 |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أن حزب الدعوة صادق في قرارته
- المصوتون
- 9. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
-
تصويت : حزب الدعوة
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا تصويت أحب أن أعرف رأي الأخوة فيه
الله
محمد
علي
-
حزب الدعوة الاسلامية اسم لكل العاملين من اجل الحق
مقاطعة الحزب لمؤتمر لندن بناء على تفييم الحزب للظروف التي انعقد تحتها المؤتمر لقد زاده واكسبه ذلك احترام الامة
الاشتراك في مجلس الحكم لايعني ان الحزب اداة لنتفيذ مشاريع استكبارية بل المصلحة الاسلامية تقتضي ذلك الاشتراك
ما لم يملاه الصواب يملاه الخطأ
لاتوجد حركة اسلامية في العراق تمتلك الرصيد الفكري كما يمتلك هذا الحزب المبارك
لقد ولد هذا الحزب من رحم الاسلام على يد الصدر المفكر المرجع القائد الانسان ونال هذا الحزب احترام الامة بصدق ابناءه الذين ارخصوا النفوس من اجل الاسلام
تحية لقيادة الدعوة وجميع الدعاة اينما وجدوا ينشرون الخير والفضيلة
-
نعم يا أخي أنا لا أشك أن الحزب قدم ثلة من الشهداء و لكن في بعض الأحيان الجناح السياسي للحزب يفتقد المصداقية...
فرواده السياسيون كانوا يطالبون بمقاطعة الحكومة التي تتشكل في ظل الأمريكيين و المقاطعة التي تحدثوا عنها كانت تامة الا في جانب الخدمات المدنية و لكن الآن نراهم يسرحون على مسرح الأحداث و الى جانب بريمر...فهذه إنتقادات قوية لا مجيب عليها
يا ليت كلهم كانت أخلاقهم مثل ابو باقر الورد
و السلام
الله
محمد
علي
-
في الوقت الذي رفض فيه حزب الدعوة المشاركة في مؤتمر لندن كان الشيرازيون الذين ملئوا الدنيا ضجيجا في الثمانينات عن الثورة الاسلامية والاستكبار العالمي واشعلوها فتنا في العراق ودول الخليج الاخرى .. كانوا يشاركون بمختلف اجنحتهم في كل المؤتمرات التي عقدتها المخابرات الاميريكية للمعارضة العراقية وآخرها مؤتمر لندن ..
بعد هذا ياشمري حزب الدعوة لم يقدم ثلة من الشهداء وانما اجيال كاملة من الشهداء يعدون بعشرات الآلاف ويتجاوزون المائة الف .. يكفي حزب الدعوة فخرا بان نظام آل المجيد المجرم لم يعدم اسلاميا واحدا في الثمانينات حتى على مجرد الصلاة والصيام الا بتهمة الانتماء لحزب الدعوة ..
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
nmyours@gmail.com
-
حول عدم مشاركة الحزب في مؤتمر المعارضة العراقية
صرح الدكتور ابراهيم الجعفري الناطق الرسمي لحزب الدعوة الاسلامية بمايلي :
ان رفض حزب الدعوة الاسلامية المشاركة في مؤتمر لندن للمعارضة الذي يعقد اليوم , يعود الى عدم توفر المؤتمر على اهم مفردات نجاحه ، منها استقلالية القرار السياسي العراقي، ومدى تمثيل المؤتمر لأوسع القطاعات الجماهيرية التي تعبر عن طبيعة المجتمع العراقي، وبما يخرج به من خطاب سياسي، وآليات تعكس جدارة المشروع لملء الفراغ السياسي الوشيك بعد سقوط النظام الديكتاتوري؛ و كان الحزب قد أكد على ضرورة أن تكون الجهة القائمة على المؤتمر توافقية بين قوى المعارضة، وتنأى بنفسها عن الصيغة الفوقية الاستئثارية التي تفرض على الاخرين، كما أكد على أن مصلحة الشعب العراقي بكل أحزابه، وقواه السياسية والشخصيات المستقلة، لا يمكن اختزالها في آلية من هذا القبيل، ولما لم يتحقق الحد الادنى من هذه المواصفات فقد كان من الطبيعي أن يرفض الحزب الحضور في المؤتمر.
إننا ومن موقع حرصنا على مواصلة الجهاد ضد نظام صدام المجرم حتى اسقاطه، وانطلاقا من مبادئنا في الحرص على وحدة حركة المعارضة العراقية، بكل طيوفها لانقاذ شعبنا المظلوم من براثن النظام الحاكم ومخاطر الحملة العسكرية الاميركية المحتملة، واقامة البديل الوطني التعددي بالاليات الديمقراطية، ندعو الى مواصلة الحوار السياسي بين اطراف المعارضة، ونضع كافة الفصائل العراقية أمام مسؤولياتها الانسانية والسياسية والتاريخية في مثل هذا المنعطف التأريخي الحرج من واقع شعبنا العراقي الابي والله الموفق .
د. إبراهيم الجعفري
الناطق الرسمي حزب الدعوة الاسلامية
السبت 10 شوال 1423هـ- 14-12-2002
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |