تلميذ الزيدي ما زال حياً رغم الرصاصة

[إبن جبل عامل]

تلميذ الزيدي ما زال حياً رغم الرصاصة

2009 الخميس 17 سبتمبر

أ. ف. ب.

الفلوجة: قال مسؤول في مستشفى الفلوجة العام اليوم الخميس ان المختل عقلياً الذي رشق الجنود الاميركيين بحذائه امس الاربعاء ما يزال حياً وحاله الصحية مستقرة .

واضاف المتحدث الاعلامي باسم المستشفى احمد مخلف ان "احمد لطيف (32 عاماً) لم يفارق الحياة جراء اصابته برصاصة كما اعلن احد اطباء قسم الطوارئ الاربعاء".

وتابع "لقد اصيب برصاصة في الكتف خرجت من الصدر لكنها لم تمس القلب ووصل الى المستشفى فاقداً الوعي فاعتقد البعض انه توفي جراء اصابته".
وتابع ان "حالته الصحية مستقرة وجيدة".

وكان احد الاطباء صرح ان المصاب وصل ميتاً الى المستشفى.
وقد ذكر شهود عيان من الفلوجة (50 كلم غرب بغداد) ، ان "لطيف الذي يعاني من خلل عقلي ، قام بتوجيه الشتائم لدورية الجيش الاميركي ثم القى فردتي حذائه نحو الجنود ، في الشارع الرئيسي وسط المدينة".


واكدوا ان "الجنود اطلقوا النار على لطيف مباشرة".

ويعتبر البعض ما فعله الصحافي منتظر الزيدي ، عندما رشق الرئيس الاميركي بوش بحذائيه في 14 كانون الاول/ديسمبر في بغداد عملا بطولياً .

من جهته ، اصدر الجيش الاميركي بياناً اليوم الخميس يوضح ان "عناصر الدورية اشتبهوا بان شخصاً يلقي قنابل عليهم بينما كانوا في وسط الفلوجة ، ما دفع بهم الى اطلاق النار دفاعاً عن النفس فاصيب هذا الشخص بجروح ونقل الى المستشفى".

[دبوس]

طاح حظ استاده

[الزبيدي المناصر]

شكد تخاف منه لعد

[يا كرار]

هههههههه
اضخكتني كثيرا
نحن لم نخف من سيدهم وربهم صدام الجرذ
فكيف نخاف من زعطوط جاهل؟

[الكميت]

شكد تخاف منه لعد

لازم "الطاشوشه" انطتك علم
منتظر الزيدي ارتدى علم البعث بعد خروجه من السجن , هذا المتملق الذي اعتذر من رئيس الوزراء وكان الاعتذار خطيا , يطالب الان بأعتذار من رئيس الوزراء ( خاف ميقبل ابو قندره )

[احمد جعفر]

لازم "الطاشوشه" انطتك علم
منتظر الزيدي ارتدى علم البعث بعد خروجه من السجن , هذا المتملق الذي اعتذر من رئيس الوزراء وكان الاعتذار خطيا , يطالب الان بأعتذار من رئيس الوزراء ( خاف ميقبل ابو قندره )

اي والله

منتظر القندرجي
ابو القنادر

[يا كرار]

البغدادية بدأت تعرض برنامجا حول هذا السخيف منتظر الزيدي يحكي فيه قصة اعتقاله ومحاكمته
كلام مضحك وكذب مفضوح لا يصدقه حتى الأطفال
والله مضحكة هذا المراهق

[الثواب والعقاب]

تابعت مقتطفات من الحوارية التي بوّقت لها بغدادية ابن خشلوك
يقول القندرجي عندما قمت بهذا العمل كان بواعز شخصي وقد اعطيت هويتي وقلمي الى الذي كان بجنبي وقد روضت نفسي على الشهاده .
الحلقه الثاني يسأله المذيع
يقول له : ماتوقع يقتلوك في حينها
قال كنت مؤمن انه محد يقدر يقتلني .. ؟!
قاله ليش قال لاني اعلامي وانتمي الى فضائيه وهم يخشون تأليب الراي العام
ما اعرف شنو هل الازدواجية الي اسمعه ..
لكن على العموم اراهم محريجين بالتبريرات التي عرضوها واكثر الاسئله فيها تهرب من القندرجي