العراقيون من ازمة السكن وأرتفاع ايجارات البيوت تؤثر على حياة الملايين من الناس

[mansorsharef]

العراقيون من ازمة السكن وأرتفاع ايجارات البيوت تؤثر على حياة الملايين من الناس

أزمة السكن أزمة كبيرة تؤثر على حياة الملايين من الناس. وقد عانى العراقيون طويلا من هذا الموضوع الذي تحول بالنسبة للبعض الى كابوس ينغص عليهم حياتهم، أو يجعلهم تحت رحمة المؤجرين وأصحاب الاملاك ممن لا يترددون في رفع الايجارات عادة الى النقطة التي يريدونها. وأزمة السكن لها بعد خاص في بعض المناطق الفقيرة والمزدحمة والتي تحتوي بيوتها الصغيرة عادة على كثافة كبيرة تجعل من
الوضع الاجتماعي والنفسي للساكنين أمرا صعبا.

المسؤولون الذين يظهرون على شاشات التلفاز يتحدثون أحيانا عن عمق هذه الازمة او حتى عن بعض الاجراءات أو المشاريع المنوي أقامتها ولكن الناس عموما لم يلحظوا أي خطوات واضحة وفعالة تشير الى بدئ عملية كبرى للتصدي لهذه الازمة الخانقة. ظروف التهجير وتدهور الاوضاع الامنية التي مرت بها البلاد ضاعفت من وطأة الموضوع، واذا كان البعض توجه عنوة الى دوائر الدولة أو بعض المباني الحكومية للاقامة فيها، فان ارتفاع بدلات الايجار كان الوجه الاخر الذي عانى منه أناس كثيرون.
وبينما ارتفعت الايجارات بصورة خاصة في الاماكن الاكثر أمانا، فان تحسن الوضع الامني لم يخفف هذه المشكلة، بل زادت اسعار الايجارات عموما في مختلف المناطق.

[mark=cc3300]الطلب من المسؤلين ايجاد حل لهذه المشكلة[/mark]

[mark=cc3333]والطلب من المشتركين بالمنتدى ارائكم التي يمكن ان تساعد في حل هذه الازمه[/mark]

[mansorsharef]

قرر مجلس الوزراء تشكيل لجنة برئاسة مستشار من مجلس شورى الدولة وعضوية ممثلين من وزارات الاعمار والبلديات والدفاع والبيئة والتخطيط وامانة بغداد لرفع توصيات فيما يخص ازمة السكن في العراقفي مدة اقصاها شهر واحد.

هذا الخبر بتاريخ 28.12.2008

انتهى الشهر و ماكو خبر التهو بالانتخابات حقهم

[amori4u]

الاندبندنت البريطانية :
بغداد تشهد طفرة في اسعار العقارات اثر عودة المغتربيين العراقيين

أكدت صحيفة الاندبندنت البريطانية أن ارتفاع اسعار العقارات والمساكن في بغداد ترجع إلى عودة اعداد كبيرة من المغتربيين العراقيين إلى بلدهم. وكتب باتريك كوكبارن مقالا في الصحيفة البريطانية اشار فيه الى ان اسعار المساكن التي تتداعى اليوم في كافة انحاء العالم، بدأت تحلق في بغداد.

وخلال السنين القليلة السابقة كان كل العراقيين يفضلون بيع عقاراتهم في بغداد بسبب احداث العنف، اما الان فأرتفعت الاسعار بمعدل 50% في الكثير من مناطق بغداد منذ العام الماضي، وتضاعف معها بدل الايجار. ويقول محمد الحديثي، احد اصحاب مكاتب بيع العقارات في بغداد:"ان العقار اليوم هو اسرع وسيلة لكسب المال في العراق، وخلال العامين الماضيين ارتفعت اسعار المساكن بسبب التحسن الامني". وتقول الوكالة الدولية للاجئين التابعة للامم المتحدة انها تتوقع ان يعود نحو 500,000 عراقي الى بلدهم خلال العام الحالي في حال استقرار مستوى العنف ضمن مستوياته الحالية المنخفضة اصلا.

[الحلفي1]

توجد الاف الدونمات من الاراضي الفارغه بالامكان ان تجعل منها مناطق سكنيه ووفق مخططات حديثه وتنفذ من قبل شركات عالميه على تسدد من قبل المواطنين والموظفين بالاقساط مع اضافة هامش ربح كفوائد سنويه
لااعتقد مثل هذه الخطوه صعبه ولكن المشكله الدوله تعمل على توزيع قطع اراضي في مناطق غير ماهوله ولاتصلح للسكن والمواطن لايستطيع البناء لان التكلفه عاليه ولايمكنه ان يسكن فيها حتى وان تمكن من البناء لان المناطق عباره عن صحراء من دون خدمات