السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

عادت ريمه الى عادته القديمه
لو نضرنا الى القوائم 4 الفائزه في الانتخابات البرلمانيه وكمثال القائمه الكرديه فهم لا وجود لهم في بغداد كمثال الضباط الكبار وبتالي ليس لهم صيطره في شوارع بغداد

وكذالك الى القائمه الائتلاف وطني العراقي فهم الان ليسه في مصلحتهم في الوقت الحاضر وهم مشغولين في النجف لتكون لهم عاصمه الى اقليم الجنوب كما يفكرون ليحكمها عمار كما يتصورون
ويحلمون

وما دوله القانون فهم جلهم في الحكومه الحاليه وليسه في مصلحتهم اي عمل يخل في الامن العراق خوفن ان تصبح ضعف في الحكومه وبتالي بنه حكومت نوري المالكي ضعيفه ويجب ان تتغير كما ترون ابواق على اغلب القنوات الفضائيه لتصقيط هذه الحكومه علامين

وما قائمه علاوي فنها تضم اغلب البعثيين فيها هذا لا يخفي على احد في الداخل العراق او خارج العراف ولهذا عندما حصلت على اغلب المقاعد بسبابها المعروفه خرجت بعض الاعلام القديم تلوف في الوفق علامه الى عوده البعثيه من جديد في علم القديم التي يمثل صدام والبعث الفاشي
وبتالي فنه الاحداث الاتي حصلت من تفجيرات فهناك بصمات
بعثيه مع تحالف القاعده من الخارج وخصوصن ازلام النضام الفاشي متواجدين في دول مجاوره وهناك لهم ايدي من الضباط الكبار التي عاداو الى الخدم المصالحه الوطنيه وخصوصن في بغداد
وبتالي هناك ترابط وثيق بين هاولاء الضباط وبين البعث ونها قد يسئل اسئل بنه هناك اجهزه الى كشف المتفجرات اقول من يعمل على هذه الجهزه فهوه انسان ولو سلمنه بنها جيده ولا تخر الميه على كولت اخوانه المصريين في هذا التوقيت يتم الترتيب بين الصيطرات وتخال ما يريدون ادخاله الى العاصمه او من نفس بغداد وتذكرني هذه العمليه بمثل حلقت التهريب بين المطارات مع اتفاق مع الضباط داخل المطار ليتم تسهيل التهريب مقابل مبلغن ما او مثل الحداث ما بعد الانتفاضه مع المجاهدين في الهوار عندما يتم دفع مبالغ الى بعض الضباط لغض النضر على مايجري من او التسهيل الذهاب الى ايران
لو اقامت الحكومه في تحقيق مع من كان قي الموقع التفجير لتم الحصول على معلومتن ما وهنا يتم دور البعث الضغط على حكومت نوري المالكي وبضربون عصفورين في حجر واحد الرساله الاولى بنه يا علام شوفو حكومت نوري المالكي ضعيفه ولا تصلح الى دورتن ثانيه ورساله الثانيه تره نحنو موجودين وقادرين على تخلخل الوضاع الامني لكي ترضه حكومت المالكي في الطرف البعثي من القائمه العراقيه فهم ضالعين بمرن ما
ومن القائمه الائتلاف الوطني العراقي التي اصبحت محامي عن البعث المقبور ولا يعلم عمار بنه هذا الكلام طعن في خوانهم في دوله القانون وتصقيط الى شخصيت ابو اسراء وياريت هذا المدح مادح في المالكي ولاكن شوف الحقد الدفين يفضل الاعداء على الصدقاء ولو ماكنت صداقه على مدى طيل السنين العجاف
والتيار التي عمل استفتاء التي لا مثيل لهو في النزاها وفي التقنيه ونشاء الله لا حاجه لنا الى المفوضيه في المستقبل سوف يتم تعويضها في التيار الصدري ولا حاجه بدفع كل المبالغ الطائله الى المفوضيه بحضور البديل من التيار وكل هذا الضغط داخلين وخارجين اليتم بعض التنازلات وهنا المثل القائل ( كثرت الدكاك يفك الحديد )
وخصوصن في هذه الفتره التي يخشون ان لا ينالو اي شي من الحكومه المقبله