رهبر بور المتفقه

[الكاظمي]

هذا الموضوع لكاتب في كتابات وهو يقصد بالمدرسي رهبر بور طبعا

الى المدرسي المتفقه

كتابات - موحان السماوي

تمنيت ان يطال الموت لمحمد تقي المدرسي ولا للسيد الحكيم ..!!

قد تستغربون ولكن ستوافقون؟
نعم لان عقل الحكيم لايحمل خرافات ولا خزعبلات والمدرسي جاء بمدرسة قم الخرافية المعروفة وماحدث في كربلاء البارحه لهو امر مخجل على كل الا صعدة...
1-بربكم هل في يوم ميلاد علي ع تكون التشابيه
2-بربكم هل سمعتم شاهدتم تشبيه للكعبة
3-بربكم هل نحن في ايام فرح
4-بربكم هل ثقافة وعلم وفقه ال المدرسي يوصلنا الى هذا الحد من الجهل
5-بربكم اليس من الاولى للمدرسي اقامة مهرجان للمقابر الجماعية
كل ذلك ماهو الا فرح بغياب ذلك الاسد المغوار وقد تصوروا ان الساحة قد فرغت ولا يعلمون ان العراقيين الان مجروحون فقليلا يا مدرسي من الشماته

[طركاعة]

[الكاظمي]

وقفة مع المدرسي - 1

كتابات - احمد الفتلاوي

ahmad_599@hotmail.com
من الظواهر الخطيرة التي يعيشها مجتمعنا العراقي هي ظاهرة الاغراب في العراق التي تنذر المجتمع بسوء المصير، باعتبار ان الغريب عن تركيبةالبلد سوف يحمل له ثقافات وعادات واعراف غريبة عن مكوناته الجغرافية والثقافية،وهذا ما يعانيه الفرد العراقي من الوجود الايراني الفارسي وغيره الذي يحمل عناصر الاختلاف في الفهم والتفكير،وهذا ما حدى بنا ان نقف مع المدرسي الذي يدّعي انه ولد في العراق وانه عراقيا،اليس هذا يستدعي ان ينتسب الى العراق كل من ولد فيه من اللبنانيين والمصريين والسوريين والباكستانيين والافغانيين في هذا البلد ومثل هذه الادعاءات سوف تنشر الفوضى والخلط لغياب الضوابط والثوابت الضرورية للانتساب للوطن ولايكفي ان يولد الانسان في بلد ما بان يحسب عليه بل لابد ان يكون جزئا منه ، وهل يمكن ان يدّعي من يولد في ايران انه ايراني او من يولد في لبنان انه لبناني او من يولد في اوربا انه اوربي ،وهل كان المدرسي الذي يدعي بعرقنته الجديدة يقولها امام الملا بكل صراحة انه عراقي ام انه كان يستنكف ويهرب منها ،وهل نسينا مجلسه الاسبوعي الذي كان يقيمه في طهران للايرانيين فقط ، وهل شهد له تاريخ الهجرة العراقية بوقوفه الى جانب محنة اخوانه العراقيين كما يدّعي، هل تفقدّهم في قم عندما كانوا يعانون الامرين من ضنك العيش ،وهل ان اولاده يتكلمون العربية في البيت والغريب ان والد السيد المدرسي لايتكلم العربية اطلاقا فكيف تدّعي بعراقيتك التي ما كنا نسمعهامن قبل ،اقول لك بصراحة انت بعيد كل البعد عن العراق والعراقيين وهذا ليس تحامل وانتقاص من مكانة السيد المدرسي وآله الكرام ولكن لانريدهذه الازدواجية بالامس ايراني واليوم عراقي وفي غد كويتي بحريني لانعلم ،بالامس رهبر بور واليوم مدرسي وفي غد كربلائي حائري .............

[ريحانة العلي]

ما شاء الله!!! هل هذا هو عملك الذي قدمته ظمن أعمال ليالي البيض و النصف من رجب "قربة إلى شيطان الكذب و البهتان"؟؟ هنيئاً لك الثواب العظيم الذي سيدخلك الجنة من دون حساب يا "متكظّم"!!!!!!!!!!!!!!!


أعود و أقول لك ثانية:

أنا أقسم بالله - و أنا صائمة - أنني مليئة بالحيرة من أمرك يا هذا!! فهل حقاً يوجد من أتباع علي بن أبي طالب من هو بهذا المستوى من العنصرية و الحقد و الحسد و العمى حتى يشن حملة على أحد أبرز قادة المسلمين - لا العراق فحسب - الذي جاهد الطغاة - و أنا و أنت نيام - و قدم و ضحى و ملأ المكتبة الإسلامية بما يزيد الـ 250 كتاب و 5000 آلاف محاضرة كلها في الولاء و الإيمان و العبودية لله!!!

فما الذي تحمله من أضغان - أفصح لنا يا أخي الموقّر؟
و ما تسر في قلبك عليه - سمه لنا؟
أفهلا كظمت حقدك و دفين بغضك يا "كاظمي"؟؟؟

و أرجوا ألا تتخبأ وراء نعرات الجاهلية الجهلاء التي أكل عليها الدهر و شرب و باتت شعارات لأمثال KU KLUX CLAN العنصرية العمياء، لا الذي آمن بالله و برسوله و باليوم الآخر.

إتق الله يا أخي و لا تخف على "مصير العراق" من أمثال القائد المدرسي، بل خف على العراق إذا كان فيه من يحمل من هذا الفكر المسموم - و لا أقصدك أنت بل أقصد رأيك - و خف من العدو المستعمر و من الحقد السني الدفين و اليزيدي الخائن و ..

هل لك في إثبات هذا الإدعاء بوضع صورة للجنسية المزعومة أو أي وثيقة معتمدة أخرى؟ و إلا فسنتعامل مع ادعائك عذا على أنه مكذوب - مع بالغ احترامي لك طبعاً -.

أما قضية الإيراني و العراقي.. فأريد أن أسألك بعض الأسئلة ليتك تجيب عليها بموضوعية لا تعصب:

هل أنت مسلم؟ إذا كنت مسلماً فبمَ تؤمن؟ هل تؤمن برسول الله أم لا؟ هل تقر لرسول الله بذريّة و عصبة أم لا؟ ألا تقر بالخمس الذي شرّعه الله لنبيه و لذريته؟ ألا تعلم أن لأمثال آية الله المدرسي حصة من مالك في كتاب الله؟ ألا تعرف أن في ذلك شرف و كرامة له عليك و على كل فرد آخر؟ ألا تعرف أيضاً - بالإضافة إلى ذلك - أن سماحة السيد المدرسي من أولاد علي و هو حاكم العراق و سيدها؟ و هو من أولاد الحسين و هو أبو العراق و مشرفها؟ ألا تعرف أن "الأرض لله و لم أحياها" و المدرسي أحيا النفوس بالعلم في العراق قبل أن يحيي الأرض بالزرع؟ ألم تسمع الحديث "من دخل في الإسلام فهو عربي" فكانت عروبة العراق و العراقيين على يد السيد المدرسي و أمثاله؟ ألم تسمع بأن العراق قد أوجف عليها بالخيل و الركاب فهي ملك لكل المسلمين ممن اتخذوها مولداً أو مسكناً أو موطناً - لا لمن حصل على "وسام" الجنسية العثمانية من المستعمر الغاشم؟


أرجوا أن يكون كلامي نافعاً لمن ألقى السمع و هو شهيد..

[ولد داروش]

السلام عليك يا أمير المؤمنين علي
بالأمس القريب كان الحكيم هو مشروع التغريب للعراق وقد رفضه أكثر من يترحم عليه اليوم ويجعله رمزاً في مجموعته السياسية وكأنما كان على أعلى درجة من التواصل والتناغم والتفاهم في العمل السياسي والديني داخل العراق مع الحكيم الشهيد -قده-
واليوم لم يجد القوم غير من شق عليهم اللحاق به فأخذوا يقذفون التهم عليه جزافاً قربة إلى الله تعالى على نظرية الطالبان في قتل الآخرين .
بالنسبة لنا كمقلدين لسماحة المرجع الديني آية الله العظمى الحاج السيد العلوي محمد تقي بن السيد محمد كاظم بن السيد المرجع المرحوم السيد محمد باقر المدرسي الحسيني نرى أن الصراع في مثل هذه الأمور ركن الى الشيطان ولكننا نرى أن أهلنا في العراق ليسوا بحاجة لوصاية أصحاب التقلبات في أحضان المصالح الدنيوية من ألقاب فخرية وبهرجات إعلامية .
"قل كل يعمل على شاكلته" ونحن قد إبتغينا طريق ذات الشوكة رغم قلة العدد وخذلان الناصر .
وإذا كانت أفراح آل محمد تحزن أحد فبكل فخر نقول هي تحزن أعدائهم ، كما أن أحزان آل محمد لاتفرح غير الأعداء .
قال الصادق -ع- " شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا"

[salam]

محرم يقترب قليلا قليلا فهل حضر الحديد و وصل القماش الابيض الى كربلاء ؟

[ريحانة العلي]

كتابات - راشد العلي
حديثك عن السيد محمد تقي المدرسي فيه كذبة كبرى! لأنني كنتُ من الذين يحضرون محاضراته الإسبوعية في طهران التي كان يحضرها العراقيون بنسبة خمسة وتسعون بالمائة! وهي مخصصة أصلاً وموجهة إلى العراقيين, كما كنتُ ممّنْ "يضربون" التمن والكباب "جلو كباب" لذيذ.. أو( التمن والقيمة) المحتَرَمة ذات النكهة الخاصة يطبخها "خبراء" الطبخ العراقيين المعروفين!, ألم "تضرب" يوما تلك الأكلات "الكريمة" عندما كنتَ تحضر وترى "الإيرانيين" في المحاضرة!!؟ وكانت محاضراته مناسبة أخرى لإلتقاء العراقيين وتناول مختلف الأحاديث ذات الهموم العراقية مع "ستكان" أو إثنين من الشاي و سيكارة ننفث منها ما خيّمَ على صدورنا من بعض مشاكل ومصائب الهجرة والتهجير.

أما كون السيد أصله إيراني ويدعي العراقية فهي مشكلة ملايين العراقيين المتهمين بالتبعية الإيرانية وهم من أصول عراقية معروفة ولكن مشيئة المستعمرين أرادت ترسيخ بؤر الخلافات والمشاكل للشعوب المحتلة وللمدى البعيد لإستثمارها في الوقت المناسب, وإذا كان والد الرجل قد سكنَ العراق والسيد وُلِدَ فيه هو وأخوته وانخرطوا في العمل السياسي لخدمة العراق والدفاع عن شعبه وشيعته وربما سنته! فهو أمر لا غبار عليه, أليس أفضل من "المجرم صدام" العربي العراقي الأصيل!!؟.. كما إن إنتمائه إلى العراق والعراقيين ومجيئه إلى العراق للمشاركة في بناءه متحملاً خطورة الموقف وما يخبئه القدر لمثل هؤلاء السادة والعلماء المعروفين في ساحة الكفاح العراقي والذين قدموا ضحايا وقرابين على ترابه بغض النظر عن الأصل والفصل! ذلك المرض القومي والعشائري الذي لا يمتُ إلى الإنسانية وجوهر الأديان بأي علاقة. وبإختصار: "إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم (قرآن كريم), أو "الناس إثنان.. إما أخ لك في الدين أو شبيه لك في الخلق" كما قال أمير المؤمنين (ع) .

وفيما يتعلق بكون أولاده لا يعرفون "العربية" فهي مشكلة آلاف العراقيين الذين أمضوا عقوداً من الدهر في إيران.. فما العمل؟ كما هي الحال بالنسبة لأبناء ا لمغتربين العراقيين المتواجدين في شتى أصقاع المعمورة حيث أولادهم لا يعرفون لغتهم العربية.. فماذا يعني ذلك بالنسبة لك؟ هل نمنعهم من الرجوع إلى وطنهم لأنهم لا يعرفون لغة الأم؟

وأما مساعدة السيد محمد تقي المدرسي للعراقيين أو منظمة العمل الإسلامي بالذات فهي معروفة لمن يريد أن يروي الأحداث بأمانة فقد كانت منظمة العمل الإسلامي تؤوي الكثير من المهجرين من الشباب وتحتضنهم كباقي التنظيمات الإسلامية العراقية في إيران وكان الكثير من الموسرين والذين يؤازرون تلك المنظمات ينفقون ما تيسر لمساعدة المحتاجين وتسهيل أمورهم قدر المستطاع, كما كانت هناك مراكز دينية تضم الكثير من أبناء المهجرين من العراقيين وتقدم لهم مساعدات معينة. إضافة إلى الذين كانوا يتوافدون على بيت أو مقر السيد من العراقيين لغرض المساعدة وتسهيل أمورهم في دوائر الدولة أو ما يتعلق ببعض أمورهم المعاشية واليومية.. والتفاصيل كثيرة ولا داعي لسردها.

فهل يريد السيد أحمد الفتلاوي تزعم حملة جديدة لتهجير الناس منْ جديد بحجة أن هؤلاء "تبعية" ولا يحق لهم العيش في العراق, علماً بأن الإيرانيين لهم فضل كبير على العراقيين عندما يأتون بعشرات الآلاف لزيارة العتبات المقدسة وكانوا من أعمدة الإقتصاد العراقي قبل أن يستولي "لص بغداد" على أموالهم وممتلكاتهم وحجز أولادهم وتسفير عوائلهم إلى إيران, وإيران بلد مسلم وجار "شيعي"! والإيرانيين أخوة لك في الدين أو شبيهون لك في الخلق على الأقل!!؟ فلماذا هذه اللجة وهذا الإلحاح وهذا الكذب! ولمصلحة مَنْ

ولك تحياتي

موقع كتابات