صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 19
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    نهائيات كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين - أنجولا 2010

    الكاف يؤكد إقامة البطولة رغم حادث توغو








    أكد الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) أن كأس الأمم الأفريقية ستقام رغم الاعتداء المسلح الذي تعرضت له حافلة المنتخب التوغولي على حدود أنغولا التي تستضيف البطولة القارية اعتباراً من الأحد حتى 30 من الشهر الحالي.


    وقال المسؤول الإعلامي في الاتحاد الأفريقي سليمان حبوبا: "خوفنا الكبير هو على اللاعبين، لكن البطولة ستقام".

    وأشار حبوبا إلى أن نائب رئيس الاتحاد الأفريقي سافر مباشرة من العاصمة الأنغولية لواندا إلى كابيندا من أجل معرفة ما حصل تماماً، مضيفاً: "علينا أن نعرف كافة الوقائع، لا يمكننا أن نعطي ردود فعل كاملة استناداً إلى التقارير التي حصلنا عليها من وسائل الإعلام".

    وتساءل المسؤول الأفريقي عن السبب الذي دفع منتخب توغو، وخلافاً للمنتخبات الخمسة عشر الأخرى، إلى أن يسافر إلى أنغولا براً عوضاً عن السفر جواً، مضيفاً: "قوانين الاتحاد الأفريقي واضحة، على المنتخبات أن تسافر جواً وليس براً".

    وكانت حافلة المنتخب التوغولي لكرة القدم قد تعرضت لإطلاق نار عندما وصلت إلى الحدود بين الكونغو وأنغولا، ما تسبب بإصابة تسعة من أعضاء البعثة وبمقتل سائق الحافلة، وذلك بحسب ما أكد الاتحاد التوغولي لكرة القدم.

    وقال ويلي دوغباتسي، أحد إداريي الاتحاد التوغولي إن سائق الحافلة لقي مصرعه، فيما أصيب تسعة من بعثة المنتخب، بينهم لاعبان.

    وتبنت منظمة تحرير ولاية كابيندا هذا الاعتداء، مشيرة إلى أنها كانت تستهدف الشرطة التي كانت تؤمن الحماية لموكب المنتخب التوغولي، وذلك في بيان نشرته وكالة "لوسا".


    وقال متحدث باسم وزارة الرياضة في توغو: "لقي السائق الأنغولي حتفه على الفور" مضيفاً أن الهجوم وقع في إقليم كابيندا الأنغولي الذي يشهد حالة من التوتر، وأوضح المتحدث أن لاعبين اثنين من ضمن الجرحى بالإضافة إلى اثنين من الطاقم الطبي للفريق.

    وأكد لاعب المنتخب التوغولي توماس دوسيفي عبر الهاتف في حديث لتلفزيون "إينفوسبور" الفرنسي أن اثنين من زملائه أصيبا، مضيفاً: "كنا نهم بعبور الحدود (بين الكونغو ومنطقة كابيندا حيث ستلعب توغو مبارياتها في البطولة)، أنهينا المعاملات، والشرطة كانت تحيط بنا، كل شيء كان على ما يرام، ثم سمعنا رشقا ناريا قويا والجميع أصبح تحت المقاعد (الحافلة).


    الشرطة ردت (على مصدر النيران)"

    وذكر دوسيفي اسمي اللاعبين اللذين أصيبا وهما الحارس كودجوفي أوبيلالي والمدافع سيرج أكاكبو الذي أصيب برصاصة في ظهره وفقد الكثير من الدماء، بحسب زميله.

    وفي اتصال مع وكالة "فرانس برس" أكد دوسيفي ما حصل قائلاً: "أصيب أحدهم (اللاعبين) في ظهره وآخر في كليته، وأصيب مدرب الحراس والطبيب، بعضهم في وضع حرج، لا نملك أي أخبار جديدة عنهم، إنهم في مستشفي في كابيندا".

    من ناحيتها اعتبرت اللجنة المنظمة للبطولة القارية أن ما حصل على الحدود لم يكن سوى انفجار إطار الحافلة وهو الأمر الذي تسبب بهلع اللاعبين.

    ورد دوسيفي على تصريح اللجنة المنظمة قائلاً: "فضيحة أن يقولوا هذا الأمر، لقد تعرضنا فعلاً لرشق ناري، لو تمكننا من التقاط صور لكانت موجودة على الانترنت منذ الآن".

    وبدوره طمأن مدافع المنتخب ريتشموند فورسون من أن المصابين ليسوا في وضع خطر وأن وضعهم جيداً، مضيفاً: "الحافلة التي كانت تحمل أمتعتنا هي التي أصيبت بالرصاص لأنهم اعتقدوا أننا متواجدون فيها، لقد أطلقوا النار على سائق هذه الحافلة ولا أعتقد أنه خرج منها (على قيد الحياة)".

    أما لاعب غرونوبل الفرنسي أليكسيس رومايو فقال لتلفزيون "اينفوسبور": "إنها صدمة، لا ترى كل يوم لاعبي كرة قدم يتعرضون لرشق ناري، اعتقدنا أن هذه الأمور لا تحصل سوى في الأفلام، لا نفهم لماذا يحصل هذا الأمر معنا".

    وتابع "هناك لاعبون أصيبوا، وآخرون من الطاقم الفني، نحن بانتظار أخبارهم، لو باستطاعتنا مقاطعة كأس الأمم الأفريقية فيجب القيام بهذا الأمر، لو باستطاعتنا إلغاء جميع المباريات، لم لا؟ لا نفكر سوى بالعودة إلى الوطن".

    ومن المفترض أن تبدأ توغو مشوارها الاثنين المقبل أمام غانا.




    الاتحاد الأفريقي يدين الاعتداء على منتخب توغو

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    الرئيس الانغولي يفتتح أمم أفريقيا








    افتتح الرئيس الانغولي جوزيه ادواردو دوس سانتوس اليوم الأحد في لواندا النسخة السابعة والعشرين من كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها بلاده حتى 31 كانون الثاني/يناير الحالي.

    واستمر حفل الافتتاح الذي حضره رئيس الاتحاد الأفريقي عيسى حياتو، 45 دقيقة تم خلاله استعراض تاريخ انغولا واستخدم فيه كل ما يدل على أصالة الحضارة الانغولية مثل الزي المحلي المرصع بالألوان الصفراء والسوداء والحمراء، قبل أن يختتم بالألعاب النارية.

    وأدان الرئيس الانغولي "العمل الإرهابي" الذي قامت به منظمة تحرير ولاية كابيندا بالهجوم على حافلة المنتخب التوغولي عند الحدود الانغولية - الكونغولية الجمعة.






    وقال الرئيس الانغولي "ندين بشدة هذا العمل الإرهابي، ونعلن بأن مباريات البطولة ستستمر في كابيندا".

    وأضاف "ها نحن مجتمعون، وليكن الفوز من نصيب الأفضل".




    وهي المرة الأولى التي تستضيف فيها انغولا النهائيات القارية، علماً بأنها تخوض النهائيات للمرة الخامسة ونجحت مرة واحدة في تخطي الدور الأول وبلوغ الدور ربع النهائي وكانت في النسخة الأخيرة في غانا عندما خسرت أمام مصر (1-2).




    ويشارك 16 منتخباً في البطولة وزعت على 4 مجموعات تضم الأولى انغولا ومالي والجزائر ومالاوي، والثانية كوت ديفوار وغانا وتوغو وبوركينا فاسو، والثالثة نيجيريا ومصر حاملة اللقب وموزامبيق وبنين، والرابعة تونس والكاميرون والغابون وزامبيا.







    11/01/2010 00:06

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    مالي تقتنص تعادلاً ثميناً من المضيف أنغولا








    اقتنص منتخب مالي تعادلاً مثيراً مع مضيفه الأنغولي بأربعة أهداف لكل منهما في افتتاح مباريات المجموعة الأولى لكأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها أنغولا حتى 31 كانون الثاني يناير الحالي.

    أدار المباراة طاقم تحكيم عربي بقيادة المصري عصام عبد الفتاح وعاونه الليبي فؤاد المغربي والمصري ناصر صادق.

    بعد انتهاء فترة جس النبض في الدقائق الأولى، بادر أصحاب الأرض بالهجوم بقيادة ثنائي المقدمة فلافيو أمادو لاعب الشباب السعودي ومانوتشو لاعب بلد الوليد الإسباني، في حين فرض المدافع كالي قائد المنتخب الأنغولي رقابة لصيقة على المهاجم المالي فردريك كانوتيه نجم إشبيليه الإسباني.

    وأجرت أنغولا تغييراً اضطرارياً مبكراً في الدقيقة 24 بعد إصابة لاعب الوسط ديديه المحترف في تيميشوارا الروماني، حيث خرج ولعب بدلاً منه جالما كامبوس مهاجم ماريتيمو البرتغالي.

    انحصر اللعب في وسط الملعب مع أفضلية نسبية لأصحاب الأرض، ولم تكن هناك خطورة حقيقية على المرميين حتى الدقيقة 32 حين وصلت كرة عرضية من الناحية اليمنى إلى الأنغولي البديل جالما أمام المرمى المالي فسددها برأسه نحو الشباك ولكن الحارس مامادو سيديبيه كان لها بالمرصاد.

    وأجرى منتخب مالي بدوره تغييراً اضطرارياً في الدقيقة 33 لإصابة موديبو فاستبدله المدرب النيجيري ستيفن كيشي بلاعب برشلونة الإسباني سيدو كيتا.

    وأسفر الضغط الهجومي الأنغولي عن هدف التقدم في الدقيقة 35 برأس فلافيو إثر ركلة حرة وصلته فسددها في مرمى الحارس سيديبيه، ثم فاجأ فلافيو الجميع بهدف ثان في الدقيقة 42 بضربة رأس قوية إثر كرة عرضية لعبها الجناح الأيمن مابينا "بالمقاس" على رأس فلافيو الذي أسكنها الشباك، لينتهي الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض بهدفين نظيفين.






    الشوط الثاني

    بدأ الشوط الثاني بضغط هجومي من منتخب مالي للتعويض، وكاد مامادو ديارا نجم ريال مدريد الإسباني أن يحرز أول أهداف فريقه في الدقيقة 48 حين تلقى الكرة في مواجهة المرمى الأنغولي، ولكن الحارس كارلوس أغلق زاويته جيداً وتصدى لتسديدة ديارا.

    وفي الدقيقة 66 احتسب الحكم عصام عبد الفتاح ركلة جزاء لمنتخب أنغولا إثر تعرض غيلبرتو لاعب الأهلي المصري للعرقلة داخل منطقة الجزاء من المالي مامادو باغايوكو مهاجم نيس الفرنسي، وقام جيلبرتو بالذات بتسديد الكرة ولكن الحكم أمر بإعادتها مرة أخرى، وسددها اللاعب الأنغولي بنجاح مرة أخرى على يمين سيديبيه محرزاً ثالث أهداف أنغولا.

    وازدادت المباراة إثارة في الدقيقة 74 حين احتسب الحكم ركلة جزاء ثانية لأصحاب الأرض بعد أن تعرض جيلبرتو للدفع داخل المنطقة من سيدو كيتا، وهذه المرة قام مانوتشو بتسديد الكرة بنجاح في الزاوية اليمنى لمرمى سيديبيه لتشتعل المدرجات الأنغولية بالفرحة بهذه النتيجة الكبيرة.

    وأحرز سيدو كيتا هدف مالي الأول في الدقيقة 79 إثر ركلة ركنية وارتباك بين الدفاع الأنغولي وحارس المرمى كارلوس فاستغله كيتا ليقتنص باكورة أهداف فريقه، واستمرت الصحوة المتأخرة لمنتخب مالي الذي نجح في إحراز الهدف الثاني في الدقيقة 87 برأس كانوتيه، وفي الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع أضاف كيتا الهدف الثاني له والثالث لفريقه بتسديدة من داخل منطقة الجزاء، ثم فاجأ المهاجم البديل مصطفى ياتاباري كل من في الملعب بتسجيله هدف التعادل لفريقه في الوقت القاتل، بعد أن استغل خطأ الحارس كارلوس الذي ارتدت منه الكرة إلى ياتاباري الذي أكملها في المرمى.

    وبهذا الفوز اقتنصت مالي النقطة الأولى لها في البطولة من فم الفريق المضيف الذي رفع رصيده إلى نقطة واحدة أيضاً، وتلعب غداً الجزائر مع مالاوي في الجولة الأولى للمجموعة ذاتها.


    تشكيلة الفريقين

    مثل أنغولا:

    لحراسة المرمى: كارلوس
    للدفاع: روي ماركيش و كالي ومابينا وفرانسيسكو زويلا
    لخط الوسط: تشارا وستيلفيو وديديه (جالما) وجيلبرتو (غييرمي إينوكي)
    للهجوم: مانوتشو وفلافيو (لوف)


    مثل مالي:

    لحراسة المرمى: مامادو سيديبيه
    للدفاع: عثمان بيرتيه وآداما تامبورا وسليمان دياموتيني وباكاري سوماري
    لخط الوسط: مامادو ديارا وباكاي تراوري (لاساني فانيه) وماماني الحاج تراوري
    للهجوم: فردريك كانوتيه ومامادو باغايوكو (مصطفى ياتاباري) وموديبو مايغا (سيدو كيتا)



    قتيلان في بعثة توغو

    لاعبو توغو يرغبون بالانسحاب من كأس أفريقيا

    الحكومة التوغولية تستدعي منتخب بلادها

    الاتحاد الأفريقي يمنح توغو حرية البقاء

    بعثة توغو تغادر أنغولا

    أديبايور يعلن انسحاب توغو من أمم أفريقيا

    انسحاب حارس الجزائر قاواوي من أمم أفريقيا

    مطالبات إنكليزية بإلغاء كأس أفريقيا

    الاتحاد الدولي يدين الاعتداء على توغو







    11/01/2010 00:43

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    مالاوي تفجر المفاجأة أمام الجزائر








    حقق منتخب مالاوي مفاجأة كبيرة بتغلبه على نظيره الجزائري بثلاثة أهداف نظيفة في ختام أولى جولات المجموعة الأولى ضمن كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها أنغولا حتى نهاية الشهر الحالي.

    وبهذه النتيجة صعدت مالاوي إلى صدارة المجموعة الأولى بثلاث نقاط، تليها كل من أنغولا الدولة المضيفة ومالي بنقطة لكل منهما إثر تعادلهما مساء أمس الأحد (4-4) في المباراة الافتتاحية، ثم الجزائر في المركز الرابع دون رصيد.


    تأثر المنتخب الجزائري بالظروف المناخية التي خاض خلالها المباراة، حيث لعب الفريقان في درجة حرارة مرتفعة بلغت 40 درجة مئوية ورطوبة وصلت إلى 90%، كما غاب عن "الخضر" حارس المرمى الأساسي الوناس قاواوي الذي اضطر للانسحاب من البطولة بسبب إصابته بالزائدة الدودية وسفره لإجراء جراحة عاجلة، وتغيب عن المباراة أيضاً المدافع عنتر يحيى صاحب هدف الفوز أمام مصر في المباراة الفاصلة التي صعدت بالفريق الجزائري إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ عام 1986.


    كانت بداية اللقاء سريعة بضغط هجومي من الفريق الجزائري، وكانت أخطر فرصة للأخير تسديدة من عبد القادر غزال في الدقيقة الرابعة أنقذها الحارس سواديك سانودي، الذي عاد وأنقذ كرة خطيرة في الدقيقة 16 من تسديدة قوية لكريم مطمور بيسراه من خارج منطقة الجزاء أمسك بها الحارس المالاوي.

    وفي الدقيقة 17 ومن هجمة مرتدة سريعة نجح منتخب مالاوي في إحراز الهدف الأول عن طريق المهاجم راسل موافوليروا بعد أن انطلق زميله إيساو كانييندا بالكرة وانفرد بالحارس الجزائري فوزي شاوشي الذي ارتدت منه الكرة وسط ارتباك المدافع مجيد بوقرة إلى موافوليروا الذي أودعها المرمى.

    وكاد المهاجم المخضرم رفيق صايفي أن يدرك التعادل للخضر في الدقيقة 23 بعد أن تلقى تمريرة بينية رائعة من كريم زياني الذي ضرب بها عمق الدفاع المالاوي ولكن صايفي لعبها مباشرة فوق عارضة مرمى سانودي.

    وظهر المنتخب المالاوي بمستوى مرتفع على عكس المتوقع وبادل نظيره الجزائري الهجمات وبخاصة من الناحية اليسرى التي كانت أكثر نشاطاً، ومنها جاء الهدف الثاني في الدقيقة 35 إثر كرة عرضية وصلت إلى الظهير القادم من الخلف إلفيس كافوتيكا داخل المنطقة فسددها برأسه قوية في الزاوية العليا لمرمى شاوشي محرزاً ثاني أهداف مالاوي.

    وشهدت بداية الشوط الثاني مفاجأة جديدة بإحراز منتخب مالاوي الهدف الثالث بعد ثلاث دقائق إثر كرة عرضية من الجهة اليمنى وصلت إلى موافوليروا الذي سددها فارتطمت بالقائم الأيمن وعادت إلى داخل الملعب وأبعدها شاوشي ثم وصلت إلى لاعب الوسط دافي باندا الذي سددها أرضية زاحفة في الزاوية اليمنى للمرمى الجزائري.

    بعد الهدف الثالث هدأت وتيرة اللعب بعد أن بدا الاستسلام للنتيجة على لاعبي الجزائر باستثناء بعض المحاولات المتواضعة خاصة بعد أن قام المدرب رابح سعدان بتغييرين لتنشيط الهجوم بنزول ياسين بزاز وعبد الملك زياية، ولكن ذلك لم يسفر عن خطورة على مرمى سانودي، حتى انتهت المباراة بفوز غير متوقع لمالاوي.

    ويذكر أن الجزائر لم تخسر بنتيجة مماثلة منذ هزيمتها أمام مالي ودياً في 12 حزيران/يونيو 2005 في فرنسا، كما سقطت في العام نفسه أمام نيجيريا 2-5 في الرابع من أيلول/سبتمبر في التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2006.


    مثل الجزائر :

    لحراسة المرمى: فوزي شاوشي
    للدفاع: مجيد بو قرة ورفيق حليش وسمير زاوي ونذير بلحاج
    لخط الوسط: حسن يبدا وكريم زياني ويزيد منصوري وكريم مطمور (ياسين بزاز)
    للهجوم: رفيق صايفي (عبد الملك زياية) وعبد القادر غزال (عامر بوعزة)


    مثل مالاوي:

    لحراسة المرمى: سواديك سانودي
    للدفاع: موزيس تشافولا وإلفيس كاتوفيكا وبيتر مبوندا وجيمس سانغالا
    لخط الوسط: بيتر وادابوا ودافي باندا (روبرت نغامبي) وهيلينغس مواكاسونغولا وجوزيف كامويندو
    للهجوم: راسل موافوليروا (تشيوكيبو مساوويا) وإيساو كانييندا (جيمي زاكازاكا)

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Wink

    تعادل سلبي مخيب لكوت ديفوار








    انتزعت بوركينا فاسو نقطة ثمينة من كوت ديفوار بتعادلها معها (0-0) في إحدى مفاجآت البطولة يوم الاثنين على ملعب شيازي ستاديوم في كابيندا في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية في النسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة في انغولا حتى 31 كانون الثاني/يناير.


    وبات يتعين على كوت ديفوار المرشحة فوق العادة لإحراز اللقب أن تفوز على غانا في مباراتها الأخيرة في الدور الأول من أجل انتزاع إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي عن المجموعة الثانية بعد انسحاب توغو اثر تعرض وفدها لإطلاق نار الجمعة على الحدود مع الكونغو ما أدى إلى وفاة الملحق الصحفي ستانيسلاس اكلو والمدرب المساعد ابالو اميليتيه وإصابة 9 أشخاص آخرين بينهم الحارس كودجوفي اوبيلاليه والمدافع سيرج اكاكبو.

    وأصيب اوبيلاليه برصاصة في إحدى كليتيه وأخرى في عضلات البطن نقل على إثرها إلى مستشفى في جوهانسبورغ لتلقي العلاج الضروري والخضوع لعملية جراحية، واكاكبو برصاصة في أسفل ظهره.

    ولم يظهر لاعبو كوت ديفوار بمستواهم لاسيما قائدهم ديدييه دروغبا أحد المرشحين لجائزة أفضل لاعب في أفريقيا للعام 2009 والذي قاتل حتى الصافرة الأخيرة تحت أنظار رئيس الاتحاد الأفريقي للعبة الكاميروني عيسى حياتو.


    وعجز دروغبا وزملاؤه عن هز شباك بوركينا التي سبق أن هزموها مرتين في تصفيات المجموعة الخامسة (3-2 و5-0) في الدور الثالث الحاسم المؤهل أيضاً إلى نهائيات مونديال 2010 في جنوب أفريقيا من 11 حزيران/يونيو إلى 11 تموز/يوليو.

    في المقابل، بدا منتخب بوركينا فاسو منظماً طوال اللقاء خصوصاً في المنطقة الدفاعية رغم استسلامه لسيطرة كوت ديفوار المطلقة على المجريات والتي بدا لاعبوها أكثر تأثراً بارتفاع درجة الحرارة من منافسيهم فأضاعوا العديد من الفرص خصوصاً بكاري كونيه (43 و56 و68).

    ولم تنفع التغييرات التي أجراها مدرب كوت ديفوار البوسني وحيد خليلوفيتش في الشوط الثاني بإدخال سالومون كالو وعبد القادر كيتا وارونا دندان الذي سدد كرة خطرة جداً قبل دقيقتين من نهاية المباراة (88)، في الوقت الذي لم تقلق فيه بوركينا راحة الحارس الايفواري بوبكر باري.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    الفراعنة يضربون بقوة أمام نيجيريا








    استهل المنتخب المصري رحلة الدفاع عن لقبه بنجاح بعد فوزه الثمين على نظيره النيجيري 3-1 يوم الثلاثاء في افتتاح الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها أنغولا حتى 31 كانون الثاني/يناير الحالي.

    وسجل عماد متعب في الدقيقة 34 واحمد حسن في الدقيقة 54 ومحمد ناجي (جدو) في الدقيقة 88 أهداف مصر، وتشينيدو اوباسي هدف نيجيريا في الدقيقة 12.


    الشوط الأول

    على ملعب "اومباكا بايرو دي نوسا سينيورا دا غراسا" في بنغيلا، ضرب المنتخب المصري بقوة منذ الاختبار الأول مؤكداً استعداده للدفاع عن سمعته القارية خصوصاً بعد فشله في التأهل إلى نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا.

    وكانت أول فرصة في المباراة للمنتخب المصري عندما تلقى زيدان كرة من احمد حسن وأطلقها بقوة من حافة المنطقة بيد أن الحارس فينسنت اينياما أبعدها إلى ركنية (6)، ونجحت نيجيريا في افتتاح التسجيل عبر اوباسي عندما تلقى كرة من جون ميكل اوبي فتلاعب بالمدافع محمود فتح الله عند حافة المنطقة قبل أن يطلقها قوية بيسراه في الزاوية اليمنى البعيدة للحارس عصام الحضري (12).




    وأهدر هاني سعيد فرصة ثمينة لإدراك التعادل عندما تلقى كرة عند حافة المنطقة سددها بعيداً عن الخشبات الثلاث (16)، وتلاعب زيدان بالدفاع النيجيري وتوغل داخل المنطقة قبل أن يسدد كرة قوية بيمناه بجوار القائم الأيمن (23).

    وكادت نيجيريا تعزز تقدمها بهدف ثان عندما توغل اوباسي في الجهة اليمنى ومرر كرة زاحفة إلى ايغبيني ياكوبو لكن هاني سعيد أبعدها إلى ركنية في توقيت مناسب (26)، وكاد كالو اوتشي أن يضيف الهدف الثاني عندما تلقى كرة عرضية من تايي تايوو اثر مجهود فردي رائع للأخير فسددها بيسراه بجوار القائم الأيمن للحضري (33).

    وارتدت مصر مباشرة إلى الهجوم مدركة التعادل عندما استغل متعب خطأ فادحاً للحارس اينياما الذي خرج من عرينه لقطع كرة بينية خارج المنطقة خطفها مهاجم الأهلي وتابعها داخل المرمى الخالي (34).

    وكاد متعب يفعلها مجدداً عندما تلقى كرة عرضية من فتحي فسددها بمضايقة من المدافع اوبينا نوانيري فوق العارضة (40)، وأنقذ الحضري مرماه من هدف محقق عندما تصدى ببراعة لتسديدة قوية لتايي تايوو من ركلة حرة جانبية في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول.


    الشوط الثاني

    كادت نيجيريا تفاجئ مصر بهدف مطلع الشوط الثاني عندما انطلق المشاكس اوباسي من الجهة اليمنى مراوغاً حسام غالي ومرر كرة عرضية خطيرة إلى ياكوبو بيد أن الأخير فشل في متابعتها داخل المرمى فالتقطها الحضري (46).

    وردت مصر بتسديدة قوية لفتحي من داخل المنطقة بجوار القائم الأيمن لاينياما (52)، ومنح حسن التقدم لمصر عندما هيأ له زيدان كرة خارج المنطقة فسددها قوية بيمناه ارتطمت بتايوو وخدعت الحارس اينياما (54).
    وأضاع متعب فرصة ذهبية للتعزيز عندما تلقى كرة خلف المدافعين وكسر التسلل منفرداً بالحارس اينياما لكنه سدد فوق العارضة (60)، ثم تدخل اينياما ببراعة لإبعاد ركلة حرة لزيدان إلى ركنية لم تثمر (63).




    واندفعت نيجيريا بقوة بحثاً عن التعادل لكن المنتخب المصري نجح في إبعاد الخطر، وعزز مدربه حسن شحاتة خط الدفاع بإشراك احمد المحمدي مكان حسام غالي، ورد عليه شعيبو امودو مدرب نيجيريا بتعزيز خط الهجوم عندما أشرك اوبينا نسوفور مكان كالو اوتشي.

    وجرب زيدان حظه بتسديدة قوية من 20 مترا بجوار القائم الأيمن (73)، ورد عليه تايوو باخرى تصدى لها الحضري (75)، ودفع شعيبو بالمخضرم نوانكوو كانو مكان جون اوبي ميكل في الدقيقة 79 لتنشيط خط الهجوم.

    ووجه الفراعنة الضربة القاضية للمنتخب النيجيري عندما سجلوا الهدف الثالث اثر مجهود فردي لسيد معوض الذي مرر الكرة إلى محمد ناجي جدو، بديل حسني عبد ربه، فسددها الأخير بيمناه من 20 متراً على يمين الحارس اينياما (87).

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    تعادل إيجابي بين بنين وموزامبيق








    تعادلت موزامبيق مع بنين بهدفين لمثلهما يوم الثلاثاء على ملعب "اومباكا بايرو دي نوسا سينيورا دا غراسا" في بنغيلا في ختام الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة في النسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها أنغولا حتى 31 كانون الثاني/يناير الحالي.


    وسجل الميرو لوبو في الدقيقة 29 وكارلوس فومو غونسالفيش في الدقيقة 55 هدفي موزامبيق، ورزاق اوموتويوسي في الدقيقة 15 وداريو خان في الدقيقة 21 (خطأ في مرمى منتخب بلاده) هدفي بنين.


    وكان المنتخب البنيني الأفضل في الشوط الأول وسنحت لمهاجميه أكثر من فرصة اكتفوا بترجمة اثنتين منها فقط، فيما صحا المنتخب الموزامبيقي بعد الهدفين وحاول تدارك الموقف إلى أن نجح في مسعاه.

    وكادت موزامبيق أن تفتتح التسجيل عبر قائدها مانويل بوكوان اثر انفراده بالحارس يوان دجيدونو لكن المدافع داميان كريسوستوم أبعد الكرة في توقيت مناسب (8).

    وأحكمت بنين قبضتها على المباراة وضغطت بقوة على دفاع موزامبيق حتى حصلت على ركلة جزاء اثر عرقلة رزاق اوموتويوسي داخل المنطقة من قبل الحارس جواو رافائيل فانبرى لها اوتومويوسي بنجاح بتسديدة قوية مانحاً التقدم لمنتخب بلاده (15).


    وتابعت بنين ضغطها على مرمى موزامبيق ونجحت من إحدى الهجمات في التعزيز عندما سدد اوتومويوسي كرة قوية ارتطمت بزميله فيليسيان سينغبو أمام المرمى فحاول مدافع الخريطيات القطري داريو خان إبعادها لكنه تابعها بالخطأ داخل مرماه (21).

    ونجح لاعب موزامبيق الميرو لوبو في تقليص الفارق في الدقيقة 29 بضربة رأسية مستغلاً خروجاً خاطئاً للحارس يوان دجيدونو لإبعاد كرة من ركلة ركنية (30).

    واستعادت بنين السيطرة في الشوط الثاني وكاد سينغبو أ، يضيف الهدف الثالث من تسديدة قوية من خارج المنطقة حولها الحارس رافاييل الى ركنية بصعوبة.

    ونجحت موزامبيق في إدراك التعادل عندما استغلت خروج الحارس من مرماه لإبعاد الكرة ولعب صامويل تشابانغا الرمية الجانبية بسرعة إلى الياس بيليمبي داخل المنطقة فهيأ الكرة إلى كارلوس فومو غونسالفيش غير المراقب تابعها داخل المرمى الخالي (55).

    وأهدر قائد موزامبيق مانويل تيكو تيكو بوكوان فرصة ذهبية لمنح الفوز لمنتخب بلاده عندما توغل داخل المنطقة وسدد كرة قوية بجوار القائم الأيمن (71).

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    تونس والكاميرون تدخلان المنافسة








    يدخل المنتخبان التونسي والكاميروني اليوم الأربعاء المنافسة في النسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة حالياً في أنغولا، وكلهما أمل في تفادي المفاجأة أمام زامبيا والغابون على التوالي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة.


    وشدد كل من مدربي المنتخبين التونسي فوزي البنزرتي والفرنسي بول لوغوين على ضرورة استخلاص العبر من المباريات الافتتاحية للمجموعتين الأولى والثانية خصوصاً الفوز الساحق لمالاوي على الجزائر 3-صفر، وسقوط ساحل العاج المرشحة بقوة لإحراز اللقب في فخ التعادل أمام بوركينا فاسو.


    ويعتبر المنتخبان التونسي والكاميروني مرشحين بقوة للظفر ببطاقتي المجموعة، بيد أن إدارتهما الفنية لها رأي آخر. وقال البنزرتي: "انتهى زمن المنتخبات المرشحة والمنتخبات الضعيفة، جميع المنتخبات سواسية ولها حظوظ متساوية وبالتالي فإن جميع المباريات صعبة".

    وأضاف: "الجميع رشح الجزائر للمنافسة على اللقب لكنها سحقت من مالاوي، وأنغولا تقدمت بأربعة أهداف نظيفة وأرغمت على التعادل أمام مالي 4-4، فيما عانت ساحل العاج بنجومها أمام بوركينا فاسو، يجب استخلاص العبر وتوخي الحذر في أي مباراة إذا أردنا مواصلة المشوار الأفريقي".


    وتكتسي البطولة أهمية كبيرة بالنسبة إلى البنزرتي كونها تعتبر فرصة جيدة أمامه لترسيخ مكانته في الجهاز الفني لمنتخب بلاده، علماً بأنه فشل في التأهل إلى أنغولا مع المنتخب الليبي.

    ويهدف البنزرتي إلى قيادة تونس للتألق مجدداً في العرس القاري على غرار ما فعلته على أرضها عام 2004 حين توجت باللقب للمرة الأولى في تاريخها على حساب المغرب 2-1.

    وتبدو كفة المنتخب التونسي راجحة أمام زامبيا لأنه في 11 مباراة جمعت بينهما حتى الآن كانت الغلبة لتونس 6 مرات بينها مرتان من أصل 3 في النهائيات القارية فيما فازت زامبيا 3 مرات، وفرض التعادل نفسه مرتين.


    وتعلق آمال التونسيين على لاعبي الخبرة في صفوفه وتحديداً شوقي بن سعادة (نيس الفرنسي) ورضوان الفالحي (ميونيخ 1860 الألماني) وكريم حقي (هانوفر الألماني) وحسين الراقد (سلافيا براغ التشيكي) وهدافه في التصفيات عصام جمعة (لنس الفرنسي) وأمين الشرميطي (اتحاد جدة السعودي).

    بيد ان المنتخب الزامبي لن يكون لقمة سائغة للتونسيين ويعول على الخبرة التي اكتسبها مدربه الفرنسي هيرفيه رينار كمدرب مساعد للفرنسي كلود لوروا في نهائيات كأس الأمم الأفريقية الأخيرة في غانا عام 2008.

    وتسعى زامبيا إلى فك النحس الذي لازمها في التصفيات خصوصاً في خط الهجوم حيث سجلت 4 أهداف فقط في 10 مباريات.

    وفي المباراة الثانية، لم تختلف تصريحات لوغوين عن نظيره التونسي، وأكد على ضرورة احترام المنتخبات المنافسة وسمعتها على الصعيد القاري.
    ولم يخف لوغوين أهدافه وقال: "بالنسبة لي، الهدف الأساسي هو نهائيات كأس العالم، وبعد ذلك فأنا واع جيداً لما تمثله كأس الأمم الأفريقية إلى الشعب الكاميروني".

    وتملك الكاميرون الأسلحة اللازمة للقبض على الكأس القارية في مقدمتها أحد أفضل الهدافين في العالم مهاجم إنتر ميلان الإيطالي صامويل إيتو هداف الدورات الثلاث الأخيرة للنهائيات القارية وحامل الرقم القياسي في عدد الأهداف في تاريخها عندما رفعه إلى 16 هدفاً في غانا.

    وأكد إيتو المرشح لإحراز لقب أفضل لاعب في القارة السمراء للمرة الرابعة في تاريخه أنه جاء إلى أنغولا من أجل العودة بالكأس الثالثة في مسيرته بعد لقبي 2000 و2002، وقال: "كنا على وشك التتويج في غانا، والآن أمامنا فرصة للتعويض، من أجل ذلك جئنا إلى هنا، سنحشد كل ما نملكه من مؤهلات فنية وبدنية من أجل التتويج".

    وسيكون نجم آرسنال الإنكليزي ألكسندر سونغ والمخضرم جيريمي نجيتاب وأشيل إيمانا العمود الفقري للأسود غير المروضة خصوصاً الأول الذي حقق عروضاً رائعة مع فريقه اللندني في الآونة الأخيرة في الدوري.

    في المقابل، سيكون الثأر هدفاً أساسياً للغابون ومدربها الفرنسي آلان جيريس لانتزاع إحدى بطاقتي المجموعة إلى الدور ربع النهائي.

    وبدوره نجح جيريس في مهمته على رأس الإدارة الفنية للغابون ويكفي أنه قادها إلى الكأس القارية بعدما كان قاب قوسين أو أدنى من المونديال، علماً بأنه لم يكن مرشحاً حتى للتواجد في أنغولا بالنظر إلى قوة المجموعة التي وقع فيها والتي ضمت الكاميرون وتوغو والمغرب.

    واعتمد جيريس على خبرته في المغرب عندما قاد الجيش الملكي، وتمكن من الفوز على أسود الأطلس ذهاباً وإياباً وأسقط توغو لينفرد بصدارة المجموعة، ولولا تعثره مرتين أمام الكاميرون لكان أحد الممثلين الخمسة للقارة السمراء في المونديال.


    يذكر أن المنتخبين الكاميروني والغابوني التقيا 15 مرة حتى الآن ، ففازت الكاميرون 6 مرات وخسرت مرة واحدة، وتعادلا 8 مرات.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631
    الأندية الأوروبية تهدد برفع التأمين عن الجزائريين








    كشف رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، محمد روراوة، يوم الثلاثاء عن أن الأندية الأوروبية التي يلعب لها عدد من لاعبي منتخب الجزائر هددت برفع التأمين عنهم في حال لم يغادروا أنغولا بعد حادثة الاعتداء على منتخب توجو بحجة عدم توفر الأمن.

    ولم يشر روراوة في تصريحه للإذاعة الجزائرية إلى هوية هذه الأندية ولا إلى بلدانها.

    وقال روراوة إن اللاعبين رفضوا الاستجابة لهذا المطلب وتمسكوا بمواصلة المشوار مع بقية زملائهم في كأس أفريقيا بأنغولا.


    ويضم منتخب الجزائر في صفوفه 14 محترفاً بألمانيا وإيطاليا وإنكلترا واسكتلندا وفرنسا والبرتغال وقطر.


    الهزيمة ليست نهاية العالم

    ومن جهة ثانية دعا رورواة ، إلى حماية المدير الفني للمنتخب الجزائري رابح سعدان من الانتقادات الشرسة التي طالته بعد هزيمة الفريق صفر-3 أمام مالاوي أمس الاثنين.

    وصرح روراوة للإذاعة الجزائرية بأن الهزيمة ليست نهاية العالم لأن الفريق "لا يمكنه الفوز بكل المباريات" ، موجهاً كلامه لمنتقدي اللاعبين والمدير الفني .

    وقال: "لا تشترطوا علينا الفوز في كل المباريات واتركوا سعدان يعمل في هدوء. لقد نسيتم أننا لم نتأهل إلى كأس أفريقيا مرتين متتاليتين وكأس العالم منذ 24 عاماً... بالأمس كنا نلقى المديح والتكريم من الجميع واليوم أخرجوا سكاكينهم ليذبحونا بمجرد خسارة مباراة واحدة.

    وأضاف: "أدعو كل وسائل الإعلام ومحبي المنتخب للوقوف بجانب اللاعبين والمدير الفني لأنهم بحاجة إلى دعم معنوي. أما المشوشين فأقول لهم: "التزموا الصمت إن لم تستطيعوا مد يد العون".

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    الغابون تفجّر مفاجأة كبيرة وتهزم الكاميرون








    فجرّت الغابون مفاجأة من العيار الثقيل بفوزها على الكاميرون بهدف دون مقابل يوم الأربعاء 13/01/2010 في افتتاح الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها أنغولا حتى 31 كانون الثاني/يناير الحالي .

    وسجل دانيال كوزان هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 17.


    الخسارة الأولى للوغوين

    على ملعب "توندافالا ابايرو شيوكو" في لوبانغو روضت الغابون أسود الكاميرون وثأرت لخسارتها مرتين أمام الكاميرون صفر-2 في ليبروفيل و1-2 في ياوندي في 5 و9 أيلول/سبتمبر الماضي في تصفيات مونديال 2010 عندما كانت الغابون في طريقها إلى حجز بطاقتها إلى العرس العالمي للمرة الأولى في تاريخها بتصدرها المجموعة الأولى برصيد 9 نقاط ، بيد أن سقوطها مرتين منح البطاقة إلى الكاميرون.

    ونجح مدرب الغابون الفرنسي ألان جيريس في التفوق على مواطنه مدرب الكاميرون بول لوغوين وألحق به الخسارة الأولى مع الكاميرون منذ تسلمه المهام خلفاً لتوماس نكونو في أيلول/سبتمبر الماضي.

    وكادت الغابون أن تفتتح التسجيل في الثانية العشرين عندما توغل المهاجم بول كيساني من الجهة اليمنى وراوغ ريغوبرت سونغ ومرر كرة عرضية إلى دانيال كوزان لكن الحارس كارلوس ادريس كاميني تدخل في توقيت مناسب وقطع الكرة لكنها ارتدت منه ما أجبر الكسندر سونغ على التدخل لإبعاد الخطر.

    وكاد لاندري نغيمو أن يمنح التقدم للكاميرون عندما استغل كرة خاطئة من المدافع جورج امبوروييه داخل المنطقة وسددها بقوة بيد أن الحارس ديدييه اوفونو حولها بقدمه إلى ركنية (6).

    وحرم القائم الأيمن لمرمى للغابون، اشيل ايمانا من افتتاح التسجيل عندما رد تسديدته القوية من حافة المنطقة (9).

    ومنح كوزان التقدم للغابون عندما تلقى كرة على طبق من ذهب من روغوي مايي عند حافة المنطقة فكسر مصيدة التسلل وانفرد بالحارس كاميني وتابعها زاحفة داخل مرماه (17).

    ودفعت الكاميرون بكل ثقلها بحثاً عن التعادل وكاد بيار ويبو يفعلها بعد دقيقتين من تسديدة قوية من داخل المنطقة بيد أن الحارس اوفونو تصدى لها ببراعة قبل أن يشتتها الدفاع (19).


    تألق أوفونو

    وأجرى لوغوين تبديلاً مطلع الشوط الثاني بإشراكه المهاجم سومن تشوي مكان لاندري نغيما لإعطاء نفس جديد لخط الهجوم.

    وتابعت الكاميرون ضغطها وكاد ويبو أن يدرك التعادل بضربة رأسية اثر ركلة ركنية انبرى لها ايمانا بيد أن الحارس أوفونو تدخل ببراعة وأبعد الخطر (56)، وأهدر اللاعب نفسه فرصة ذهبية بعد ركلة حرة غير مباشرة حركها له ايمانا داخل المنطقة في غفلة من دفاع الغابون فانفرد بالحارس أوفونو لكنه سددها بدهشة كبيرة بعيداً عن الخشبات الثلاث (59).

    وتابع الحارس الغابوني أوفونو تألقه وأنقذ مرماه من هدف التعادل بإبعاده تسديدة قوية لايمانا من داخل المنطقة إلى ركنية لم تثمر (74)، ثم تصدى لتسديدة قوية زاحفة لصامويل ايتو من حافة المنطقة (75).

    ولعب لوغوين ورقتيه الأخيرتين بإشراك محمدو ادريسو وايونغ اينوه مكان ويبو والمدافع هنري بيديمو لكن دون جدوى إذ استمر تألق الدفاع الغابوني وحارس مرماه أوفونو الذي أبعد كرة قوية من جيريمي نجيتاب اثر ركلة حرة إلى ركنية (89).

    وكاد بيار ايمريك اوباميانغ، بديل روغوي مايي، أن يعزز تقدم الغابون بهدف ثان من ركلة حرة مباشرة من 25 متراً لمسها كاميني وارتدت من العارضة (90+5).


    لوغوين: "هدف الغابون أحبطنا"

    وعقب اللقاء، أكد لوغوين مدرب الكاميرون أن هدف المنتخب الغابوني أحبط معنويات لاعبيه مشيراً إلى أن بعض اللاعبين الكاميرونيين لم يظهروا بمستواهم المعهود.




    وقال الفرنسي في المؤتمر الصحافي: "هدف المنتخب الغابوني أحبطنا، لم نلعب بشكل جيد ولم ننجح في فرض إيقاع لعبنا من أجل السيطرة على مجريات المباراة. في مباراتينا أمام الغابون في أيلول/سبتمبر الماضي (تصفيات كأس العالم) نجحنا في زعزعتها (الفوز 3-1 و2-1)، لكننا اليوم فشلنا في هز شباكها على الرغم من الفرص الكثيرة التي سنحت أمام مهاجمينا".

    وأضاف: "لا يجب فقدان الأمل فتبقى أمامنا مباراتان سيخولنا الفوز فيهما التأهل إلى الدور المقبل"، مشيراً إلى أن "بعض اللاعبين الكاميرونيين لم يظهروا بمستواهم المعهود الذي ظهروا به سابقاً سواء مع المنتخب أو مع أنديتهم. لم يكن أداؤهم سيئاً لكن أقل من الأداء الذي يقدمونه دائماً".


    ايتو: "سنتأهل"

    من جهته، أكد قائد الكاميرون ايتو أن "المنتخب الكاميروني لم ينجح في ترجمة الفرص التي سنحت أمامه إلى أهداف. خلقنا عدداً كبيراً من الفرص لكننا لم نتمكن من التسجيل. سيطرنا على مجريات المباراة بأكملها لكن دون جدوى".

    وأضاف: "لم نكن في يومنا لكن لا تزال أمامنا مباراتان يجب أن ننتصر فيهما. قبل عامين عانينا من الوضع ذاته عندما خسرنا أمام مصر 2-4 وواجهنا زامبيا في الثانية (ستلاقيها الكاميرون الأحد المقبل) وفزنا في جميع المباريات حتى بلغنا المباراة النهائية. يجب أن نسجل أهدافاً كثيرة وهذا هو المهم".

    وختم إيتو تصريحه متوجهاً إلى صحافيي بلاده: "قولوا إلى الكاميرونيين أن يبقوا هادئين لأننا سنتأهل إلى الدور ربع النهائي".

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    تونس تسقط في فخ التعادل








    سقط المنتخب التونسي في فخ التعادل مع نظيره الزامبي (1-1)، ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة في النسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها انغولا حتى 31 كانون الثاني/يناير الحالي.


    وسجل زهير الذوادي (40) هدف تونس، وجاكوب مولينغا (18) هدف زامبيا.
    وعلى الرغم من أن المنتخب الزامبي كان صاحب الأفضلية في معظم أوقات شوطي المباراة إلا أن نسور قرطاج أهدروا فوزاً كان في متناول أيديهم لكثرة الفرص التي أتيحت لهم خصوصاً في الشوط الثاني.

    بدأ لاعبو زامبيا المباراة بالضغط على مرمى المنتخب العربي ما أسفر عن هدف مبكر في الدقيقة 18 بعدما تلاعب جيمس تشامانغا بالدفاع التونسي وأرسل الكرة لجاكوب مولينغا المندفع من الخلف فسددها بيمينه من داخل المنطقة على يسار المثلوثي الذي عجز عن صدها.

    وسيطر الزامبيون على مجريات نصف الساعة الأول بشكل مطلق، وثابروا على تهديد مرمى الحارس التونسي الذي كانت له الكلمة الفصل في حرمانهم من هز شباكه مرة أخرى.

    وتحسن أداء المنتخب التونسي تدريجياً مع اقتراب الشوط الأول من نهايته وشنوا أكثر من هجمة على مرمى أخصامهم ما أثمر عن هدف في الدقيقة 40 بعد مجهود فردي من يوسف المساكني من الجهة اليسرى بعدما دخل لمنطقة الجزاء ومرر الكرة عرضية إلى الذوادي غير المراقب فتابعها بتسديدة يسارية هزت الشباك الزامبية.

    وتابع نسور قرطاج تفوقهم مع بداية الشوط الثاني وأهدروا هدفين محققين في الدقائق الخمسة الأولى منه، حيث وقف القائم الأيسر في وجه تسديدة ياسين الميقاري 48، كما فشل الذوادي في تسجيل هدفه الثاني عندما سدد كرة زاحفة أبعدها الحارس كينيدي مويني (51).

    وتحوّلت السيطرة مع مرور دقائق الشوط الثاني من جديد للمنتخب الزامبي الذي كاد أن يضاعف غلته من الأهداف لكن الحظ وقف إلى جانب المثلوثي في التصدي لأكثر من كرة من النوع الخطير، كان أصعبها في الثواني الأخيرة عندما تصدى لكرة قوية من ركلة حرة قريبة من منطقة الجزاء سددها رينفورد كالابا فارتدت إلى كريستوفر كاتونغو الذي تابع برأسه فوق العارضة.


    البنزرتي

    واعتبر فوزي البنزرتي مدرب تونس أن "التعادل عادل، منتخب زامبيا قوي وكبير، جميع المنتخبات الحاضرة هنا في أنغولا قوية وكبيرة، لقد خضنا معاً التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأسي العالم وإفريقيا، وبالتالي فإن أفضل المنتخبات متواجدة هنا".
    وأضاف: "ليست هناك منتخبات قوية أو ضعيفة، الجميع يقاتل من أجل الفوز وهذا ما نلمسه في نتائج المباريات التي أقيمت حتى الآن".

    وتابع: "خروجنا من تصفيات المونديال خلف صدمة كبيرة، قمنا بتجديد صفوف المنتخب الذي باتت تركيبته البشرية تركز على اللاعبين الشباب الذين وجدوا صعوبة في الدخول في أجواء المباراة في شوطها الأول، لكننا قدمنا شوطاً ثانياً جيداً وكان بإمكاننا تحقيق الفوز. يبدو لي أن الحكم تغاضى عن ركلة جزاء لصالحنا، لكن عموماً كان التعادل عادلاً".


    رينار

    في المقابل، قال مدرب زامبيا الفرنسي هيرفيه رينار: "أهدرنا نقطتين ثمينتين، كانت بدايتنا للمباراة جيدة، لكن بعد تسجيلنا الهدف لم نلتزم بالتعليمات. سنحت لنا فرص كثيرة في الشوط الثاني خصوصاً كريستوفر كاتونغو الذي أهدر واحدة سهلة".

    وتابع: "لا زلت أرى حظوظنا كما قبل البطولة: مجموعة صعبة جداً ومن الصعب التكهن بصاحبي البطاقتين إلى ربع النهائي. كنت اعتقد بأن الكاميرون هي الأقوى لكنها خسرت المباراة الأولى كما كانت الحالة قبل عامين في غانا إلا أنها نجحت في بلوغ النهائي وبالتالي فإن سقوطها اليوم يعتبر مجرد كبوة".

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    قمة نارية بين غانا وكوت ديفوار








    يلتقي المنتخبان الغاني والإيفواري الجمعة في بنغيلا في قمة نارية ضمن الجولة الثانية من المجموعة الثانية في الدور الأول للنسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم.

    تكتسي المباراة أهمية كبيرة بالنسبة إلى المنتخبين اللذين يسعيان إلى حجز بطاقتي المجموعة إلى الدور ربع النهائي والمنافسة على اللقب خصوصاً كوت ديفوار التي سقطت في فخ التعادل أمام بوركينا فاسو صفر-صفر في الجولة الأولى، وبالتالي فهي مطالبة بالفوز لتكون أول المنتخبات المتأهلة إلى الدور المقبل على اعتبار أن المجموعة تضم 3 منتخبات فقط بعد انسحاب توغو بسبب الهجوم المسلح على حافلتها والذي أدى إلى مقتل مدربها المساعد والملحق الصحافي لبعثتها.


    وغالباً ما تتسم مباريات المنتخبين بالندية والحماس، وفي نظرة على المباريات التي جمعت بينهما حتى الآن نجد أن النتائج متقاربة. ففي 29 مباراة لهما في مختلف المسابقات كان الفوز حليف غانا 12 مرة مقابل 10 لكوت ديفوار، وانتهت 7 مواجهات بالتعادل.

    كما التقى المنتخبان 8 مرات في النهائيات القارية وكان الفوز من نصيب غانا 5 مرات آخرها 4-2 في مباراة المركز الثالث في النسخة الأخيرة التي استضافتها على أرضها، وفازت كوت ديفوار مرتين آخرها 2-صفر عام 2000.


    وتدرك كوت ديفوار جيداً أن الفوز سيمنحها بطاقة الدور ربع النهائي لأنها سترفع رصيدها إلى 4 نقاط، لتنحصر المنافسة على البطاقة الثانية بين غانا وبوركينا فاسو عندما تلتقيان الثلاثاء المقبل في الجولة الثالثة الأخيرة في لواندا.

    وكانت كوت ديفوار خيبت الآمال في المباراة الأولى أمام بوركينا فاسو واكتفت بنقطة يتيمة وهي التي تمني النفس بإحراز اللقب الثاني في تاريخها بعد الأول عام 1992 في دكار على حساب غانا بالذات في المباراة الماراتونية بركلات الترجيح 11-10 بعد 24 ركلة ترجيحية، وهو رقم قياسي تمت معادلته في ربع نهائي النسخة الخامسة والعشرين في مصر عندما فازت كوت ديفوار على الكاميرون 12-11.


    وعلى الرغم من الصفوف المدججة بالنجوم وخصوصاً التي تبلي حسنا في القارة العجوز في مقدمتها يايا توريه الحائز على سداسية تاريخية مع فريقه برشلونة الإسباني (الدوري والكأس والكأس السوبر المحلية ومسابقة دوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الأوروبية ومونديال الأندية) ونجما تشلسي ديدييه دروغبا هداف الدوري الإنكليزي حتى الآن وسالومون كالو ومدافع مانشستر سيتي حبيب كولو توريه وارسنال ايمانويل ايبوي، فان "الفيلة" فشلوا في هز شباك بوركينا فاسو التي تغلبوا عليها 5-صفر و3-2 ذهابا وايابا في التصفيات.

    لكن نجوم تشلسي وفي مقدمتهم القائد دروغبا الذي يأمل في إنهاء مشواره مع المنتخب بلقب قاري في انغولا.


    مواجهة رفقاء الدرب

    وستكون مواجهة الغد بين "رفقاء الدرب" في تشلسي دروغبا وكالو أمام الغاني مايكل ايسيان، ويسعى خلالها المنتخب الإيفواري إلى استغلال الصفوف الناقصة للغانيين بسبب الإصابات المتعددة التي لحقت بنجومه آخرهم انطوني انان الذي أصيب في ركبته اليسرى.

    وحتى مشاركة ايسيان ليست مضمونة إذ وصل أمس الأربعاء إلى انغولا قادماً من لندن بعدما أدت رداءة أحوال الطقس في عاصمة الضباب لندن إلى تأجيل وصوله إلى لواندا قبل المباراة الافتتاحية الأحد الماضي، بالإضافة إلى انه لم يستعد حتى الآن لياقته البدنية بعد تعافيه من إصابته التي تعرض لها في المباراة أمام ابويل نيقوسيا القبرصي في الجولة السادسة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى ضمن مسابقة دوري أبطال أوروبا.

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Wink

    الجزائر تستعيد الثقة بالفوز على مالي








    عاد المنتخب الجزائري إلى أجواء المنافسة في بطولة الأمم الأفريقية لكرة القدم، وذلك بعد فوزه الثمين على نظيره المالي بهدف نظيف ضمن الجولة الثانية لمباريات المجموعة الأولى من البطولة.


    جاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 43 برأس المدافع رفيق حليش، ليقتنص الفريق الأخضر نقاطه الثلاث الأولى في البطولة، فيما تجمد رصيد مالي عند نقطة واحدة من التعادل (4-4) مع أنغولا المضيفة في المباراة الافتتاحية للجولة الأولى، وأنعشت الجزائر آمالها في التأهل إلى الدور ربع النهائي بعد الخسارة القاسية أمام مالاوي (صفر-3) في أولى مبارياتها، وتبقى مباراة حاسمة الاثنين المقبل أمام أنغولا المضيفة.

    وثأرت الجزائر لخسارتها أمام مالي (صفر-2) في المباراة الوحيدة التي جمعت بينهما في الكأس القارية وكانت عام 2002 في مالي، كما هو الفوز السابع للجزائر على مالي في 14 مباراة جمعت بينهما حتى الآن مقابل 6 هزائم وتعادل واحد.

    لم ترتق المباراة إلى مستوى المنتخبين خصوصاً في الشوط الأول حيث ساد الحذر من الجانبين وغابت الفرص الحقيقية للتسجيل باستثناء أربع أو خمس فرص استغلت الجزائر إحداها وسجلت هدفها الوحيد.

    واندفع المنتخب المالي في الشوط الثاني بحثا عن التعادل مستغلاً تراجع الجزائريين إلى الدفاع ودفع مدرب مالي النيجيري ستيفن كيشي بجميع أوراقه الهجومية دون جدوى، فيما صمد الدفاع الجزائري ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه حتى الصافرة النهائية منتزعا فوزا ثمينا سيرفع معنويات لاعبيه المهزوزة بعد الظهور المخيب في الجولة الأولى.


    وغاب عن الجزائر لاعب وسط لاتسيو الإيطالي مراد مغني بسبب الإصابة ولاعب وسط وفاق سطيف خالد لموشية الذي انسحب من التشكيلة لأسباب عائلية بحسب الاتحاد الجزائري فيما تؤكد مصادر مقربة من المنتخب انه استاء من عدم إشراكه أساسياً في التشكيلة على غرار المباراة الأولى أمام مالاوي.

    وأجرى مدرب الجزائر رابح سعدان تبديلين على التشكيلة التي منيت بالهزيمة أمام مالاوي، فأشرك المدافع عبد القادر العيفاوي والمهاجم ياسين بزاز مكان سمير زاوي ورفيق صايفي.

    في المقابل، أجرى كيشي ست تبديلات على التشكيلة التي تعادلت أمام أنغولا، فاستبعد حارس المرمى محمدو سيديبيه والمدافع سليمان ديامونتينيه ولاعبي الوسط بكاي تراوري والحاج تراوري والمهاجمين مامادو باغايوكو وفريديريك كانوتيه.

    ودخل لاعب وسط برشلونة الإسباني سيدو كيتا أساسياً خلافاً للمباراة الأولى التي دخل فيها في الدقيقة 35، وشارك نجم يوفنتوس الإيطالي محمد لامين سيسوكو أساسياً بعدما غاب عن المباراة الأولى.

    وضغطت مالي منذ البداية على الدفاع الجزائري، وحصلت على ركلتين حرتين شكلتا خطورة على مرمى فوزي الشاوشي، بيد أن الأخير تدخل في توقيت مناسب في أولاهما في الدقيقة الثالثة، وأبعد حليش الخطر في ثاني الفرص في الدقيقة الخامسة.

    وفي الدقيقة السابعة كاد زياني يخدع الحارس المالي من تمريرة عرضية لمسها الأخير وارتطمت بالعارضة ومنها إلى ركنية، ثم غابت الفرص حتى الدقيقة 27 عندما سدد زياني كرة قوية من خارج المنطقة أبعدها الحارس دياكيتيه بصعوبة.

    ونجحت الجزائر في افتتاح التسجيل قبل نهاية الشوط الأول بدقيقتين عندما انبرى الاختصاصي زياني إلى ركلة كرة جانبية فتابعها المدافع حليش برأسه من مسافة قريبة على يمين الحارس دياكيتيه.

    وأنقذ الشاوشي مرماه من هدف التعادل في الدقيقة 54 عندما تصدى لتسديدة خادعة لنداي المتوغل داخل المنطقة وأبعدها إلى ركنية لم تثمر، بعدها بخمس دقائق كاد يبدا يعزز تقدم الجزائر من تسديدة قوية من 25 متراً مرت بجوار القائم الأيمن.

    ودفع كيشي بمامادو ديالو وكانوتيه في الدقيقة 62 مكان مصطفى ياتاباريه وتينيما نداي لتعزيز خط الهجوم ثم لعب ورقته الأخيرة عندما أخرج سيسوكو وأشرك لاسانا سانيه في الدقيقة 68.

    وفي الدقيقة 71 أهدر عبد القادر غزال فرصة ذهبية لإضافة الهدف الثاني عندما تلقى كرة عرضية داخل المنطقة من كريم مطمور لكنه تابعها برأسه فوق المرمى.


    سعدان يعتبر الفوز أبلغ رد




    عقب المباراة أكد مدرب الجزائر رابح سعدان أن منتخب بلاده رد على المنتقدين بفوزه على مالي، وقال: "خسرنا مباراة واحدة وانهالت علينا الانتقادات، وفوزنا اليوم رد على كل من هاجم اللاعبين والجهاز الفني".

    وتابع: "شرحنا الظروف الصعبة التي عانينا منها في المباراة الأولى (الحرارة والرطوبة) لكن لم يرحمنا أحد، اليوم قدمنا مباراة جيدة مستفيدين من انخفاض معدلي الرطوبة والحرارة واعتقد أنه أفضل رد على المنتقدين".

    وتابع "كنا نعرف أن المباراة ستكون صعبة بين منتخبين كبيرين وحاولنا الدفاع عن حظوظنا حتى الثانية الأخيرة، بدايتنا كانت مخيبة مطلع الشوط الأول لكننا استعدنا توازننا تدريجياً، ونجحنا في تسجيل الهدف الحاسم في نهايته".

    وأوضح سعدان: "أرضية الملعب صعبت مهمة اللاعبين ولحسن حظنا أننا خرجنا بأقل الخسائر سواء بالنتيجة أو الإصابات".

    في المقابل، أعرب مدرب مالي النيجيري ستيفن كيشي عن استيائه من الخسارة وقال: "خسارتنا مؤلمة وتعقد حظوظنا في التأهل إلى الدور الثاني، لاعبو الجزائر كانوا مصممين على تحقيق الفوز أكثر منا، لم نلعب جيداً خصوصا في الشوط الأول وحاولنا اللعب بسرعة بعد ذلك من أجل تدارك الموقف لكن الدفاع الجزائري كان منظما جيداً".

    أما قائد مالي محمدو ديارا فقال: "كنا نعرف أن المباراة ستكون صعبة على غرار المواجهات بين المنتخبين، وأن المنتخب الذي سيفتتح التسجيل سيفرض سيطرته على مجريات المباراة"، وتابع: "نقطة ضعفنا في البطولة هي الكرات الثابتة ونجحت الجزائر في استغلالها وسجلت هدف الفوز".

    وأعرب ديارا عن استيائه من حكم المباراة الذي أشهر في وجهه بطاقة صفراء بمجرد مطالبته بخطأ، وقال: "أوجه نداء إلى الاتحاد الأفريقي بالتحدث إلى الحكام، فانا قائد المنتخب ومن حقي المطالبة بحقوقنا على أرضية الملعب، أعتقد أن هذه الأمور لا نراها في دوري أبطال أوروبا أو كاس الاتحاد الأوروبي أو بطولة كأس أوروبا، الإنذار سيحرمني من المشاركة في المباراة المقبلة، لكن لدينا لاعبين قادرين على سد الثغرة وتحقيق الفوز على مالاوي على أمل بلوغ الدور ربع النهائي".

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631
    أنغولا تتصدر وتقترب من الدور الثاني








    أنعشت أنغولا المضيفة آمالها في التأهل إلى الدور ربع النهائي، وذلك بفوزها على مالاوي (2-صفر) اليوم الخميس على ملعب 11 نوفمبر في لواندا أمام نحو 50 ألف متفرج يتقدمهم الرئيس الأنغولي جوزيه إدواردو دوس سانتوس في ختام الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى في النسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم.


    وسجل هدفي أنغولا فلافيو أمادو في الدقيقة 48 ومانوتشو في الدقيقة 53 فاقتربت الدولة المضيفة من تكرار إنجازها في النسخة الأخيرة عندما بلغت الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخها، وكانت الجزائر تغلبت على مالي بهدف دون مقابل اليوم ضمن المجموعة ذاته.

    وتفادت أنغولا فخ مالاوي التي كانت فجرت مفاجأة من العيار الثقيل بفوزها الساحق على الجزائر (3-صفر) في مباراتها الأولى، وواصل أصحاب الأرض عروضهم الهجومية الرائعة بالضغط طيلة مجريات المباراة وتسجيل هدفين رائعين، كما حافظ الفريق الأنغولي على نظافة مرماه عكس مباراتا الأولى أمام مالي عندما تقدم برباعية نظيفة قبل أن يستقبل شباكه أربعة أهداف في 16 دقيقة فقط.

    وهذا هو الفوز الثالث لأنغولا على مالاوي في ست مباريات جمعت بينهما حتى الآن، مقابل خسارتين وتعادل واحد.

    وبهذه النتيجة انتزعت أنغولا صدارة المجموعة برصيد أربع نقاط، وباتت بحاجة إلى التعادل فقط في مباراتها الأخيرة في الدور الأول أمام الجزائر الاثنين المقبل لبلوغ الدور ربع النهائي، في حين تراجعت مالاوي إلى المركز الثاني بعدما تجمد رصيدها عند ثلاث نقاط بفارق الأهداف أمام الجزائر.

    وقد يكفي مالاوي التعادل أمام مالي لبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى، في تاريخها شرط تعادل أنغولا مع الجزائر.

    وأجرى مدرب أنغولا البرتغالي مانويل جوزيه تبديلا واحدا بسبب إصابة أديريتو ديدي كارفاليو وأشرك مكانه كامبوس جالما، وحذا حذوه مدرب مالاوي كيناه فيري بإشراكه فيكتور نييرندا مكان راسل موافوليروا.

    وضغطت أنغولا منذ البداية على مالاوي وكادت تفتتح التسجيل في الدقيقة السابعة عندما مرر فلافيو كرة عرضية إلى مانوتشو المتوغل داخل المنطقة فسددها على الطائر تصدى لها الحارس المالاوي سواديك سانودي على دفعتين، وجرب جالما حظه بعد مجهود فردي في الدقيقة 22 لكن تسديدته ذهبت بعيدا عن المرمى، ثم تلتها تسديدة أخرى لفلافيو في الدقيقة 27 ولكنها ذهبت بين يدي الحارس سانودي، الذي عاد بعدها بسبع دقائق، وأنقذ مرماه من هدف محقق عندما أبعد تسديدة قوية لمانوتشو من حافة المنطقة ببراعة إلى ركنية.

    وفي الدقيقة 35 اضطر جوزيه إلى تبديل جيلبرتو الذي تعرض إلى الإصابة وأشرك الكسندر جاموانا مكانه.

    وفي الدقيقة 41 كادت مالاوي تفاجئ أنغولا بهدف رائع إثر هجمة منسقة قادها المدافع الأيسر موزيس تشافولا الذي توغل ومرر كرة عرضية تابعها بيتر وادابوا بكعب قدمه من مسافة قريبة غيرأن الحارس كارلوش تصدى لها ببراعة.

    وكاد فلافيو يمنح التقدم لأنغولا في الدقيقة 45 إثر كرة عرضية من ألبرتو جوزيه مابينا تابعها برأسه فوق العارضة، وتابعت أنغولا ضغطها في الشوط الثاني ونجحت في افتتاح التسجيل مع بدايته، عندما مرر جالما كرة عرضية تابعها فلافيو برأسه على يسار الحارس سانودي في الدقيقة 48.

    وهو الهدف الثالث لفلافيو في البطولة بعد ثنائية في مرمى مالي في المباراة الأولى فانفرد بصدارة لائحة الهدافين بفارق هدف واحد أمام لاعب وسط مالي سيدو كيتا.

    وفي الدقيقة 53 كاد مابينا يضيف الهدف الثاني من ركلة حرة مباشرة جانبية أبعدها الحارس سانودي بصعوبة، ثم في الدقيقة ذاتها أضاف مانوتشو الهدف الثاني مستغلاً خطأ القائد والمدافع بيتر مبوندا في إبعاد الكرة، فخطفها منه وتوغل داخل المنطقة منفرداً بالحارس سانودي قبل أن يسددها بيسراه قوية داخل الشباك، وهو الهدف الثاني لمانوتشو بعد الاول في مرمى مالي.

    وتلقت أنغولا ضربة موجعة في الدقيقة 63 بإصابة هدافها فلافيو بشد عضلي في فخذه الأيمن فترك مكانه لمانويل بدرو مانتوراس، ورغم ذلك واصل المنتخب الأنغولي سيطرته وكاد يعزز غلته في أكثر من مناسبة عبر تسديدات لمانتوراس ومانوتشو ، ولكن المباراة انتهت بتقدمه بهدفين نظيفين اعتلى بهما قمة المجموعة الأولى وأصبح قاب قوسين أو أدني من التأهل إلى الدور الثاني.


    جوزيه راض عن النتيجة

    بعد انتهاء المباراة أكد مدرب أنغولا البرتغالي مانويل جوزيه أن فريقه حقق الأهم بالفوز على مالاوي، مشيراً إلى أن "المهم ينتظرنا في المباراة الأخيرة أمام الجزائر".

    وقال جوزيه: "حققنا الأهم بالفوز على مالاوي لأننا عوضنا سقوطنا في فخ التعادل أمام مالي (4-4) في الجولة الأولى، لكن المهم ينتظرنا أمام الجزائر لأننا نسعى إلى الفوز والتأهل إلى ربع النهائي وضمان صدارة المجموعة للبقاء في لواندا حيث نحظى بمساندة 50 ألف متفرج، مع احترامي للمنتخب الجزائري الذي يملك فريقاً قوياً نجح في الفوز على مالي التي تعادلنا معها".

    وأوضح مدرب أنغولا: "حققنا فوزاً سهلاً على مالاوي التي لم تقلقنا طيلة المباراة، لكننا دفعنا الثمن غالياً لأن صفوفنا تعرضت لإصابات كثيرة" في إشارة إلى فلافيو وزويلا وجيلبرتو، مضيفاً: "إذا أردت أن تحرز اللقب فعليك المخاطرة وهو ما قمنا به، أتمنى أن يتعافى اللاعبون في الأيام الثلاثة المقبلة للمشاركة في المباراة الحاسمة أمام الجزائر".

    وتابع: "غيرنا أسلوب لعبنا مقارنة مع مباراة مالي ونجحنا إلى حد كبير في ذلك وعلى جميع الأصعدة، نشاط الجناحين ولاعبي الوسط،هدف فلافيو حرر اللاعبين من الضغط النفسي ونجحنا في إحراز الهدف الثاني وكان بإمكاننا تسجيل المزيد".

    وختم: "المهم في هذه المباراة هو أن مرمانا لم يتلق أهدافاً وتحديداً في الدقائق الأخيرة التي كانت مأساة بالنسبة لنا في المباراة أمام مالي".

    في المقابل، أكد مدرب مالاوي كيناه بيري أنه "لا يعرف سبب تراجع مستوى لاعبيه في الشوط الثاني بعدما قدموا شوطاً أول رائعاً".

    وأعرب بيري عن استيائه من الاتحادين الأفريقي والأنغولي "لأنهما لم يمنحانا الفرصة للتدريب على ملعب المباراة، لقد قدمنا احتجاجاً إلى الاتحادين الأفريقي والأنغولي، لأنه لا يعقل ألا نتدرب على ملعب المباراة خصوصاً عشية إقامتها".

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    Arrow

    فلافيو قد يغيب عن لقاء الجزائر








    أكد طبيب المنتخب الأنغولي لكرة القدم بيدرو ميغل إيساك أن الشك يحوم حول مشاركة مهاجم الشباب السعودي فلافيو أمادو في المباراة الحاسمة أمام الجزائر الاثنين المقبل في لواندا في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى ضمن النسخة السابعة والعشرين لنهائيات كأس الأمم الأفريقية.


    وأوضح إيساك أن فلافيو صاحب الهدف الأول في مرمى مالاوي (2-صفر) أمس الخميس، يعاني من مشكلة في عضلات ساقه اليسرى دون أن يحدد نوعية الإصابة التي يعاني منها هداف البطولة حتى الآن برصيد 3 أهداف، مضيفاً أنه ينتظر نتائج الفحوصات غداً السبت لمعرفة خطورة الإصابة والمدة التي سيغيب فيها عن الملاعب.


    وأضاف أن ديدي الذي غاب عن مباراة مالاوي بسبب إصابة بشد عضلي تعرض لها في المباراة الأولى، لن يشارك أمام الجزائر لعدم تعافيه منها.

    في المقابل، أوضح إيساك أن إصابات باقي اللاعبين ليست خطيرة وسيكونون جاهزين لمواجهة الجزائر.

    ويعاني جلبرتو من آلام في ركبته اليسرى اضطرته إلى ترك الملعب في الشوط الأول أمام مالاوي، وزويلا من آلام في ساقه اليمنى، ودجالما من التعب ومانوشو من آلام في فخذه الأيسر.


    وقال مانوشو: "آلامي في فخذي عابرة وأشعر بأنني في حالة جيدة"، فيما قال زويلا: "يجب أن نضحي من أجل المنتخب وتمثيله أحسن تمثيل".

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مجموعة الاوفيس 2010 - Collection Office 2010
    بواسطة منازار في المنتدى واحة الكمبيوتر والبرامج العامة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 19-01-2010, 11:18
  2. الألمان يكافحون التغيّر المناخي من الصحراء الأفريقية
    بواسطة mansorsharef في المنتدى واحة العلوم والطب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-07-2009, 17:33
  3. في رحاب الذكرى السنوية السابعة والعشرين لإستشهاد آية الله السيد حسن الشيرازي
    بواسطة هيئة محمد رسول الله في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-08-2006, 09:02
  4. كأس الامم الافريقية الخامسة والعشرين فى مصر (2006)
    بواسطة المتيقن في المنتدى واحة الملتقى الرياضي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 08-02-2006, 00:01
  5. الدكتور الجعفري يترأس الجلسة الثامنة والعشرين لمجلس الوزراء
    بواسطة العراقيه في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-10-2005, 16:33

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني