النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    Arrow السيستاني حذر التحالف من دخول النجف

    [align=center][glint]السيستاني حذر التحالف من دخول النجف [/glint][/align]

    ايلاف : قالت مصادر شيعية دينية وسياسية اليوم ان السيستاني حذر الولايات المتحدة من دخول مدينة النجف لتعقب رجل الدين مقتدى الصدر واضافت انه طلب من الاعضاء الشيعة في مجلس الحكم العراقي ابلاغ الامريكيين بأن النجف خط أحمر.كما نقلت عنها وكالة رويترز موضحة ان اية الله دعا الى احترام القانون والنظام وحرمة الاماكن الشيعية المقدسة في العراق . واكدت المصادران السيستاني لا يريد الاساءة الى هيبته الدينية بأن يبدو في صورة المتدخل في تفاصيل عارضة مثل كيفية التعامل مع الصدر لكنه أوضح في أحاديث خاصة معارضته القوية لدخول القوات الامريكية للنجف وقالت ان "المؤسسة الدينية في النجف تعارض بحزم أي عمل عسكري أمريكي في المدينة" وذلك بعد ان حشدت القوات الاميركية قوة تتألف من 2500 جندي قرب النجف بعد ان استدعت جنودا من قواعد شمالي العاصمة العراقية بغداد.


    [align=center][glint]هل لديك تعليق؟[/glint][/align]





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    وماذا لو اصطادت طائرة امريكية عن بعد السيد مقتدى الصدر .. هل سيكون هذا انتهاكا لحرمة النجف ام لا .. وماذا لو قتلته بين النجف والكوفة مثلا .. او في الكوفة بعيدا عن النجف .. وماذا عن انتهاك حرمة الصدر كمواطن .. وماذا عن القتلى المائة والعشرين .. وبعضهم من زوار الحسين المشاة .. وماذا عن المواطن الذي قتل ضربا حتى الموت في الكوت لرفضه رفع صورة الصدر من سيارته .. ثم ماهذه الكلمات المائعة التي لامعنى لها .. احترام القانون والنظام وحرمة الاماكن المقدسة ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    العراق المحتل
    المشاركات
    801

    افتراضي

    الفرق بين ((ناشد)) و ((حذر)) أن مخالفة الأولى لا تتبعها عقوبة ، و مخالفة الثانية لابد من أن تستتبعها عقوبة ، فبأي شيء سيعاقب السيستاني القوات الأميركية إذا ما قررت اقتحام النجف و العيث بها فساداً ؟!

    هذا من جهة ، و من جهة أخرى و تأكيدا ًلما تفضل به الأخ نصير المهدي ، ما معيار ((حرمة الأماكن المقدسة )) أمام سفك دماء مسلم ؟ ألا يعلم السيستاني أن قتل المسلم حرام وأن هدم الكعبة أهون على الله من أن يقتل مسلم بغير حق ؟ فكيف إذا كان قتله على أيدي الكفار؟!
    أليس الله بكاف عبده ؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    مع أنني أستبعد دخول القوات الأمريكية الى النجف (طبعاً ليس بسبب التحذير المرجعي) و لكن في حال دخول هذه القوات سوف نرى مهزلة جديدة للمرجعية العليا حفظها الله و سوف لن تحرك ساكناً!!

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    لا تتعجبوا.... مكتب السيستاني يبيع الفتاوى لـ( بول بريمر)!!



    كتابات - سمير عبيد


    (( أكرّر السؤال نفسه.. هل السيستاني حي يُرزق... أو هل هو في العراق!؟))



    هناك علامات كثيرة تدل أن المرجع الشيعي آية الله ( علي السيستاني) ليس في العراق، أو أنه ربما توفى في ظروف غامضة، ولازال التعتيم جارياً عليه لحين أيجاد من يرضى عليه الأميركان وأطراف أخرى ( هذه قضية أصبح العقلاء يتناولونها بعمق)!!.



    القنوات السريّة التي تتابع عن كثب، ومنذ فترة لمعرفة قضية ( السيستاني) المثيرة للجدل، والتي تترك وراءها العشرات من علامات الاستفهام،، خصوصا عندما فرش البساط الأحمر لقوات الاحتلال من خلال مداهنته لهم، ومن خلال طريقته التي يدير فيها الأزمات والتي تهين المواطن العراقي، وتزيد في أذلالة من جهة، وتقدم الضمان والأمان لقوات الاحتلال من جهة أخرى.



    تأكدت تلك القنوات أن سياسة (السيستاني) عمّقت التقسيم لدى العراقيين من الناحية النفسية والعقائدية والاجتماعية والمناطقية من جهة، وأثقلت أقدام الكثير من العراقيين باسم الدين والفتاوى، وجسدّت في الكثيرين شعار( أنا معليّه*!) من جهة أخرى.



    يتعالى السيستاني حتى هذه اللحظة على الجميع من عراقيين وغيرهم باستثناء كل ما هو فارسي،، لذا نسمع أنه جالس في ( سردابه) ولا يدري كيف تسيرالأمور ، خصوصا وهو يعتقد أن مشاهدة التلفزيون من المحرمات .



    ولا ندري كيف يدير الأمور دون إطلاعه المباشر على سير الأحداث.. بالمختصر المفيد أن هذا الرجل أصبح عبئا ثقيلا على كاهل العراقيين، وأزاد في محنتهم وضبابيتهم، حتى أصبح العراقيون لا يعلمون ماذا يريد هذا الرجل، ولماذا يهرب عند المواجهة ويتخلى عن كل ما نادى به، خصوصا لو أننا عرجنا على ( قضية) الانتخابات قبل أكثر من شهر ونصف والتي طبّل وزمر لها جماعة ( السيستاني)، وجيش لها الأعلام العالمي المزيد من الدعايات وغيرها، ولكن جاء ( بول بريمر) لينهي كل شيء ويهين السيستاني وينفذ ما قرره هو أي بول بريمر، وفيها تحدّد موعد نقل السلطات، وتبخرت قضية الانتخابات!.



    تبعتها مسرحية قانون الدولة العراقية أو ما يسمى ( بالدستور المؤقت) والذي كتبه اليهودي المتصهين ( نوح فليدمان) والذي يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأميركية، ولازال والده يعيش في إسرائيل.



    سمعنا أن السيستاني أعترض على هذا الدستور، ومن ثم زعل القادة الشيعة في مجلس الحكم ( والذين مثلّوا الشيعة زورا وبهتانا!) فأنهم لا يمثلون إلا أنفسهم وميليشياتهم فقط، وتوجهوا إلى (النجف) كي يأخذوا المشورة من السيستاني، فلم يجتمع معهم، بل اجتمعوا مع نجله والمخول الوحيد بدخول السرداب للحديث مع والده ( أن كان موجودا!!!) ، فعادوا فوقعوا بالموافقة على الدستور الذي يعطي لإسرائيل وأميركا كل شيء في العراق ، ويجعل العراق متأكدا وخارجا عن محيطه العربي ، ومن ثم أعلنوا تحفظهم ( نكتة النكات) وكأن الشعب العراقي والعالم مجرد ملايين من الأغبياء!.



    وعندما تعالت الأصوات الرافضة للدستور المؤقت ركب السيستاني الموجة وكعادته من غير أجندة، ومن غير ديباجة، ومن غير مشروع معلوم ومكتوب، والبسطاء في الجانب الآخر كعادتهم مخدرون برائحة السرداب التي تهب من ثقوب مفاتيح الأبواب، وكأن القضية ليست أكثر من أزمة في رجال الدين، و رجال يفقهون في الدين والمنطق والفتوى في العراق!!.



    حتى جاءت الأحداث الأخيرة والتي فجرها الأميركان عندما أطلقوا النار على أنصار مقتدى الصدر والذين عبروا عن اعتراضهم وبشكل سلمي على إغلاق صحيفتهم الناطقة باسمهم ( الحوزة).



    جاءت الأحداث لتعرّف العالم والعراقيين بحقيقة هذا الرجل أي ( السيستاني) والذي نجح لحد هذه اللحظة بتفريق الشيعة خصوصا عندما شاهدنا أبناء مدينة النجف المحسوبة للسيستاني لم ينجدوا أبناء الكوفة المحسوبين على تيار مقتدى الصدر وتيارات أخرى، رغم سقوط العشرات من القتلى والجرحى في الكوفة!.



    وإذا بالسيستاني يقدم تعليمات وفتاوى على طبق من ذهب لتعزّز استمرارية الاحتلال، ولتعطي لبول بريمر الراحة التامة، ولتعطي الضوء الأخضر لبول بريمر أن يقتل الشعب العراقي في الفلوجة، والتي فاقت جرائمها جرائم (شارون) في مخيم جنين ورام الله،، وليوقف تدفق الشيعة للانضمام إلى مقتدى الصدر!.



    يا سيد سيستاني… هؤلاء عراقيون، هؤلاء عشائرنا، هؤلاء أهلنا، وأبناء الكوت أهلنا، والكوفة أهلنا، والناصرية أهلنا، والعمارة أهلنا، والموصل أهلنا، وتكريت أهلنا، والفلوجة أهلنا... وصدام حسين لم يمثل هؤلاء ولو 1% بل هؤلاء يمثله م العراق والإسلام!!،،، أنت غدا سترحل من أول أزمة إلى إيران ومن معك،،، لكننا أهل هذا البلد وهؤلاء أهلنا من ( زاخو حتى بوبيان!)!.



    لا ندري كيف تنام، وكيف تأكل، وكيف ترتاح وهناك مئات القتلى والجرحى من الفلوجة حتى الكوت!؟.



    ما هو تبريرك،،، وماذا تريد بالضبط،،، وما هي الظروف التي تحتّم الفتوى يا سيستاني ،، هل عندما تحمل العراقيات جميعا بنجاسة الأميركان ،،، وهل عندما يكونوا سدنة الروضة الحيدرية في النجف أميركان وصهاينة!!؟.



    لا عذر لك إطلاقا،، وليس لديك أي أجندة تقنع فيها طفلا عراقيا له وعي ويفكّر،،،، آلا تهزك صرخات ونداءات وتكبير مساجد وحسينيات وكنائس العراق من أقصاه إلى أقصاه!!؟.



    ألم تهزك مناظر الأطفال والنساء المرمية في الطرقات ميتة من قنابل بول بريمر، وآلاف الجرحى الذين يموتون لعدم توفر العلاج في المستشفيات لأن قوات الاحتلال حاصرتها ومنعت وصول الجرحى إليها!!؟.



    ألم يخبرك أبنك ( محمد رضا) و أصحابك أن القوات السلفادورية والأسبانية قامت بالاستيلاء على مستشفى النجف التي تبعد عنك ( 2 كيلومتر) وقامت بقتل الجرحى بالسكاكين ورميهم من نوافذ المستشفى!!؟.



    هل هؤلاء أعداء أم عراقيون شرفاء وينتمون لعشائر العراق!؟



    كان الأجدر بك يا سيستاني أن تقود مسيرة كبرى تحمل الأدوية والمؤن والأغذية لتفك حصار الفلوجة والكوت وتعتصم معهم!!؟.



    ولكننا نعلم علم اليقين أنك لا تفعل ذلك، طالما القتل يحصل في صفوف العرب وليس الفرس والآذريين وفصيلة العراقيين المنتفعين والذين يلتفون حول مكاتبكم ويغررون بالناس،، نقسم لو أن القتل وصل للفرس في العراق لأفتيت بمحاربة الأميركان وبدم العراقيين العرب طبعا والبسطاء منهم!.





    لماذا لا تفعل هذا… وأنت الذي أفتيت بإعطاء نصف الخمس الشيعي مساعدة إلى زلزال ( مدينة بم) الإيرانية كونهم إيرانيون ( ولدي نص الفتوى بالعربية والفارسية) وهو أول حدث في المرجعية أن توهب ملايين (الخُمس) الشيعي لمساعدات دولية،،،، أين كنت من العراقيين الذين يتضورون جوعا طيلة الحصار الظالم،،، وأين أنت من العراقيين الذين يعانون من بطالة تصل الآن إلى 70% ،، أين أنت من أعمار مدينة النجف وكربلاء لتليق بالإمامين وبالشيعة!؟. ،،،، ولكنك لا تفعل ذلك لأن المستفيد هم العراقيين العرب.. وهذا يغيضكم!!.



    نعلم علم اليقين أن من يحيط بكم في غاية السعادة كون التصعيد ضد السيد ( مقتدى الصدر) لأنكم المستفيدين من ذلك كي تتخلصوا من آخر مسمار عربي في المرجعيّة الشيعية، والذي له الحق الكامل والشرعي للوصول للمرجعيّة وقيادتها، وكي تتخلصوا من روح آية الله ( محمد صادق الصدر) والت ي تجسّدت في شخص نجله السيد مقتدى الصدر،،، إنكم المستفيدين لأن في التخلص من مقتدى الصدر سيكون الأمر سالكا لجماعتكم وسوف تتربعون على المرجعيّة للأبد ويكون خيرها إلى إيران ماليا وسياسيا ولوجستيا!.



    وها أنتم تداهنون الصدر من جهة، وتبرقون للإيرانيين من جهة أخرى،، ومن هناك (بول بريمر) يدفع الملايين للزمرة في مكتبك كي يصدروا الفتاوى التي هو يعينها ويختارها بنفسه والتي عرابّها ( شاهبور اللاربيعي)!!.



    هاهم الإيرانيون يدخلون علناً هذه المرة وعلى حساب ( مقتدى الصدر) والعرب العراقيين كي يُبنى الحلف الإستراتيجي الأميركي الفارسي... فقرّة عيونكم.. ولكن التاريخ له كلمه بعد حين، حينها لا تنفع الأعذار!!!.



    ويبقى السؤال الأخلاقي:



    هل جفّت ينابيع المرجعية الشيعية العربية في العراق حتى أنها لم تخرّج عالما شيعيا أو فقيها واحداً كي يصل الى قيادة المرجعيّة !؟.



    لماذا تُحتكر قيادة المرجعية على المراجع غير العربية.. ( السيستاني / أيراني آذاري)،،، و(بشير النجفي / أفغاني) ،، و( الفياض/ باكستاني) والأخيران يدوران في فلك المرجعيّة الفارسية!!؟.



    لماذا تم قتل وتشريد وتغييب العلماء العرب والعراقيين الشيعة يا سيد سيستاني!؟.



    نعم...... صدام الفاشي قتل أغلبهم ولكن المحرّض على هؤلاء تعرفه أنت جيدا، وهو نفسه الذي يحرّض اليوم على السيد(مقتدى الصدر) كي يُطمر العرق العربي المنافس للأبد!!.



    لا تعتقدوا أني عضوا في جيش المهدي، أو أني صدري الهوى، أو أن مقتدى الصدر صديقي أو يدفع لي كوبونا من الخُمس،، ولكني مع الحق ، ومع جميع العراقيين بمختلف مذاهبهم،،،، و أشترك مع السيد مقتدى الصدر بكلمة ( لا) التي رفعها بوجه الاحتلال... ولا خير فينا أن لم نحيط مدينة ( ال نجف) والتي هي رمزنا بأجسادنا!!!.



    محمد رضا السيستاني يبيع الفتاوى للأمير كان!



    حسب ما أشرنا أن هناك خلايا سرية ومن عراقيين على مستوى عال من التحصيل العلمي والفقهي والديني، أخذوا على عاتقهم متابعة التذبذب الحاصل في مسيرة آية الله السيستاني، وطريقة اعتكافه، ومعاملته للعراقيين ورجال الدين الآخرين، ومعرفة أسرار هذه القضية وعن قرب.



    والمعلومات الواردة من بعضهم أن هناك يقينا تزداد نسبته بصورة كبيرة هو أن ( السيستاني) غير موجودا في العراق، وأنه أما غادر العراق في وقت سابق أو أنه توفى في ظروف غامضة استغلته سلطات الاحتلال وبعد المفاوضات مع نجله ( محمد رضا السيستاني) وأبن شقيقته الخطير والذي يمتلك أسرار ا لحسابات المليارية والعائدة للمرجعية الشيعية ( جواد الشهرستاني)!.



    وتفيد المعلومات وبضغط من ( الشهرستاني) أن محمد رضا السيستاني نفذ الخطة وأنه هو من يدير المرجعيّة الشيعية في العراق، وأن شخصيتين غامضتين تتبادلان الأدوار كل فترة لمساعدة ( محمد رضا السيستاني) في تسيير الخطة، وأن هاتين الشخصيتين هما إيرانيتين تجيدان العربية!.



    ونتيجة هذا الاتفاق المكتوب والمصور بين طرف ثالث وتعتقد المصادر الخاصة أنه ( من مجلس الحكم) وبين محمد رضا السيستاني من جهة، وقوات الاحتلال المتمثلة برئيس السلطة المدنية ( بول بريمر) من جهة أخرى، ، والذي ينص على // بيع الفتاوى عند الأزمات مقابل امتيازات مالية كبيرة،، ونفوذ كبير داخل العراق وخارجه،،، وتسهيل عملية انتقال ونفوذ الشخصيات والأطراف التي تنتسب لتيار ( السيستاني) والتي يعينها محمد رضا السيستاني داخل العراق//.



    وتؤكد المصادر الضيقة أن ما يخرج باسم السيستاني هو عمل غير صحيح، ويحصل باسم السواد الأعظم الشيعي زورا وبهتانا من قبل محمد رضا السيستاني مستغلا ختم والده ونفوذه داخل السواد الشيعي في العراق.



    كما تؤكد اللجنة أن الأخضر الإبراهيمي لم يقابل السيستاني، بل قابل شخصاً آخر تقمص شخصية السيستاني وكان يلبس النظارة العريضة، والتي تلتقي مع ذقنه الطويل!!.

    أما أعضاء مجلس الحكم فأنما يصرحون به هو كذب وافتراء، وأن جميع مقابلاتهم حصلت وتحصل مع نجل السيستاني وهو ( محمد رضا السيستاني) وليس مع السيستاني!.



    أما مسرحية الدعوى المرفوعة ضد السيد مقتدى الصدر فقد تم تحركيها بطلب من ( محمد رضا السيستاني) كون الأخير متصاهر مع السيد ( مجيد الخوئي)، ومن أضاف تهمة ( سرقة الخُمس الشيعي) ضد مقتدى الصدر هو محمد رضا السيستاني ويقصد عندما حدثت مصادمات قبل شهرين تقريبا بين أنصار السيستاني و أنصار الصدر( في كربلاء) حول بعض الأمور ومنها تحصيل الأموال والاستحواذ عليها و التي تتدفق على الأضرحة في كربلاء والنجف والتي يستولي عليها محمد رضا السيستاني، والرجل الرمادي جواد الشهرستاني والذي يمسك جميع الخيوط في المرجعيّة الشيعية!.



    وتؤكد تلك المصادر أن المرجعيّة الشيعية أصبحت مخترقة من قبل الموساد والمخابرات الأميركية ( سي أي أيه) وصولا إلى الهرم الأعلى!!!!!!!.



    وكم نتمنى أن كل هذا من وراء ظهر ( السيستاني)أن كان حياً ... وكم نتمنى أن يُنبّه الرجل في تلك الحاله // ولكن كيف الوصول اليه!!!!!!!؟//.... نشتكي عندك يا سيدي يا رسول اللة(ص)،، لقد كنت سيدي بين الصحابة والأنصار والناس، ولم تتخفى الا عند المهمات التي تستوج ب الأختفاء ( اللة أكبر)!!.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

    · أنا معليّه: تعني أني لا أتدخل والأمر لا يهمني!.



    كاتب عراقي

    samiroff@hotmail.com

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    سمير عبيد ليس مصدر ثقة ابدا .. فلم يترك فاينة الا وارتكبها .. وقد كان من مرتزقة الجلبي وقبلها عمل في مخابرات صدام .. وهو الآن يلغف من مائدة محمد المسفر .. وإن نطق بماهو حقيقي .. فينطبق عليه كلام حق يراد به باطل .. وهناك الان عدد من البعثيين المدفوعين ينشطون في الكتابة عن السيستاني وتتداول المنتديات الطائفية القذرة كتاباتهم بقصد التشنيع على الشيعة وموقفهم من الاحتلال .. ومنهم وفي مقدمتهم سمير عبيد الذي كفر عن خطيئته بالالتحاق بقوات الاحتلال والدخول معها .. بتقديم الاعتذار لمحمد المسفر ( مموله حاليا ) .. وعبد الباري عطوان ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني