من الناحية الشخصية أعتقد بأنه جميع البرلمانيين وبدون إستثناء يبحثون عن( ضحية ) ليصبحوا وطنيين ( برأسه ) وكان البطل أبو الشهيدين مثال الآلوسي هو الضحية وترفع الحصانة عنه خلال دقائق بجلسة من ( مهزلة ) في البرلمان
أما المجرمون الفاحشين السفلة الساقطين الكفرة عدنان الدليمي ومحمد الدايني وصالح المطلك وخلف العليان وعشرات الأسماء الذين هم يرتوون بدماء شعبهم من العراقيين فلا يجوز رفع الحصانة عنهم
المفارقة السيد مثال الآلوسي زار دولة ليحضر مؤتمر يتحدث عن الأرهابيين فرفعت الحصانه عنه
أما ما ذكرنا من أسماء فهم مسؤولين بشكل مباشر عن قتل وتهجير آلاف العوائل العراقية العربية الأصيلة ودوامة ما يدور في العراق من مصائب ونوائب فهؤلاء هم المسؤولون عنها وليس الآلوسي بل الدول المجاورة والمحيطة بالعراق