النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    343

    افتراضي لماذا سيلعن الناس راية المهدي وماذا يقول الشهيد الصدر الثاني!!

    هناك روايات وحقائق مذهله يخبرنا ويحذرنا منها اهل البيت عليهم السلام وناقشها العلماء بعد ان ثبتت هذه الروايات صدورها عن اهل البيت فماذا سيفعل بني هاشم بالناس وهذا قبل ظهور الامام المهدي اي بعصر الظهور وهناك اكثر من دليل ودليل على ان مانعيشه حاليا هو عصر الظهور وقبل سنتين كان لي حديث مع العلامه المحقق الكبير الشيخ محمد باقر شريف القرشي حفظه الله عن حادثة استشهاد محمد باقر الحكيم فقال (( يقينا)) انه الحسني الذي سيقتل بظهر الكوفه بسبعين من الصالحين!! الرجل لازال حي ويعيش في النجف ويمكن مراجعته

    وهي رواية عن اهل البيت ان من علامات عصر الظهور قتل محمد الحسني بظهر الكوفه بسبعين من الصالحين واكيد ان هناك فرق بين عصر الظهور وسنة الظهور ربما عصر الظهور يستمر سنين علمها عند الله واليكم هذا البحث اقتبسه من كتاب تاريخ مابعد الظهور للشهيدر الصدر الثاني قدس سره
    البحث
    أخرج النعماني بسنده عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) ، ـ في حديث ذكر فيه راية القائم (ع) ـ وقال :
    فإذا هو قام نشرها ، فلم يبق في المشرق والمغرب أحد إلا لعنها .
    وأخرج أيضاً بسنده عن أبان بن تغلب ، قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول :
    إذا ظهرت راية الحق لعنها أهل الشرق وأهل الغرب ( المشرق والمغرب) قلت له : لم ذلك : قال: مما يلقون من بني هاشم .
    إلى بعض الأخبار الأخرى

    والمقصود من (راية الحق) : دعوة المهدي (ع) العامة المتمثلة بالأطروحة العادلة الكاملة ،ونشرها أو رفعها: إعلانها في العالم .كما أن المقصود من لعنها : الغضب عليها والإشمئزاز منها من قبل أهل الشرق والغرب ، وهم أكثر سكان العالم ،ومن المؤكد أن يكون المقصود من بني هاشم و"أهل بيته" شيئاً واحداً ، سواء ذلك على المستوى الصريح أو الرمزي ، على ما سنعرف .
    ويمكن تبرير هذا الإنطباع السيء بعدة مبررات :
    وتنقسم هذه المبررات إلى قسمين ، ينطلق القسم الأول منها :من الفهم الصريح لبني هاشم وينطلق القسم الثاني منها من الفهم الرمزي له.
    القسم الأول :
    أن نفهم من بني هاشم وأهل بيت المهدي (ع) ، عشيرته الخاصة المعينة المعروفة في التاريخ. فيكون المعنى الذي تعرب عنه الروايات :أن الناس سوف يسيئون الظن بالمهدي (ع) ، ودعوته بصفته فرداً من هذه العشيرة .وذلك للتجارب الفاشلة التي مرت بها هذه العشيرة خلال العصر السابق على الظهور .وذلك: تحت احد المبررات التالية :
    المبرر الأول : إن الناس يلاقون من حكم بني هاشم في زمن الغيبة ظلماً وتعسفاً ، فيتخيلون أن المهدي (ع) بصفته فرداً منهم ، سوف يسيرعلى هذا النهج .
    وقد مارس بنو هاشم الحكم خلال التاريخ في فترات مختلفة ... كالعباسيين والفاطميين والزيديين والسنوسيين وغيرهم . وقد مارس الأعم الأغلب منهم الحكم الظالم المتعسف المنحرف عن الدين الحق .
    الوجه الثاني :
    إن الناس يلاقون من بني هاشم ، بصفتهم أفراداً في المجتمع المسلم ، انحرافات شخصية حادة، إلى حد تكون مضرة بالناس من مختلف المجتمعات ، فيتألمون منها ويضجون من سوئها .
    وحيث أن المهدي (ع) من بني هاشم ، فربما خيل للناس ، وخاصة هو يمارس كثرة القتل انه عازم على السير على تلك السيرة ....ريثما ينكشف عالمياً الفرق الكبير بين الأسلوبين والإيديولوجيتين .
    الوجه الثالث:
    إن الناس يلاقون من بني هاشم خلال العصر السابق على الظهور إعراضاً وإهمالاً متزايدين :
    فإن الناس يمرون خلال عصر الغيبة ، بمختلف أشكال المظالم والمشاكل فقد يخطر في أذهان عدد منهم أن يرجعوا إلى بني هاشم في حل هذه المشاكل بصفتهم ممن يتوسم فيهم الصلاح والإصلاح ... فلا يجدون منهم إلا إعراضاً وإهمالاً وتهاوناً ، نتيجة لتسامح بني هاشم وتقوقعهم ، وخوفهم ، وخوفهم من الظروف القاسية ، والتدخل في الأمور العامة .
    فيطبع ذلك في أذهان الناس انطباعاً سيئاً ، ويخلف هذا الموقف ظنهم بالهاشميين ... مع انهم قد يكونوا مضطرين إلى ترك العمل اضطراراً .
    ومن الصحيح أن المهدي (ع) من بني هاشم ، غير أن شيئاً من هذه الوجوه الثلاثة لا ينطبق عليه ... بعد أن جاء ليغير الحكم الظالم إلى الحكم العادل ، والسلوك المنحرف إلى السلوك الصالح ،ولا معنى للخوف والإضطرار إلى ترك المصلحة العامة في دولته .
    غير أن هذه المولقف سوف تتخذ في أول ظهور (راية الحق) وستتبدد الأوهام تدريجياً بمقدار اتضاح واتساع الإيديولوجية المهدوية عالمياً .
    القسم الثاني : من المبررات ،وهو المنطلق من الفهم الرمزي لبني هاشم وآل البيت المهدي (ع)... حيث يكون تعبيراً عن جانب الدين والمتدينين في العصر السابق على الظهور .
    وانطلاقاً من ذلك ، تكون المبررات إلى (لعن) راية الحق من قبل المنحرفين ... عديدة .
    المبرر الأول :ا
    لإتجاه المادي العام الذي يشجب الحل الديني للمشاكل البشرية .ومن الواضح أن الأطروحة المهدوية (راية الحق) ، مهما اختلفت عن الإتجاهات الدينية السابقة عليها ، فإنها ذات منطلق ديني بطبيعة الحال، من حيث أنها تعترف بوجود الخالق ، وتلتزم بشريعته ، ومعها ستكون مشمولة للشجب المادي .
    وسترتفع مبررات هذا المبرر المادي بالمفاهيم والدلائل التي يقيمها الإمام المهدي (ع) نفسه ،مضافاً إلى التطبيق المهدوي للأطروحة العادلة الكاملة التي تمثل أعلى شريعة إلهية وجدت بين البشر ... فيتضح ما تضمنه للبشر من سعادة ورفاه ، والفروق الأساسية الشاسعة بين الإتجاه الديني المهدوي ،والإتجاهات السابقة عليه .
    المبرر الثاني :
    سوء الظن بالمتدينين عموماً ، بغض النظر عن الوجود النظر بالدين .
    فإن هناك إتجاهاً عاماً في العالم اليوم ، موجوداً في مختلف الأديان والمذاهب يتضمن إساءة الظن بالأساليب والإتجاهات العامة التي يتخذها المتدينون ، وذلك باعتبار التجارب الكثيرة والمريرة التي عاناها الناس ممن ينتمون إلى الدين ،من حيث أن أكثرهم يستغل موقفه الديني في سبيل الربح الشخصي ، بل لو حتى لزم من ذلك الإضرار بالآخرين .لأن أمثال هؤلاء ينتمون إلى الدين اسمياً ولم يتشربوا بتعاليمه واقعياً ، فهم من المنحرفين الفاشلين في التمحيص الذين يمثلون جانب الظلم والجور في الأرض، مهما استطاعوا أن يغطوا قضيتهم بمختلف الأقنعة.
    وقد عانى المسيحيون من الوجود الكنسي الممثل لهذا الإتجاه المنحرف ، كما عانى المسلمون بمختلف مذاهبهم كما عانى المسلمون بمختلف مذاهبهم من نماذج اخرى سائرة على هذا الطريق ،ولا يخلو هذا الطريق من السائرين في مختلف الأديان .
    ومن هنا نشأت الفكرة عن كل ما يتبنى الإتجاه الديني .وحيث يكون المهدي ذا اتجاه ديني ، فهو مندرج في الشك العام ...غير ان هذا الشك سوف يتبخر بالتدرج ، بمقدار ما يفهمه العالم بالحس والوجدان من نفع النظام المهدوي للعالم وما يكفله له من السعادة والرفاه ،وما يبذله المهدي (ع) في سبيل الصالح العام من تضحيات ونكران ذات ،وما تؤكده الوقائع من الفوارق الشاسعة بين هذا الإتجاه الديني ،والإتجاهات السابقة عليه . المبرر الثالث:
    تشويه الفكرة المهدوية في العصر السابق على الظهور .
    فانها شوهت في الافكار المنحرفة عدة تشويهات حادة ، قد يؤدي بعضها إلى الحقد على المهدي (ع) حتى بعد ظهوره.
    والإتجاهات العامة لهذه التشويهات متعددة ، مادية وغير مادية .ولعل في الرجوع إلى هذه الموسوعة ما يساعد على رفع هذه التشويهات ،ولسنا الآن بصدد استعراضها جميعاً ،كل ما في الأمر أن ما يمكن أن يكون سبباً للحقد على المهدي حتى بعد ظهوره ، من هذه التشويهات ، هو ما يلي :
    التشويه الأول :ان السيف المهدوي شديد الفعالية قوي النشاط ... يقتل الناس بلا حساب.
    التشويه الثاني :أن الحكم المهدوي بصفته عادلاً ، سوف يكون حدياً وجدياً في تطبيق القانون وكبت الحرية الفردية ، إلى أكبر الحدود.
    التشويه الثالث: أن النظام المهدوي بصفته ذات أيدولوجية معينة ، سوف يمنع عن حرية الإعتقاد والتعبيرعن الرأي ، لغير الملتزمين بالأيدولوجية المهدوية الرسمية .
    التشويه الرابع : أن الفكرة المهدوية بصفتها ذات اتجاه ديني ، فهي تمنع عن الإستفادة من التطور المدني والتكتيكي الحديث ، لأن الإتجاه الديني عموماً يمنع من ذلك .
    ونحو ذلك من التشويهات ...
    والتشويه الأخير كاذب تماماً، لأن الإتجاه الديني عموماً يحبذ استعمال نتائج التطور المدني ،لا أنه يمنع عنه. وقد كان ولا زال المتدينون عموماً يستعملون هذه النتائج . بدون أن يروا أي تناف بين إتجاههم الديني وهذا الإستعمال ،او أن يعتقدوا أي تحريم ديني لذلك .
    وسنسمع في فصل آت ، المثيتات التاريخية الكافية ، لإستعمال المهدي (ع) نفسه لنتائج التطور المدني على أوسع نطاق في دولته ،مما يدل على مباركته لها وعدم ميله إلى المنع عنها .
    وأما التشويهات الثلاثة الأولى ، فلها أصولها الصحيحة ،وإنما التشويه كامن في المبالغة منها وإساءة الظن بنتائجها .
    ويكفينا الإلتفات إلى أمرين أساسين لدفع جانب التشويه في هذه الأمور الثلاثة :
    الأمر الأول: أنه بعد البرهنة على أن النظام المهدوي نظام عادل كامل ، انه يمثل الغرض الأساسي لخلق البشرية عموماً في الحكمة الإلهية ،كما سبق أن برهنا .وسيأتي في الكتاب الآتي من هذه الموسوعة مزيد من البرهان ،والإيضاح لهذه الفكرة ،وأنه لا يمكن أن يتضمن هذا النظام أي ظلم أو حيف فردي أو اجتماعي من أي جهة من الجهات .
    إذن ، فكل ما يتضمنه هذا النظام من فقرات ،من مفاهيم وقوانين ونظم هي ـ لا محالة ـ مطابقة للعدل الكامل الذي لا محيص للبشرية عنه وبالتالي لا يمكن للبشرية أن تعيش السعادة والرفاه والكمال تحت أي نظام أخر غيره.
    فالمبالغة في تلك الأفكار أو إساءة الظن بنتائجها ، مما لا معنى له ، بعد أن كانت مطابقة للعدل ،وإذا كان في التطرف بتطبيقها شيء من السوء أو الظلم فإنه سيقتصر منها في مجال التطبيق ، على ما هو أوفق بالعدل ، وأقرب إلى المصلحة لا محالة.
    الأمر الثاني : أنه بينما تسنح الفرصة للمرجفين والمشوهين ، للنشاط في الأيام الأولى من الظهور ، فإن هذه الفرصة لن تسنح لهم مرة أخرى ، بل سيقوم السيف باستئصالهم تمام، وسوف لن يبقى في العالم إلا المؤمنين بصدق المهدي (ع) وعدالة دعوته .
    ولا ينبغي أن يتوجه العتب إلى السيف المهدوي بكثرة القتل من حيث كونه مسؤولاً عن تطبيق العدل الذي يتوقف على هذه الكثرة كما عرفنا .بل ينبغي أن يتوجه العتب إلى الأفراد المنحرفين أنفسهم ، في انهم أصبحوا بسوء تصرفهم وممارستهم أشكالاً من الظلم ، بشكل يتنافى وجودهم بكل أقوالهم وأفعالهم مع المجتمع الفاضل والنظام العادل ، فاستحقوا القتل بالسيف المهدوي الصارم.
    هذا ، ولاينبغي أن ندخل في البراهين التفصيلية على الأصول الصحيحة لتلك (التشويهات) الثلاثة الأولى ، بعد كل الذي عرفناه فيما سبق من مثبتاتها التاريخية ، وما سوف يأتي في خضم البحث من مزيد القرائن عليها واحدة واحدة .
    القسم الثالث: من العواطف والمواقف السلبية التي توجد ضد المهدي (ع) :ما يقوم به بعض الجماعات من مواجهته بالسلاح.

    انتهى
    ومن اراد التكمله يراجع كتاب تاريخ مابعد الظهور للمرجع الشهيد الصدر الثاني قدس سره
    على قدر أهل العزم تأتي العزائم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    343

    افتراضي

    إن الناس يلاقون من بني هاشم خلال العصر السابق على الظهور إعراضاً وإهمالاً متزايدين :
    فإن الناس يمرون خلال عصر الغيبة ، بمختلف أشكال المظالم والمشاكل فقد يخطر في أذهان عدد منهم أن يرجعوا إلى بني هاشم في حل هذه المشاكل بصفتهم ممن يتوسم فيهم الصلاح والإصلاح ... فلا يجدون منهم إلا إعراضاً وإهمالاً وتهاوناً ، نتيجة لتسامح بني هاشم وتقوقعهم ، وخوفهم ، وخوفهم من الظروف القاسية ، والتدخل في الأمور العامة.....

    لماذا نمر مرور الكرام على مثل هذه الروايات الصادره عن اهل البيت عليهم السلام وهي ترسم لنا واقعا ان مانعيشه لهو قريب جدا والا باي حكم شرعي واخلاقي وانساني يمكن السكوت عن الاحتلال وعن كل تلك الجرائم التي تلحق بالطائفه الشيعيه وهتك للاعراض واسترخاص الدماء..... انا اعرف ان اثارة مثل هذا الموضوع لايليق للبعض ان يقراءه او يقف عنده وانا كذلك قد اعمل نفس الشيء ولكن الذي اثارني وجعلني اكتب هذا الموضوع هو ماوجدت من ذل وتفتيش وتدقيق بمطار بغداد الدولي لسيارتين الاولى كانت تضم انجال السيد سعيد الحكيم المرجع الديني والاخرى كانت تضم احد ممثلي المرجع السيستاني فقد منعوا حمايتهم من مصاحبتهم الى المطار باستثناء السائق فقط وبعد ان تم اخذ السلاح منه وكانت المسافه لهذه السيطره حتى المطار هي ثمانية كيلو متر وهي محفوفه بالمخاطر والارهابيين ولم يبدي الجماعه سوى الطاعه وعدم قول اي كلمه فاذا كان اعلى رجل بالعراق يتم التصرف معه وتجريد حمايته من اسلحتهم ومنعهم مرافقتهم الى المطار فهل هناك ذل اكثر من هذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وهل تسليم امور البلاد والعباد بيد هؤلاء
    على قدر أهل العزم تأتي العزائم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي

    الاخ قانون سلام عليكم
    كثير منا يحاول ان يطبق روايات الظهور على بعض الاحداث التي تجري وهو امر طبيعي لاننا نتشوق الى قرب ظهور الامام (عج)
    ومنها حادث اغتيال السيد الحكيم (رحمه الله) وبمقارنة بسيطة بين صفات الحسني والسيد الحكيم نرى مانراه فهل تنطبق هذه الصفات على السيد ام لا؟
    والمهم هو استعدانا سواءا انطبقت الحوادث اليومية التي تجري مع قرب عصر الظهور أم لا
    ان الاحباط الذي يجري للامة من خلال تصديقها بامور قدلاتكون هي التي نفتش عنها ، الامة يجب ان تعي مسؤولياتها بزمن الغيبة لان الانتظار لايعني أن نتوقف عن اداء مهماتنا العبادية نحو الامة لننتظر ان تنطبق هذه الرواية او تلك
    لان المهدي _ع_ينتظر كما ننتظر

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    إن الناس يلاقون من بني هاشم خلال العصر السابق على الظهور إعراضاً وإهمالاً متزايدين :
    بالمناسبه..يا حبذا لو تخبرنا عن روايه الغلام الهاشمي الذي ترفع له رايه ضلاله!..

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    343

    افتراضي

    اي غلام تعني والروايه تشير الى مجموع ولم تذكر شخص بعينه .. هي تحكي عن جو عام يصيب الامه وكانه سيحدث في زمن ما تصدي كثير من بني هاشم الى السياسه والقياده وسوف لن يحسنوا التصرف بامور الناس السياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه ولانعلم متى يكون ذلك العصر وانما اشارت الى انه سيكون في عصر الظهور وان كان يذهب البعض ان مانعيشه هو عصر الظهور وهذا لايمكن اثباته بسهوله وان جزم البعض انه عصر الظهور...
    على قدر أهل العزم تأتي العزائم

  6. #6
    ابن الكوفة Guest

    افتراضي

    اخي بليه زحمة انت صرخي لو لا ..... لاتفهمني غلط مجرد سؤال

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    343

    افتراضي

    ابن الكوفه هل السؤال لي؟

    وبالمناسبه لو تعرف لنا الصرخي قليلا حتى اعرف من هو حقيقة ...
    على قدر أهل العزم تأتي العزائم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني