من يتابع الجولات المكوكية لعلاوي وطارق البعثي واخرون يجد التخبط والقلق من فشل المؤامرة الكبرى التي تحاك ضد الشعب العراقي من خلال اطراف عربية سنية تتعامل مع العراق طائفيا في الغاء هويته المذهبية والتصيد بالشعارات القومية التي يتمسك بها خلفاء السنة الراشدون امثال العنتر الفرعوني والوهابي السعودي وغيرهم من الحاقدون على تاريخ العراق الذي كان ولازال مبايعا لمذهب اهل البيت مع احترام بقية الاديان وان كانت صغيرة
اليوم مبارك ناعقا بالقول ان العملية السياسية صعبة ومضطربة لانها ابعدت البعثييين!!!!
وابن سعود قلقا حاقدا ان قوائم الشيعة هي الصاعدة باراء المحلليين
وعلاوي يشتعل صاعقا بنجاح المؤمنيين
اما العراق فقد ينجو من مخالب الحاقديين ضاحكا مستهزءا بشعارات اياد جمال الدين وطارق واخوانه الماكرين وعلاوي ثعلب المحتاليين