بعد ان اعلن الزرقاوي الحرب على شيعة ال البيت واستهدافهم اينما كانوا كانت الدعوات تتعالى بضبط النفس
الا ان استهداف المراقد المقدسه قد اجج الموقف الى الحد الذي اعلن فيه اتباع ال البيت الحرب على الارهابيين
وهنا يجب التنويه الى ان الحرب اعلنت على الوهابيين لاعلى السنه
وكل من يستمع الى تصريحات الساسه السنه يعتقد ان من قتل هو من ابناء السنه ونحن لانتجاوز مراجعنا مطلقآ
فكل مسجد ضرب وكل ارهابي قتل هو وهابي عفن
فقد بدأ الانتقام بمثلث الموت ( المحموديه واللطيفيه والاسكندريه )
فقد تم قتل مايزيد عن 150 ارهابي وهابي كافر والقادم اكثر
اما ماتسمعون من قتل لائمة المساجد السنه فجميعهم من الوهابيين ايضآ
ولن تسكت البنادق مادام هنالك وهابي في العراق وليبحثوا عن مكان لهم خارج العراق
لان فتاوى المرجعيه لاتشملهم
واليوم فقد تم توجيه الاتهام بشكل صريح الى القذر زلماي في العديد من صلوات الجمعه
وهنالك معلومات تفيد بان هنالك عراقيين ينفذون عمليات ضد ابناء السنه بدعم الامريكان
وهم يرتدون ملابس (جيش المهدي ) للترويج لمزاعم الساسه السنه ولا استغرب تدخل زلماي القذر في الموضوع
وليعلم الوهابيون السفله اننا لن نسكت بعد الان
وفي المدائن ايضآ تجري نفس العمليات
فيما توجه اتباع علي(ع) الى النهروان للقصاص من السفله
فقد كتب الوهابيون نهايتهم بأيديهم
فطوبا لشهداءنا واسكنهم الله فسيح جناته
والخزي والعار للكلاب المسعوره والى جهنم وبئس المصير