هذه المسألة تشغل الساحة الاحسائية و حساوية الكويت هذه الايام
و قد وصلت الامور الى حد لا يطاق من التسقيط و التشهير
بالامس القريب جمعنا لقاء مع اخ الميرزا كمال الدين احد المتصدين للمرجعية بعد وفاة ميرزا عبدالرسول و قد هالني ما وصلت اليه الامور خاصة مما يسمى بلجنة المساجد
اعتقد ان الاخوة العراقيين لا علاقة لهم بهذا الموضوع و لهم مشاكلهم الكبيرة و هم في غنى عن هذه المشكلة التي لم أحب التدخل فيها رغم أن بعض الاقارب اطراف فيها
اعتقد أنه من الانسب طرح هذه القضية في شبكة احسائية مثلا و ذلك هو الانسب
و دمتم
السلام عليك يا ابا عبدالله