واحب ان اضيف الى ماتفضل به الاخوة ، ان مسجد المخيم هو المسجد الذي تقام به صلاة الجمعة بامامة الشيخ امثال وكيل السيد الصدر ، وهناك في الخفاء تواطىء مباشر مع قوات الاحتلال من قبل بعض المتاجرين باسم الدين وبااسم الحسين عليه السلام ، على هدم مسجد المخيم وبناء مستشفى للزوار عوضا عنه .
ولقد لاقى ارتياح شديد عن بعض الوكلاء الحرامية وعلى راسهم المجرم عبدالمهدي الكربلائي ، وكذلك آيات الزحف والتطبير !!.
عبدالمهدي الكربلائي احد المعممين الذين وقفوا الى جانب البعثيين في التشنيع على شخص الامام الشهيد الصدر ، وكان لايتورع من توجيه الاتهامات والاشاعات ضد السيد الشهيد ، وكان هذا الكربلائي القذر يحارب صلاة الجمعة في زمن الشهيد ، ويدعي ان صلاة الجمعة باطله !!!، واليوم اصبحت بقدرة قادر وببركة قوات الاحتلال الامريكي واجبة الحضور !!!!!. هذا نموذج قبيح من وكلاء السيستاني .
وللأسف انهم يعتقدون بفعلهم الشنيع هذا يستاصلون ذكر الامام الشهيد والولي المقدس محمد صادق الصدر ، ويشردون ابنائه وطلبته !!.
خابوا وخابت مساعيهم وتعسا لهم من معممين حرامية عبدة الاموال وعبيد التجار .
بالمناسبة
تذكرت المسيرة التي خرجت في كربلاء بقيادة هذا التعيس وبعض وكلاء السيستاني والمدرسي ، كانت تحت شعار الشجب والاستنكار لضرب منزل السيستاني ، ولم نرى منهم اي استنكار او شجب لما حدث للمشهد الحسيني على ايدي قوات الاحتلال !!!!.
المهم بيت السيستاني عمار ، يعلله بالهجم ، وهل اصبح بيت السيستاني وبشير البعثي الباكستاني اقدس من مراقد الائمة الاطهار !!!!.
انهم خرجوا بالمسيرة عندما شاهدوا الفنادق والمحلات التجارية تضررت في كربلاء ، هولاء يااخوان لايهمهم سوى مصالحهم الشخصية وتجارتهم ، ولانتوقع منهم انهم يحملون السلاح في الدفاع عن المقدسات ، ومن توقع ذلك فهو متوهم ، اقرأوا التاريخ او اسالوا ( شيابكم) سوف يقولون لكم انهم مع يتحالفون مع الشيطان في سبيل حفظ مصالحهم وتجارتهم .
ناقشوني وقوموني فلربما كنت أنا على خطأ