 |
-
تقرير: نجل السيستاني يوجه بتحويل خُمس المرجعية لإنقاذ الريال الإيراني
تحركت المرجعية الدينية في النجف العراقية، لإنقاذ الريال الإيراني من الانهيار، وما تسبب في اندلاع احتجاجات واسعة في طهران وعشرات المدن الأخرى.
وحسب صحيفة “عكاظ” السعودية، أوفد نجل المرجع السيستاني محمد رضا، عدداً من أتباعه إلى طهران، لتسليم الحكومة الإيرانية أموال “الخمس” التي تجمعها المرجعية من أتباعها.
وعلمت الصحيفة، أن المرجعية الدينية في النجف طلبت من ممثليها في مختلف الدول، حث الميسورين والتجار، ورجال الأعمال، على إيداع أموالهم في البنوك الإيرانية واستثمارها في مشاريع صناعية وتجارية في إيران.
من جانبها، قالت مصادر عراقية للصحيفة، إن خطوة النجف بإرسال أموال الخمس إلى طهران، ستفتح الباب أمام خلافات شيعية شيعية، إذ يعارض تيار عريض إرسال هذه الأموال ، معتبراً أن “إنفاقها على المشاريع الصحية والتعليمية التي يشرف عليها النجف أهم من إرسالها إلى إيران التي تنفق أموالها على مشاريع التسليح”.
حكومة الكاظمي نالت الثقة يوم 7/5/2020 و الاكراد استلموا 400 مليار دينار عراقي يوم 19/5/2020
و هذه السرقة تمت حسب الدستور العراقي الخايس و بتوقيع علي علاوي
البرلمان سرطان - البرلمان سرطان العراق
قوباد طالباني وزوجته اليهودية (شيري ج. غراهام Sherri Kraham Talabani) و هي ابنة ملياردير يهودي في الولايات المتحدة
-
تحية لأخينا " ضد البعثيين" .. هل انت ناقلٌ مستنكرٌ للخبر .. ام ناقلٌ مصدق؟
وأُذكر نفسي بحديث أمير المؤمنين عليه السلام: "كفى بك كذبا ان تنقل كل ما تسمع"
-
وحسب صحيفة “عكاظ” السعودية
صحيفة عكاظ..!!!!!!!!!!!!!!!!!
هههههه..اذن يرمى الخبر في اقرب سلة زبالة ..
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب
تحية لأخينا " ضد البعثيين" .. هل انت ناقلٌ مستنكرٌ للخبر .. ام ناقلٌ مصدق؟
وأُذكر نفسي بحديث أمير المؤمنين عليه السلام: "كفى بك كذبا ان تنقل كل ما تسمع"
هناك شركات صغيرة تستطيع تقديم كشوفات فصيلة بمصاريفها و الاموال التي تدخل اليها. الامام علي (ع) ارانا امثال عظيمة
عن الحفاظ و التصرف بأموال المسلمين. فهل نحن اقل قدرة على التصرف و حساب اموال المسلمين و لدينا برامج و كومبيوترات و معلومات دقيقة عن أموال المسلمين؟ لماذا لا تنشر هذه المعلومات سنوياً و تقدم كشوفات عن صرف كل دينار؟
حكومة الكاظمي نالت الثقة يوم 7/5/2020 و الاكراد استلموا 400 مليار دينار عراقي يوم 19/5/2020
و هذه السرقة تمت حسب الدستور العراقي الخايس و بتوقيع علي علاوي
البرلمان سرطان - البرلمان سرطان العراق
قوباد طالباني وزوجته اليهودية (شيري ج. غراهام Sherri Kraham Talabani) و هي ابنة ملياردير يهودي في الولايات المتحدة
-
اغلب المراجع تمنح مقليدهم حق التصرف بالخمس من قبلهم ومن لايجد لماله من يعتقد انه مستحق يذهب يسلمه للوكلاء وفي كل الاحوال المرجعية الدينية في النجف الاشرف وعلى مر العصور حريصة على ايصال هذه الاموال الى مستحقيها
-
اخي (ضد البعثيين) حبذا لو مرة الخ اتجيبنا اخبار من مصادر معتبرة مو من صحف معادية مثل صحيفة عكاظ وغيرها, هسه عندك مشكلة ويه كشوفات الخمس انطي رأيك , اتروح حضرتك تستشهد بجريدة عكاظ , اشوف ماله داعي ابدا , شنو القضية تروحون وترجعون على السعودية , والله عمي نياله السعودية تكره العراقيين وتتأمر عليهم وهمه وياهه ويستشهدون بكلامه, شنو هالحب, خاف مسويتلكم سحر يا (ضددددددددددددد البعثين)
-
هناك شركات صغيرة تستطيع تقديم كشوفات فصيلة بمصاريفها و الاموال التي تدخل اليها. الامام علي (ع) ارانا امثال عظيمة
عن الحفاظ و التصرف بأموال المسلمين. فهل نحن اقل قدرة على التصرف و حساب اموال المسلمين و لدينا برامج و كومبيوترات و معلومات دقيقة عن أموال المسلمين؟ لماذا لا تنشر هذه المعلومات سنوياً و تقدم كشوفات عن صرف كل دينار؟
امير المؤمنين ع لم يكن عنده كومبيوتر وبرامج تقدم للناس معلومات دقيقة عن اموال المسلمين ولم ينشر سنويا اين تذهب اموال الخمس في وقته , فلماذا المطالبة بالعلمية والكومبيترية الان ؟؟؟؟
وهل الكومبيترات والحسابات اسعفت خزائن دولتنا الفاسدة وحكومات العربان شلة الحرامية والسراق وحلت مشاكل السرقات والنهب ؟؟؟
المراجع يعينون وكلاءهم بعد سنين ومعرفة دقيقة من تقوى واعمال وليس اعتباطا ,
وبالنسبة لمرجعية السيد السيستاني فإن من ما يدل على صرف الاموال في محلها- وكمثل بسيط من امثلة كثيرة- هي مؤسسة العين للرعاية الاجتماعية التي تأسست بفتوى من السيد نفسه تزامنا مع فتوى الجهاد المقدس ,
مؤسسة العين تعتمد فقط على اموال الخمس والمتبرعين لكفالة ايتام وارامل المحتاجين من المتضررين من عصابات الوهابية التي تروج هذا الخبر في صحيفة عكاظ..مؤسسة العين تكفل اكثر من خمسة آلاف يتيم والاف من المحتاجين والارامل من ذوي الشهداء والمتضررين بالارهاب الوهابي البعثي , وكل هذه الكفالات والاموال والرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية والمالية تأتي فقط من اموال الخمس واموال الخيرين المتبرعين ,
فهل ينظر الناقد بعين البصيرة على هذه المؤسسة كمثل على كيفية صرف اموال الخمس ام ربما انه لايعرف عنها شيئا ولايكلف نفسه تقديم العون ان استطاع بذريعة ان صرف اموال الخمس تذهب الى جيوب المراجع واولادهم والى البنوك الايرانية كما تدعي الصحيفة الوهابية ...
الخمس اكبر كابوس للمعادين للمذهب ولولا الخمس لاندثر المذهب ومات الدين وانتهى , ولذلك الحركات التحريفية الجديدة مثل جماعة ابن كويطع وجند السماء وغيره لايعترفون بالخمس بل يروجون دعايات على ان المرجعية تصرف اموال الخمس لمصالحها ومصالح اولادها , فهم ينفذون اجندات الوهابية والماسونية لاغير ..
الخمس جمع منذ البداية بهذه الطريقة المتعارف عليها وسيبقى كذلك والذي لايصدق ويشكك ليبخل على نفسه ويحتفظ بفضل ماله ينزله معه في قبره ليأكله الدود ,
في عهد السيد الخميني اقترح من اقترح ان يعطى الخمس للدولة لانها تمثل المذهب فكان رد السيد رحمه الله بأن التصرف بالخمس وجمعه يبقى على ماهو عليه حتى يوم الفرج وهذا هو اصل المذهب ,
الذي يشكك بالخمس ولايريد ان يدفع بحجة انه يذهب الى غير حقه, ليراجع ويرى كيف يعيش مثلا السيد السيستاني في بيت ايجار ومتواضع حاله حال جيرانه الفقراء تنقطع الكهرباء عنده مثلهم في حر الصيف وبرد الشتاء , يجلس على الارض ويأكل على الارض ومن لايصدق ليزوره ويرى كيف حاله واكله ...
مئات بل آلاف العوائل تعيش على ايراد الخمس والتبرعات التي تعطى للمرجعية, وكذلك طلاب الحوزة المحتاجين , وهو امر يحزن اعداء الدين واعداء العراق فهم يتمنون ان يموت الناس من الفقر والعوز في بلد النفط المسروق من الحكام الجشعين والاحزاب المتنفذة , واستكثروا عليهم اموال الخمس القليلة..
لم يهاجموا الحكومة والحرامية وتركوا لهم الامر بالسرقات والنهب ,
انما هاجموا المرجعية والمذهب لان ماتأتي به اموال الخمس والتبرعات يقلقهم حقا فهم يتمنون مرجعية مفلسة بلا اتباع ولامقلدين , فروجوا هذا الخبر وكأن ايران بقوتها تحتاج الى اموال خمس السيد السيستاني ومقلديه وهي التي تصرف على العراق وعلى المراقد المقدسة والحوزات وتتبرع بالسلاح والتدريب والعلاج في مستشفياتها لكتائب الحشد والمقاومة وتتبرع حتى للعوائل المتضررة من الارهاب ...
...............
الذين لايدفعون الخمس من المؤمنين ربما يرون ان الخبر يفرحهم ويحفظ جيبهم ومالهم بحجة التشكيك بالخمس, فهم مخطئون فلولا الخمس واموال المرجعية لما استطاعوا ان يبقوا على دينهم حتى وان كانوا غير مشاركين بالتبرع ودفع الحقوق..
اما الدول الحاقدة على العراق و المروجة لهكذا اخبار
فلا المرجعية تحتاجكم والحمد لله ولا الفقراء والايتام وطلاب الحوزة ومقلدي السيد يريدوكم ,,
موتوا بغيظكم..
ويبقى الخمس وايراداته شوكة في عيون البعثية والوهابية وامريكا وحلفائها
وشوكة في عيون دولكم الهالكة قريبا ان شاء الله ..
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |