دولة القانون: اقتسام السلطة بين الكتل او تحديد صلاحيات رئيس الوزراء عمل غير صحيح

[منازار]

قال العضو عن ائتلاف دولة القانون عبد المهدي الخفاجي ان اقتسام السلطة بين الكتل السياسية او تحديد صلاحيات رئيس الوزراء المقبل عمل غير صحيح، يؤدي الى تفتيت برنامج الحكومة المقبلة.
واوضح الخفاجي ان"مبدأ تقسيم السلطة اي (رئاسة الوزراء) سيؤثر بشكل كبيرعلى اداء مهام رئيس الوزراء"، مشيراً الى ان "هذه العملية لاتخدم المصلحة العامة، ولا الكتل السياسية"حسب قوله.
وأضاف "نحن امام برنامج سياسي لابد ان يقوده شخص واحد وليس أشخاص، وبالتالي فأن مبدأ تقسيم السلطة سيؤدي الى تشتيت جهود الكتلة التي نالت ثقة الشعب وحصلت على احقية تشكيل الحكومة".
وأردف الخفاجي قائلا "نحن في ائتلاف دولة القانون ندعو الى ان تكون هناك صلاحيات كبيرة لرئيس الوزراء سواء كان من قائمتنا او اية كتلة اخرى".

[العقل زينة]

اقتسام السلطة وعدم حصرها بيد شخص واحد هي نتيجة التمسك بالسلطة من قبل المالكي
وعزل الجميع وحصر جميع الاور بيده واحتكار القرار بيده وكل شي بيده
وهذه هي اسباب مطالبة الكتل بعدم حصر المهام والسلطات بيد رئيس الوزراء
بسبب التعنت بالقرار والسلطه من قبل رئيس الوزراء المنتهيه ولايته المالكي
والكتلة الاكبر ليس دولة القانون
ولن يكون هناك رئيس وزراء من دولة القانون ابدا
بسبب ال 4 سنوات التي حكمهوها بدون تقدم يذكر

[أبو الشيم]

كل الأمنيات للسيد نوري المالكي بتولي ولاية ثانية لكي يكمل ما بدأ به من بسط الأمن والذي يعتبر أهم شئ في العراق بعد سقوط الصنم ولا يحسب لغيره ممن يريد التصيد بالماء العكر ( وخاصة من الاخوة الاعداء قديماً ولحد الآن والذين لم ينفكوا على محاربته ووضع كل العراقيل امامه وامام مشاريعه والتي عطلها البرلمان النائم السابق ) وعودة البعث المقبور بحلة جديدة وبدعم عروبي قومي حاقد .

[رائد الفرات]

حينما يكون الحديث عن الكتلة الأكبر الجميع يتحدث عن الاستحقاق الانتخابي وحينما يكون الحديث عن القيادة للاتلاف الوطني نرى التيار الصدري يتحدث عن استحقاقه الانتخابي اما المجلس الاعلى يتحدث عن استحقاقه السياسي
وحينما يكون الحديث عن رئيس الوزراء نرى التيار الصدري والمجلس الاعلى قد تناسيا الاستحقاق الانتخابي وعادوا إلى الاستحقاق السياسي و مقترح التسوية

يجب أن يكون هناك مبدأ موحد إما استحقاق انتخابي ونقول للمواطن قد احترمنا اختيارك وأما أن نقول له أننا لم نحترمك لا أنت ولا اختيارك ولا تضحياتك ونحن نعتمد على الاستحقاق السياسي