النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي بدأت تصفية شراذم البعثيين ؟؟

    الكوفة (العراق)- قام حشد من الشيعة أمس الاربعاء بضرب المسؤول السابق لحزب البعث في منطقة النجف علي عبد الله الدليمي الفار منذ سقوط النظام وقتله بالرصاص بعد أن تم التعرف إليه في الكوفة قرب النجف على مسافة 160 كلم جنوب بغداد، وفق ما أفاد مسؤول في حزب شيعي اليوم.

    وقال أحمد دعيبل المسؤول في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق في النجف أن الدليمي الذي شارك بشكل ناشط في قمع الانتفاضة الشيعية عام 1991 فر من المدينة بعد إطاحة صدام حسين في التاسع من نيسان(أبريل).

    وقال أن "بعض السكان عثروا عليه في منزل في الكوفة حيث كان مختبئا فضربوه وقتلوه بالرصاص". وأوضح ضابط في الشرطة في الكوفة أن "مجهولين أطلقوا النار على المنزل حيث كان يختبئ علي الدليمي فقتلوه".
    (أ ف ب)

    كما أعلنت مجموعة مسلحة في بيان أنها داهمت منزلا في ضواحي بغداد بعد أن وصلتها معلومات عن اختباء عدد من ضباط المخابرات والأمن السابقين فيه. وذلك في محاولة لإلقاء القبض عليهم وتسليمهم إلى الشرطة. لكنهم فتحوا النار على أفرادها مما أدى الى مقتل أربعة منهم إضافة الى امرأتين.

    وقالت المجموعة التي تطلق على نفسها "مجموعة الشهيدة ليلى جاسم" أن أفرادها تبادلوا إطلاق النار مع الموجودين في الدار الواقعة بمنطقة الوشاش. قتل أثر ذلك أسعد توفيق التكريتي عضو شعبة في حزب البعث المنحل، وعبد الجبار الكبيسي نقيب المخابرات، وهيثم عبد الغفار التكريتي مقدم المخابرات ومن أقارب صدام حسين، وسلام عبد الله ضابط أمن. وأشارت إلى أنه قتل معهم سيدتين اشتركتا في إطلاق النار هما نجية سلمان وهند.

    -------------------------------------------------------

    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,348

    افتراضي أحسنت

    هذا هو الصحيح

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    387

    افتراضي

    الله يعطعيهم العافية وينهوا على بقية الصداميين
    يقيني بالله يقيني

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    1,658

    افتراضي

    وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ...

    في مدينة البصرة الصابرة ... تم انزال القصاص العادل باكثر من عشرين مجرما عفلقيا خلال الاسبوعين المنصرمين ... فقد تم قتل المجرم عباس اللامي في حي الزهراء فيما قتل المجرم جبار عواد والذي يسكن نفس المنطقة قبله بعد ان فر الى بغداد حيث تمت تصفيته في الغزالية ... وتم قتل ثلاثة من المجرمين في الطويسة منهم مفوض الامن السابق علي الملقب بالخمار وقتل كذلك المجرم سركيس في نفس المنطقة ... وقد شاهدت عملية انزال القصاص باحد المجرمين من ضباط الاستخبارات والمدعو محمد حيث تمت تصفيته امام مديرية التربية في البصرة قبل ثلاثة ايام الساعة العاشرة صباحا ...
    ومن المتوقع ان تزداد عمليات انزال القصاص العادل خلال الايام القادمة بعد القاء القبض على الصنم صدام ... علما ان مدينة البصرة الباسلة قد بدأ ابناءها بانزال حكم الله بالمجرمين من اركان النظام السابق منذ سقوط النظام ويقدر عدد الذين تم تصفيتهم لحد الان اكثر من 750 مجرما فيما يعتقد ان اكثر من خمسة الاف مجرما اخر قد غيروا منازلهم او فروا الى محافظات اخرى ... ولكن الله بالمرصاد وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)




  5. #5

    افتراضي

    وفق الله المجاهدين وسدد خطاهم

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    االله يشد على سواعدهم وجزاك الله أخي قيصر على هذه الأنباء التي تثلج الصدر. نسأل الله أن يسدد المجاهدين وأن يخلص العراق من شراذم صدام والبعث.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    ننشرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية تقريراَ مهماَ عن واقع التصفيات التي تتم بحق رجال الأمن وأعضاء حزب البعث السابقين. ويتحدث التقرير عن قصة البعثي باسل عباس الطائي، 50 سنة، الذي تمت تصفيته في بغداد قبل إسبوعين. وقد تلقى باسل هذا تحذيرات بأنه سيتعرض للقتل إذا ما غادر منزله أو أجرى إتصالات مع بعثيين آخرين. ولكن الرجل لم يأبه لهذه التهديدات وخاصة الأخير الذي ألصق على باب منزله وأخفته عنه زوجته. حيث تم إغتياله في مكتبه المختص ببيع العقارات في بغداد.
    وتتحدث مصادر مطلعة ممن لها إرتباط بعناصر الأمن السابقين أو الحاليين ان ما يقارب من 50 شخصية مهمة من كبار رجال الأمن الخاص والمخابرات والإستخبارات قد تم تصفيتهم خلال الأشهر الماضية. ويشير المراقبون أن وتيرة هذه التصفيات قد تصاعدت في الآونة الأخيرة بسبب التلكؤ وبطأ الأداء الرسمي في تشكيل محاكم مختصة في النظر في الأمور التي إرتكبها كثيرون من المنتسبين إلى حزب البعث المنحل أو رجال الأمن السابقين. حيث أدى هذا التلكؤ إلى أن يأخذ الناس تطبيق القانون بحق هؤلاء بأيديهم. كما أن هنالك حالات تصفية أبعد إنتشاراَ في المناطق والأحياء المختلفة بحق الكثيرين من رجال الأمن ومنتسبي حزب البعث أمثال الطائي ممن يعتبرون أنهم كانوا يعملون كمخبرين في خدمة النظام السابق.

    لا توجد إحصائيات رسمية أو دقيقة تشير إلى حجم هذه الظاهرة –ظاهرة تصفية البعثيين- ولكن يبدو أنها منتشرة بشكل كبير وخاصة في الأحياء السكنية في المدن الكبيرة وتختلف بين منطقة وأخرى. وفي مينة النجف فقد أقدم ناس غاضبون على قتل علي الظالمي وهو من منتسبي حزب البعث ممن كان لهم دور في قمع إنتفاضة 1991. ويلاحظ بعض الخبراء من أن حالات القتل والتصفية هذه لم تكن منتشرة بشكل كبير مباشرة بعد سقوط النظام ولكنها بدأت تأخذ زخماَ في الشهور التي أعقبت ذلك السقوط. حيث يلاحظ هؤلاء الخبراء أن عمليات قتل متفرقة كانت تحدث في الأشهر الأولى بعد سقوط النظام السابق ولكنها بدأت تأخذ شكلاَ أكثر تسارعاَ في الأسابيع الأخيرة. وحسب الرائدعباس عبد علي من قسم شرطة البياع فإنه تم قتل ستة بعثيين في هذه المنطقة منذ شهر تشرين الثاني نوفمبر. أما في مدينة الصدر فإن التصفيات لها شكل مختلف نوعاَ ما، إذ أن تقارير الشرطة تتحدث عن أن التصفيات بدأت تشهد تسارعاَ منذ شهر تشرين الثاني نوفمبر الماضي، إذ أن عملية أو عمليتا قتل تحدث كل يوم تقريباَ، ويتوقع الكثيرون أن أغلب المقتولبن هم من البعثيين أو متعاونين مع الأمن العراقي السابق. ويقول النقيب عواد نعمة من قسم شرطة مدينة الصدر أن هذه العمليات عمليات منظمة. ويضيف " ماذا تتوقعون من أناس تم قتل أولادهم على أيدي البعثيين، هل تتوقعون أن يسكتوا". ويضيف النقيب نعمة أن هذه العمليات تركزت على هؤلاء البعثيين الذين لهم تاريخ إجرامي ولم تطل البعثيين الآخرين الذين لم يشاركوا بجرائم أو إيذاء ضد الناس. هذه العمليات تتم بسرية شديدة بحيث لا تترك أثراَ عن الجهة المنفذة أو الفاعل. ويشير نعمة أن هذه مسألة لا تمثل مشكلة بالنسبة له، إذ أن عدد هؤلاء البعثيين قليل وما أن تتم تصفيتهم فإن الأمور ستكون أكثر هدوءَ.

    أحد الذين قتلوا أخيرا، إسماعيل حسن سعدي 50 سنة، مدير قسم الذاتية في أحد مكاتب حزب البعث في مدينة الصدر. وقد وصفه أولاده أنه كان متديناَ يستخدم منصبه لمساعدة الناس. ولكن الجيران يقولون أنه كان بعثياَ نشيطاَ، يضطهد المجموعات الشيعية وكان يجبر الشباب للإلتحاق بالجيش. يقول إبناه أشرف وزين العابدين أنه في صباح أحد الأيام في هذا الشهر توجه إسماعيل إلى أحدى المكاتب المختصة بإصدار جوازات السفر في مدينة الصدر. وبعدها سمعا صوت إطلاق نار. وعندما ركضا بإتجاه الصوت وجدا أباهما وقد إستند على حائط إحدى المخازن معطياَ ظهره للشارع مع جروح في ظهره وفي نفش الوقت لمحا سيارة أوبل بدون أرقام وهي تنطلق بسرعة من موقع الحادث. ويقول اشرف إنهم يريدون تطهير هذه المنطقة من البعثيين وهو يتحدث بهدوء وقد أسدل شماغه مغطياَ أذنيه دليلاَ على الحزن. إذا عرفنا من هو سننتقم منه إن قبيلتنا لن تدع الأمر يمر بسلام.

    بعض رجال الأمن السابقين وعوائل البعثين الذين تم تصفيتهم يتهمون حزب الدعوة الإسلامية والمجلس الأعلى-وهي أحزاب شيعية قمعت بقسوة في زمن صدام حسين- بهذه الأعمال وكلا التنظيمين ممثلان في مجلس الحكم الإنتقالي. ولكن عادل عبدالمهدي ينفي هذا الأمر ويقول أن ليس من سياستنا أن ننتقم أو نمارس عمليات الإعدام.

    أحد أهم الذين تم تصفيتهم اللواء خلف الآلوسي، 50 سنة، حيث أمضى هذا اللواء في الأمن كل حياته المهنية في التعامل مع حزب الدعوة الإسلامية والأحزاب الإسلامية الأخرى، حسب قول النقيب أحمد سليمان من قسم شرطة اليرموك في بغداد. ويضيف النقيب سليمان بأن الآلوسي كان متورطاَ بشكل مباشر في تنفيذ الإعدام بعدد كبير من أعضاء حزب الدعوة الإسلامية والأحزاب الأخرى. إنهم في السلطة الآن وإنهم يصفون حساباتهم.

    وحسب أقوال أخيه، رائد الآلوسي فإن الآلوسي قد تمت تصفيته بعد لحظات من زيارة قام بها ليري المنزل الجديد الذي بناه حديثاَ لزوجته، حيث أنهما عندما دخلا البيت فقد قام أحد الأشخاص المختبئين في البيت بإطلاق النار عليه من الأمام، وعندها بدأت زوجته بالصراخ، حيث إنطلق آخر من الخلف مطلقاَ النار عليه أيضاَ. وقد إستمر الإثنان في إطلاق النار عليه إلى أن إنهار وبعد موته كذلك. هذه التصفيات أظهرت خفايا لم تكن واضحة في المجتمع العراقي، إذ لم تبرز خلافات بين المؤيدين والمعارضين لنظام صدام حسين فحسب. ولأن أغلب ضباط الأمن الكبار كانوا يختارون من الطائفة السنية فإن السنة أصبحوا يشيرون بأصابع الإتهام إلى أن الفاعلين هم من الشيعة. إذ أن الكثيرين من السنة بدأ يبرر هذه التصفيات تبريراَ طائفياَ متهماَ الشيعة بأنهم يقتلون السنة. . وفي مجلس العزاء الذي أقيم على الآلوسي فإن الكثيرين من الحاضرين بدأوا يهمسون بأن" مقابل كل واحد يقتل منا فإننا سنقتل منهم أربعة".

    http://www.washingtonpost.com/wp-dyn...03Dec19_2.html
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    ا
    السبت 20 ديسمبر 2003 12:10
    النجف (العراق) - أعلنت الشرطة العراقية أن مجهولين قتلوا بالرصاص ثلاثة عراقين بينهم مسؤول سابق في حزب البعث العربي الإشتراكي وأصابوا امرأة بجروح خطرة في الساعات ال24 الماضية في مدينة النجف الشيعية (160 كلم جنوب بغداد). وأوضح الملازم رائد جواد عبد السادة ان مجهولين يستقلون دراجة اطلقوا النار صباح السبت على لمياء عباس الشيل، المسؤولة السابقة في حزب البعث بينما كانت تصطحب ابنها فادي ضياء حسين الى مدرسته الابتدائية سيرا على الاقدام مما اسفر عن مقتل ابنها وعن اصابتها بجروح خطرة. وأضاف ان لمياء اصيبت بعدة رصاصات في الصدر والرأس في الحادث الذي وقع في حي حديقة الملك غازي المكتظة.
    وكانت لمياء عباس الشيل مساعدة لعلي الظالمي مسؤول حزب البعث السابق في منطقة النجف واحد مسؤولي الحزب الذين شاركوا في قمع الانتفاضة الشيعية في 1991. وقد تقل الاربعاء في الكوفة حيث اختبأ بعد سقوط النظام السابق. وكان مجهولون اطلقوا النار مساء الجمعة على علي قاسم التميمي وعلى محمد عمار خضير وهما داخل احد المحلات التجارية في النجف مما ادى الى مقتلهما، حسب المصدر نفسه. يذكر ان علي قاسم التميمي (40 عاما) كان مختار حي الفرات في النجف في عهد النظام السابق.
    (أ ف ب)
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني