(ستطالب باغلاق مكتبهما):عمليات بغداد ترفع دعوى قضائية على قناة الشرقية وصحيفة الحياة

[سيد مرحوم]

عمليات بغداد ترفع دعوى قضائية على قناة الشرقية وصحيفة الحياة

13 April, 2009 09:07:00 الفيحاء

رفعت قيادة عمليات بغداد دعوى قضائية ضد قناة الشرقية الفضائية وصحيفة الحياة على خلفية نشرهما تقارير كاذبة ، مؤكدة انها ستطالب باغلاق مكاتبهما في بغداد.

واكد المتحدث الرسمي بأسم القيادة اللواء قاسم عطا ان قيادة عمليات بغداد رفعت دعوى قضائية ضد قناة الشرقية وصحيفة الحياة وستطالب القيادة بغلق مكتبيهما في بغداد ، لنشرهما تصريحا كاذبا بأسمه ، بشأن إعادة اعتقال المطلق سراحهم من السجون الاميركية ضمن قرار العفو العام ، الامر الذي نفاه وبشدة عطا مشيرا الى انه لم يدل بمثل هذه التصريحات على الاطلاق مضيفا انه كشف في وقت سابق عن وجود عمليات تدقيق لعدد من ملفات المطلق سراحهم خشية انخراطهم في صفوف الجماعات المسلحة وليس إعادة اعتقالهم.

[رائد الفرات]

أي والله يا ريت الشرقية ومن لف لفيفها وربائبها كجريدة الزمان وغيرها

[مغترب]

رغم اننى اتمني ان تنجح القضية و لاكن مثل هذه القنوات خبيرة في كيفية التلاعب بالالفاض فيصبح المشتكي متهم. الغريب نحن كلنا نعرف ان الشرقية قناة بعثية كاذبة و حاقدة و لكن نرى من هم يكرهون البعث و يعيبون على الحكومة بانها تتقرب من البعثيين و نرهم يخرجون من على الشرقية يذمون الحكومة فيصبحون ادوات لهذه القناة.

[Ali-Iraq]

إنظروا الى التلاعب في الالفاظ الذي تمارسه الحياة. يحاولون اظهار انهم هم الضحية في هذه القضية.



الحكومة العراقية تهاجم وسائل إعلام لم تسمها ومعلومات عن دعوى ضد «الحياة»
لندن الحياة - 14/04/09//

أفادت وكالة «أسوشييتد برس» نقلاً عن بيان للحكومة العراقية اتهامها وسائل اعلام محلية وعربية ودولية بمحاولة اثارة فتنة طائفية. وأضافت أن الجيش العراقي رفع دعوى ضد صحيفة «الحياة» وقناة «الشرقية»، بتهمة تحريف أقوال ناطق عسكري. لكنّ مسؤولين في الصحيفة أفادوا أنهم لم يتلقوا أي إخطار رسمي من الحكومة العراقية.
وأعلن المكتب الاعلامي للحكومة العراقية أن بعض وسائل الاعلام أطلق «حملة منسقة ضد الحكومة العراقية»، في اشارة الى التقارير الاعلامية الأخيرة عن أزمة بين مجالس «الصحوة» وحكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.
وتأتي هذه الاتهامات لوسائل الاعلام بعد استهداف مجالس «الصحوة» واعتقال بعض قادتهم بتهم «جنائية»، على ما أعلنت الحكومة العراقية. وأفاد بيان الحكومة أن «محاولة بعض وسائل الاعلام تصوير مطلوبين على أنهم أبطال تستهدفهم قوات الأمن، ومحاولات اثارة الفتنة الطائفية البغيضة بهدف ضرب الوحدة العراقية، لا تشوه رسالة الاعلام فحسب، بل تجعلنا نتساءل أيضاً عن الأهداف الحقيقية لهذه الحملات والجماعات خلفها». ولم يسم البيان أي مؤسسة، لكن السلطات العراقية تعرضت لانتقادات في السابق لفرض قيود على وسائل الاعلام منذ الغزو الأميركي عام 2003.
إلى ذلك، أعلن الناطق باسم الجيش العراقي رفع دعوى لإغلاق مكتبي صحيفة «الحياة» وقناة «الشرقية» الفضائية، قائلاً إنهما نقلتا خطأ تصريحاً لناطق باسمه مفاده أن أوامر صدرت بإعادة اعتقال محتجزين أطلقتهم القوات الأميركية.
وكانت الصحيفة والقناة نقلتا عن الناطق باسم العمليات في بغداد العميد قاسم عطا قوله إن السلطات الأمنية أعادت توزيع أسماء وصور معتقلين أطلقتهم القوات الأميركية على حواجز تفتيش، لإعادة اعتقالهم في اطار تحقيقات في التفجيرات الأخيرة في بغداد. لكن عطا أكد أن وسائل الاعلام نقلت تصريحاته خطأً، وأنه أشار الى اعادة النظر في ملفات المعتقلين الذين أطلقتهم القوات الأميركية.
ونشرت «الحياة» تصويباً لتصريحات الموسوي، معلنة أنها من مصدر آخر لم تسمه، وصححت تصريحات الناطق، مفترضة أن المسألة انتهت عند هذه الحدود. إلا أن عطا قال لوكالة «أسوشييتد برس» إن تصويب «الحياة» ليس كافياً وعلى هاتين الوسيلتين الاعلاميتين اصدار بيان للاعتراف بالخطأ «وبعدها، يمكن أن ننظر في اسقاط الدعوى».
يذكر أن صحيفة «الصباح» الحكومية العراقية نشرت في عددها رقم 1647 الصادر في 12 الشهر الجاري تصريحات عطا ذاتها موضوع التهمة الموجهة إلى «الحياة»

[سيد مرحوم]

عطا يؤكد للفيحاء انه متمسك بحقه في مقاضاة جريدة الحياة اللندنية وفضائية الشرقية

16 April, 2009 04:13:00



اكد الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا للفيحاء انه متمسك بحقه في مقاضاة جريدة الحياة اللندنية وفضائية الشرقية وانه لا ينوي التنازل عن ذلك رغم الوساطات التي تقدمت بها بعض الجهات وخاصة لصالح الحياة اللندنية وكانت الوسيلتان نشرتا تصريحات نسبت الى عطا وجاء فيها ان الحكومة ستقوم باعتقال جميع الذين اطلق سراحهم من قبل القوات الامريكية
لمشاهدة التصريح اضغط هنا