ثبت ان هناك علاقة بين مايرتكبه المجتمع من سيئات ومفاسد في مايحصل من كوارث كونية كما يعبر عنها اليوم بالتغيير المناخي ومن امثلته ماجرى في اندنوسيا عندما اجتاحت المياه سواحلها قبل سنتين تقريبا ومايحدث الان من سفك للدماء وغيرها لان المجتمع ارتكب كثير من المعاصي وكذلك بغداد عندما كانت في عهد المقبور في كل ليلة ترتكب المأسي في الملاهي الليلية وكذلك ما ارتكب المجتمع في الاونه الاخيره في ضل الحريه المزعومه والتي يراد بها بمصطلح الغرب نزع حياء المسلمين فالحذر الحذر
والدليل قول السيدة زينب(ع)(ويلكم اتدرون اي كبد لرسول الله فريتم واي دم له سفكتم و(لقد جئتم شيئا ادا@تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخر الجبال هدا)(الى ان تقول(سلان الله عليها))(افعجبتم ان مطرت السماء دما (ولعذاب الاخرة اخزى وهم لايبصرون))واذا قال قائل فما ذنب الابرياء اقول لانهم تركوا الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بسبب تصارعهم على الدنيا وجاملوا على حساب الدين