النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    Arrow السيد مقتدى الصدرفي سوريا وموضوع لقاءه المعلن بالأسد"تعزيزالعلاقات والمصالحة الوطنية"

    الرئيس السوري الاسد يستقبل السيد مقتدى الصدر ويؤكد على "تعزيز المصالحة الوطنية"
    في العراق




    (AFP) – منذ 5 ساعة
    دمشق (ا ف ب) - استقبل الرئيس السوري بشار الاسد الاثنين زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر وشدد خلال لقائه به على "اهمية تعزيز المصالحة الوطنية" في العراق.
    ونقلت وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) عن الرئيس السوري تأكيده خلال اللقاء على "اهمية تعزيز المصالحة الوطنية بين مكونات الشعب العراقي وحرص سوريا على دعم اي جهد يصب في تحقيق هذا الهدف ويحفظ امن واستقرار العراق".
    واوضحت الوكالة ان اللقاء "تناول علاقات الاخوة والصداقة والمصالح المشتركة التي تجمع شعبي البلدين سوريا والعراق وآخر المستجدات على الساحة العراقية".
    كما نقلت الوكالة عن الصدر "تقديره العالي لمواقف سوريا الداعمة لمصالح الشعب العراقي وحرصها على وحدة العراق ارضا وشعبا".
    وكان الصدر وصل صباح الاثنين الى دمشق قادما من طهران.





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    91

    افتراضي

    كما نقلت الوكالة عن الصدر "تقديره العالي لمواقف سوريا الداعمة لمصالح الشعب العراقي وحرصها على وحدة العراق ارضا وشعبا".
    ماشاء الله يامقتدى عجيب غريب امرك والله قمة النفاق والتلون المصلحي والعبث بعقول ومشاعر كلها اجدها في مقتدى هذا فهل ياايها الضرغام اصبحت سورية التي لم تنفك يوما من الايام في تحويل العراق الى حطام بارسالها للعفنيين من ازلام القاعدة الذين عاثوا في العراق فسادا وحولوا الحياة فيه الى جحيم لاتسمع فيه الا صرخات اليتامى والارامل فهل نسيت كل ذلك ايها اللاعراقي ورحت تمتدح هؤلاء شلة العملاء
    ولكن ليست بغريبة عليك يامقتدى فانتم تنضحون من نفس المنبع القذر منبع العمالة لليهود الانجاس
    والحمد لله الذي اخزاك في الدنيا قبل الاخرة وافتضح امرك وبانت الاعيبك القذرة ومؤامراتك الخبيثة التي تحوكها على عراقنا العزيز
    وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    شكرا لسماحة السيد القائد حرصه على اتمام المصالحة الوطنية العراقية الداخلية !! .. ولا ندري كيف لها تتم خارج الحدود بين طهران ودمشق ..
    كما نشكر فخامة الرئيس حفاظه الدائم على وحدة العراق ارضا وشعبا على الطريقة الحلبية ... ونشكر له استضافته المجاميع الارهابية وتدريبها ودعمها لقتلنا .. وايضا نشكر له حسن ضيافته للبعثيين وضباط المخابرات والاجهزة الصدامية السابقة !!

    نعم المحافظة على مصالح العراق وسلامة شعبه .. هنيئا لك سيدنا الدورات الوطنية التي تلقيتها في الخارج ...

    حكومة الوحدة الوطنية المنتخبة موجودة وقائمة وحققت النصر المبين للعراق وهي التي تعمل على تحقيق مصلحة العراق ارضا وشعبا وهي الممثل الشرعي الوحيد للعراق والعراقيين .. من يتعاون معها اهلا وسهلا به .. ومن لا يفعل الى جهنم وبئس المصير وسنسحق كل راس عفن يحاول اعادة عقارب الساعة الى الوراء .. وبالقانون .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    151

    افتراضي

    اعتقد ان هذا الرجل مهوس او انة يعاني من جنون العظمة اوفعلا ينطبق علية ماقيل بان الجماهير تصنع الطغاة لو رجعنا بتاريخ هذا الرجل الى الوراء قليلا لتبين لنا انة الاول الذي اوقف عجلة التقدم للامام واصبح عائقا امام تقدم هذا البلد وانة الوحيد الذي احرج المراجع والحوزة وانة الوحيد الذي تجاوز حدودة وجرمعة آلاف المغافلين وما مرة بة الحكومة من وضع خطر وحساس مرة الا وحشرة انفة فية حتى لو كان ذالك بعيد عنة وعن عاشقية بالامس كان حارث الضاري بلسان مقتدى المجاهد الكبيروالمآذن تمجد بحارث الضاري لربما لانة المعين الاول على استمرار الحرب ان كان ماديا او معنويا وحاول ان تستمر هذة العرب حتى تكون نجف الشيعة ركام على رؤوس ساكنيها بقيادة مقتدى وقتل الابرياء والمخدوعين من اتباعة لاتخفي على احد كم استلم مقتدى من حارث الضاري كان يحمل غاية في نفسة لقتل الشيعة وتخريب مدنهم لذالك مدهم بالمال والعدة ومقتدى الصدرالمتهور كان ادات ذالك ولا نعرف حينها غير ان مقتدى كان عبارة عن بندقية للايجار لكل قاتل يريد ان يقتل او له تصفية حساب وعندما توقفت حرب النجف اصبح حارث الضاري شخص غير مرغوب فية بالنسبة الى مقتدى في وقت كان يسمية حارث الضاري قاتل ماجورواخذ الثمن ونعلم جميعا ان مقتدى يفتي ومحاكمة الشرعية تقتل باسم الفتوى على الشرطي والجندي وكذالك الموضف في السابقة كان يسميها حكومة المحتل والحالية هي نفس الوجوة السابقة ودخل فيها بقوة اصبحت وطنية الجميع كان في نظر مقتدى خونة للامريكان ويجوز قتلهم وما اكثر المقتولين والمعذبن ومن قطعوا الى اشلاء لايخفي على احد ذالك ، وجاءت ازمة الدستور ومن السباقين الى معارضتة مع ببغوات الذين يرددون مايرددتة وعارضوا الدستور من دون ان يطلعوا حتى على تفاصيلة حينها سالت احد معممين السيد مقتدى قلت له مولانا قرات الدستور قال لا بس رفضة مقتدى يكفي لانة يقراء عنا قلت له مولنا تاكد حتى مقتدى لم يقراءة انما انتم خالف تعرف هذا منهج تسيرون علية لانكم تعيشون وستعيشون بعقلية المعارض لااعرف ان كان ذالك التقليد الاعمى نابع من حب او تاثر بفلسوف او عالم او مخترع لا ارى هذا الصفاة تنطبق على مقتدى فما سر هذا الحب العجيب وفي بعض المناطق اصبح الاها يعبد من دون الله بل اكثر من ذالك لا اقول نكتة اقسم لكم التقيت بناس يعبدون مقتدى ويمجدونة وهم لايصلون ولا يعرفون امور دينهم او حتى ابسط متطلبات الدين لا اريد ان اخوض بتفاصيل مافرزة الشارع بمن انتمى وانضم الى السيد مقتدى بل الجميع على دراية بذالك لكن اريد ان اعرج عن الفترة التي مرة بها الحكومة العراقية وما فعل بها مقتدى وعصاباتة المسلحة التي يتبرء منها حينا وحينا اخر يهدد بها باسقاط الحكومة تلك المرحلة التي زحفت الحكومة بكل مراحل المؤامرات من الدول المجاورة والتشرذم الداخلي حيث اصبح اعداء الحكومة في كل مكان ناهيك عن القاتل المأجورمقتدى وعصابتة لانعلم كان يساق نحو ذالك من شعور او من حيث لايشعر لكن الاتهام يقول انه اعاد العراق الى الوراء بحسن نية او سوء نية الله اعلم حتى كان بتخبطة هذا استخدم من قبل المخابرات العالمية ومنها الامريكية التي استفادة كثيرا من رعونتة وتحريك الشارع باسمة لتحقيق غاية او ضغط على الحكومة العراقية لتلبية ماتريد او ايصال رسالة لتلك الحكومة قد تكون الرسالة مبطنة لكنها مفهومة لدى الجميع وفعلا حركت المخابرات الامريكية وفي مناطق متعددة مجموعات مقتدى باسم مقتدى لتحقيق غاية واضعاف الحكومة على شيء ما حتى جاءت صولة الفرسان والانتخابات الاخيرة وما حصل علية مقتدى في مجالس المحافضات ويعترف الجميع ان اتباعة يطيعونة طاعة عمياء الى حد انهم جلبوا حتى المعوقين والمجانين بعربات وسديات حتى لايخسروا صوتا واحدا وفعلا حدث ذلك واعلنت نتائج المشاركة 50% لكن مشاركتهم بهذة النسبة 100% في نسبة 50% اذا هذا حجمهم الحقيقي اي 43 مقعدا في جميع مجالس المحافظات والمشكلة العظمى فرزت الانتخابات من كان بالامس مسلحا يضرب ويقصف ويقتل ابناء الحكومة الان اصبح يمثل الحكومة وكلنا على دراية بذالك وخير دليل نائب محافظ ذي قار كان مسلحا الى حد النخاع بضرب الحكومة ومؤسساتها ولان بطل من ابطال تنفيذ القانون 0

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    141

    افتراضي

    حبيبي شنو الموضوع خو ما كو شو حبيبي ....عدوي يبقى حبيبي يا حبيبي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    الاجندة الايرانية واضحة في الزيارة ومثلما صدرت سوريا القتلة والمجرمين البعثيين والوهابيين تصدر ايران لنا وعلى مشارف الانتخابات النيابية ادواتها ولكن هذه المرة بوجه جديد بعد ان رفض الشارع العراقي مجلسهم الاعلى

    المحور الجديد القديم هو سوريا ايران وحزب الله سيربط بالعراق بواسطة مقتدى والصدريين

    مقتدى في زيارته لتركيا بدآ في تنفيذ اجندة ايرانية وتوصيل رسائل ايرانية للسنة والتي تريد تركيا ان تجد لها دور في العراق عن طريقهم

    مقتدى في زيارته الى سوريا يوصل رسالة الى البعثيين بان يقفوا معه في الانتخابات مقابل دعم سوريا وايقاف استهدافهم بواسطة ادواتهم في العراق

    طبعا المال في اول الاغراءات

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    12

    افتراضي سبحان الله عجيب رغريب امر هذا الرجل !!!!

    سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .....

    لماذا يذهب ها الرجل الى سوريا العدو اللدود للعراق وهذه القضية اصبحت واضحة للجاهل فضلا عن العالم ..!!!!!
    كيف يذهب ويتشاور مع من ذبح الاطفال العراقيين والنساء والشيوخ والشباب والارامل واليتامى ؟؟ !!!!
    حبيبي الشعب العراقي عانى ما عانى بسبب ظلم ايران والسعودية سوريا والكويت وباقي الدول العربية والاقليمية ....
    اما بخصوص تركيا اللعينة فهي حتى الماء لا تعطيه الى الشعب العراقي المظلوم ....
    تعطيه للحيوانات البرية والبحرية ولا تعطيه الى الشعب العراقي وانت حظرة جنابك اتروح الى تركيا وتطلب منهم العون وما ادري بعد شتطلب ؟؟!!!!!
    والله مهزلة جعلت القاصي والداتني يضحك على رجل الدين ....

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,062

    افتراضي

    لاادري هل ان مقتدى الصدر هو الشخص العراقي الوحيد الذي زار سوريا !!!!!!!!!!
    اعتقد انه يسير بالاتجاه الصحيح من خلال كسب دعم دول الجوار واقامه علاقات مع تلك الدول التي لها تاثير واضح في الساحه العراقيه ففي بعض الاحيان يمكن ان تعمل الصداقه والعلاقات الجيده ما لاتستطيع ان تعمله السياسه والدبلوماسيه
    الى امي ........
    نفسي وماملكت يدي لك ياحبيب الروح تهدى

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    العبيدي ينفي ان يكون الصدر قد التقى اطرافا من ما يسمى بـ "المقاومة"في دمشق او انه ينوي زيارة دولة اخرى مشيرا الى ان زيارة دمشق "جاءت تلبية لدعوة وجهها الرئيس السوري.

    مقتدى الصدر: لانسعى للإطاحة بحكومة المالكي وان كانت ما تزال خاضعة لتاثير المصالح الحزبية

    (afp) – منذ 31 دقيقة/دقائق

    بغداد (ا ف ب) - قال متحدث باسم زعيم التيار الصدري في العراق ان رجل الدين مقتدى الصدر اكد للرئيس السوري بشار الاسد في دمشق قبل ايام ان حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي ما تزال "خاضعة للتاثير والمصالح الحزبية".

    ونقل صلاح العبيدي عن الصدر قوله خلال لقائه الاسد "لا ندعم الحكومة العراقية بكل مواقفها بل لدينا تحفظات وملاحظات على امور كثيرة اضافة الى انها ما تزال تحت التاثير الحزبي والمصلحة الحزبية".

    وتابع الصدر وفقا للمتحدث "الا اننا لا نسعى الى اسقاطها او اضعافها لان الاضرار ستكون اجتماعية وسياسية ونامل في الانتخابات المقبلة رؤية سياسة جديدة".

    الى ذلك، نفى العبيدي ان يكون الصدر التقى "اطرافا من المقاومة العراقية في دمشق او انه ينوي زيارة دولة اخرى غير سوريا"، مشيرا الى ان زيارة دمشق "جاءت تلبية لدعوة وجهها الرئيس السوري".

    وقد استقبل الاسد الصدر قبل اربعة ايام واكد على "اهمية تعزيز المصالحة الوطنية" في العراق.

    وكان الصدر وصل قادما من ايران حيث يقيم منذ اواسط العام 2007 لمتابعة الدروس الدينية كما يقول انصاره.
    الى ذلك، استنكر التيار الصدري زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي للولايات المتحدة ومقبرة الجنود الاميركيين الذين سقطوا في العراق.

    وقال رجل الدين حارث العذاري خطيب صلاة الجمعة في مدينة الصدر "نستنكر زيارة رئيس الوزراء دولة الاحتلال وزيارته مقابر الجنود، والاحرى به زيارة مقابر المقاومين وضحايا قوات الاحتلال".

    واضاف امام مئات المصلين "كم قتل هولاء (الجنود) من الابرياء؟".

    واحرق المصلون بعد الصلاة العلم الاميركي وسط هتافات "كلا كلا امريكا.. كلا كلا احتلال" و "كلا كلا استعمار ..نعم نعم للعراق".

    ووضع المالكي اكليلا من الزهر امس الخميس على قبر الجندي المجهول في المقبرة العسكرية في ارلينغتون قرب واشنطن في بادرة تكريم للجنود الاميركيين الذين قتلوا في العراق.





المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-02-2008, 20:21
  2. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-03-2007, 16:33
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-07-2006, 11:08
  4. "المقاومة" و"الوطنية" و "الشرف" على منهاج أهل الجماعة في العراق!
    بواسطة ديك الجن في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-07-2006, 10:16
  5. ممثل الصدر يدعو "في خطبة العيد" للوحدة الوطنية للتخلص من"الإرهاب"
    بواسطة سيد مرحوم في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-11-2005, 00:56

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني