النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    374

    افتراضي الأموال السعودية تتدفق على امراء الحرب.. اسلحة امريكية واسرائيلية الى الحلفاء في بيرو

    الأموال السعودية تتدفق على امراء الحرب.. اسلحة امريكية واسرائيلية الى الحلفاء في بيروت وعمليات تجنيد وخبراء تدريب وخلايا ارهابية



    القدس المحتلة – الوطن - تحدثت تقارير اسرائيلية عن ان اسلحة اسرائيلية وامريكية ما زالت تتدفق على لبنان، حيث تودع في مخازن ومستودعات تابعة لما اسمتهم التقارير بامراء الحرب في لبنان جنبلاط وجعجع والجميل والحريري. وقالت هذه التقارير ان طائرات نقل عسكرية من انواع مختلفة وسفنا حربية وطائرات نقل مدنية تقوم بنقل هذه الاسلحة منذ الايام الاولى للحرب، وتهبط في مناطق تابعة لحلفاء امريكا واسرائيل في الساحة اللبنانية، وكشفت التقارير عن قيادة مشتركة شكلها هؤلاء الحلفاء يقودها رئيس طاقم الخراصة الخاص لسمير جعجع، ومهمتها متابعة التطورات المتوقعة التي ستبدأ بعمليات تخريب واغتيال لاحداث الفوضى في الساحة اللبنانية، وجر حزب الله الى حرب طائفية خططت لها تل ابيب وامريكا منذ زمن.
    واكدت التقارير ان جعجع قام بزيارة سرية قصيرة الى تل ابيب في مروحية عسكرية امريكية عبر قبرص حيث التقى ضباط امن اسرائيليين واضافت التقارير ان حلفاء امريكا واسرائيل تلقوا اموالا باهظة من المملكة العربية السعودية وان الامير بندر بن سلطان رئيس مجلس الامن القومي في الرياض هو حلقة الوصل مع هؤلاء الحلفاء، والامير بندر تربطه علاقات وثيقة مع آل بوش وديك تشيني والمخابرات الامريكية، وهو يسعى لاخذ الدور السياسي الذي يقوم به الامير سعود الفيصل وزير الخارجية الحالي.
    وقالت صحيفة (المنار) ان دولا عربية رفضت ان تشارك في مخطط الفتنة بلبنان، وانها لم تصغ الى اغراءات واشنطن والرياض، وفي نفس الوقت حذرت من فشل هذا المخطط الذي سيدفع بلبنان الى المجهول، ولن تكون تداعيات تلك الفتنة مقتصرة على الساحة اللبنانية فقط.
    واشارت التقارير الاسرائيلية الى ان عمليات تجنيد يقوم بها جعجع وجنبلاط والحريري لتشكيل ميليشيات وتعزيز اخرى قائمة، اضافة الى محاولات من جانبهم لزج اعداد من عناصرهم داخل الجيش اللبناني ومن بينهم خلايا ارهابية تجسسية تعمل لصالح اجهزة الامن الاسرائيلية وافادت التقارير بان هناك خبراء امن وتدريب من فرنسا والولايات المتحدة واسرائيل بجنسيات اوروبية يقيمون في قصور حلفاء امريكا واسرائيل في العاصمة اللبنانية. وتوقعت التقارير ان يقوم تحالف جنبلاط والحريري وجعجع بتنفيذ عمليات اغتيال في الساحة اللبنانية، لضرب الاستقرار وتوجيه اصابع الاتهام الى حزب الله، وان هذه الاغتيالات لن تقتصر على تيار دون آخر بهدف التمويه والتغطية، وكشف التقرير عن ان اجهزة الامن الاسرائيلية طلبت من عملائها في بيروت بارسال خلايا تجسس الى الجنوب لملاحقة عناصر حزب الله، ونقل معلومات استخبارية عن الحزب الى اسرائيل.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,113

    افتراضي

    [align=center]جريدة اردنية تؤكد ان مروان حمادة ابلغ اسرائيل بمكان وجود حسن نصرالله[/align]

    عرب تايمز : اكدت جريدة الانباط الاردنية اليومية ان مروان حمادة هو الذي اتصل باسرائيل واخبرها بمكان وجود حسن نصرالله الامر الذي دفع اسرائيل وخلال اقل من عشرة دقائق بارسال 18 طائرة لردم مربع سكني في الضاحية الجنوبية قبل وقف اطلاق النار بساعات

    الخبر نشر في الجريدة الاردنية على الرابط التاليhttp://www.alanbat.net/News/ViewMainNews.asp?NID=155252&SID=10





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,113

    افتراضي

    [align=center]شريط الفديو الفضيحة لثكنة مرجعيون وجنود وزير الداخلية فتفت صديق سعد الحريري[/align]

    عرب تايمز : انقر على الرابط لمشاهدة شرطة وزير الداخلية اللبناني احمد فتفت وصديق سعد الحريري وهم يناضلون في ثكنة مرجعيونhttp://www.cnn.com/2006/WORLD/meast/08/17/mideast.main/index.html





  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,113

    افتراضي

    [align=center]مروان حمادة ابلغ أسرائيل بمكان وجود نصر الله[/align]

    [align=center][/align]

    عرب تايمز :كشفت مصادر إسرائيلية رسمية مقربة من وزير القضاء حاييم رامون عن أن الحكومة الإسرائيلية تلقت رسالة من وزير الاتصالات مروان حمادة ، بواسطة السفير الأميركي في بيروت فيلتمان ، تفيد بوجود الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في ' الضاحية الجنوبية ' لبيروت بشكل استثنائي

    وجاء في الرسالة وهي وثيقة ذات صفة دبلوماسية صادرة عن إحدى البعثات الأوربية في تل أبيب تؤكد واقعة حصولها أن حسن نصر الله موجود الآن (حوالي الثانية والنصف ظهرا بتوقيت شرق المتوسط) في حي الرويس في الضاحية الجنوبية). كما جاء فيها أن 'حسن نصر الله أعطى أوامره للعشرات من قناصي الدبابات، والمئات من وحدات النخبة في الحزب، الذين لم يسبق لهم أن شاركوا في المعارك سابقا، التوجه هذه الليلة إلى الخطوط الأمامية في الجنوب للاشتباك مع القوات الإسرائيلية بعد توقف العمليات الحربية في الثامنة من صباح الغد كما هو مقرر

    وجاء فيها أيضا 'إن حسن نصر الله خدعنا جميعا ، ففي الوقت الذي تحدث فيه عن أن مقاتليه لن يعيقوا انتشار الجيش في الجنوب، أبلغ الحكومة بأن ما يفهمه من وقف العمليات الحربية هو عدم تبادل إطلاق النار عبر الحدود فقط (غارات جوية إسرائيلية على لبنان و قصف صاروخي على إسرائيل) ، وما عدا ذلك فإن المقاومة غير معنية به طالما بقي جندي واحد على الأراضي اللبنانية' وطبقا لمصادر رامون فإن الأوامر أعطيت على الفور لسلاح الجو الإسرائيلي بشن هجوم جوي 'صاعق' (بعد عشر دقائق من وصول الرسالة) على المنطقة التي أشارت إليها رسالة الوزير حمادة، حيث ضربت بثمانية وثلاثين صاروخا وهى الهجمة التى هزت من قوتها لبنان من أوله إلى اخره من شدة الإنفجارات التى حدثت حسب ما قاله عنها مراسل الجزيرة غسان بن جدو

    وعلم أن ثماني عشرة قاذفة شاركت في الهجوم ونفذت عشرين غارة في غضون دقيقتين فقط. وكشفت هذه المصادر عن أن الصواريخ التي استخدمت هي من النوع الخارق للأنفاق التي لم تستخدم من قبل، والتي كانت تلقتها إسرائيل من الولايات المتحدة هذا الأسبوع عبر المطارات البريطانية. ووصفت المصادر الغارة بأنها 'الأعنف من نوعها منذ تدمير مدينة درسدن الألمانية في الحرب العالمية الثانية، حيث بلغ الوزن الصناعي للمتفجرات حوالي واحد وثلاثين طنا مسحت أربع بنايات عن وجه الأرض تماما وهو ما يوازي في قوته الانفجارية 'آخذا بعين الاعتبار صغر المساحة المستهدفة' القنبلة النووية التي ألقيت على مدينة هيروشيما'. وثمة معلومات لم يتم التثبت منها حتى الآن تفيد بأن المتفجرات التي استخدمت هي من نوع اليورانيوم المستنفذ

    وقد وصف مراسلو القنوات الأجنبية ما خلفته الغارة بأنه 'شبيه تماما بأن تسحق قطعة بسكويت بمطرقة حديدية'! وأشارت المعلومات اللاحقة إلى أن حوالي خمسين مدنيا راحوا ضحية الغارة، بينهم عشرون طفلا على الأقل، وأن أكثر من ثلاثين منهم سيكون من شبه المستحيل سحبهم من تحت الدمار، بافتراض وجود جثث ، إذ يعتقد بأنها ذابت تماما نتيجة الحرارة الناجمة عن شدة الانفجار والتي قدرتها المصادر الإسرائيلية بأكثر من ألفي درجة مئوية لحظة القصف الذى زلرزل لبنان كله قبل يوم من وقف إطلاق النار.وقد صدر وقتها بيان رسمي صادر عن حزب الله ينفى وجود أمينه العام ، أو أي من قيادييه ، في المكان الذي تعرض للغارات

    وكان الطيران الإسرائيلي قد نفذ محاولة أخرى لاغتيال حسن نصر الله أوائل أيام الحرب ، حيث ألقى 23 طنا من القنابل على حي ' برج البراجنة ' في الضاحية الجنوبية . وقد ادعى الإسرائيليون في حينه أنهم تمكنوا من اغتياله مع بعض معاونيه ، إلا أن حديثه مع مراسل الجزيرة غسان بن جدو، والذي بث بعد بضع ساعات على الغارة، أصاب قادة الحكومة الإسرائيلية بالإحباط ومن المعروف أن وزير الإتصالات مروان حمادة من أم يهودية وهو ممثل عن حزب وليد جنبلاط الزعيم اللبنانى الدرزى المعادى لحزب الله





  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,113

    افتراضي

    [align=center]صحفي لبناني بارز يدعو الى التحقيق مع وزير الداخلية لتستره على فضيحة وجريمة ثكنة مرجعيون[/align]

    [align=center][/align]







    فتفت الى التحقيق



    جوزف سماحة
    عن جريدة الاخبار اللبنانية

    إسرائيل دولة. أمّا لبنان...


    ولأنها دولة فإنها تعيش «فحص ضمير». لا يتناول هذا الفحص الجرائم التي ارتكبها الجيش ولكنه يطال أوجه القصور كلها. ما من عنوان إلاّ هو موضوع على طاولة التشريح. وقبل مداواة «العثرات» التي ظهرت في الشهر الأخير بدأ التفكير في كيفية الإعداد للحروب المقبلة. هكذا تفعل الدول.
    التحقيقات القضائية مع كبار المسؤولين تكاد تصبح الرياضة الوطنية المفضلة في إسرائيل. وإذا كانت اتهامات الفساد والتحرش الجنسي غير متصلة بالحرب الأخيرة مباشرة فإن صندوق «باندورا» لا بدّ أن يفتح. ثلثا الإسرائيليين يطالبون بلجنة تحقيق قضائية تصدر أحكاماً. والهجوم على عمير بيرتس عنيف لأنه كلّف مستشاره رئيس الأركان الأسبق أمنون شاحاك التقصّي. والخوف هناك، كل الخوف، أن ينجح «المستوى السياسي» في تحويل الجيش إلى «كبش فداء» أو أن يصار الى تضييع المسؤولية.
    بدأت ورشة النقاش في إسرائيل قبل أن تهدأ المدافع. والأرجح أن دويّ السجالات والتحقيقات، على المستويات كلها، وفي المواضيع كلها، سيصمّ الآذان. إن هذا هو ما يجري في دولة إسرائيل. أما في لبنان...
    في لبنان هناك «حرب نقاشات» لا «نقاشات للحرب». وفي لبنان، أيضاً، يكاد الابتذال أن يكون سيّد بعض المواقف. يعيد سياسيون الزلزال وارتداداته الى أسر الجنديين ويريدون لهذه الشجرة أن تحجب الغابة. يفعلون ذلك لأهداف سياسوية ضيقة، ولكنهم يفعلونه لأنه على مقاسهم، ولأن بصيرتهم لا تصل الى الأبعد، ولأن الذهاب نحو الصورة الأشمل يكشف موقعهم في المواجهة الدائرة. إذا كانت القصة قصةأسر جنديين فالمقاومة مخطئة وهم على صواب. أما إذا كانت القصة حلقة في سلسلة العدوان الأميركي ــ الإسرائيلي على المنطقة فالمقاومة دافعت عن الوطن وهم مقصّرون. يبدو، أحياناً، أن بعض سياسيينا يرتضي تهمة السذاجة كي يصدّ عن نفسه تهمة التواطؤ!
    إن أطروحات القادة المركزيين للأكثرية تصب كلها في هذه الكلمة السحرية: الدولة. يعيشون جوعاً الى الدولة مع أن بينهم من يتناقض «جينياً» مع فكرة الدولة. إذا كانوا جديين في ذلك فإن من أبسط واجباتهم التمثل بالعدو الإسرائيلي. وإذا كان من قضية يمكن استلهام النموذج الإسرائيلي فيها، لجهة التحقيقات، فهي قضية الحادثة المخجلة في ثكنة مرجعيون.
    هناك فضيحة وهناك وثيقة. شهدنا دبابات الاحتلال داخلة. شهدنا العميد عدنان داود يتسامر مع الضابط الإسرائيلي. شهدنا حسن الضيافة وأكواب الشاي. شهدنا العلم الأبيض على الثكنة. شهدنا تقديم بطاقات التعريف عند المغادرة. شهدنا السلاح المتخلى عنه. وأخيراً، شهدنا صور القصف للقافلة الحاصلة على ضمانات. إلا أن ما تقدم ليس كل شيء. قرأنا لوزير الداخلية بالوكالة أحمد فتفت (أ ف ب) عن اتصالات شملت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس والمسؤولين الفرنسيين على أعلى مستوى. وقرأنا أن «انطباعنا الأول أنهم ــ الإسرائيليين ــ ربما أرادوا أن يستعملوا ثكنة مرجعيون نوعاً من الدرع البشرية». وقرأنا، للوزير أيضاً، أن الإسرائيليين لم يلجأوا الى الثكنة بل احتلوها وأن الأجدى تجنّب «عملية انتحارية لأنها ستقضي عليها وعلى المدنيين المحيطين» لذلك اتخذوا قرار الإخلاء... وقرأنا أخيراً عن استدعاء العميد داود وتوقيفه فوراً وتكليف المفتشية العامة لقوى الأمن الداخلي التحقيق معه... وجاء في البيان الذي أصدره المكتب الإعلامي لفتفت أن القرار اتخذ بعد عرض «مشاهد عن دخول عناصر من جيش العدو الإسرائيلي الى ثكنة مرجعيون» والمستفاد من ذلك أن الشاي أزعج الوزير أكثر من الاحتلال!
    القضية في منتهى الغموض والرواية الإسرائيلية عنها تتحدث عن لجوء تحوّل الى احتلال بسبب «سوء التصرف» الميداني والسياسي. إن غموض هذه القضية لا يلغي أنها محرجة ومذلة. لذا وجب التحقيق.
    إذا أردنا أن نستفيد من إسرائيل الدولة فعلينا ألاّ نلقي المسؤولية على «المستوى العسكري» وحده لتبرئة «المستوى السياسي»، وعلينا أن نعيّن لجنة تحقيق لا تكون تابعة إدارياً للوزير المعني. علينا، أكثر من ذلك، أن نطالب الوزير أحمد فتفت شخصياً بأن يضع نفسه في تصرف أي لجنة يصار الى تشكيلها. ولعله مناسب، في هذا المجال، تذكير الوزير فتفت بأنه وزير بالوكالة. سلفه حسن السبع وضع استقالته بتصرف رئيس الحكومة بعد حادثة الأشرفية. والحادثة، على خطورتها، أقل أهمية من حادثة مرجعيون التي بدأت فضيحة وانتهت مجزرة.
    قد يقول قائل إن الموضوع ثانوي وهو تفصيل في هذه الحرب. الجواب القاطع هو كلا. نحن أمام قضية جوهرية، وأمام عنوان يندفع الى مقدمة الاهتمامات بسبب طبيعة الحوار السياسي في لبنان. كيف؟
    يقال لنا إن هناك من يرفض العودة الى ما قبل 12 تموز، ولا مجال، بعد الآن، في معرض الدفاع عن لبنان، لازدواجية بين الدولة والمقاومة لذا على الثانية الاندراج في الأولى. نحن شهدنا في الجنوب نموذجين عن الدفاع عن لبنان: ثكنة مرجعيون وكل ما عداها. والثكنة يمكن أن تكون اختصاراً لنموذج في «الاستراتيجية الدفاعية»: نسلّم أسلحتنا، نستنجد بجاك شيراك (بواسطة جوني عبدو؟) ورايس والأمم المتحدة، نتعرض للاحتلال، ثم نقتل تحت القصف ونحن مغادرون. هل هذه هي الدولة التي يراد لنا الاطمئنان إليها؟ هل دولة ما قبل 12 تموز هي التي نستودع فيها قوة المقاومة؟ هل يمكن الإيحاء بأننا عازمون على بناء دولة ما بعد 12 تموز من دون إيصال التحقيق حتى نهايته؟
    نعم، لا عودة الى ما قبل 12 تموز. لكن هاتوا دولة قبل أن تطالبوا بالمقاومة. إذا استذكر أحمد فتفت ماضيه فسيعرف المقصود بـ«الدولة»، فهو رجل لم يعرف، حتى الآن، كيف يخون ذاكرته تماماً





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني