النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي إدارة بوش تدرس تأجيل حسم معركة الفلوجة إلى ما بعد الانتخابات الأميركية

    إدارة بوش تدرس تأجيل حسم معركة الفلوجة إلى ما بعد الانتخابات الأميركية
    الشرق الاوسط : : GMT 05.00 hours + 2004-10-12 - 0046






    إدارة بوش تدرس تأجيل حسم معركة الفلوجة إلى ما بعد الانتخابات الأميركية

    واشنطن: هدى العمري

    قال مسؤولون أميركيون إن إدارة الرئيس بوش ستؤجل شن هجمات واسعة على المعاقل الرئيسية للمقاومة العراقية إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية في الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ونقلت صحيفة «لوس أنجليس تايمز» عن مسؤولين في الإدارة الأميركية قولهم إنهم على وعي تام بأنّ الهجمات العسكرية الواسعة النطاق يمكن أن تؤثّر على السباق الرئاسي في الولايات المتحدة.
    وذكرت المصادر ذاتها أن النجاحات العسكرية التي تحققت ضد المتمردين في مدن عراقية، مثل سامراء وتلعفر، شجعت القادة العسكريين الأميركيين الميدانيين في العراق على تنفيذ المزيد من الهجمات الواسعة على مدن أخرى، لكن البيت الأبيض والبنتاغون لا يرغبان حاليا في استعادة السيطرة على مدن أخرى مثل الفلوجة والرمادي وهما من أهم معاقل المقاومة العراقية. وبرر المسؤولون هذا الإحجام بأنه يأتي خشية سقوط عدد كبير من الضحايا الأميركيين مما قد يؤثر على اتجاهات التصويت لدى الناخبين في الولايات المتحدة.
    وقال مسؤول كبير على صلة بالخطط العسكرية، طالبا عدم الكشف عن هويته، إن تحركا كبيرا سيتم على الأرض بمجرد انتهاء الانتخابات الأميركية وزوال التأثير السياسي للهجمات واسعة النطاق في العراق. وأشار المسؤول الأميركي إلى أن أي تأخير أكثر من ذلك في تحييد المدن العراقية المسببة للإزعاج قد يؤثر سلبا على الانتخابات العراقية نفسها في يناير (كانون الثاني) المقبل. ومع بدء العد التنازلي لأول انتخابات تعددية في العراق، التي لم يتبق عليها سوى أشهر قليلة، فإن القادة العسكريين الأميركيين يبذلون أقصى جهودهم لتمكين العراقيين من الإدلاء بأصواتهم بأمان في أكبر عدد ممكن من المدن العراقية وذلك لضمان شرعية التصويت وفقا للمصادر ذاتها.
    ورغم أن القيادة السياسية في واشنطن لم تصدر أمرا مباشرا للقادة الميدانيين لتعليق العمليات العسكرية في المدن العراقية خلال الأسابيع القليلة المتبقية على الانتخابات الرئاسية إلا أن كبار المسؤولين في واشنطن يتلكأون في توقيع أوامر بتنفيذ عمليات هجومية واسعة في هذا الموسم السياسي الساخن.
    ويقول مسؤولو البنتاغون إنهم يرون فائدة أكبر من تأجيل الهجوم على المتمردين في المثلث السني خصوصا إلى الشمال والغرب من بغداد.
    ويرون أن التأني قد يعطي الفرصة للمفاوضين السياسيين لإحراز تقدم، وللهجمات الجوية على الفلوجة لإضعاف المتمردين فيها.
    وفي هذا السياق قال مسؤول دفاعي أميركي إن الهجمات الجوية تحقق تأثيرا أكبر مما كان متوقعا، ولذلك فإن البنتاغون لا يرى مببرا للاستعجال في الاندفاع بالمئات من الدبابات إلى الفلوجة في هذه الآونة.
    ومن المعروف أن القادة الميدانيين الأميركيين في العراق لم يعد لديهم تفويض مطلق لشن حملات عسكرية داخل العراق بعد أن أصبح من المحتم عليهم الحصول على موافقة رئيس الوزراء العراقي المؤقت أياد علاوي الذي يضع في حسبانه مستقبله السياسي، حتى وإن كان مدينا للأميركيين بموقعه الحالي.
    وقد أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية لاري ديريتا أن علاوي يشترك في وجهة النظر مع المسؤولين الأميركيين في أهمية تأخير حسم معركتي الفلوجة والرمادي، حيث قال الناطق ردا على سؤال عن موقف علاوي في هذا الأمر «هذه هي وجهة نظره»، وهو يتفق مع القادة على أن التوقيت يجب أن يكون قائما على وضع العواقب في الحسبان لا أقل ولا أكثر.
    وكشف مسؤولون أميركيون أن علاوي صادق على خطة واسعة لاستعادة السيطرة على معاقل المتمردين في العراق قبل حلول موعد الانتخابات العامة في يناير المقبل. كما أنه صادق على الهجوم الناجح الأخير على سامراء الذي اعتبره القادة الأميركيون الميدانيون ضروريا بعد أن وقعت الحكومة المحلية المعينة من قبل علاوي تحت ضربات المتمردين.
    وتأتي رغبة المسؤولين الأميركيين في تأجيل الهجوم على مدن المثلث السني متوافقة مع رغبة علاوي الذي لا يريد أن يغامر بمستقبله السياسي قبل أن يعرف نتيجة الانتخابات الأميركية، إذ أن علاقاته الحميمية مع إدارة بوش قد لا تكون بنفس المستوى من الدفء مع جون كيري، إذا ما فاز بمنصب رئيس الولايات المتحدة.
    ورغم التوافق بين حكومة علاوي التي تسلمت السلطة في يونيو (حزيران) الماضي، والقادة العسكريين الأميركيين، فإن العلاقة بين الطرفين كان يشوبها أحيانا بعض الاحتكاك العرضي. ففي شهر أغسطس (آب) أبدى مسؤولون كبار في البنتاغون غضبهم من حكومة علاوي عندما أمرت بتأجيل الهجوم على أتباع رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر في النجف بعد أن دخلت مليشيا «جيش المهدي» إلى مسجد الإمام علي.
    ودعا علاوي إلى وقف إطلاق النار حينها من أجل السماح للمفاوضات مع الصدر أن تؤتي ثمارها وسرعان ما أنهارت تلك المفاوضات.
    وأكد مسؤولون أميركيون في بغداد وواشنطن أن مثل هذا الخلاف العرضي مع علاوي ما هو إلا جزء من عملية تدريجية لتخفيض اعتماد العراق على جيش الولايات المتحدة.
    وأشار مسؤولون أميركيون وفقا لما نقلته عنهم «لوس أنجليس تايمز» إلى أن نجاح العمليات العسكرية في سامراء أنعش الأمل لدى القادة العسكريين بامكانية تحقيق نجاح مماثل في الفلوجة والرمادي بعد أن كان وزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد، وقائد القوات جون أبي زيد، قد لجآ إلى خفض التوقعات بشأن مدى نجاح الانتخابات العامة في العراق.
    وقارن مسؤول عسكري أميركي بين النجاح في سامراء والفشل في الفلوجة في حملة أبريل (نيسان) الماضي عازيا ذلك إلى الدورالإيجابي الذي لعبه الحرس الوطني العراقي في سامراء مقارنة مع قوات الأمن العراقية التي استسلمت للمتمردين بمجرد بدء هجوم الفلوجة السابق.
    ومازال مسؤولو البنتاغون يؤكدون أن السيطرة على جميع مدن المثلث السني في العراق أمر غير ممكن عسكريا قبل انتخابات يناير المقبل، وهو الأمر الذي يتناقض مع ما يطرحه مسؤولو الخارجية الأميركية في شهاداتهم أمام الكونغرس الأميركي بأن خطط الانتخابات لا تستبعد أي مدينة عراقية من التصويت.
    وتعليقا على ذلك قال مسؤول عسكري إن الخارجية تستطيع أن تتحدث عن إجراء التصويت في كل مكان ولكن تأمين العراق وقت الانتخابات لن يتم بدون القوات العسكرية.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    مفاوضات الفلوجة تصطدم بعقبتين: استبعاد "علماء المسلمين" والمسلحين
    الحياة : : GMT 05.00 hours + 2004-10-12 - 00:13:25






    مفاوضات الفلوجة تصطدم بعقبتين: استبعاد "علماء المسلمين" والمسلحين
    بغداد - باسل محمد الحياة 2004/10/12

    ستكون معركة مدينة الفلوجة, اذا وقعت, بين العناصر المسلحة وقوات الحرس الوطني العراقية المدعومة من القوات الاميركية, اكثر المعارك شراسة واطولها بسبب معطيين: التدريب الجيد لعناصر المقاومة وحيازتها اسلحة متوسطة وصاروخية.

    واستناداً الى مسؤول كردي رفيع معني بملف تنظيم "القاعدة" في العراق, فان اخطر ما قد يواجه القوات العراقية - الاميركية في حال اجتياحها المدينة هو قدرة جماعة الزرقاوي على تنفيذ عمليات انتحارية ضد القوات المقتحمة.

    ونفى عبدالسلام الكبيسي, العضو البارز في "هيئة علماء المسلمين" أي وجود لجماعة الزرقاوي في الفلوجة, في وقت لا يزال الاميركيون ومسؤولو الحكومة العراقية مصرين على ان الزرقاوي موجود في احد احياء المدينة وبحماية جماعات اسلامية عراقية ودعمها.

    وبحسب مكتب نائب رئيس الوزراء العراقي لشؤون الأمن برهم صالح, فإن عناصر الزرقاوي اكثر الملفات تعقيداً في أزمة الفلوجة, إذ ان ممثلي عشائر المدينة لم يعترفوا قط بوجود هذه العناصر.

    وأكد محمد بشار الفيضي, الناطق باسم "هيئة علماء المسلمين" لـ"الحياة" مراراً انه لا يوجد اي حوار بين الهيئة وبين الحكومة العراقية رغم استعداد الهيئة لهذا الحوار.

    ويعتبر استبعاد "هيئة علماء المسلمين" عن المفاوضات الحالية بين الحكومة وممثلي عشائر الفلوجة احد اهم اسباب احتمال اخفاق المفاوضات.

    كما ان كلام رئيس المجلس الوطني العراقي الموقت فؤاد معصوم عن رفض الحوار مع الجماعات المسلحة في الفلوجة وغيرها معناه ان المفاوضات الراهنة لحل الأزمة لا قيمة لها ميدانياً طالما ان المسلحين مستبعدون عنها.

    وفي غضون الشهور السابقة برهنت ازمة الرهائن الاجانب ان العشائر في مناطق الخاطفين لا تملك نفوذاً ملموساً على المسلحين بدليل ان معظم الوساطات العشائرية باءت بالفشل لاطلاق سراح المخطوفين واحياناً اتهمت هذه الوساطات بكسب المال من وراء عمليات الخطف.

    والاخطر من ذلك, ان بعض التقارير من مناطق مثل الضلوعية وبلد والفلوجة وعانه والرمادي, اتهم وجهاء عشائر بنسج علاقات خفية مع الحكومة, وان البعض منها متورط في التنسيق مع الاجهزة الأمنية الرسمية في مقابل الاستفادة من مناصب او وظائف في المجلس البلدي والوزارات.

    وعلى الارض, فإن الكثير من الاحداث الامنية يثبت ان المجموعات المسلحة التي يقودها في الغالب ضباط في الجيش العراقي السابق وتحديداً من قوات الحرس الخاص والحرس الجمهوري بينها صلات واتصالات وربما قيادة موحدة.

    وقال محللون عراقيون في محافظة الانبار, غرب بغداد, ان المفاوضات مع الفلوجة وحدها قد تشكل استراتيجية لحكومة علاوي بهدف عزلها عن المناطق الاخرى. ويواجه اسلوب المفاوضات المجزئة انتقادات واسعة في الشارع العراقي لأنه يطيل عمر الازمات الامنية.



    مبارك يؤجل مؤتمراً حول العراق بعد الانتخابات الامريكية



    باريس ــ الزمان
    القاهرة ــ أ. ف. ب
    رفض الرئيس المصري حسني مبارك ضغوطاً لعقد مؤتمر دولي حول العراق في القاهرة نهاية الشهر الحالي تحسباً من ان يعدّ توقيت عقد المؤتمر كجزء من حملة انتخابات الرئاسة الامريكية التي ستجري في الثاني من الشهر المقبل حسب مصادر دبلوماسية فيما اكدت مصادر مطلعة ان تفجيرات طابا تسببت في تعليق التحضيرات لهذا المؤتمر.
    واذا عقد هذا المؤتمر نهاية الشهر الحالي فانه يتزامن مع المرحلة الحاسمة من حملة الانتخابات الامريكية بعد ان اتهم المرشح الديمقراطي جون كيري الرئيس جورج بوش بالفشل في الحصول علي دعم دولي في مرحلة ما بعد حرب العراق وقالت المصادر ذاتها ان الموعد لم يحدد بعد بشكل نهائي وانه قد يتم ارجاؤه بضعة ايام في حين ينفي الشكل الذي سيأخذه المؤتمر غير واضح.
    علي صعيد متصل قال الناطق باسم الخارجية الفرنسية ايرفي لادسو ان مؤتمراً دولياً حول العراق يجري التخطيط لعقده يجب ان (يشمل جميع الفصائل العراقية التي ترفض العنف او تختار التخلي عنه). واوضح لادسو خلال مؤتمر صحافي (انها ضرورة اذا اردنا ان نعيد الي العراقيين الشعور بانهم يسيطرون علي مصيرهم).

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    سنة العراق يجازفون بتهميش انفسهم مع استمرار تشكيكهم بالانتخابات
    (اف ب) : : GMT 05.00 hours + 2004-10-13 - 12:48:51






    سنة العراق يجازفون بتهميش انفسهم مع استمرار تشكيكهم بالانتخابات
    13. تشرين الأول 2004

    بغداد (اف ب) - بتشكيكهم في الانتخابات العامة التي يتوقع ان تجري اواخر كانون الثاني/يناير 2005 يجازف سنة العراق بتهميش انفسهم اكثر واضعاف شرعية الاقتراع بينما يؤكد الشيعة على رغبتهم بالمشاركة باكبر قدر ممكن في الانتخابات.
    وحتى قبل البدء بعملية تسجيل اسماء الناخبين التي ستبدا مطلع تشرين الثاني/نوفمبر المقبل دعا المرجع الشيعي الاعلى اية الله علي السيستاني الثلاثاء الناخبين الى المشاركة في العملية.

    ويبدو ان التيار الصدري يسير في الاتجاه ذاته بعد التفاهم على تسليم الاسلحة في بغداد للمشاركة في الانتخابات التي ستؤكد همينة الغالبية الشيعية على الحياة السياسية في العراق.

    ويقول حارث مثنى الضاري رئيس هيئة علماء المسلمين ان "الظروف غير متوفرة لاجراء انتخابات حرة ونزيهة وعادلة سيخرج منها مجلس وطني شبه معين يشكل حكومة تفعل ما يطلبه منها الاحتلال".

    ويلخص موقف رئيس ابرز التجمعات الدينية السنية الذي اعرب عنه في الثامن من الشهر الحالي الشعور العام لدى اهل السنة في العراق.

    وكانت هيئة علماء المسلمين التي تطمح الى لعب دور مواز لاهمية المرجعية لدى الشيعة الجهة الوحيدة التي نددت بالهجوم العسكري الذي استعاد السيطرة على مدينة سامراء.

    واعترضت الهيئة على المبررات التي قدمتها حكومة اياد علاوي التي دافعت عن ضرورة استعادة السيطرة على المناطق السنية للسماح باجراء الانتخابات بشكل هادئ.

    واعلنت في بياناتها ان "اتخاذ الحديد والنار سبيلا لاجراء الانتخابات يبقى محض مغالطة". كما نددت ب "الصمت العربي والاسلامي" حيال العمليات العسكرية التي اوقعت 150 قتيلا في سامراء غالبيتهم العظمى من المسلحين.

    واعتبر ممثل الهيئة في سامراء الشيخ احمد مهدي انه "كان بالامكان اجراء الانتخابات حتى مع وجود المسلحين" في اشارة الى الجماعات التي سيطرت على المدينة البالغ عدد سكانها حوالى 250 الف نسمة.

    وقال لوكالة فرانس برس ان "فرضية القوة والاحتلال التي فرضت على المدينة اساءت الى الانتخابات لذا نرى ان الاوضاع ماسوية جدا والتخوفات مستمرة حول نتائجها". واضاف "اذا حصلت الانتخابات سيكون السنة اول الخاسرين دون شك".

    اما بالنسبة لمسالة التهميش فقال المتحدث باسم الهيئة محمد بشار الفيضي لوكالة فرانس برس ان "التهميش بدأ مع الاحتلال وكان مقصودا ومتعمدا من جانبه".

    يشار الى ان السنة العرب هيمنوا على مقاليد الحياة السياسية في تاريخ العراق الحديث وتشعر غالبيتهم ان اسقاط صدام حسين وجه ضربة قاضية لدورهم وحضورهم السياسي.

    لكن مسؤولا سياسيا اميركيا رفيع المستوى في العراق قال ان "الانقسام سائد بين صفوف السنة حاليا بشكل لا يصدق فليس عندهم مرجع كبير مثل السيستاني او حتى قائد مثل مقتدى الصدر الذي يؤيده كثيرون".

    واضاف المسؤول الملم باوضاع المنطقة "يجب اقناعهم بان لهم دور (سياسي) يلعبونه" مشيرا الى انه "لا يمكننا الوصول بواسطة القمع الذي يؤدي موقتا الى مرحلة من الهدوء لكنه لن يشجع على المشاركة السياسية".

    وراى انه يتعين على سنة العراق التخلي عن فكرة المطالبة بالدور المهمين الذي كانوا يتمتعون به قبل الحرب والبحث عن مكان في الساحة السياسية الجديدة.

    وتبدو الاجتماعات التي يعقدها الرئيس الشيخ غازي عجيل الياور مع زعماء العشائر والشخصيات السنية كانها محاولة للتشجيع على بروز قادة جدد في الطائفة التي يتراجع دورها.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني