النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    افتراضي كفاكم كذبا ايها الجبناء : الصدر لم يهرب ولن يساوم بعكس مرجعكم الذي هرب ولم يقاوم

    [align=center]
    من المعلوم مايتعرض له التيار الصدري وقائده سماحة السيد المجاهد مقتدى الصدر دام عزة من حملة شرسة ومنظمة من قبل قوات الاحتلال وعبيده في العراق لتشويه هذا التيار الشريف ، فلم يتركوا شاردة او واردة الا والصقوها بهذا التيار .
    واجزم بالقول ان قلت ان هذه الحملة الاعلامية الدعائية لتشويه السيد المجاهد وتياره هي من اكبر العمليات التي تشرف عليها اجهزة المخابرات الامريكية وجواسيسها في العراق وخارجه ، والغرض منها ابعاد التيار عن قادته المجاهدين من الحوزة العلمية الناطقة الشريفة .
    الشاهد حبيبي
    اليوم خرج علينا الجبان الخائن المدعوا الجزائري قائد شرطة النجف في الفضايات لينقل الينا خبرا مفاده ان سماحة السيد المجاهد مقتدى الصدر دام ظله هرب من النجف الى السليمانية ، وانه طلب من جيش الامام المهدي ان يسلموا اسلحتهم الى الشرطة والدفاع المدني في النجف الاشرف !!!. والغرض من هذا الخبر هو يعد في سياق الحرب النفسية التي تشنها قوات الاحتلال واذنابهم في النجف الاشرف ، متوهمين بذلك انهم سوف يحطمون معنويات الشباب المجاهد الذين يقف في مواجهة الالة العسكرية الامريكية المدمرة ، متناسيا هذا الغبي المجرم الجبان ان الذي هرب من ساحة المعركة هو مرجعه السيستاني ومن معه الى بريطانيا وغيرها من الدول .
    فاليعلم هذا الجبان ومن ورائه ان صدرنا ومقتدانا العزيز الذي يتحدث عنه هو الذي يقود العمليات بنفسه في ساحة المعركة ، ولم تعيقه الاصابة التي في يده الشريفه التي يحبها الله ورسوله عن المشاركة الفعالة في قيادة المعركة التي يقودها في الدفاع عن حرم جده امير المؤمنين وعن مدينته المقدسه .
    ونحن نقول للجزائري والذرفي وغيره من اذناب الاحتلال نحن اعلم منكم بقادتنا فهم سيوف مشرعة ومجربة ضد الظالمين والمجرمين قبل الاحتلال وبعده ، وان حذاء مجاهد من التيار الصدري عندنا هو اغلى قيمة من بعض الزعامات الدينية والسياسية الجبانة التي هربت من ساحة المعركة .
    وهيهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات منـــــــــــــــــا الذلــــــــــــــــــــــــــــــــة
    هو شعارنا الى الابد نحيى ونموت نردده صادقين قولا وعملا

    اللهم ارحم شهدائنا الابرار وانصر مجاهدينا في ساحة المعركة ، فمنهم من قضى نحبه وهنيئا له الشهادة ومنهم من ينتظر نسال الله ان يمن عليهم بالعزة والنصر .
    [/align]
    ناقشوني وقوموني فلربما كنت أنا على خطأ

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]مقاتلو "جيش المهدي" يؤكدون رؤية الصدر على الجبهات [/align]

    يقسم كثير من أعضاء ميليشيا جيش المهدي انهم “يرون” زعيمهم مقتدى الصدر في كل مكان على الجبهة يحث المقاتلين ويشجعهم على مقارعة القوات الأمريكية. ويؤكد المقاتلون الشبان الذين امضوا ليالي بطولها ساهرين على حراسة مواقعهم ان زعيمهم يظهر ملثما لمقاتلة رجال المارينز.

    ويقول يوسف (28 عاما) “رأيت مقتدى على الجبهة”. ويضيف مشيرا بسبابته إلى “شارع المدينة” الذي يشهد اعنف المواجهات ان الزعيم الشاب الثلاثيني، قاد مرارا الهجوم على القوات الأمريكية في هذا الشارع مع انصاره واطلق حتى قذيفة باتجاه الدبابات الأمريكية. ويقول يوسف الذي يحرس أحد مداخل ضريح الامام علي حيث يتحصن المقاتلون أن مقتدى الصدر “غالبا ما يأتي إلى الجبهة ملثما ويقاتل معنا. لا يريد إظهار وجهه لكننا نعرف انه هو”. ويتابع المقاتل بالثقة نفسها “قبل أسبوع اطلق قذيفة مضادة للدروع دمرت سيارة أمريكية بالقرب من شارع المدينة. عرفت انه هو”.

    وتحاط تحركات مقتدى الصدر وكذلك مكان إقامته بسرية تامة لا سيما بالنسبة لعشرات الصحافيين الذين يتوجهون إلى الضريح أملا في مقابلته. ويقول الشيخ احمد الشيباني احد المتحدثين باسم الصدر باقتضاب “كل ما استطيع قوله انه في النجف. لن يغادر المدينة ببساطة”.

    ولا ينظر مئات من الشبان المقاتلين إلى مقتدى الصدر بوصفه زعيما دينيا فحسب، وانما يرون فيه مقاتلا حمل السلاح لمحاربة قوات الاحتلال في العراق. ويقول صلاح، الذي جاء من مدينة الصدر، وهو يعرض قاذفة روسية سماها “مقتدى” انه “حتى اسلحتنا تحمل اسمه”.

    ويروي صلاح ان الصدر يظهر بين الحين والآخر من دون سابق انذار لتفقد مواقع رجاله، مؤكدا “انه يأتي من دون اعلان مسبق ليتفقد المواقع حتى خلال المعارك”.

    وأصيب مقتدى الصدر اصابة طفيفة، كما اكد مساعدوه بشظايا قذيفة خلال جولة على المواقع. وظهر بعيد ذلك في ضريح الامام علي ويده معصوبة، وهو يتوعد بمواصلة القتال حتى الشهادة. ويقول مقاتل يتكلم الألمانية والإنكليزية بطلاقة إن “التوق لمقاتلة قوات الاحتلال لا يحدده عمر”. ويضيف “نحن مستعدون للشهادة في سبيل الإسلام. الأمريكيون يختلفون عنا. نحن لا نقاتل من اجل المال وانما دفاعا عن أرضنا وديننا المهددين ومقتدى هو الذي يقود المعركة”. ورغم سقوط العديد من رفاقهم في المعارك. (أ.ف.ب)


    http://www.alkhaleej.ae/articles/sho...cfm?val=102182





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني