النتائج 1 إلى 13 من 13
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي ماذا يريد عبد العزيز الحكيم من سامراء

    ان مشروع بناء ضريح الامامين العسكريين عليهم السلام هو لمقتدى الصدر وقد قام تياره بالدعوة الى هذا الامر حتى وصلت الدعوات بالتبرع بجمع المال لهذا الامر

    اليوم نرى اهتمام المجلسيين بهذا الامر من باب التاكيد على اهمية سامراء من ناحية الامن والاهمية التارخية من خلال تاكيد عبد العزيز بجعل امر بناء الضريح نقطة هامة في علاج مشاكل العراق ومن خلال ابراز رسالة السيد محمد باقر الحكيم رحمه الله الذي لم يسعفه الوقت لبثها فقام المجلسيون بنشرها بعد مرور اكثر من ثلاث سنوات على تاريخ الرسالة وماهو الهدف من نشرها هل هو ما يؤكد عليه الشهيد محمد باقر الحكيم من التعايش بين الاخرين

    هل هو ترتيب جديد لالحاق سامراء بفدرالية الوسط والجنوب ام هناك امور لانعلم بها فمن حقنا ان نعلم بها



    عبد العزيز الحكيم يطرح اربعة خطوط من اجل علاج المشاكل الموجودة في العراق

    قال السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق وزعيم كتلة الائتلاف العراقي الموحد خلال مقابلة مع صحيفة واشطن بوست ان العلاج الحقيقي للمشاكل الموجودة في العراق يتكون من اربعة خطوط يجب اعتمادها

    الاول العمل السياسي من خلال مشروع المصالحة ومشروع الحوار وعقد تحالفات وطنية من خلال التفاهم وتشكيل اللجان المشتركة في المركز والمناطق الى اخره من الخطوات .

    الخطوة الثانية هي خطوة تقوية الحكومة واجهزتها التي تكافح بها الجماعات الارهابية



    أما الخطوة الثالثة فهي بناء مرقد الإمامين العسكريين بعد التعدي الذي حصل وكان هذا التعدي قد سبب مشكلة حقيقية وبالتالي بدأت عمليات العنف تتصاعد لذلك يجب ان يبنى المرقد وان تكون هناك طريقة لحماية الزائرين ويكون رمز الوحدة للعراقيين وهذا المرقد محترم لدى كل المكونات لذلك يجب ان نسعى بكل جد من اجل بناء هذا المرقد وتأمين الطريق للزائرين .ً




    الخطوة الرابعة هي تشكيل ما يمكن ان يصطلح عليه باللجان الشعبية للمناطق في كل منطقة ، يتواجد تشكيل في تلك المنطقة من ابناءها يكلفون بمهام امنية بالتعاون والتنسيق مع مراكز الشرطة وبالتالي المناطق الشيعية سوف يكون من الطبيعي فيها شباب شيعة والمناطق السنية من الطبيعي ان يكون فيها من الشباب السنة والمناطق المختلطه يكون من الشباب من مختلف التكوينات المهم ان ننظر الموجود على الارض وسيساهمون كثيراً في ايجاد الامن وان هذه الخطوات الاربعة اذا تحركنا عليها سوف يمكن ان يتحقق الامن بشكل جيد ومن المفروض اتخاذ افكار وخطوط عامة ويجب بحث وفحص كل خط منها .

    واع




    البيان الاخير الذي كتبه شهيد المحراب (قدس سره) ولم يسعفه

    (صوت العراق) - 29-07-2006 | ارسل هذا الموضوع لصديق

    البيان الاخير الذي كتبه شهيد المحراب (قدس سره) ولم يسعفه الوقت في القاءه

    خاص ـ المركز الإعلامي للبلاغ

    وفي هذه المناسبة اصدر السيد الشهداء قدس سره بيانا، وكان البيان الأخير له قدس سره، ولأهميته ننشر نصه:

    ايها الزائرون الأماجد..

    ايها المؤمنون الكرام.. يا ابناء شعبنا العراقي الأبي.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

    اتقدم إليكم بأحر التعازي وأبلغ المواساة، بمناسبة شهادة سيدنا ومولانا عاشر ائمة اهل البيت (ع) الامام ابي الحسن علي بن محمد الهادي العسكري (ع) هذا الامام الهمام الذي كان له دور عظيم في المحافظة على الاسلام والقيم والاسلامية ومواجهة الطغاة والمستبدين، وبناء الجماعة الصالحة وإرساء قواعدها وتنظيم عملها، كما كان له في الوقت نفسه دور في التمهيد والتخطيط لغيبة الامام المهدي (عج) حيث انتقل مركز الامامة في عصره الى مدينة سامراء وتشرفت بعد ذلك دون بقية الامصار والبلاد بولادة خاتم الاوصياء سيدنا ومولانا امام العصر والزمان (سلام الله عليه وعلى آبائه) وتحولت بذلك من مجرد معسكر للظلم والاستبداد والطغيان الى مكان مقدس تهوي اليه افئدة الناس من كل حدب وصوب.

    أيها الأخوة الأعزاء..

    اننا عندما نحيي ذكرى شهادة سيدنا الامام الهادي (ع) ونقيم الشعائر الدينية بهذه المناسبة، نريد بذلك ان نؤكد ولاءنا للنبي (ص)، واهل بيته الكرام (ع) والتعبير عن تمسكنا بمنهجهم وطريقهم ونجدد العهد مع الرسول الأعظم (ص) وأهل بيته الاطهار (ع) اننا على دربهم سائرون وبعروتهم الوثقى متمسكون واوفياء لعهدهم ومبادئهم وقيمهم.

    إننا نعيش في هذا العام عهدا جديدا وتحولا كبيرا في الحرية والتعبير عن العقيدة والرأي والمواقف وإقامة الشعائر والمواساة لأهل البيت (ع) في احزانهم وافراحهم، مما يجعلنا نشكر هذه النعمة العظيمة التي تفضل الله تعالى بها علينا ببركة هاد العلماء وتضحية المجاهدين والدماء الزكية لشهدائنا الأبرار والآلام والمحن في المقاومة والصبر والاستقامة لأبناء امتنا في العراق.

    لقد حاولت قوى الظلم والاستبداد والطغيان في النظام السابق، تدعمها قوى الشر والاستنكار العالمي ان تنال من ارادة الشعب العراقي في الجهاد والمقاومة ومن عزته وكرامته في الاباء والشهادة ومن التزام بالمبادئ والقيم الاسلامية، ولكن شاء الله تعالى ان تكون هذه الارادة قوية وهذا العز عاليا، وهذا الالتزام شديدا، ويأبى الله ورسوله وأنوف حمية وحجور طاهرة ان يؤثر الشعب العراقي طاعة اللئام على مصارع الكرام.



    لقد كانت سامراء من خلال نور الهداية اللامع والبرهان الساطع المتمثل بالمهدي المنتظر (عليه افضل الصلاة والسلام) والأمل المشرق الوضاء الدائم المستمر بتحقيق الوعد الإلهي بالاستخلاف للصالحين والغلبة للمرسلين مشعلا لهداية السائرين في هذا الطريق، حيث كانوا يهتفون دائما بأسمه واسم ابيه الامام الحسين (ع) وجده الرسول الاعظم (ع) في تحقيق هذه الاهداف المقدسة في الاصلاح في الأرض والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

    وكانت سامراء ايضا بلدا يعبر عن تعايش المسلمين بمذاهبهم المتعددة تحت راية الاسلام والحق واهل البيت (ع) وحبهم، وهذا ما عرفته سامراء في الكثير من عهودها ومراحل حياتهم ومنها عهدها بالامام المجدد السيد الشيرازي الكبير، والامام المصلح السيد محسن الحكيم.

    ويجدر بنا ونحن نعيش هذه الظروف القاسية التي يمر بها عراقنا الجريح ان نرفع اصواتنا بنداء الوحدة الاسلامية من سامراء وفي جوار مراقد ائمتنا الاطهار ـ كما صنعوا ذلك ـ والعمل الجاد على تحقيق التعايش والتعاون القوي الدائم بين المسلمين على اختلاف مذاهبهم واتجاهاتهم، وأن نؤكد باستمرار ضرورة التمسك بهذه الوحدة والتعاون لمواجهة متطلبات المرحلة الجديدة بكل ابعادها وتداعياتها، ونستمد العزم والارادة والهداية والارشهاد من ناحية اخرى من الائمة الاطهار (ع).



    ايها الاخوة المؤمنون... يا ابناء العراق الغيارى.

    ان عراقنا الجريح يواجه تحديات عظيمة وخطيرة نحتاج فيها الى مقومات القوة والمنعة والتي تتمثل بالايمان القوي والوعي والبصيرة والارادة والعزم ووحدة الصف والكلمة والاستعداد الدائم للتضحية والفداء والمواجهة، لنتمكن من العمل الجاد على مواجهة التحديات وتحقيق الاهداف الصالحة والتي يمكن ان نلخصها بالنقاط التالية:

    الأولى: المحافظة على الهوية الاسلامية لهذا الشعب المؤمن، شعب الحضارات والرسالات الالهية وشعب الجهاد والتضحية وشعب العلم والمعرفة وشعب حب اهل البيت (ع) حيث ان الشعب العراقي الذي يمثل الاسلام هويته واكثريته الساحقة مهدد بالالتفاف على هذه الهوية من خلال بعض مفاهيم الحضارة الغربية.

    الثانية: تحقيق الأمن والاستقرار والمحافظة على النظام العام، اذ بدون ذلك يتحول العراق الى الفوضى والاضطراب، وبدون الأمن لا يمكن ان يتحقق أي هدف من الاهداف الصالحة، ولا يمكن ان يتحقق هذا الأمن الا باستلام مسؤوليته بيد العراقيين.

    الثالثة: تحقيق الاستقلال وانهاء الاحتلال واخراج القوى الاجنبية من العراق بالوسائل المشروعة من المحادثات والمقاومة السياسية الى الاستعداد الكامل لخوض المعركة اذ لزم الأمر.

    الرابعة: تحقيق الحرية للشعب العراقي واعطاء الفرصة للتعبير عن رأيه في كل الأمور ذات العلاقة بادارة الحياة العامة، والعمل على الخلاص من جميع آثار ومخلفات الظلم والاستبداد والطغيان وأزلامهم.

    الخامسة: المحافظة على الوحدة التاريخية والاجتماعية والاقتصادية والمعنوية للشعب العراقي حكومة وشعبا وارضا في مواجهة مخاطر التمزق الطائفي والقومي او تشتت بعض اشلائه.

    السادسة: تدوين الدستور العراقي من خلال مجلس حر كريم خبير ينتخبه العراقيون ليعبروا فيه عن هويتهم واهدافهم ويقدم الحلول الصحيحة لمشاكلهم وقضاياهم الكبيرة.

    السابعة: العمل على تحقيق العدالة الاجتماعية والسياسية بين ابناء الشعب ليكون العراق لجميع العراقيين اكثرية واقلية ويكون العدل للجميع دون فرق بين شيعة وسنة وعرب وأكراد وتركمان وأقليات دينية.

    الثامنة: الحذر الشديد من الفتن الطائفية والعنصرية وعمليات الثأر التي يغذيها بعض الطائفيين والعنصريين الداخلين وبعض السياسات ووسائل الاعلام الخارجية وذلك للكيد بالعراق وشعبه.

    التاسعة: إقامة حكومة القانون والاصلاح بين الناس، وحكومة العدل والاستقرار والرفاه.

    العاشرة: معالجة الخراب والدمار الذي خلقه النظام في جميع انحاء العراق، وكذلك العزلة الخارجية التي يعيشها العراق في الوقت الحاضر، الأمر الذي يحتاج الى جهود استثنائية للعراقيين وطاقاتهم الخيرة المتفجرة.

    ايها الاخوة المؤمنون..

    اننا بحاجة لمواجهة هذه التحديات من الرجوع الى الله تعالى بالتوبة والاستغفار، والى الايمان العميق والاعتصام بحبل الله تعالى جميعا دون فرقة او حيرة والى حب اهل البيت (ع) والتمسك بعروتهم، واسأله تعالى ان يحفظكم ويتقبل عملكم ويؤجركم على جهودكم ويحقق النصر لكم وللمسلمين في مواقعهم ومعاركهم وان يرينا ذلك اليوم الذي تنتصر فيه راية الاسلام وتصبح خفاقة على جميع انحاء الارض، يوم تملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا، يوم ينادي المنادي يا لثارات الحسين (ع) فإنها ثارات الله تعالى .

    تقبل الله عملكم وشكر سعيكم.

    ودمتم موفقين.

    29/ جمادي الثاني/ 1424هـ

    محمد باقر الحكيم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    343

    افتراضي

    الثالثة: تحقيق الاستقلال وانهاء الاحتلال واخراج القوى الاجنبية من العراق بالوسائل المشروعة من المحادثات والمقاومة السياسية الى الاستعداد الكامل لخوض المعركة اذ لزم الأمر.

    الملاحظ ان صفة وجود امريكا احتلال وليس تحرير... (( كلمة احتلال)) لو اردنا اثارتها فقهيا ماذا ستكون نتيجة الامر...


    الى هذه اللحظه لم نسمع او نرى اي خطوه بهذا الاتجاه بل لم يلتفت الى كثير من الدعوات التي دعت على الاقل لجدولة انسحاب الاحتلال!!!

    لك الله ياعراق
    على قدر أهل العزم تأتي العزائم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    البعض منا منغمس في خلافات جانبية غير مكترث لحجم الكوارث التي تحيط بنا من كل حدب وصوب ..

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    343

    افتراضي

    الاخ باب المعظم

    نحن لايمكن لنا ان ننهي الصراع بين المجلس الاعلى وحزب الدعوه لانه صراع عقيم متوالد وكل ما قارب على الانتهاء تفجر من جانب اخر وماتراه من ااتلاف وبسمات فماهي الا صور مزيفه.... هذه حقيقه يجب ان نسلم لها
    على قدر أهل العزم تأتي العزائم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    لماذا يتصور باب المعظم ان الامر خلاف بين حزب الدعوة والمجلس ام ان الامر بين الصدريين والمجلسيين على احسن مايرامسيون

    الم تقرا عن رفض جيش المهدي لفدرالية الوسط والجنوب التي يدعوا لها المجلسيون

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    248

    افتراضي

    اي فيدرالية تقوم على اساس طائفي سيخرج منها الشيعة هم الخاسرون
    لأن جميع الاحزاب الشيعية الأصولية وبالذات حزب الدعوة والمجلس الاعلى مافيهم خير
    لقد مللنا من الشعارات والخطب الحماسية والحجج الواهية

    نريد افعال لا أقوال

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    فواز
    ماذا تقصد بـ الأصولية في مشاركتك : جميع الاحزاب الشيعية الأصولية وبالذات حزب الدعوة والمجلس الاعلى مافيهم خير ؟
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    248

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salam
    فواز
    ماذا تقصد بـ الأصولية في مشاركتك : جميع الاحزاب الشيعية الأصولية وبالذات حزب الدعوة والمجلس الاعلى مافيهم خير ؟

    اخ سلام
    حان الوقت لنزيد من وعينا السياسي نحن العراقيين
    هل اوصلناهم للسلطة فقط ليحكموا ؟
    لقد اوصلناهم للسلطة لكي يلبوا حاجات شعبهم
    ماذا رأينا منهم ؟ هل بنوا جامعات ؟ هل بنوا مدارس ؟ هل بنوا مستشفيات ؟
    لم نحصل منهم الا على الاقوال
    والشعارات

    ودائما يخدعوننا بالفيدرالية وكأن الفيدرالية هي صكوك لدخول الجنة
    ويزينونها لنا وكأن هدفهم اعمار الجنوب وتحسين حالة اهله

    لم نرى منهم شيئا قبل الفيدرالية ولن نرى منهم بعد الفيدرالية

    واي فيدرالية تقوم على اساس شيعي سوف يكون الخاسر الاكبر فيها هم المواطنين الشيعة
    لأن الاحزاب الشيعية الاصولية لن تحسن حالته بل ربما ستصبح اردى من قبل

    نريد فيدرالية ولكن ليس على اساس طائفي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    لااعرف لمذا يعترض المعترضون على الفدراليه؟؟
    يبدو انهم يريدون ان يرجعون الايام السوداء..عندما كان يأتينا ضابط من تكريت ليصبح محافظا للنجف,اوكربلاء..او غيرها من هذه المناطق.

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    248

    افتراضي

    زيد النار تحية طيبة
    انا لست ضد الفدرالية من حيث المبدأ
    ولكنني اكره ان تكون على اساس طائفي كما يدعو عبد العزيز الحكيم مع احترامي لشخصه

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    عزيزي فواز..على اي اساس تريدها اذن؟؟
    واحب ان اطمانك مسبقا ان لن تحدث فدراليه شيعيه ,لان امريكا لن تسمح بقيام دوله شيعيه تكون عمقا ايرانيا..فكن مطمئنا من هذه الناحيه

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    248

    افتراضي

    فيدرالية على اساس اداري واقتصادي ولا علاقة له بالتركيبة الدينية للمحافظات
    مافيها شي اذا مثلا صارت النجف وكربلاء والانبار فيدرالية مستقلة اداريا
    لكن للأسف هذا لن يحصل وسيتقسم كل شئ طائفيا مادام المسيطر هو الاحزاب الاصولية السنية والشيعية

    اما بالنسبة لقولك ان الجنوب سيكون عمقا لأيران
    فأنا ادعو الله ليل نهار ان لايكون الجنوب عمقا ايرانيا
    لأن ايران لاتحب الا نفسها

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    لكن للأسف هذا لن يحصل وسيتقسم كل شئ طائفيا مادام المسيطر هو الاحزاب الاصولية السنية والشيعية
    الاصوليه..!!
    كلمه غالبا ما استعملتها معاهد الدراسات الاستراتيجيه الامريكيه,لتصف بها الحركات الاسلاميه..يبدو ان الاخ فواز يتا بع ما يقوله خبراء هذه المعاهد لدرجه التأثر!!!!!!!!!

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني