النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    افتراضي الزرقاوي في سجن أبي غريب

    ماذا لو تمكن الأمريكان من الزرقاوي و أفراد عصابته و زجوا به في سجن ابي غريب

    هل يجوز أن يعامل و يعذب كما حدث للسجناء السابقين؟
    [align=center]المجد للعراق[/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    نحتاج الى الاجابة على عدد من الأمور اولا :
    إن الزرقاوي موجود حقا .. إنه مسؤول عن العمليات الارهابية في العراق .. إنه في حال وجوده وحال مسؤوليته عن أعمال القتل الإجرامية .. ليس عميلا للأمريكان او الصهاينة .. قناعتي هي ان الزرقاوي إسم يستغله الأمريكان في تنفيذ ارهابهم ضد الشعب العراقي .. ويستغله ايضا البعثيون في تنفيذ أعمالهم الإجرامية ضد الشعب العراقي ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    زرقـاوي بـوش



    بعد التقرير الاولي للجنة التحقيق في هجمات 11 ايلول وبيان "الديبلوماسيين والقادة العسكريين من اجل التغيير" لا يسع المرء الا ان يتساءل: ماذا كان رئيس القوة العظمى الوحيدة، جورج بوش، ليفعل الآن لولا شخص - أقرب الى شبح - يقال انه عضو في تنظيم القاعدة يدعى ابو مصعب الزرقاوي؟

    ذرائع بوش لحرب العراق تفككت، الواحدة تلو الاخرى، في مسلسل طويل مملّ من افتضاح الاكاذيب، وما كان بقي منها في خطاب ادارته الا علاقة النظام العراقي السابق بالارهاب. فجاء تقرير لجنة التحقيق ليقول بوضوح ان ذلك النظام لم تكن له اي علاقة بهجمات 11 ايلول ولم يقم أي "علاقة تعاون" مع القاعدة. فماذا بقي لبوش الان بعدما أمضى وقتا طولا يروج هذا الرابط ويثير الرعب في نفوس الاميركيين في كل مرة يكرر ان أسوأ سيناريو لعلاقة القاعدة - صدام هو ان يهاجم أميركا ارهابيون من القاعدة مزودين أسلحة دمار شامل من صدام؟ بل قالها هو ونائبه ريتشارد تشيني الى حد أنه حتى نيسان ،2004 كما أظهر استطلاع للرأي، كان 57% من الاميركيين يعتقدون ان العلاقة موجودة و20% يعتقدون ان لصدام علاقة في 11 ايلول.

    لحظة حساسة جدا لبوش. سواء أدرك عواقبها أم لم يدرك. فالاميركيون عموما يعتبرون ان الحرب على الارهاب فُرضت عليهم وحرب العراق مبررة ما دامت مرتبطة بالحرب المفروضة. ولعل هذا ما جعل ابتلاع كذبة أسلحة الدمار الشامل ممكنا. أما ما يفعله تقرير لجنة التحقيق فهو عمليا فك الارتباط بين الحربين، مما قد تكون له نتائج لا تعجب بوش خصوصا ان الحرب على الارهاب هي محور حملته الانتخابية.

    ولكن بما ان خزان الكذب لا ينضب، وجد بوش خشبة خلاصه سريعا، او هكذا يتصور، وقال: الزرقاوي هو الدليل الافضل على علاقة القاعدة بالعراق.

    طبعا نسي بوش ان مدير الاستخبارات المستقيل جورج تينيت أبلغ الى مجلس الشيوخ قبل اسابيع ان الزرقاوي لم يكن يقيم أي علاقة مع نظام صدام، تماما كما كان نسي ما أكده ريتشارد كلارك لاحقا من ان الاستخبارات ابلغته منذ بدايات الحرب على الارهاب ان لا علاقة بين القاعدة والعراق. والاهم ان بوش نسي في لحظة اظهاره الدليل القاطع، اي الزرقاوي، ان كل ما يتردد عن وجود الزرقاوي في العراق هو أنباء غير مؤكدة. فالى متى الكذب؟

    الى ان يعي الاميركيون فخ الربط بين الحربين على الارهاب والعراق ومعاني فك الارتباط بينهما. والوعي آخذ في الاتساع بدليل بيان الديبلوماسيين والقادة العسكريين لكنه قد يبقى عملية بطيئة. وحتذاك - والامل ان يحصل قبل الانتخابات - سيظل بوش يراهن على زرقاوي ما يحتجب وراءه ليخفي انعدام ذرائعه وانعدام صدقيته.

    سحر بعاصيري

    النهار 18 - 6 - 2004
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الطالبانية الأميركية !



    ثمة شيء من ديكتاتورية صدام حسين في ديموقراطية جورج بوش. ولا يبالغ المحللون الأميركيون عندما يكررون هذه الأيام ان "ذهنية طالبان" تسربت الى داخل البيت الأبيض!

    ليس المقصود بهذا مسلسل الاجراءات الرقابية التي سوّغت لأجهزة الأمن التدخل في هوامش الحرية الشخصية للمواطن الأميركي التي كانت من المقدسات، بل المقصود أسلوب الرئيس الأميركي المتمادي في تجاوز التراتبية الحاسمة في عمل المؤسسات، وهذا أمر غير معهود في التاريخ السياسي الحديث للولايات المتحدة.

    على سبيل المثال، ان اصرار بوش على وجود علاقة بين صدام حسين و"القاعدة" شكل بالنسبة الى كثيرين صفعة مدوية تلقتها لجنة التحقيق الخاصة التي شُكّلت للنظر في اعتداءات 11 ايلول ،2001 والتي اكدت في تقريرها ان هناك شكوكاً قوية حول وجود مثل هذه العلاقة.

    المثير ان اللجنة المذكورة عكفت منذ ما يزيد على عامين ونصف عام على الاستماع الى مئات الافادات، ودرست عشرات آلاف الوثائق التي تزن عشرات الاطنان، واجرت مقارنات مدققة في كل تفصيل وكل معلومة، ووجدت في النهاية ان المعطيات الموضوعية والمعلومات الموثقة تدفع الى التشكيك في وجود علاقة بين ديكتاتور العراق السابق وتنظيم "القاعدة".

    وجه الاثارة في النهاية ليس في التوصل الى هذا، بل في اصرار بوش على تسخيف تقرير اللجنة المذكورة والقول ان هذه العلاقة كانت موجودة فعلاً:

    "ان السبب وراء اصراري على انه كانت هناك علاقة بين صدام والقاعدة، هو انه كانت هناك علاقة بين صدام والقاعدة".

    اذاً ليذهب المحققون الى بيوتهم، تماماً كما كان يذهب المحققون عند صدام حسين الى المعتقلات او الى المقابر الجماعية لانهم تجرأوا على معارضته.

    المثير اكثر ان طوني بلير يواصل لعب دوره في موقع رجع الصدى البريطاني لكل ما يقال في البيت الابيض، فقد سارع بدوره الى القول: "توجد علاقات وشاهدنا هذه العلاقات بين القاعدة ونظام صدام حسين ونحن نصر على ذلك".

    واذا كان ديك تشيني قد لعب دوراً بارزاً، كما هو معروف، في العزف على وتر هذه العلاقة، وذلك في اطار ترويج الذرائع لشن الحرب، فإنه الآن يتجاوز بوش وبلير عندما يتمسك بالقول ان هذه العلاقات مؤكدة وان الامر يستند الى حقائق.

    اذاً لماذا لم تتوصل لجنة التحقيق الى كشف هذه الحقائق؟ سؤال سيبقى من دون جواب، اذ من المفهوم ان الرئيس الاميركي واجه احراجاً كبيراً هو وطوني بلير عندما تبين ان كل ما قيل عن اسلحة التدمير الشامل لا علاقة له بالواقع، وانه من نسج تقارير الاستخبارات ومخيلات مقاولي الحرب وراء جدران البنتاغون، فهل من المعقول ان يبتلعا الآن هذا الاحراج الجديد من العلاقة العراقية بالقاعدة؟

    ان الحرص على القول ان صدام لم يكن على علاقة بهجمات 11 ايلول يشكل محاولة لحفظ شعرة معاوية بين بوش ولجنة التحقيق. ولكن الاصرار على وجود العلاقة مع "القاعدة" لا يشكل تسخيفاً لهذه اللجنة، كما قلنا، بل تسخيفاً لمبدأ ديموقراطية المؤسسات في اميركا، واميركا ليست لبنان حيث تصبح اللجان مقبرة القرارات والحقائق، ولا هي احدى جمهوريات الموز حيث يفترض ان تخرج الحقائق من مصدر واحد هو "مزاج القائد".

    ان دعوة "النيويورك تايمز" بوش الى الاعتذار من الشعب الاميركي على خلفية قرار لجنة التحقيق لن تصل الى بوابات البيت الابيض بالطبع، ولكنها مع برنامج جيد للاستثمار الانتخابي يمكن ان تصل الى آذان الاميركيين عشية الانتخابات.

    وعندما تتهم صحيفة محترمة الرئيس الاميركي بالكذب، حيث قالت: "ان أخبث الحجج التي قدمها بوش لاقناع الاميركيين بدعم غزو العراق، كانت ربط حربه بالتصدي للارهابيين في العالم، ولا تجد في النهاية من يعيرها انتباهاً، او من يحترم لجنة تحقيق كبيرة، فإن ذلك يعني ان الادارة الاميركية استعارت فعلاً كثيراً من سلوكيات طالبان، ومن ممارسات صدام حسين.

    * * *

    لكن القصة لم تعد متوقفة عند موضوع الاكاذيب المتصلة بأسلحة التدمير الشامل وبعلاقات صدام مع "القاعدة"، اذ ان العبرة في تطور الحقائق الدموية المرعبة في العراق، حيث يبدو المشهد اقرب الى مذبحة مفتوحة ترسم مستقبلاً مخيفاً للبلاد، وحيث تقتل الديموقراطية التي طالما تحدث عنها بوش مع كل انفجار جديد.

    راجح الخوري


    النهار 19 - 6 - 2004
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5

    افتراضي

    أشكر أستاذي نصير المهدي على تلطفه بالرد و إثراء الموضوع

    قد لا يكون للزرقاوي أثر أو وجود فعلي و قد يكون الزرقاوي الأردني غير موجود بالعراق لكن عندما نتحدث عن الزرقاوي هذا فهو يمثل ما ذكرته سيدي فقد يكون بعثي مجرم أو أمريكي متصهين عميل كلهم يظهرون للعراقيين العداء فيقتلون و يفخخون و يفجرون بل و ينحرون الأجانب باسم العراقيين

    لكن ماذا لو كان الزرقاوي موجود فعلا و لم يكن عميلا
    أيصعب على الترسانة الأمريكية و الجحافل المنتشرة القبض عليه و هي التي استطاعت الاستدلال على صدام وولديه في فترة وجيزة و إن لم تعلن ذلك إلا في أوقات مدروسة ليستفيد منها بوش و زمرته انتخابيا.
    و إن لم يصعب أو حان وقت التضحية بعميلها الجديد فهل يكشف الأمريكان عن الزرقاوي قبيل حلول الانتخابات الأمريكية؟
    [align=center]المجد للعراق[/align]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    المشاركات
    949

    افتراضي

    عراقيون يشككون في وجود الزرقاوي ويعتبرونه «وهما من صنع المخابرات الأميركية»

    بغداد: «الشرق الأوسط»
    رغم صدور حكم قضائي غيابي من محكمة أمن الدولة الاردنية يقضي باعدام احمد فضيل الخلايلة المعروف باسم (ابو مصعب الزرقاوي) لضلوعه بقتل الدبلوماسي الأميركي لورنس فولي في أكتوبر (تشرين الاول) من عام 2002، ورغم تبرؤ عشيرة الخلايلة المتفرعة من عشيرة بني حسن الاردنية من ابنها احمد، ورغم تأكيدات كثيرة من مسؤولين اكراد في كردستان العراق بوجود الزرقاوي ضمن قيادة جماعة (انصار الاسلام) الكردية قبل الحرب الاخيرة بصفته مندوبا عن تنظيم «القاعدة» اثناء ما كانت الجماعة تتخذ من الجبال القريبة من مدينة حلبجة الحدودية القريبة من ايران مقرا لقيادتها، ورغم اتهام الزرقاوي بمحاولة اغتيال فاشلة ضد رئيس الحكومة الكردية في السليمانية، لكن كل هذه التأكيدات والتصريحات المحلية والدولية حول وجوده في العراق وقيادته للعمليات الارهابية التي تستهدف العراقيين والأميركيين، لم يشفع ذلك لـ«الشرق الأوسط» لاقناع عدد ممن استطلعت اراءهم حول دور هذه الشخصية في العمليات التي تجري على نطاق واسع في العراق سواء باستهداف العراقيين او قوات الاحتلال.
    فالمواطن ثامر (...) يعتبر هذا الاسم غير موجود على الاطلاق، انما هو «وهم» تسوقه اجهزة الاستخبارات الأميركية لالهاء العراقيين بقضية اسمها «الزرقاوي»، والا فكيف لا تستطيع دولة عظمى هي الاولى في العالم تخليص العراق منه وهي التي نجحت في اسقاط اكبر طاغية في هذا العصر. انه موجود حسب زعم الأميركيين في منطقة محددة لا تتجاوز ما يسمونه بـ«المثلث السني»، فلماذا تعجز كل هذه القوات عن اعتقاله، واين شطارة الاستخبارات المركزية العظمى في الكشف عن الارهابيين؟
    ويقول كريم (ابو عبد) «اذا كان الزرقاوي موجودا بالفعل فهو يبدو اقوى من كل دول العالم وعلى رأسها أميركا، فكيف لا تستطيع كل هذه الدول اعتقاله وانهاءه وهي التي تدعي انها تريد الأمن والاستقرار للعراق. ولكن ما دامت أميركا عاجزة عن اعتقاله، فلتتفاوض معه اذن حتى تريحنا من شروره كما فعلت مع الاخرين مثله».
    ويعتقد ايمن (...) وهو طالب جامعي في كلية التربية من دون ذكر اسم جامعته، ان الأميركيين هم الذين يساعدون الناس في الاعتقاد بعدم وجود هذا الشخص، لانهم بكل بساطة يضعون وزر جميع الجرائم التي تحدث في العراق على عاتقه ويوهمون الناس انهم يريدون تحسين الوضع الأمني في العراق، لكن الزرقاوي لا يدع لهم تحقيق ذلك، وهم لا يفعلون شيئا لايجاده ولو من تحت الارض كما فعلوا مع صدام وهو رئيس دولة ودكتاتور، قد يكونون متعمدين في ذلك حتى يستطيعوا القول ان الوضع الأمني لا يساعد على مغادرة قواتهم، وهكذا نبقى نحن العراقيين بين نارين، نار الاحتلال ونار عمليات الزرقاوي ولكن الى متى؟
    وشكك سرمد (...) وهو ايضا طالب جامعي في قدرة الحكومة المؤقتة على حل مشكلة الزرقاوي، «لانها لا تستطيع حماية نفسها فكيف تحمي البلد. واتهم حكومة علاوي بالتستر على الكثير من المعلومات حول موضوع الارهاب الذي يضرب بقدمه في العراق وكأننا اصبحنا كلنا أميركيين حتى يستهدفنا الارهابيون الذين يصفون حساباتهم مع الأميركيين. انهم (يقصد الحكومة العراقية المؤقتة) يتهمون دول الجوار بدعم الزرقاوي والارهابيين الاخرين، فلماذا لا يكشفون اسماء هذه الدول حتى ولو لاحراجهم امام العالم؟ يبدو لي انهم مثل الأميركيين في مصلحتهم الابقاء على هذا الوضع المزري».
    يقول الحاج خليل صاحب محل عطارة في الباب الشرقي وسط العاصمة «اذا كان من يسمونه بالزرقاوي يقتل الأميركيين وحدهم فقد نعتبره بطلا، اما انه يقتل العراقيين ايضا فان مسؤولية أميركا ان تحمينا طالما انها قالت في بداية الحرب جئنا لنحميكم من صدام. ويضيف «طلع (بمعنى يبدو) ان الزرقاوي اخطر من صدام ومن اسلحة الدمار فلتخلصنا منه أميركا اذن».
    ويشارك حامد محمد رأي بعض الكتاب في التشكيك بكون الزرقاوي يقدم على كل عمل يخدم وجود القوات الأميركية في العراق لاطول فترة ممكنة، ولا يستبعد ان يكون الزرقاوي مجرد لعبة استخبارية أميركية قد تكون أميركا استفادت من تجربة سابقة لنظام البعث عندما الهى الناس بعصابة «ابو طبر» في السبعينات (عصابة اجرامية امتهنت مداهمة البيوت وقتل افرادها ثم ظهر حسب بعض السياسيين والكتاب العراقيون ان افراد هذه العصابة ورئيسها كانوا من الاجهزة الأمنية الحكومية الهدف من نشر انباء جرائمهم هو الهاء الناس وتخويفهم).
    عندما واجهنا ابراهيم (ابو شيماء) وهو مدرس متقاعد بحقيقة صدور قرار قضائي من المحكمة الاردنية ضد الزرقاوي وتبرؤ عشيرته منه، قال «قد يكون الزرقاوي موجودا ولكن ما يقوم به فوق طاقة فرد او جماعة، انها يا اخي حرب بين دولة واخرى في العراق، الا ترى كل يوم كم من الضحايا يسقطون، فمن يقف وراءه اذا كان موجودا بالفعل ومن اين تأتيه كل هذه الامكانيات لتقليب الوضع في هذا البلد؟ انا لا اشك ابدا بان الزرقاوي اما يقف وراءه دولة او دول عدة، او انه وهم من صنيعة اقوى اجهزة الاستخبارات في العالم. هل يملك الزرقاوي طاقية الاخفاء ام انه ساحر يطير فوق الطائرات؟ الايام كفيلة بكشف سر هذا اللغز المحير الذي يسمى بالزرقاوي».

    http://www.asharqalawsat.com/
    [align=center]لجنة اعتصام سامراء- امريكا[/align]

  7. #7

    افتراضي

    هل فعلا تم اعتقال الزرقاوي؟

    و إن كانت إشاعة فما الهدف من ورائها؟
    [align=center]المجد للعراق[/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني