هي وسام الفرح الكبير واهلولة العرس البهيج وثمرة التضحيات الكبيرة منهاج علم الاخرون القانون وعبد طرق الوطن الجريح بعد ان كانت العصابات تقطع اوصاله دولة القانون التي يسير بها اي عراقي وان كان معاديا او مخالفا لها ان يجني نفس الثمرات التي يحصدها العراقييون في الامن والاعمار والرواتب الجيدة ورعاية المتعففين والمحرومين وكل ذلك اتى من جهود جد واجتهد ليشع الخير والامان على الجميع لبسطها القانون وهو قلادة حملها مناصرو القائمة شموخا لكل العراقيين وحتما انها تستحق اعناقهم التي نطقت بالحق فكان لها الاستحقاق وحتما ان هذه القلادة يستحقها الشرفاء والباب مفتوح وسيجني ثمارها الاخرون من يتبعو منهاج الصدق والاخلاص وقول الفضيلة والابتعاد عن اعالدين والوطن
بالامس صلاح العبيدي يكذب الملايين ويقول ان صولة الفرسان لم تحقق الامن وجيش المهدي عقائدي ووجد للتوازن بين الطوائف ونسى ملثميه الماكرون عندما احرقو المباني والعتبات والاسواق وفجرو وفخخو وملئو الشوارع بالعبوات
القانون الذي اسسه السيد المالكي وانصاره سحق المردة المعتدين
وغيرنا احتوى السراق الفاسقين
دولة القانون وسام فرح دائم وقلادة نصر عظيم