العراق يطالب بوضع سوريا والسعودية وإيران تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة

[إبن جبل عامل]

العراق يطالب بوضع سوريا والسعودية وإيران تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة

العراق يطالب بوضع سوريا والسعودية وايران تحت الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة

متابعة / العراق اليوم

كشفت لجنة الامن والدفاع البرلمانية عن توجه للمطالبة بوضع الدول الحاضنة والداعمة للارهاب الذي يستهدف المواطنين تحت الفصل السابع من ميثاق مجلس الامن الدولي ( بالاخص سوريا والسعودية وايران ) .


واكد النائب عادل برواري عضو لجنة الامن والدفاع : ان مطالبة الحكومة بتشكيل محكمة دولية لمحاسبة المتورطين بتفجيرات الاربعاء الدامي خطوة حكيمة وقرار مهم سيكون له اثر ايجابي على الاوضاع في الداخل .

هذا وكان رئيس لجنة الامنوالدفاع النيابية هادي العامري اكد أن المشكلة القائمة بين العراق وسوريا لا يمكن حلها عن طريق الوساطة، وقال في لقاء خاص مع السومرية أن المشكلة تعالج من خلال منع أنطلاق الارهاب من الاراضي السورية .


في غضون ذلك ، رد ياسين مجيد المستشار الاعلامي لرئيس الحكومة على تصريح الرئيس السوري الذي قال فيه ان اتهام سوريا بالارهاب "غير اخلاقي"، بالتشديد على ان دعم دمشق للقتلة الموجودين في سوريا ولفضائية يملكها احد المطلوبين قضائيا في العراق ، هو عمل لا اخلاقي .

[راح اتخبل]

مع تايدي الكامل لدعوة اجراء محكمه دولية ولكن كان بالامكان اعدام جميع الارهابيين في ساحات بغداد وبصورة علنيه وجعلهم عبرة لمن لا يعتبر
عندها سنرى ان من يرسل الارهابيين يحسب الف حساب
ولكن لا ادري ما المانع بذلك؟؟؟؟
اتمنى ان لا تكون المشاركة عقيمة وتحذف

[إبن جبل عامل]

مع تايدي الكامل لدعوة اجراء محكمه دولية ولكن كان بالامكان اعدام جميع الارهابيين في ساحات بغداد وبصورة علنيه وجعلهم عبرة لمن لا يعتبر
عندها سنرى ان من يرسل الارهابيين يحسب الف حساب
ولكن لا ادري ما المانع بذلك؟؟؟؟
اتمنى ان لا تكون المشاركة عقيمة وتحذف

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أحسنت أخي الكريم , ونتمنى جميعاً إعدام هؤلاء الإرهابيين القتلة المجرمين اليوم قبل غد وأن يعلقون في أعمدة الكهرباء لكي يكونوا عبرة لمن لايعتبر من هؤلاء الجبناء المجرمين , ولكن ماذا تقول للرئاسة المبجلة بشخص رئيس الجمهورية المحترم .

مشاركتك رائعة وليست عقيمة وحاشا من حذفها .

تقبل الله أعمالكم , وتقبل فائق تقديري ودعائي .

[Ali-Iraq]

مع تايدي الكامل لدعوة اجراء محكمه دولية ولكن كان بالامكان اعدام جميع الارهابيين في ساحات بغداد وبصورة علنيه وجعلهم عبرة لمن لا يعتبر
عندها سنرى ان من يرسل الارهابيين يحسب الف حساب
ولكن لا ادري ما المانع بذلك؟؟؟؟
اتمنى ان لا تكون المشاركة عقيمة وتحذف

كان من الافضل اعدام المجرمين و من ثم تطبيق الديمقراطية

كان من الافضل وضعهم في مكان و اطلاق قنبلة نووية صغيرة عليهم تتبرع لنا بها (الجارة ايران).

[إبن جبل عامل]

المالكي : تدخل دول الجوار «عملاً عدوانياً»

(بغداد ـ وكالات أنباء):

بينما التقى الوزراء، السوري والعراقي والتركي، الموكلين بملف المياه، في أنقرة أمس الخميس لمناقشة تقاسم الموارد المائية لنهري دجلة والفرات، حيث هيمنت تطورات الخلافات السورية العراقية على الاجتماع، قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء استقباله أمس الخميس رؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية العاملة في بلاده أن تدخل ''بعض'' دول الجوار بعد انسحاب القوات الأميركية ''نعتبره عملا عدوانيا''.


ونقل بيان حكومي عن المالكي قوله إن ''بعض دول الجوار اعتبرت وجود القوات المتعددة مضرا بأمنها القومي وبدأت التدخل تحت ذريعة مقاومة الاحتلال، أما بعد انسحاب القوات الأميركية فلم يعد هذا الأمر مقبولا إنما نعده عملا عدوانيا''.

وأضاف ''لقد أصبحنا مضطرين للطلب من مجلس الأمن الدولي تشكيل محكمة جنائية دولية لأن العراق يتعرض إلى تهديد جدي من دول الجوار''.

وكان يشير إلى التفجيرات التي أودت بحياة 95 عراقيا ومئات الجرحى قبل أسبوعين قرب وزارتي الخارجية والمال في وسط بغداد.

وأكد أن ''الأزمة مع سوريا ليست جديدة، فقد أجرينا اتصالات على مستويات متعددة مع المسؤولين السوريين حول نشاط قادة حزب البعث المنحل والمنظمات الإرهابية التي تعمل ضد العراق من الأراضي السورية''.

وتابع المالكي ''قدمنا معلومات ووثائق في زيارتنا الأخيرة إلى دمشق ولقائنا المسؤولين السوريين، سمعنا منهم كلاما طيبا حول التعاون لكن نشاطات هذه المنظمات لم يتوقف بل تصاعد''.

ومن جهته، حث المتحدث باسم وزارة الدفاع العراقية اللواء الركن محمد العسكري، دمشق على حماية العراقيين ''مثلما حمى العراقيون سوريا في حرب تشرين الأول/ أكتوبر عام ,1973 وقال في تصريحات لتليفزيون ''العراقية'' الحكومي أمس، أن الملف الأمني مع دمشق ''ليس وليد اليوم ونحن نقدم أدلة وتقارير حقيقية لسوريا، كان آخرها تسليم أدلة الى وزير الخارجية التركي أحمد أوغلو الذي فوجئ بها.. وغالبية المتسللين الى العراق من سوريا''، مشيراً إلى ''تحالف بين القاعدة والبعث في شن عمليات إرهابية تستهدف الأبرياء في العراق''.

وأضاف، ''أمر مضحك ان تقول سوريا قدموا لنا الأدلة .. لا توجد إرادة سياسية داخل سوريا للانفتاح في العلاقات مع العراق مثلما يسعى العراق الى ذلك''.

وأوضح العسكري ''إذا كانت سوريا بريئة ، فعليها أن توافق على مطالب الحكومة العراقية والتعاون معها للذهاب إلى الأمم المتحدة وتشكيل محكمة دولية وعليهم أن يدركوا أن الاعترافات التي يدلي بها المعتقلون لا تتم بالإكراه''.

وخاطب المسؤول العراقي السوريين ''إذا كنتم صادقين، قولوا نحن أبرياء والقانون الدولي هو الفيصل، لأن هناك أسماء مطلوبين للسلطات العراقية موجودين في سوريا بينهم قيادات بعثية تقود الجماعات الإرهابية، وإذا لم يكن هناك حل بتشكيل محكمة دولية فأن الانفجارات ستستمر''.

وقال'' هناك معارضون عراقيون سلميون في سوريا لم تطالب بهم الحكومة العراقية.. البحث يجري عن مطلوبين أبرزهم محمد يونس الأحمد وآخرون ونحن لا نقصد الأبرياء بل نقصد المجرمين''.



http://www.alwaqt.com/art.php?aid=178381