ايران ترحب بوفد الائتلاف لحل الخلاف مع التيار الصدري وشنشل يستغرب حل الأزمة في طهران

[سيد مرحوم]

[align=justify][align=center]
فلاح شنشل عن الكتلة الصدرية يبدي استغرابه عن حل الازمة بين الحكومة والتيار الصدري في طهران بدلا من بغداد



[align=center]
الخارجية الايرانية:المسؤولون الايرانيون سيركزون مع وفد الائتلاف الموحد على البحث عن سبل انهاء القتال و الخلافات [/align][/align]

[align=center][/align]


الفيحاء
3/5/2008
افاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية محمد علي حسيني إن المسؤولين الإيرانيين سيركزون خلال محادثاتهم مع وفد الائتلاف الموحد الذي يزور طهران حاليا على البحث عن السبل الكفيلة بإنهاء القتال والخلافات بين حكومة نوري المالكي والتيار الصدري، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية فيما اكد الناطق بأسم السيد مقتدى الصدر الشيخ صلاح العبيدي في تصريح للفيحاء ان تسريب هذه المعلومات من قبل الحكومة العراقية يأتي للتلميح بأن قرار التيار الصدري رهن الارادة الايرانية.

فلاح شنشل عن الكتلة الصدرية يبدي استغرابه عن حل الازمة بين الحكومة والتيار الصدري في طهران بدلا من بغداد

من جهة أخرى .. ابدى النائب فلاح شنشل عضو الكتلة الصدرية في مجلس النواب في تصريح للفيحاء استغرابه البحث عن حل للازمة بين الحكومة والتيار الصدري في طهران في الوقت الذي يمكن اجراء مفاوضات بين الاطراف المعنية في بغداد

[/align]

[ammar]

من جهة أخرى .. ابدى النائب فلاح شنشل عضو الكتلة الصدرية في مجلس النواب في تصريح للفيحاء استغرابه البحث عن حل للازمة بين الحكومة والتيار الصدري في طهران في الوقت الذي يمكن اجراء مفاوضات بين الاطراف المعنية في بغداد

ونحن ايضا نبدي استغرابنا الشديد !!! لكن قد يكون السبب ، ان شنشل وربعه لايمثلون شيئا والحل والربط بيد السيد في ايران .... او قد يكون السبب ان ايران هي التي تدير التيار الصدري فلا بد من التفاوض بي ايران ...
لكن حقيقه هذا يثير الاستغراب الشديد ، دائما جماعه التيار الصدري يتهمون جماعه المجلس بانهم عجم وايرانيين !!!!!

[سيد مرحوم]

[align=justify]
الوفد سياسي وليس حكومي و لم تكن في نيته مطلقا اللقاء بالسيد مقتدى الصدر ومقصود هذه الإشاعة الاساءة الى الزيارة وإحداث شرخ ما
[align=center]العبادي: زيارة وفد الائتلاف إلى طهران أثمرت تعهدا إيرانيا بعدم التدخل بشؤون العراق [/align]

راديو سوا
Saturday, 03 May 2008


أكد النائب عن كتلة الائتلاف الموحد حيدر العبادي أن زيارة الوفد العراقي إلى إيران والتي تمر بيومها الأخير كانت ناجحة وأثمرت عن تعهد إيراني بعدم التدخل بالشأن العراقي، بالإضافة إلى إيقاف تهريب الأسلحة إلى داخل الأراضي العراقية.

وأضاف العبادي أن إيران أظهرت التزاما في دعمها لاستتباب الأمن في العراق، حيث قال:
"حتى تلتزم بسياسة حسن الجوار، يجب أن تتوقف عن دعم أية جهة غير حكومية وغير رسمية وتحصر تعاملها مع العراق عبر القنوات الرسمية والحكومية فقط. الإيرانيون وعدوا بذلك، وطرحوا أيضا مجموعة آليات للتعامل مع الملف العراقي والتعاون مغ السلطات العراقية في مجال استباب الأمن في العراق. وأبدى المسؤولون الإيرانيون استعدادا كاملا للتعاون مع السلطات العراقية ضد الخارجين عن القانون".


وأوضح العبادي بأن الوفد سياسي مؤلف من أعضاء كتلة الائتلاف العراقي الموحد، وليس حكوميا ولا يمثل رئيس الوزراء.


وفند العبادي الأنباء التي أشارت إلى نية الوفد بلقاء الزعيم الشيعي مقتدى الصدر المتواجد في إيران: "الوفد لم تكن في نيته مطلقا اللقاء بالسيد مقتدى الصدر، والذي أخرج مثل هذه الأخبار يريد أن يسيء لزيارة الوفد أو يحدث شرخا ما".[/align]

[ابو المحاسن]

الحلول دائما تأتي من ايران :icon_redf

قاسم سليماني في بغداد لحل مشكلة من يكون رئيسا للوزراء بعدما تخلى الائتلافيون عن الجعفري

جلال الطاباني يجتمع مع قاسم سليماني على الحدود في السليمانية لحل مشكلة البصرة

الائتلاف يجتمع مع قاسم سليماني في طهران لحل مشكلة مدينة الصدر

اتهام الائتلافيون لايران بالتدخل هل هو توبة ابن اوى ام تكتيك ام صحوة ام انه الخوف من ضياع السلطة لانهم لايخافوا اذا ضاعت الدولة
او هوى انصياع لغبة السيد بوش

ستبدو لك الايام ماكنت جاهلا
وياتيك بالاخبار من لم تزود

[سيد مرحوم]

[align=justify]
رئيس الوزراء نوري المالكي أمر بتشكيل لجنة خاصة لتوثيق أيّ تدخّل إيراني في الشأن العراقي من عدمه
الوفد البرلماني"يسقط" في طهران "الاتهامات الأميركية"
الحكومة العراقية: لن ننجرّ الى مواجهة مع "جارتنا"

2008-05-05 11:46:27 ص

العراق - شرق برس : وكالات

ميّزت الحكومة العراقية موقفها عن الإدارة الأميركية بشأن التدخل الايراني في العراق، وأكّدت أن أيّ أدلة ملموسة على أن مليشيات تحصل على أسلحة من طهران لم تتوفر بعد، وأعلنت أنها ستجري تحقيقاً خاصاً حول الموضوع، مشددة على أنها لن تدفع إلى مواجهة مع جارتها بسبب معلومات مبنية على تخمينات أشخاص، فيما اشترطت طهران وقف الاحتلال الأميركي و"توقّف الهجمات الأميركية الوحشية على الشعب العراقي" لعقد دورة رابعة من المفاوضات مع واشنطن حول أمن العراق.

وبعد زيارة قام بها وفد حكومي عراقي إلى طهران، قال المتحدّث باسم الحكومة العراقية علي الدبّاغ في مؤتمر صحفي في بغداد إن "أيّ أدلة ملموسة على أن هذه المليشيات تحصل على أسلحة من إيران لم تتوفر بعد"، مشيراً إلى أن رئيس الوزراء نوري المالكي أمر بتشكيل لجنة خاصة تتألف من ممثلي الوزارات الأمنية لتوثيق أيّ تدخّل إيراني في الشأن العراقي من عدمه، موضحاً أن الغاية من تشكيلها هي الوقوف على معلومات مؤكدة وليس معلومات مبنية على تخمينات أشخاص.

وأضاف الدباغ أن العراق "دفع باهظاً ثمن التوترات السابقة مع إيران نتيجة تحريض الآخرين له في أن يتخذ موقفاً عدائياً منها"، مشيراً إلى أن بلاده تريد أن تنظم علاقاتها مع طهران ودول الجوار الأخرى بطريقة تحفظ مصالحها.

وقال في المؤتمر الصحفي "لا نريد أن نُدفع دفعاً إلى أن ندخل في صراع مع أيّ دولة، وبالذات مع إيران"، وأعلن أن الحكومة العراقية لن تكون مسؤولة عن أيّ تصريح يصدر من قبل أي من المسؤولين العراقيين، حتى وإن كانوا جزءاً من الحكومة.

الى ذلك، نأت الحكومة العراقية بنفسها عن زيارة وفد من "الائتلاف العراقي الموحد" إلى طهران، الذي أعلن مسؤول في البنتاغون الأربعاء الماضي أنه يحمل أدلة على تورط إيران بتسليح الميليشيات، وقال الدباغ إنّ "الوفد العراقي لم يمثل الحكومة، إنما كان يمثل كتلة برلمانية سياسية، وهي كتلة الائتلاف".

وكان النائب الأول لرئيس البرلمان العراقي الشيخ خالد العطية، وهو أحد أعضاء الوفد الذي زار طهران، قد أعلن، أمس الأول، أن الوفد أجرى "مشاورات بنّاءة مع عدد من المسؤولين الإيرانيين حول قضية الأمن في العراق، وعبّر هؤلاء عن دعم بلادهم لجهود الحكومة العراقية لإعادة إرساء الأمن ومحاربة المتمرّدين".

مفاوضات مشروطة

وفي المقلب الايراني، كانت وكالة "فارس" الايرانية للأنباء قد نقلت عن مسؤول في فريق المفاوضين الإيرانيين مع واشنطن حول أمن العراق، أمس الأول، أنّه "إذا توقفت الهجمات الأميركية الوحشية على الشعب العراقي، عندها سندرس الطلب الأميركي لعقد دورة مفاوضات رابعة"، وأوضح أن "الحكومة العراقية والولايات المتحدة دعتا إيران رسمياً لاجتماع رابع"، لكن "إيران لا تعتبر هذه المفاوضات ضرورية في ظلّ الظروف الراهنة، ونظراً إلى الهجمات الأميركية الواسعة النطاق على الشعب العراقي في مدن عديدة".

ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) أمس عن مسؤول إيراني دعم بلاده "جهود الحكومة العراقية من اجل نزع سلاح الميليشيات المسلحة"، مستدركاً بالقول "لكننا ننصحها بعدم خوض مواجهة مع السكان"، وأضاف أنّ "الموقف الرسمي لإيران يكمن في دعم الحكومة الشرعية العراقية، وفي هذا الإطار، سنبذل كلّ ما في وسعنا من اجل إرساء الأمن في البلاد".[/align]

[سيد مرحوم]

[align=justify] الناطق باسم المتعددة الجنسية باترك درسكول : لا أستطيع القول بتورط جيش المهدي في الاشتباكات الدائرة في مدينة الصدر..نحن نستهدف المجاميع الخاصة التي تطلق الصواريخ والهاونات على المدنيين في بغداد

لجنة حكومية برئاسة المالكي لتوثيق التدخل الإيراني في العراق

راديو سوا
Sunday, 04 May 2008

شكلت الحكومة العراقية لجنة برئاسة رئيس الوزراء نوري المالكي فضلا عن الوزارت الأمنية لتوثيق حقيقة وجود تدخل إيراني في العراق في وقت أعلنت الحكومة عن دعمها لجهود كتلة الائتلاف في التباحث مع إيران.

وكشف المتحدث باسم الحكومة الدباغ في مؤتمر صحافي مشترك مع الناطق باسم المتعددة الجنسيات باترك درسكول عن تشكيل لجنة أمنية لتوثيق حقيقة وجود تدخل إيراني، مشددا في الوقت نفسه على أن العمليات العسكرية التي تقوم بها الحكومة في عدد من المحافظات أمر داخلي، نافيا أن يكون الوفد قد التقى زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لعدم علمه بحقيقة وجوده في ايران.
وأشار الدباغ إلى أن رئيس الوزراء اعترض على أسماء عدد من المرشحين لتولي حقائب جبهة التوافق لعدم امتلاكهم معايير الكفاءة، فضلا عن إعطاء الوقت الكافي للجبهة لكي تتفق مكوناتها على الأسماء بشكل نهائي، معربا عن أمله في تولى الصحوات عددا الحقائب الوزارية.

من جهته، أكد الناطق باسم المتعددة الجنسية باترك درسكول تأييد المتعددة الجنسيات لجهود الحكومة العراقية في الحوار مع دول الجوار، لافتا إلى أن العمليات العسكرية في مدينة الصدر تستهدف المجاميع المسلحة الخاصة التي تطلق الصواريخ باتجاه المناطق الآمنة، على حد تعبيره:

"لا أستطيع أن أقول أن جيش المهدي يشارك حاليا في الاشتباكات الدائرة في مدينة الصدر، نحن نستهدف من خلال عملياتنا في مدينة الصدر المجاميع الخاصة التي تطلق الصواريخ والهاونات على المدنيين في بغداد".

إلى ذلك شدد الناطق باسم الحكومة علي الدباغ على أن زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لم يأمر اتباعه بمهاجمة قوات الأمن العراقية، مؤكدا استمرار العمليات ضد من وصفهم بالمجاميع المسلحة في مدينة الصدر.[/align]