تظاهرة للكرد الفيليين وسط بغداد

[إبن جبل عامل]

تظاهرة للكرد الفيليين وسط بغداد

انطلقت الجمعة في بغداد تظاهرة للكرد الفيلية استذكاراً لتهجيرهم خارج البلاد وسحب الجنسية منهم.


وحمل المتظاهرون الذين انطلقوا من قرب جامع الشيخ عبد القادر الكيلاني الى جامع الخلاني وسط بغداد لافتات تندد بعمليات التهجير التي طالتهم في مثل هكذا يوم من عام 1981, مطالبين بمحاسبة المسؤولين عن هذه العمليات ورفضهم للمصالحة مع من اقترف الجرائم بحق ابناء الشعب العراقي حسب ما تضمنته اللافتات.


وقال النائب الفيلي عن كتلة الائتلاف الموحد عامر ثامر إن هذه التظاهرة هي دليل على رفض الكرد الفيلية لما اقترفه النظام السابق بحقهم حسب قوله.


يذكر ان المحكمة الجنائية العراقية تحاكم حالياً 17 من مسؤولي النظام السابق في قضية اسقاط الجنسية وتسفير الاكراد الفيليين ومصادرة اموالهم المنقولة وغير المنقولة.




Friday, April 03, 2009

[حازم الكاظمى]

واللة لم يضلم احد اكثر من اخواننا الأكراد الفيلة اتمنى من الحكومة العراقية ان تعيد هوؤلأء الى الحم العراقية فانهم عراقيين اصلأء

[إبن جبل عامل]

دعوة لإعادة حقوق الكرد الفيليين وتعويضهم عن أضرار النظام السابق

وزير الهجرة والمهجرين عبد الصمد رحمن سلطان (وسط) يتصدر التظاهرة التي خرجت اليوم

03/04/2009

دعا وزير الهجرة والمهجرين عبد الصمد رحمن سلطان هيئة نزاعات الملكية إلى تعويض الكرد الفيلية عن أملاكهم التي صادرها النظام السابق، مطالبا في الوقت نفسه الحكومة بتوفير ميزانية خاصة لتحقيق هذا المطلب.



جاء ذلك في مظاهرة للكرد الفيلية انطلقت الجمعة من ساحة الكيلاني حتى منطقة الصدرية وسط بغداد إحياءً للذكرى الـ 30 لتهجريهم من قبل النظام السابق.

جانب من التظاهرة التي خرجت اليوم

وأضاف سلطان أن الكرد الفيلية تمكنوا في الفترة الماضية من الحصول على بعض من حقوقهم المتمثلة بالجنسية العراقية التي طالما حرموا منها، في حين طالب عدد من المتظاهرين الحكومة بتفعيل القرارات التي تتعلق بهم كونهم يشكلون مكونا أساسيا من مكونات الشعب العراقي.

جانب من التظاهرة التي خرجت اليوم

وكان النظام السابق قد أصدر جملة من القوانين جردت الكرد الفيلية من الجنسية العراقية وصادرة أموالهم المنقولة وغير المنقولة، وهجرتهم من البلاد ولم تعمد الحكومات التي تشكلت عقب سقوط النظام السابق على إلغاء هذه القوانين.

مراسل "راديو سوا" صلاح النصراوي والتفاصيل:

[إبن جبل عامل]

الفيليون يطالبون بحقوقهم المادية والمعنوية ويرون أن مأساتهم مستمرة

جانب من المؤتمر الذي عقد اليوم وفي أطفال مدرسة الكورد الفيلية الإبتدائية التي تأسست عام 1946 وجددت عام 2006

04/04/2009

خلال المؤتمر الذي عقدته مؤسسة شفق وجمعية الكرد الفيليين والبيت الكردي السبت، استذكر الكرد الفيليون عمليات التهجير والتغييب التي طالتهم قبل 29 عاما.

وطالب المؤتمرون في ختام المؤتمر السلطتين التشريعية والتنفيذية بتعديل قانون الجنسية وإعادة الممتلكات المنقولة وغير المنقولة التي سلبها منهم النظام السابق، فضلا عن السعي للكشف عن مصير آلاف الشباب من الكرد الفيليين الذين غيبهم النظام السابق وإعادة الحياة للمدن التي يقطنها الفيليون.

وأكد الكرد الفيليون ممن طالتهم عمليات التهجير والسجن أن مأساتهم ما زالت قائمة على الرغم من سقوط نظام صدام حسين وتوالي عدد من الحكومات على السلطة في العراق.

وقالت السيدة آمنة موسى نور محمد في حديث مع مراسل "راديو سوا":

"الحكومة لم تفعل لنا شيئاً. هذه الحكومة شبيهة بالحكومات السابقة في الظلم. هل سيساعدني حزب الدعوة إذا ما طلبت منه ذلك؟ باسم شهدائنا جلسوا على كراسيهم وملؤوا جيوبهم بالدولارات وليس هناك من يعترف بنا أو بالشهداء الذين قدمناهم".

واستذكرت السيدة آمنة تهجيرها مع عائلتها وعدد من العوائل إلى إيران بداية ثمانينيات القرن الماضي، قائلة:

"في ليلة واحدة أخرجوا 27 فردا منا ورمونا على الحدود. أعدموا أخي البالغ من العمر 16 عشر عاما. هل يجوز هذا؟".

من جانبه أكد الباحث والناشط بشؤون الكرد الفيليين رياض جاسم فيلي على "ضرورة رد الاعتبار الدستوري والقانوني للفيليين وتعويضهم ماديا ومعنويا عن سنوات الظلم والقمع مثلما صدر القانون المرقم 39 لسنة 2007 بشأن رد الاعتبار للمضطهدين من المنتمين لحزب الدعوة ومثلما صدر قرار 26 لسنة 2008 الذي اعتبر الجرائم المرتكبة بحق الشعب الكردي في إقليم كردستان جرائم إبادة جماعية".

وكان النظام السابق قد أقدم في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي على تهجير نصف مليون شخص إلى إيران حسب الاحصائيات التي أعدتها الأمم المتحدة، لغاية عام 1991.

مراسل "راديو سوا" في بغداد حيدر القطبي ومزيد من التفاصيل:

[إبن جبل عامل]

مطالبات كردية بإعادة المستمسكات القانونية للأكراد الفيليين

شعار وزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين في حكومة إقليم كردستان

07/04/2009

طالبت وزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين في حكومة إقليم كردستان الحكومة المركزية بالعمل على إعادة المستمسكات القانونية للأكراد الفيليين ممن تعرضوا للترحيل القسري من العراق إلى إيران إبان حكم النظام السابق .


وأوضحت الوزارة في بيان لها الثلاثاء بمناسبة ذكرى تهجير الكرد الفيليين، أنها تقوم بكل ما من شأنه إنجاح محاكمة المتهمين بجرائم التهجير وإعادة حقوق ذوي الضحايا.


وأشار البيان إلى أنه وبعد مرور سنوات عدة ما يزال الأكراد الفيليين الذين تعرضوا للتهجير والترحيل القسري مهمشين من قبل الحكومات العراقية التي تلت نظام صدام حسين ،حسب وصف البيان.


ودعت الوزراء إلى اعتبار السادس من نيسان/ أبريل من كل عام يوم الشهيد الفيلي ، والعمل بجدية في سبيل كشف مصير أبناء الفيليين والبحث عن رفاتهم.


التفاصيل في تقرير مراسل "راديو سوا" خوشناف جميل:

[babil]

سلب البعثيون اموالهم وبيوتهم واولادهم بجرة قلم .
والان تفرض عليهم الحكومة تقديم شكاوي وتوكيل محامين بالملايين ودفع تعويضات للغاصبين لبيوتهم لكي تسترد البيوت وفوق هذا كله من خمس سنوات( ارجع قانون نزاعات الملكية الذي ينصف المغتصب ضد المالك الاصلي)

http://faylee.org/docs/doc24.htm


موقع نزاعات الملكية
http://www.ipcciraq.org/ar/index.php

طبعا كل ماموجود فيه هو بعيد عن الواقع ومنذ خمس سنوات الماراثون جاري من قبل المظلومين لاستعادة الحقوق
ولحد الان حقوقهم مغيبة ولااحد يدافع عنهم.
بينما القرارات التي تعيد البعثيين ورواتبهم تنفذ باسرع من البرق.