لن يتعضو من الماضي القريب في صولة الفرسان فعادو مجددا تحت عباءة عمار ليدخلو الانتخابات ليشعرو بالنصر الكبير باربعين مقعد يمثل التفاهات ومااكثرهم في مدننا ممن لبسو لثام الفدائيين وراحو يقطعون اوصال البلد ليكونو امراء سرايا وقادة ثأرو بالمال العام لتصل الارباح الى الاعرجيان والعبيدي والخزاعي الى قصورهم المنتشرة في الداخل والخارج
هؤلاء ظنو انهم عائدون وان الزمن لهم للانتقام من دولة القانون التي كسرت ظهورهم الى الابد
هم لايريدون الحوار الحقيقي من اجل الوصول الى تفاهمات مشتركة بل استغلال احترام البعض لهم ليصول بهاء ونجول مها الدوري الناصبية في شعارات قديمة تفننو في اشاعتها للتفرقة والتشذرم واتفقوا على ان لايتفقوا