أقبال شديد على المنشطات الجنسية في العراق! بالعافية


بعد سنوات من العيش بخوف وفي ظل أوضاع غير طبيعية داخل العراق ، ازدهرت مؤخرا عمليات الحصول على منشط ( الفياغرا ) بشكل لا يصدق ! حيث تلاقي المنشطات وحبوب الفياغرا اقبالا شديدا من قبل العراقيين ، يقول صاحب احدى الصيدليات في شارع السعدون بالعاصمة العراقية : بيع منشط الفياغرا الجنسي إزدهر بشكل كبير في السوق العراقية بعيدا عن رقابة وزارة الصحة وضرائبها الباهظة، فالفياغرا، والمنتجات الاخرى المقلدة لها، مثل كامغرا الهندية، و نوفغرا البريطانية و فيغا السورية تباع باسعار مخفضة ومن خلف الشباك للراغبين او حتى الراغبات للاتي يشعرن بضعف في قدرات الازواج . ويضيف صاحب الصيدلية، في حديث نقلته عنه صحيفة شيكاغو تريبيون : هناك من النساء ممن يهمسن في اذن الصيدلي عن ضعف أزواجهن الجنسي وحاجتهن لحبات الفياغرا ومشتقاتها . ويتابع قوله : الاسلام لا يحرم الفياغرا، بل ان من حق المرأة طلب الطلاق من زوجها ان كان عنينا او عاجزا جنسيا . ويقول صاحب الصيدلية ان مبيعاته من الفياغرا، والادوية الجنسية تضاعفت بشكل كبير. وأوضح صاحب الصيدلية بالنسبة للشبان، الحرب جلبت معها الديمقراطية والحرية ووقتا واسعا للجنس، عهد الاضطهاد انتهى ، وبعض الشبان ليبراليون في التعامل مع الفياغرا، الا ان اخرين يشعرون بالخجل ويسألون في العادة عن الحبوب الزرقاء . جدير بالذكر أن مبيعات الفياغرا والادوية المقاومة للضعف الجنسي تفوز بنصيب الأسد من إجمالي مبيعات الأدوية في أسواق الدول العربية حيث أن هناك العديد من الشركات العربية تقوم بإنتاج الفياغرا ومنشطات جنسية محليا.
http://www.akkad1.com/news.php?cod=633
[line]

ندعو الله أن ينحصر هذا الوقت الواسع للجنس بالحلال و ليس لأفساد الشباب و المجتمع العراقي فحماية قوات التحرير الباسلة لدور الدعارة في البتاوين و مساعدة الأشواس على أنتشار الأفلام الأباحية في كل أنحاء العراق بنسب متفاوتة ففي الباب الشرقي تستطيع مشاهدة لقطات من الفلم قبل الشراء يعني (شرط السكين) و هذا طبعاً في الشارع (بسطيه) في الوقت الذي يختلف فيه الوضع في النجف لأنهم يحترمون الأماكن المقدسة فلا تستطيع مشاهدة بعض اللقطات يجب عليك شراءها و السلام مع بعض المقبلات من أنواع الحبوب أذا كنت من الراغبين.
و بحضور المخدرات الأيرانية و المتمتعات الأيرانيات في كربلاء يتم الفرح و السرور