لايمكن لجموع العراقيين ان يتنكرو لانجاز دولة القانون في تخليص العراقيين عامة والانبار والبصرة خاصة من الاشرار الارهابيين من القاعدة وغيرهم من الميليشيات التي كانت مطايا مطيعة للبعث المارق فبدلت نفسها واختبئت خلف تيارات سميت باسماء الصالحين واطيب العناوين وبدلت شعارات البعث بشعارات اسلامية كي تخدع الناس وتوهمهم انهم من يستحقو قيادة البلد وجاءت الخطوة الجريئة في التصدي والشد على يد المؤمنيين ممن واجهو المعتدين فكانت الصولة المباركة التي خلصت الناس من شرور القتلة ممن انتهكو الحرمات في وضح النهار وسلبو الناس حريتهم باكاذيب مدراء مكاتبهم وامنائهم العاميين وفي كل يوم كانو يخترعون ثورة وجولة على الشعب بدك مدن بالهاونات بحجة المحتليين وهم من يقبل ايادي الامريكان والانكليز وهربو النفط وسرقو المال العام وظنو ان القانون لن يعود ولكن كانت الصولة والجولة لمن بسط الامن ووفر الغذاء والدواء انها دولة القانون التي لايمكن لاحد ان ينكر فضلها في فك اسر المدن من الملثميين ممن ارتضو لانفسهم العار ممن وشمو صدورهم بصور العاهرات والافاعي والعقارب ولقبو انفسهم بالقاب حيوانية كاسرة وجارحة ولكنهم في الصولة ظهرو حيوانات زاحفة وهاربة حيث الجحور الخائبة النتنة
دين في اعناق الاحرار بادامة دولة القانون بالبصمة السمراء ل337