 |
-
خلية الصقور الاستخباراتية تفكك خلية ارهابية كبيرة وخطيرة في الموصل
تمكنت خلية الصقور الاستخباراتية التي يشرف عليها رئيس الوزراء بصورة مباشرة من تفكيك خلية ارهابية كبيرة في محافظة نينوى متخصصة بالسرقة والخطف فضلا عن مهاجمة القوات الامنية ,علماً بأن العملية سميت بـالعملية (القاصمة) لانها تعتبر من العمليات النوعية والمهمة التي قامت بها خلية الصقر الاستخباراتية ,وتم خلالها قتل قائد المجموعة الارهابية المدعو ابو صهيب السعودي والقاء القبض على 12 ارهابيا .
وكذلك تم القاء القبض على المساعد الاداري لما يسمى بالامير العسكري في الجانب الايمن المدعو محمد محمود البوشي وهو سوري الجنسية ,وضبط معمل للمفخخات والناسفات فضلا عن تصنيع كواتم الصوت وهو يحتوي كذلك على كميات كبيرة من المواد الشديدة الانفجار وكذلك على مجموعة من الصواريخ المصنعة محلياً .
فيديو سابق للخلية
http://www.youtube.com/watch?v=DWYCBFUp8u0
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
بارك الله برجالنا الشجعان في خلية الصقور قاده و ظباط ومراتب وجنود وحفظهم الباري عز وجل من كل عدوا حاقد ، امين .....
-
ضربة جديدة للإرهاب .. سقوط قيادات في (الجيش الإسلامي) بيد القوات الامنية
بغداد / المؤتمر
أعلنت قيادة عمليات بغداد عن اعتقال عدد من قيادات تنظيم الجيش الإسلامي والعثور على مخابئ للعتاد واسلحة كاتمة للصوت خلال «عملية الطارق» الأمنية التي نفذتها في مناطق متفرقة من بغداد ومحافظة الأنبار، مؤكدة أن التنظيم كان يخطط لاستهداف المدنيين والقوات الامنية.
وقال المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا خلال مؤتمر صحفي عقده في بغداد إن «خلية الصقور الاستخبارية اعتقلت عدداً من قيادات الجيش الإسلامي بينهم مسؤول مفارز الاغتيالات بالأسلحة الكاتمة للصوت، بالتنسيق مع اللواء الـ54 في الجيش العراقي التابع لعمليات بغداد خلال عملية الطارق التي نفذتها في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد»، مبيناً أن القوة عثرت أيضاً على عدد من مخابئ الأسلحة والعتاد ضم كميات كبيرة من العتاد والأسلحة الكاتمة للصوت
وأضاف عطا أن «القوة تمكنت من اعتقال المستشار العسكري للمجلس السياسي في الجيش الإسلامي في منطقة نفق الشرطة في التاسع من كانون الثاني الحالي، واعتقال أمين مشاجب الجيش الإسلامي في منطقة حي الخضراء غرب بغداد في الـ31 من كانون الأول الماضي»، مشيرا إلى أن «القوة اعتقلت أيضا المسؤول عن مفارز الاغتيالات بالأسلحة الكاتمة للصوت في منطقة المنصور غرب بغداد، في الـ2 من كانون الثاني الحالي
وتابع عطا أن «القوة ألقت القبض على المساعد الشرعي للجيش الاسلامي في منطقة اليرموك، غربي بغداد، في الرابع من كانون الثاني الحالي، كما اعتقلت مساعد أمير مخازن الجيش الاسلامي في منطقة العامرية، غرب بغداد ومسؤول مخازن ومشاجب الجيش الاسلامي في منطقة الرضوانية، جنوب غرب العاصمة، في الخامس من كانون الثاني الحالي
وأشار المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد إلى أن «القوة عثرت على عدد من مخابئ الأسلحة والعتاد تعود لمخلفات الجيش العراقي السابق، كان يستخدمها الجيش الإسلامي في استهداف المدنيين والقوات الأمنية في مناطق الزيدان بقضاء أبو غريب وحي الخضراء والمنصور واليرموك ومنطقة الكرمة والفلوجة في محافظة الانبار»، لافتا الى أنها «كانت تضم كميات كبيرة من المواد المتفجرة والأسلحة الخفيفة والكاتمة للصوت
واعتبر عطا اعتقال قادة الجيش الإسلامي «ضربة جديدة للإرهاب وردا على ما تناقلته عدد من وسائل الإعلام حول تردي الأوضاع الأمنية في العاصمة بغداد وعدد من المحافظات العراقية»، أكد أن «خلية الصقور الاستخبارية مستمرة في عملية الطارق بوتيرة تصاعدية لمطاردة ما تبقى من الإرهابيين»، بحسب قوله.
ودعا عطا المواطنين إلى «التعاون مع القوات الأمنية في مجال إيصال المعلومات»، مشيرا إلى أن «القوات الأمنية العراقية قادرة على تحمل المسؤولية الأمنية بعد انسحاب القوات الأمريكية من البلاد بشكل نهائي، خصوصاً أنها تنفذ المهام الأمنية بشكل مباشر في الوقت الحالي
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |