بيع الوثائق قد يخفي الحقائق
فقد يشتري شخص ما وثيقة معينة تدينه و تكشف عمالته للنظام او عمله في اجهزة المخابرات و الامن و ما الى ذلك , و قد يستخدمها آخر للسمسرة بها على الشخصيات غير العراقية المتعاملة مع النظام
دعوة السيستاني الى ارجاع الوثائق للجهاز الرسمي دعوة حكيمة و هذه الوثائق يجب أن توضع تحت يد و اشراف القضاء العراقي المستقل في الحكومة الجديدة ليقوم بدوه في التحقيق بها و بملابساتها و الادعاء على من كان لهم أعمال اجرامية أو اثروا و استفادوا من اموال الشعب العراقي , من الممكن استخدام تلك الوثائق في مقاضاة الشخصيات المنتفعة من النظام السابق و ملاحقتها و لكن للأسف يبدو ان الوثائق التي تهم و تخص بعض الاجهزة الاجنبية الامريكية خصوصا قد فقدت و لم يعد لها أثر
-الاخ نصير المهدي : كلما أقرأ لك موقفا مؤيدا للسيد السيستاني دام ظله اتذكر مقالتك القديمة التي عنوانها "خذوا مرجعيتكم و افرنقعوا" =X:
السلام عليك يا ابا عبدالله