النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: من هم؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي من هم؟

    من هم
    كنعان مكية؟
    رند رحيم فرانك؟
    أحمد الجلبي ؟
    عز الدين سليم؟
    عبدالعزيز الحكيم؟

    أتمنى أن أزداد تعرفا عليهم وعلى تاريخهم .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    164

    افتراضي

    اخي العزيز

    احدهم طرح في المؤتمر الاخير للمعارضة العراقية - لندن
    دعا الى دستور متحضر على غرار الدساتير الاوربية يحمي حقوق الانسان مثل حقوق الشواذ جنسيا .

    صاحب الاقتراح هو

    كنعان مكية

    مبروك للمؤتمرين مبروك لسيد باقر الحكيم وسامي البدري وحسين الصدر وحسين الشامي .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي كنعان مكية-قرأت لك

    ولد كنعان مكية في بغداد، حيث غادرها ليدرس الهندسة المعمارية في اميرك سنة 1968. ترك ممارسة مهنته كمعماري سنة 1981 وبدأ بكتابة كتابه الشهير "جمهورية الخوف، سياسات العراق الحديث" والذي نشر سنة 1989 وتحول بعدها الى أكثر الكتب مبيعا بعد غزو صدام حسين للكويت، حيث اعيد طبع الكتاب سنة 1995. كتب مكية بعدها كتاب" النصب" الذي نشر سنة 1991 وعدة مقالات اخرى عن الأوضاع السياسية والأجتماعية في الوطن العربي. في سنة 1992 عمل كمقرر لحقوق الأنسان في المؤتمر الوطني العراقي واشترك في انتاج فيلمين تلفيزيونيين، احدهما عن حملة الأنفال التي قادها صدام حسين ضد الأكراد. يقول احد كتابات السيرة الذاتية التي نشرتها احد دور النشر الاميركية ان مكية لم يعد الى العراق منذ ان غادره سنة 1968 باستثناء زيارته لبعض المناطق الكردية التي كانت خارجة عن سلطة الدولة.
    أخير انتاج لمكية هو كتاب"الصخرة، حكاية من القرن السابع عن القدس".وهي رواية خيال تاريخي تتحدث عن العلاقة بين المسلمين واليهود في الأيام الأولى للأسلام.
    حصل مكية على عمل اكاديمي في جامعة هارفارد الأميركية وهو ايضا عضو فاعل في قسم دراسات الشرق والدراسات اليهودية بالأضافة الى انه يشغل وظيفة استاذ مساعد في مركز برانديز للدراسات الدولية والعدالة والأخلاق. يعمل مكية ايضا كمدير لمشروع البحث والتوثيق العراقي في مركز هارفارد للدراسات الشرقية. حيث يتضمن عمل المشروع توثيق وفهرسة عشرات الألاف من الوثائق النتعلقة باجهزة الأمن السري العراقي وكذلك وثائق اخرى قد تم الأستيلاء عليها اثناء حرب الخليج. الوثائق توثق اساليب العمل الداخلية للنظام العراقي. ويقدر عدد الوثائق التي تم الأستيلاء عليها بحدود 10000 صفحة. حيث تم تحويلها الى النظم الرقمي وتخزينها في في وزارة الدفاع الأميركية. كما وتم تخزين وثائق متعلقة باجهزة الأمن العراقي على ما يقارب 200 قرص مضغوط(سي دي). حيث كان الغرض المعلن من ذلك مساعدة الباحثين والمختصين في بحوثهم. هذه ترجمة مختصرة عن كنعان مكة استقتها من بعض دور النشر التي اهتمت باعماله في اميركا باللغة الأنجليزية حيث من الصعب الحصول على معلومات عنه بالعربية. وساحاول ان اجمع بعض المقالات والتحليل بشانه –من وجهة نظر غربيةطبعا- في وقت آخر.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    164

    افتراضي

    كنعان مكية موظف لدى امريكا يرصد اوضاع المعارضة ليرفعها كتقارير للادارة الامريكية .
    --------------------------------------------------------------------------------------
    (بداية النص)

    سؤال: بعث الكاتب الأميركي العراقي، كنعان مكية، برسالة إلكترونية إلى كبار المسؤولين في وزارة الخارجية يحثهم على استخدام نفوذهم لإلغاء مؤتمر المعارضة العراقية الذي سيعقد في بروكسل في الثاني والعشرين من هذا الشهر. وقد ادعى أن المؤتمر مهزلة لأنه يمنح أربعين بالمئة من الأصوات إلى فئة المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق التي تدعمها إيران ولا يعطي مجالاً للديمقراطيين العراقيين الحقيقيين. فهل لديك تعليق على ذلك؟

    باوتشر: لقد حدثت...لقد عكفنا على العمل، كما تعلمون، مع ست مجموعات معارضة عراقية مختلفة بشأن قضية مستقبل العراق. وقد عكفت هذه المجموعات على العمل، بشكل خاص، الواحدة منها مع الاخرى في محاولة لتنظيم المؤتمرات وتحقيق تقدم نحو البحث في أمر مستقبل العراق على أساس دستوري وديمقراطي.

    وقد عقدنا اجتماعاً في التاسع من آب/أغسطس مع نائب الوزير (وزير الخارجية) مارك غروسمان، ونائب وزير الدفاع، دوغلاس فايث، وغيرهما من المسؤولين الحكوميين الأميركيين وطلبنا من زعماء هذه المجموعات أن يعملوا معاً لعقد مؤتمر عريض القاعدة للمعارضة العراقية.

    وهذه المجموعات هي---لقد اجتمعنا مع قادة كل من الحركة الدستورية العراقية، وحركة الوفاق الوطني، والمؤتمر الوطني العراقي، والحزب الديمقراطي الكردستاني، والاتحاد الوطني الكردستاني، والمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق. وقد وافق ستة زعماء على القيام بذلك. وقد عكفوا خلال الأشهر القليلة الماضية على تنظيم مثل هذا الاجتماع.

    وما نفهمه هو أنه ما زالت هناك خلافات بين مجموعات المعارضة العراقية حول المؤتمر المقترح. ونحن نتوقع أن يقوموا بحل هذه المشاكل بطريقة علنية وديمقراطية.

    وهي مسألة يجري التباحث حولها مع الحكومة (الأميركية) وسوف نبقى على اتصال معهم بشأن آرائنا وكيف يمكنهم تسوية الأمر بحيث يتوفر لدينا مؤتمر يتصف بأكبر ما يمكن من التمثيل وأفضل ما يمكن من النتائج من حيث التحرك قدما معاً نحو التخطيط لمستقبل للعراق لا يعاني من النظام الحالي...

    سؤال: إن ما يثيره مكية في رسائله الإلكترونية هو أن هذه النقاشات بشأن عراق ما بعد صدام، تتجه نحو نوع من الفدرالية الإثنية....أي أنه سيتم ضمان عدد من المقاعد أو نسبة من المقاعد للمجموعات الإثنية المختلفة في العراق، وهو يريده شيئاً آخر مختلفا. فهل لديكم موقف حول ذلك؟

    باوتشر: إن موقفنا هو أن مستقبل الحكومة في العراق ينبغي أن يتم التوصل إليه أساساً بين العراقيين في خارج وداخل البلاد، وأن هذه المباحثات مهمة. إن المناقشات العلنية الديمقراطية غالباً ما تكون مفعمة بالضجيج ومتسمة بالفوضى، ولكنها أفضل طريقة للتوصل إلى نوع من الحل الذي يمكنه الاستجابة لاحتياجات كافة المجموعات والأحزاب المختلفة في داخل العراق وخارجه.

    وعليه فنحن نشجعهم على العمل معا. ونحن نريد أن نطرح الآراء ونقدم الاقتراحات التي يمكنها مساعدتهم على العمل معاً، إلى الحد الذي يمكننا معه مساعدتهم.

    إلا أنه ينبغي، أساساً، أن تحل هذه القضايا بين العراقيين (أنفسهم) وعليهم أن يخرجوا بنظام يمكنه أن يكون ذا قاعدة عريضة ويمكنه أن يؤدي دوراً لجميع الفئات المختلفة داخل العراق.


    المصدر وزارة الخارجية الامريكية

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    164

    افتراضي

    د. إدوارد سعيدأُستاذ الانجليزية والأدب المقارن في جامعة "كولومبيا"- نيويورك
    يسلط الاضواء على تفاهة كنعان مكية وكتب ما يلي :

    يجري التعريف بمكية عادة بكونه على صلة بجامعة "هارفرد" في مجال الأبحاث، وكبروفيسور في جامعة برانديس (كلاهما في بوسطن). لكنه كان، عندما عرفته للمرة الأولى في بداية السبعينات، على صلة وثيقة بالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين . وكان آنذاك، حسب ما أتذكر، يدرس الهندسة المعمارية في معهد ما ساتشوسيتس للتكنولوجيا (ام. آي. تي)، لكنه لم يقل شيئاً يذكر خلال المرات التي رأيته فيها. ثم اختفى عن الأنظار، أو بالأحرى عن أنظاري، وظهر إلى السطح في عام 1990 تحت اسم سمير خليل، مؤلفاً لكتاب حظي بإشادة عنوانه "جمهورية الخوف"، وتضمن وصفاً لحكم صدام حسين بقدر كبير من الترويع والإثارة. ويبدو أن "جمهورية الخوف"، الذي كان أحد الأعمال المثيرة إعلامياً خلال حرب الخليج الأولى، كتب –حسب ما جاء في مقابلة متملقة مع مكية نشرت في مجلة "نيويوركر"- عندما ترك مكية العمل كشريك في المكتب المعماري التابع لوالده في العراق بالذات. واعترف في المقابلة بأن صدام، بمعنى ما، مول تأليف كتابه بشكل غير مباشر، برغم أن أحداً لم يتهم مكية بالتواطؤ مع نظام من الواضح أنه يمقته.

    في كتابه الثاني "القسوة والصمت" هاجم مكية المثقفين العرب الذين اتهمهم بالانتهازية واللا أخلاقية لأنهم إما أشادوا بأنظمة عربية مختلفة أو لزموا الصمت على الانتهاكات التي تقترفها الحكومات المختلفة ضد شعوبها. لم يقل مكية شيئاً، بالطبع، عن تاريخ صمته هو بالذات واشتراكه في الجريمة كأحد المستفيدين من سخاء النظام، على رغم أنه كان يملك الحق، بالطبع، في العمل مع من يشاء. لكنه تفوه بأخس الأشياء عن أشخاص مثل محمود درويش وعني لكوننا قوميين، ونؤيد التطرف، حسب ما زعم، ولأن درويش كتب قصيدة لصدام. كان معظم ما كتبه مكية في الكتاب، حسب رأيي، مثيراً للاشمئزاز، إذ استند إلى تعريض جدير بالإزدراء وتفسير مضلل. لكن الكتاب حظي، بالطبع، بشعبية لفترة وجيزة لأنه أكد وجهة نظر في الغرب أن العرب مسايرون أنذاك يتصفون بالدناءة. وبد أن لا غضاضة في أن يكون مكية ذاته اشتغل لصدام أو أنه لم يكتب إطلاقاً أي شيء عن الأنظمة العربية حتى صدور كتابه "جمهورية الخوف"، أي حتى أصبح خارج العراق وأنهى خدمته هناك. وجرت الإشادة به هنا وهناك في أميركا لكونه رجل ضمير شجاعاً ولأنه تحدى الرقابة على الذات التي يمارسها المثقفون العرب. لكن هذه الإشادة كانت تنهال عادة على مكية من أشخاص كانوا يجهلون حقيقة أن مكية ذاته لم يكتب أبداً في بلد عربي أو أياً من نتاجه الشحيح كتب تحت اسم مستعار وفي حياة مرفهة وآمنة في الغرب.

    وباستثناء هذين الكتابين ومقالة تحض الإدارة الأميركية على احتلال بغداد خلال حرب الخليج الأولى، ولم يُسمع الكثير بعد ذلك عن مكية. وفي العام الماضي، أنتج رواية ثقيلة الظل تثبت بطريقة ما أقبة الصخرة بناها في الواقع يهودي، وكان الناشر بعث بها إليّ، لذا تصفحتها قبل أن تصدر رسمياً، لكنني صُعقت لرداءة الأُسلوب الذي كتبت به وللهوامش التي تطفح بها، في ما يعكس رغبة لا تقاوم بعدد الكتب التي قرأها المؤلف، وهو بالتأكيد شيء غير مألوف بالنسبة إلى ما يُزعم أنه عمل روائي. لكن الرواية لفها النسيان، وعاد مكية إلى صمته.

    للاطلاع على المقال

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني