 |
-
أنقذوا العراق من التفاهات الصينية
إخواني الاعزاء
كلما دخلت إلى هذا المنتدى شعرت بالوطنية وبغيرة ممن يشاركون في هذا المنتدى
نتناقش ونختلف وقد نتصادم لكن بالنهاية أرى أن الأساس لاختلافنا ولتصادمنا هو العراق وشعبه المظلوم وهذا ما يجعلني أشعر بالفخر حينما أتصفح صفحات هذا المنتدى الكريم
أخواني أرجوا أن تساعدوني في طرح مشكلة تخص التنمية والازدهار في العراق
إخواني نحن بحاجة إلى سياسة أمن اقتصادي من أجل انقاذ الوطن والمواطن مما يحاط به
يا أخوان ما هذا الغزو الصيني للعراق بسلعه الرديئة ألا توجد جهات متابعة للتقييم والقياس؟؟؟
ربما السوق العراقي يخضع لرغبات المواطن لكن يجب أن تنقى المنتجات والأجهزة التي تصل إلى الأسواق العراقية
ربما قد نغض الطرف عن المنتجات والسلع التي قد ندخل في نقاشات حولها لا أول ولا آخر
لكن...
يا إخوان كم من البنى التحتية تعتمد على شركات صينية
يا إخوان لسنا من دول عالم ما تحت الثالث لكي نعتمد عليها
أسمع بمشاريع بنى تحتية من محطات توليد كهرباء
بل واستثمارات في القطاع النفطي
بل إن البنى التحتية في وزارة الاتصالات كلها شركات صينية
مسؤولية من هذه وتقع على عاتق من؟؟؟؟
إخوان هل من يؤيدني بأن نقوم بحملة على الانترنت ومن خلال هذا المنتدى لجمع التواقيع من أجل الحد من الاعتماد على الشركات الصينية في مشاريع البنى التحتية
-
اخي العزيز
الصين بلد متقدم ومتطور وصناعاته منافسه لصناعات الغربيه ولكن المشكله ان الصين تنتج نفس الماده باكثر من درجه ابتداءا من الدرجه الاولى وقد تصل الى الخامسه او اكثر والعراقي البطل دائما يبحث عن الرخيص ولو كان من الدرجه العاشره لايهم المهم ان يكون رخيص فهنا اصل المشكله وليس الصناعه الصينيه هي المشكله
الى امي ........
نفسي وماملكت يدي لك ياحبيب الروح تهدى
-
أشكرك أخي الفاضل على مرورك الكريم
لكن يا أخي ما قصدته ليست السلع المتداولة يوميا بين الناس وإن كان لابد لنا من مراجعتها ومن إعداد سياسة خاصة بها
لكن ما قصدته البنى التحتية والمشاريع الاستراتيجية
مثلا محطات الكهرباء
البدالات والمحطات الارضية
القطاع النفطي بكل مجالاته
الصين أولا ليست دولة متطورة لكنها دولة مصنعة برخص التراب وهذا سبب انتشارها عاليما لرخص منتجاتها وهذا لعدة عوامل
لكن بالنسبة للبنى التحتية فلن تجد مثلا دولة كفرنسا أو ألمانيا او حتى كتركيا أو السعودية أو الكويت ترضى بأن تبني شركة صينية لها محطة توليد كهرباء
لكن دول كالسودان والموزنبيق وبلغاريا وكمبوديا لا يهمها الأمر
أنا أرى العراق بإمكانياته البشرية والمالية وكفاءاته العلمية من مصاف دول كالسعودية والكويت وأطمح لأن تكون البنى التحتية في العراق بهذا المستوى
لكن أن نتعمد على ماليزيا والصين واندونيسيا وتايلاند وغيرها في هذا المجال فهذا من غير المقبول هذه وجهة نظري
-
أخي الفاضل
ماذا لو كانت الطرق بين المحافاظت تعتمد على شركات كورية جنوبية أو يابانية وحتى جسورنا
ما ذا لو كانت أمريكية أو ألمانية أو فرنسية أو بريطانية محطات الكهرباء عندنا
ماذا لو كانت بدالاتنا أمريكية أو ألمانية
تخيل البدالات بكل العراق تجدد الآن لتكون كلها صينية هل يرضى بهذا عاقل ليكن الهاتف صينيا لا أمانع ليكن ماليزيا كذلك لا أمانع لكن أن تكون البدالة نفسها صينية أو ماليزية هذا ما لا أرضاه أبدا لعراقنا الحبيب
لتكن بدالتي ألمانية أو أمريكية إنها الأفضل في العالم وكل الدولة التي تبني اقصادها على اسس متينة تنشأ بناها التحتية من مناشئ قوية ومعروفة وليست الصينية ولا الماليزية من ضمنها نهائيا
-
أخي الفاضل
إخواني الاعزاء في هذا المنتدى الكريم
ماذا يعني أن تنشأ شركة إيرانية مصنع للاسمنت في محافظة عراقية؟؟؟ لقد تجاوزنا المنشأ الصيني والماليزي والاندنوسي ورضينا بالإيراني
أنا هنا لست ضد إيران ولا ضد أي كان لكنني مع العراق
ألا يجب علينا إعادة النظر في الشركات الأجنبية التي نتعامل معها
لسنا الموزنبيق ولا السنغال ولا السودان
هذا ما أريد أن أشحذ الهمم من أجله
لسنا الموزنبيق ولا السنغال ولا بلغاريا يا إخوان
-
يا إخوان ما الفرق بين من يدمر البنى التحتية وبين من يبنيها بمستوى رديء لا فرق بين هذا وذاك صدقوني
-
قبل سنين حاول أحد رجال الاعمال انشاء مصنع لتعليب المياه المعدنية بحيث يبدأ التعليب من الصفر من قطعة البلاستيك الخام مرورا بالتعليب وتنتهي بجعلها في حزم من 12 علبة او 24 علبة
لكي لا أطيل عليكم خاطب رجل الاعمال هذا عدة شركات منها الصينية ومنها الهندية
كم كانت تكلفة الأجهزة الصينية كانت تكلفه 150 الف دولار
أما الهندية فكانت 340 ألف دولار حينما حاول أن يتفاوض مع الشركة الهندية فضرب مثلا انني قد تحصلت على اجهزة بسعر 150 الف دولار رد عليه ممثل الشركة الهندية مباشرة قال هل تتحدث عن شركة صينية !!! قالها وقد تعجب منه
يا إخوان تخيلوا الشركات الهندية تتعجب من شخص يتعامل مع شركات صينية ومن أجل ماذا من أجل مصنع تعليب المياه المعدنية
يا إخوان هل تعوون خطورة المسألة
-
يا إخوان
ماذا لو تحدثنا عن محطات كهرباء
ماذا لو تحدثنا عن أجهزة تقنيات حديثة خاصة بخطوط الفايبر الاستراتيجية للعراق
ماذا لو تحدثنا عن الصناعات الغذائية والتعدينية
ماذا لو تحدثنا عن الصناعات النفطية
ليست أصابع الاتهام موجهة للصينين فقط لكن لبقية شركات دول العالم النامي التي تريد بعض النفوس الضعيفة ادخالها للعراق
-
لا بل ويتحدث مسؤولونا عنها كأنما يتحدثون عن ملابس للسوق المحلي أو أواني منزلية أو أجهزة هاتف أو أجهزة نقال
يا إخوان قد نجد في أمريكا نفسها ملابس وأواني و أجهزة نقال وهواتف صينية
لكننا لن نجد أبدا مصانع ألبسة بأجهزة صينية
ولن نجد شبكات موبايل تعتمد على تجهيزات صينية
-
الارهابي قد يقتل شخصا او شخصين أو يقطع الطريق فيقتل مائة على الهوية أو الف حتى
الارهابي قد يفجر نفسه فتذهب عشرات الضحايا هباء
لكن المسوؤولون الذين يسمحون بأن تكون البنى التحتية للعراق بأيد دول من العالم الثالث هم مسؤولون يحاربون ملايين العراقيين بان يقدموا لهم خدمات ردئية
-
أتفق مع الأخ الحلفي. الصين وحتى الولايات المتحدة وغيرها تنتج نفس السلعة لكن بجودة مختلفة. لذلك لا تكمن المشكلة في البضاعة الصينية بل في المقاولين والمستوردين وهم في الغالب عراقيون او تجار عرب.يمكن حل هذه المشكلة من خلال تفعيل نظام قياسي للجودة تفرض على السلع المستوردة بحيث يمنع استيراد السلع التي لا ترتقي الى المستوى القياسي المطلوب. وزارة التجارة هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن انتشار البضائع الرديئة لأنه ولله الحمد لا توجد رقابة أو انها غير مفعلة.
-
أنا مع الأخ رائد الفرات في أن بناء البنى التحتية يجب أن تقوم به أو على الأقل تحت إشراف أو إمتياز شركات ذات سمعة دولية لأنها ليست كالملابس أوالأحذية أوالأجهزة بأنواعها بحيث يمكن إستبدالها بعد فترة من الزمن.
وهذا يقع على عاتق الدولة في المرتبة الأولى والتي تقوم بالتعاقد مع الشركات..
ويقع أيضاً على عاتق المواطنين وخاصة الطبقة المثقفة منهم والذين يجب عليهم فضح هذه العقود ونشرها وبيان تفاصيلها من خلال الجرائد والمجلات والقنوات الفضائية.
-
قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائد الفرات
قبل سنين حاول أحد رجال الاعمال انشاء مصنع لتعليب المياه المعدنية بحيث يبدأ التعليب من الصفر من قطعة البلاستيك الخام مرورا بالتعليب وتنتهي بجعلها في حزم من 12 علبة او 24 علبة
لكي لا أطيل عليكم خاطب رجل الاعمال هذا عدة شركات منها الصينية ومنها الهندية
كم كانت تكلفة الأجهزة الصينية كانت تكلفه 150 الف دولار
أما الهندية فكانت 340 ألف دولار حينما حاول أن يتفاوض مع الشركة الهندية فضرب مثلا انني قد تحصلت على اجهزة بسعر 150 الف دولار رد عليه ممثل الشركة الهندية مباشرة قال هل تتحدث عن شركة صينية !!! قالها وقد تعجب منه
يا إخوان تخيلوا الشركات الهندية تتعجب من شخص يتعامل مع شركات صينية ومن أجل ماذا من أجل مصنع تعليب المياه المعدنية
يا إخوان هل تعوون خطورة المسألة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هل تعلم أخي الفاضل وأستاذي الكريم المحترم :
- ان عدد نفوس الشعب الصيني تجاوز المليار و300مليون نسمة
- ان عدد القوميات في الصين 56 قومية
- ان الصينيين بلا دين , وهذا يعني ان الشعب الصيني لا يهتم بأي دين ولا يعتقد باي دين سوى نسبة تكاد معدومة والتي تعتقد بالبوذية والكونفوشيسية والطاوية والمسيحية والاسلام
الشخص الهندي او المسؤول الهندي الذي ذكرته مثالا في تعليقك , وحديثه أو تعجبه حول التعاقد مع الشركات الصينية , هذا الحديث أو التعليق ليس له بصلة بالواقع , وإنما كان حديثا وقع تحت تأثير الخلاف الهندي الصيني , وكما يقال " حب وأتحدث وأكره وأتحدث " ...
ليتنا نحذو حذو الصين , وحينما نتجاوز المرحلة التي وصلت اليها الصين , يمكننا ان ننتقد سياسيينا وحكومتنا في تعاقدها مع شركات صينية .
كل العالم اليوم دينه ومعبوده هي " الدولارات " وليس في قاموس التبادلات التجارية " سواد عيون " , لذا لا تنفرد الشركات الصينية عن الاخريات , وكما تلاحظ الصين اليوم وما يجري على ارضها من بناء مشاريع ضخمة بل وبعضها الاولى من نوعها هي من تدبير وعمل شركات صينية .
بناء الصين , لم يتم على يد أجنبية بل بيد صينية اشتراكية .
دول العالم اليوم تتعاقد مع شركات صينية , ولكن الخناق السياسي هو الذي يجعل الشركات الصينية بعيدة عن ساحة الاستثمار والانشاء في أغلب الميادين , وتقرب عالمنا العربي الاسلامي الى أمريكا والتودد الى اليهود ومسح ... وتلميعها , هما السبب المباشر في التعاقد مع شركات أوربية و أمريكية , والمعلوم للجميع ان رأس الاموال الضخمة في العالم يديرها يهود , ومن هنا فإننا ندعم أسرائيل من حيث ندري أو نتغابى في هذا الجانب .
الشعب الصيني بلا دين كما ذكرت , ومع ذلك فإنه يعرض بضاعته وبدرجات انتاجية متنوعة , بدون محاولة الغش في كثير من الاحيان , والمهم هنا انه لو كان يغش أو لا يغش , فإننا نجد له مبرر كبير يتعلق بالمسألة الدينية " إنه لا يتبع أي دين أو يعتقد به " ....
ولكن العتب يقع علينا نحن " أترك هذا بدون توضيح "
الصين قبل حوالي 60 سنه , دولة من الخراب تعيش اياما من العصور الحجرية الاولى , والان أنت كما تراها , دولة عظمى وهي الدولة الوحيدة عضو في مجلس الامن الدولي وتصنف من الدول النامية , دولة تعيش فيها 56 قومية بلا نزاعات كما يحدث لنا في الدول الاسلامية دين واحد وفيه الف نزاع يكاد يتمنى بعضنا ان يأكل لحم اخيه الاخر ....
وهل هناك شركات عالمية تمتاز بسمعه طيبة ؟
أعتقد ان هذا الكلام مجازي , فلا يمكن بأي حال ان تقدم اي شركة عالمية مشروعا تنافسيا بدون أرباح , او تضيف عليه من أموالها كي يجلب لها سمعه طيبة .
وكذلك كاننا نسينا انفسنا كمسلمين إننا نتوجه بالشكر والثناء لشركات الكفار والقائمين عليها ونعطيهم سمة الله سبحانه وتعالى حرمهم منا , في حين نحن المسلمين نعطيها لهم , ونحرم انفسنا من السمعه الطيبة والاخلاق الكريمة والتعامل الصادق مع بعضنا ومع الاخرين .
إننا في تعاملاتنا لا يجب ان تكون هناك دولة أو قانون , اذا أعترفنا وأيقنا فعلا إننا نعتقد بالدين الاسلامي .
اليوم نحن نعيش في عام 2009 , ولسوف تتذكر حديثي اننا لن نستيطع بناء العراق وتسليم هذا الامانه الى أبنائنا الا وهو خربة كما أستلمناه من سلفنا الطالح , وهكذا دواليك
-
أخي الفاضل أحمد
أشكر لك مسامهتك اللطيفة ومعلوماتك القيمة التي طرحتها حول الصين وإمكانياتها
أخي الفاضل انا هنا لا أتلكم عن إنجازات الصين لا العلمية ولا الصناعية
ولم أتحدث عن أبدا عن أمكانيات الصين البشرية ولا القومية ولا أي عن تطورها الاقتصادي
لكنني لازلت أوجه كلامي حول البنى التحتية التي يجب أن تكون على مستوى عالي وجيد
ولا علاقة لليهود بهذا الامر ولا لدعمهم
لو كان بناء بنى تحتية قوية ودولة عراقية حديثة على أسس متينة يستوجب أن نسورد أجهزة من أمريكا ليكن
لكن أن نعتمد على دول كالصين وماليزيا وأندونيسيا وأيران هذا ما لا أقبله ولا يقبله عاقل
الوطن يا إخوان قبل الصين وقبل إيران وقبل اليهود وقبل كل شيء
إذا اتفقنا على هذا فلابد من تصحيح مسارات العديد من الاحالات لمناقصات والمشاريع العراقية
أنا كما ذكرت بداية لا أتكلم عن التجهيز العادي لا أتكلم عن الملابس ولا عن الاحذية طبعا الحديث عنها يحتاج إلى وقت آخر لأنها كذلك من ضمن سياسة الامن الاقتصادي التي نفتقر إليها
أنا هنا في مساهمتي هذه أتكلم عن البنى التحتية التي يجب أن تكون أفضل ما يكون في العالم
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة دجلة الخير في المنتدى واحة التجارة والاقتصاد
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 23-07-2006, 23:05
-
بواسطة نصير المهدي في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 07-04-2006, 08:20
-
بواسطة babanspp في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 11-01-2005, 07:22
-
بواسطة babanspp في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 13-09-2004, 13:16
-
بواسطة محبوبة في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 02-07-2003, 21:07
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |