كل الاطر بدت واضحة المعالم نحو تشكيل حكومة وحدة وطنية تمثل كل الاطياف تقف دولة القانون شريك رئيسي دون الاراذل البعثيين والملثميين ممن هتكو الحرمات وقطعو الطرقات واغتصبو البلاد والعباد
ستغلق الالسن المتبجحة بالحكم الواحد والقائد المبجل الذي يبحث عن سلطة من خارج الحدود ولن يصح الا الصحيح
اذهبو واسنفتوا فهذا شأنكم فلن تعود مونيكات القتل والسرقات تخت عباءات الدين المزيفة