياً ذا هوية قومية ودينية واضحة - بغض النظر عن الرأي في هذه الهوية - ويستند إلى نظام دستوري معقد ولكنه واضح المعالم , يزور بلداً تجري محاولات دؤوبة لمحو هويته , ويحكمه نظام بلا ملامح , فلا هو بالرأسمالي ولا بالاسلامي ولا بالاشتراكي , وتحكمه آليات دستورية هجينة ليست لها سابقة في أي علم دستوري معروف , نظام خارج كل المعايير والقيم التي تعارفت عليها أنظمة الحكم في العالم , فبعض مسؤوليه محسوبين على الاسلام السياسي , وبعضهم مرتبط بالمصالح الغربية , وآخرين شيوعيين , ومنهم من هو كالماء والهواء , بلا طعم أو لون رائحة , مع التحفظ في هذا الرأي لأن فيهم من هو عطن الرائحة وأصفر اللون وكريه الطعم !

    - رئيس إيراني يقود وينفذ سياسة متماسكة , ويبقي خياراته - بالبراغماتية الايرانية المعروفة - مفتوحة على كل الاحتمالات , وهي سياسة معروفة الأهداف ومحددة الوسائل , تعرف على وجه اليقين إلى أين هي ذاهبة ببلدها , يزور بلداً يبدو مسؤولوه في تخبطهم أشبه بشخصية الكوميدي شكوكو , فرئيس الجمهورية يعلن على الملأ وأمام عدسات القنوات الفضائية , أنه ألغى اتفاقية الجزائر مع إيران , ولم تكد شمس الصباح تطلع على هذا الاعلان الخطير , حتى ساح تحت حرارة التهديد الايراني ! وتراجع رئيس الجمهورية بلهجة باردة لينفي التصريح الناري الذي أدلى به في الليلة الفائتة . ورئيس هيئة النزاهة يعلن أن إيران تسرق انتاج ثمانية عشر بئر نفطي تقع على الحدود بين البلدين , فيتصدى له وزير النفط نافياً ومسفهاً معلوماته , فيقوم وكيل وزارة الخارجية بتأكيد معلومات رئيس هيئة النزاهة , وأذا بوزير النفط يتراجع ليؤيد الرجلين فيما قالاه !

    إن سلسلة المفارقات التي يزور فيها الرئيس الايراني العراق , طويلة إلى حد تجعل من هذه الزيارة جولة تفقدية يقوم بها السيد الاقطاعي إلى اسطبلاته , وكم هو أليم أن ينحدر العراق إلى هذا الاختلال في موازين القوى مع دول ليست بالصديقة على وجه اليقين , وإذا كانت قوى الاسلام السياسي والشراذم الكردية تتحمل المسؤولية المباشرة في تنفيذ هذا المخطط الأميركي , فإن للتاريخ عبراً وحتمية لا تخطئان , مؤداهما أن الشعوب الحية ذات الحضارة الراسخة , قد تتعثر في مراحل تاريخها بطفيليات محلية وبغيلان القوى العظمى, ولكنها أبداً تعاود الوقوف منتصبة على أرضية ذلك التاريخ العريق وتلك الحضارة الأصيلة , وتنفض عن وجهها غبار التزييف والتجهيل , وتأخذ موقعها الطبيعي , وتسترد دورها وقرارها في صنع قدر بلادها .



    2- 3- 2008

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question

    يلتقي الزعماء السياسيين وعلماء دين من مختلف الطوائف ... نجاد في بغداد اليوم: أول زيارة لحاكم إيراني منذ العهد الصفوي
    لندن، بغداد الحياة - 02/03/08//


    يصل الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى بغداد اليوم، في اول زيارة لحاكم ايراني منذ انتهاء العهد الصفوي للعراق، بعدما احتلته القوات العثمانية في القرن السادس عشر الميلادي. وفرضت القوات العراقية التي ستتولى وحدها من دون الاميركيين حراسة الرئيس الايراني، تدابير امنية مشددة. ولم تُعلن اي تفاصيل عن وصوله، براً ام جواً، وما اذا كان المراقبون الجويون الاميركيون في مطار بغداد او غيره سيساهمون في تسهيل وصول طائرته الى مطار بغداد الخاضع فعلياً للسيادة الاميركية.

    وسيبحث نجاد الذي سيلتقي الزعماء السياسيين وكبار العلماء من مختلف الطوائف، في «سبل تطوير العلاقات الثنائية» من دون التطرق الى «المسائل الخلافية»، وابرزها الوجود العسكري الاميركي في العراق. وقال رئيس ديوان الرئاسة العراقي نصير العاني ان نجاد سيُقيم في مقر رئيس الجمهورية جلال طالباني في بغداد و»سيلتقي حال وصوله الرئيس ونائبيه طارق الهاشمي وعادل عبدالمهدي ثم يعقد مؤتمراً صحافياً معهم قبل ان يتوجه للقاء رئيس الوزراء نوري المالكي على ان يلتقي بعد ذلك ممثلي البعثات الديبلوماسية والسفراء في بغداد ومع علماء دين من مختلف الطوائف».

    واستبعد الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ ان يتم البحث في موضوع ترسيم الحدود بين البلدين وقضية الحقول النفطية. وقال: «إن تلك المسائل سبق ان تم البحث فيها ضمن لجنة مشتركة لتثبيت العلاقات الحدودية بين البلدين».

    وقال وكيل وزارة الخارجية الايرانية علي رضا شيخ عطار الذي ترأس وفداً للإعداد لزيارة نجاد: «اننا متفائلون جداً بنجاح الزيارة التي تستهدف تحقيق فكرة اقامة حدود سلام مستقر بين ايران والعراق». واضاف: «هناك تقارب شديد في وجهات النظر بين البلدين. ولهذا يجب استغلال الفرصة وترسيخ اسس السلام والصداقة بيننا».

    وتعود اصول الخلافات العراقية - الايرانية، التي ينوي البلدان طيها الآن، الى قرون عدة من الصراعات والاحتلالات المتعاقبة والمتبادلة بين «بلاد فارس» و «بلاد ما بين النهرين».

    وتُعتبر زيارة نجاد الى بغداد الأولى لرئيس ايراني منذ تأسيس العراق العام 1921. وكانت شاه ايران الراحل محمد رضا بهلوي فر الى بغداد على متن طائرة ايطالية خاصة العام 1952 اثر ثورة مصدق، وانتقل من العاصمة العراقية الى ايطاليا قبل ان تعيده الاستخبارات الأميركية الى طهران بعد القضاء على تلك الثورة.

    كما ان زوجة شاه ايران فرح ديبا، زارت بغداد العام 1978، قبيل انهيار نظام الشاه وانتصار الثورة الاسلامية، ثم انتقلت الى النجف حيث التقت الراحل آية الله الخوئي، عادت بعدها الى طهران، لتعود وتفر مع زوجها محمد رضا في منتصف كانون الثاني (يناير) 1979 قبيل عودة آية الله الخميني الى طهران.

    من جهة ثانية أفادت حصيلة أعدتها ثلاث وزارات عراقية أمس، أن عدد ضحايا أعمال العنف في العراق ارتفع في شباط (فبراير) الماضي بنسبة 33 في المئة مقارنة مع كانون الثاني (يناير) الماضي، منهياً بذلك معدلات انخفاض استمرت خلال الشهور الستة الماضية. وأشارت الحصيلة، التي أعدتها وكالة «فرانس برس»، استناداً الى أرقام وزارات الدفاع والداخلية والصحة الى «مقتل نحو 721 عراقياً في هجمات وأعمال عنف متفرقة وقعت خلال الأسابيع الأربعة منذ شباط (فبراير)» الماضي. ويظهر ذلك ارتفاعاً في حصيلة الضحايا بنسبة 33 في المئة مقارنة بحصيلة ضحايا كانون الثاني (يناير) الماضي عندما لقي 541 شخصاً مصرعهم.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    في ولاية امير المؤمنين
    المشاركات
    139

    افتراضي

    الى الاخوة
    ان الرئيس الايراني لبى الزيارة الى العراق مع العلم ان الوضع متردي من الناحية الامنية
    فهو افضل من الرئساء الجرب قصدي العرب الذين لم يكلفوا نفسهم حتى بارسال مبعوث للعراق
    من ناحية السفراء

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني