 |
-
لمحامي الشيطان في المحكمة الجنائية العليا : لا تدعونا نفكر بالانتقام !!! - وداد فاخر
لمحامي الشيطان في المحكمة الجنائية العليا : لا تدعونا نفكر بالانتقام !!! - وداد فاخر
[24-08-2006]
وداد فاخر *
ما يجري من مماحكات وتلاسن مع المشتكين من ضحايا جرائم النظام الدكتاتوري الفاشي العفلقي من قبل محامو الشيطان الذين يترأسهم خليل الدليمي يثير عامة الناس من الشرفاء العراقيين الذين يرون في موقف المحامين تجاوزا على مشاعر ملايين العراقيين الذين كانوا ينتظرون إشاعة العدل من خلال محاكمة سريعة وعادلة لمقترفي جرائم حلبچة والأنفال الذين أشاعوا ثقافة الموت ونفي الآخر أيام تسلطهم على رقاب الشعب العراقي .
وما أثار الناس أكثر المحامي المكلف عن طاهر توفيق العاني الذي يقوم بحركات مسرحية مملة ويتجاوز على المشتكين من الضحايا الذين يقاسون للآن من أمراض وآلام سببتها إصابتهم بالمواد الكيماوية التي ضربهم بها النظام العفلقي ، ووصل به الحد أن استهزيء بإحدى المشتكيات وسخر منها مقهقها هو وبقية الشلة من السفلة من المحامين، وداخل قاعة المحكمة وأمام الكاميرات دون أن يتم ردعه من قبل رئيس المحكمة لتجاوزه على مشتكية وأمام أعين القضاء وتحت سلطته ، عندما ادعى إن ما اشتمته المشتكية لم تكن رائحة الغازات الكيماوية السامة بل رائحة الثوم الموجود داخل منزلها . هل في هذا القول من كلام المشتكية ما يضحك سيدي القاضي الجليل؟؟؟!!!!!! . السؤال موجه أيضا لمجلس القضاء الأعلى مع التقدير(! ) .
كذلك عاد احد المجرمين وهو صابر الدوري يردد عبارات تمس بالحركة التحررية الكوردية مثل ( الطابور الخامس ، والمتمردين ، والخونة ) ، دون أن يجابه برد من المحكمة الموقرة التي يجب أن تدافع عن عموم الشعب العراقي ولا تترك أية فرصة للقتلة والمجرمين ومحاموهم بالاعتداء بأية كلمات نابية أو مثيرة للمشاعر الوطنية ضد أي طرف من الأطراف الوطنية التي قدمت آلاف الضحايا من اجل وصول العراق للحالة التي نراها اليوم من وقوف المجرمين في قفص الاتهام أمام العدالة العراقية .
كذلك انصياع رئيس المحكمة لمطالب المحامين بتأجيل المحكمة لمدة ثلاثة أسابيع ، وهي فترة طويلة جدا وتساهم في تمييع القضية وتخفيف تأثيرها على الرأي العام العربي والدولي الذي لا زال لا يعرف ، أو يتجاهل متعمدا الكثير عن جرائم القتلة الفاشيين ، بسبب عدم المواصلة وترك مسافة زمنية طويلة بين المحاكمات .
وأخيرا نتمنى على رئيس المحكمة الجنائية الأستاذ عبد الله علي العلوش العامري ، والمدعي العام بالنيابة للمحكمة الأستاذ منقذ تكليف الفرعون أن لا يفسحا المجال مطلقا للمجرمين الذين اقترفوا جرائم الابادة البشرية ومحاموهم بالتجاوز على هيبة المحكمة التي تمثل هيبة الشعب العراقي ، وعدم السماح لهم بمناكفة المشتكين والشهود ، أو التجاوز عليهم بالكلمات والعبارات الغير لائقة ، ومنعهم من شتم ، أو نبز الأطراف الوطنية التي يتشكل منها النسيج الوطني العراقي بألفاظ غير لائقة أو مسيئة لهم ، مع الإسراع بإجراءات المحاكمة كي تتبين العدالة بصورتها الصحيحة لعامة الناس . لأن في ترك المجرمين ومحاموهم التجاوز بهذه الصورة على المشتكين من الضحايا ، وتمييع المحاكمة بشكلها الروتيني الجاري يترك الفرصة كبيرة لآل الضحايا ، وكل المتضررين من جرائم العفالقة من أبناء الشعب العراقي بالانتقام الشخصي من القتلة والمجرمين بسبب من تقاعس القضاء وتهاونه مع القتلة ومحامو الشيطان ممن يدافع عن الباطل بقوة الدولارات الأمريكية ، وهذا مما يشيع الفوضى ويساهم في غياب قوة القانون الذي يجب أن تتمسك به الدولة الديمقراطية .
* شروكي من بقايا القرامطة وحفدة ثورة الزنج
http://www.sotaliraq.com/articles-ir...s.php?id=36516
-
نعم بالفعل يا أخي العزيز لقد أزعجني كثيرا سخرية محامون الشياطين (القذرين) على ضحايا النظام الصدامي الوحشي
وأزعجني أكثر مرور ذلك الموقف مرور الكرام من القاضي والادعاء العام.
وهنا أدعو القاضي أن يشمل هاؤلاء المحامين الأنذال الحقراء(بل هم أحقر من الحقارة نفسها!) في حكم الاعدام ... ليعدموا مع سيدهم الشيطان الكبير صدام
الا لعنة الله على الظالمين.
[align=center]  [/align]
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shad_kurdistan
ماذا تعني هذه الجملة ؟
تموتُ النّفوسُ بأوصابها *** ولم تدرِ عوّادها ما بها
وما أنصفتْ مُهجة ٌ تشتكي *** أذاها إلى غير ِ أحبابها
-
شروكي من الشرق والباقي معلوم
ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب
-
المتهمون السبعة في قضية الانفال
[18:13 , 19 Aug 2006]
pna- وكالات - يمثل الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين وستة من اعوانه الاثنين المقبل امام المحكمة في قضية الانفال التي ذهب ضحيتها نحو مئة وثمانين الف كردي.
والمتهمون هم:
- صدام حسين: رئيس جمهورية العراق بين عامي 1979 و 2003 ومتهم باصدار الاوامر لشن حملة الانفال والمسؤول الرئيسي عن "الابادة".
- علي حسن المجيد: الشهير بالقاب عدة خصوصا "جزار كردستان"و"علي الكيماوي" وهو متهم بقصف مدينة حلبجة الكردية باسلحة كيميائية عام 1988. تولى المجيد قيادة المنطقة العسكرية الشمالية واوكلت اليه مهمة تنفيذ اوامر ابن عمه صدام.
- صابر عبد العزيز الدوري: عضو القيادة القطرية في حزب البعث العربي الاشتراكي المنحل ومدير الاستخبارات العسكرية، وهم منصب مهم ابان فترة حكم صدام حسين. ويتهم الدوري بانه احد ابرز المحرضين على حملة الانفال واحد منفذيها الرئيسيين.
- طاهر توفيق العاني: عضو القيادة القطرية في الحزب ووزير صناعة سابق. تولى منصب محافظ الموصل خلال حملة الانفال.
- سلطان هاشم احمد الطائي: وزير الدفاع السابق وقائد حملة الانفال ميدانيا. كان يتلقى الاوامر مباشرة من علي الكيماوي.
- حسين رشيد التكريتي: عضو القيادة العامة للقوات المسلحة ومن المقربين من صدام ويتهم بالمشاركة في الحملة.
- فرحان مطلك الجبوري: مدير الاستخبارات العسكرية في المناطق الشرقية ويتهم بالمشاركة في الحملة.
ويشتبه بمسؤولية صدام حسين عن حملة الانفال التي ادت بين مطلع العام 1988 واواخره الى مقتل نحو مئة الف من الاكراد وتهجير الالاف من مناطق سكنهم.
-
المحامون في قاعة المحكمة وقضية الانفال - ديار الهرمزي
[28-08-2006]
المحامون في قاعة المحكمة وقضية الانفال . الخير في هذه الطائفة قليل ، لانهم يسعون باطلهم بالحيل القانونية ، ويفترون على القانون ، وأساس المرافعات عند اغلبهم الحيل والمشاغبات ، وبسببهم فقدت المحكمة مصداقيتها وهيبتها ، وسبب غلبة الفساد فيهم أنهم يجدون آذاناً تسمع ، انهم عباقرة في خلق وضع متوتر في قاعة المحكمة ، انهم من المشاهير في فن الكذب ، ولايسمعون ممن يقضي في مماحكاتهم إلا ثناء على أشدهم لدداً وأدقهم احتيالا . هؤلاء المحامون يطرحون أسئلة عسكرية على الشهود ، وكأنما الشهود مختصين في امور عسكرية ، هؤلاء الشهود هم من القرى ومن المجتمع الفلاحي الذين حرموا من نعمت القراءة والكتابة من قبل الحكومات العراقية ، ولا زالت كثير من هذه القرى لم تصلها مدارس ، فكيف يكلمون او يسألون هؤلاء البسطاء عن اسماء الطائرات واعدادها ؟ وهل من المعقول من الانسان يواجه الموت بالغازات السامة يجلس يحسب اعداد الطائرات المقاتلة ام يهرب بأسرع ما يمكن لانقاذ حياته وحياة اطفاله ؟ هؤلاء المحامون يبحثون عن حيلة شرعية لانقاذ صدام ! . نسأل الله العافية مما يظنون . إني ارجوا لهذا أن يصلح حال هؤلاء المحامين متى صلحت طرق المرافعات القانونية ، وعول القضاء على احترام الصدق ، واجتهدوا في الوصول الى الحق والعدل لا في التوفيق بين لفظ ولفظ . وعلى كل حال لابد من وضع نظام لهم تحدد فيه شرائط قبولهم ، وما يجب عليهم في تأدية اعمالهم ، تأديبهم اذا أخلوا بما يجب . وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ديار الهرمزي
-
الى أنظار المحكمة الجنائية العراقية المختصة ... مع التحية ! - كوردة أمين
[12-09-2006]
الى أنظار المحكمة الجنائية العراقية المختصة ... مع التحية !
حول دقة الترجمة في قضية الأنفال... وأشياء أخرى !
كوردة أمين
خلال متابعتي لجلسات المحاكمة في قضية الأنفال ومنذ اليوم الأول لها , لاحظت مثل غيري بعض الضعف في الترجمة من الكوردية الى العربية وبالعكس , ولا أقصد هنا قطعا الانتقاص من حرص المترجمين أو التقليل من جهودهم الكبيرة , وخاصة والقضية هذه خطيرة جدا ومحل اهتمام ومتابعة العديد من الناس في كوردستان وعموم العراق وفي جميع أنحاء العالم , حيث يتم نقلها مباشرة عبر العديد من الفضائيات .
وبما إن المدعين الكورد من ضحايا الأنفال لا يستطيعون تقديم إفاداتهم وشكاواهم باللغة العربية فمن الطبيعي أن يكون للترجمة الدور الأهم في توصيل صوتهم الى المحكمة والى المهتمين والمتابعين لسير المحاكمة .
ولهذا السبب فأن أي سهو أو إغفال من المترجم لأبسط كلمة يتفوه بها المدعي قد يساء فهمها من القاضي ومن هيئة المحكمة , فتؤدي الى توجيه سير العدالة باتجاه مغاير , وبالتالي الى فقدان الحقيقة وضياع الحقوق .
في الجلسة الرابعة للمحكمة الجنائية العراقية المختصة بالنظر في قضية الأنفال والمنعقدة يوم 11 سبتمبر 2006, وعندما كانت المحكمة الموقرة تستمع الى افادة المشتكي الثاني السيد أحمد عبدالله , وهو رجل مسن تجاوز الثمانين من العمر ومن قرية داربه روله , وجه اليه محامي الدفاع عن صدام المدعو ودود فوزي الونداوي سؤالا جاء فيه :
هل قدم المدعي شكوى حين وقوع الحادثة ؟ ويقصد حادثة حرق القرية بما فيها دار المدعي , ومصادرة ماشيته , ومن ثم إلقاء القبض عليه مع مجموعة من أهالي القرية وايداعهم المعتقل واعدام عدد منهم .
فكان جواب المدعي بالنفي .
ثم كرر المحامي السؤال ولكن هذه المرة كان : هل إن المدعي قدم شكوى في هذه القضية المرفوعة الآن أمام هذه المحكمة ؟
ولكن الترجمة جاءت بنفس صيغة السؤال في المرة الاولى : هل أن المدعي قدم شكوى حين وقوع الحادثة ؟
ومن الطبيعي أن يكون جواب الرجل بالنفي أيضا !
وهذا ما كان ينتظره المحامي !
فبدأ فورا بالاعتراض والتشكيك في أقوال المدعي مستندا الى إن الدعوى الجزائية لا تحرك إلا بشكوى , وأخذ يتساءل عن من الذي دون إفادة المدعي اذا لم يكن قد قدم شكوى في هذه القضية المرفوعة للنظر ! وحاول أن يوحي بأن هناك من قام بكتابة الشكوى باللغة العربية وجعل المدعي يوقع عليها , وقام بتلقينه بما يقوله أمام القاضي .
لقد استغل محامي الطاغية , وكعادته في كل مرة , هذا الخطأ في الترجمة لصالح موكله خير استغلال , وحاول تضليل العدالة , وزعم بأن هناك جهة ما تقف وراء هذا العمل المفبرك , وأشار باتهامه الى مركزالانفال المختص برعاية ضحايا هذه الجريمة .
وقد حصل نتيجة ذلك نقاش طويل بين المحامي المذكور من جهة وبين السيد رئيس المحكمة والسيد المدعي العام من جهة آخرى , إستغرق زمنا ليس بالقليل , وهذا كله على حساب حقوق ومصالح الضحايا والمشتكين ووقت المحكمة الثمين .
والغريب أن هذا المحامي المشاغب , الذي يصر على تسمية سيده الذي يجلس ذليلا في قفص الاتهام بالسيد الرئيس , يدعي أنه يعرف اللغة الكوردية , وكان في الجلسات السابقة يعترض على ترجمة المترجمين ويتهمهم بالتواطئ مع المشتكين وبتلقينهم بما يقولون , بحجة معرفته وفهمه للغة الكوردية , ولكنه في هذه المرة لم يحتج على السهو الذي وقع في ترجمة صياغة السؤال , ويبدو أن المحامي المسكين قد نسي فجأة وبقدرة قادر اللغة الكوردية !!
ولا أدري كيف لم ينتبه أحد من السادة المحامين الكورد عن المشتكين لهذه الواقعة بالرغم من إلمامهم الجيد باللغة العربية , حيث كان بامكانهم معالجة الموقف بالطلب من المحكمة باعادة السؤال على المشتكي بترجمته الصحيحة منعا ً لأي إشكال .
ويبدو أن الوثيقة الرسمية التي أبرزها السيد المدعي العام والتي تثبت بشكل دامغ صحة ما ذهب اليه المشتكي , وتدين قيام القوات الحكومية الصدامية بجريمتها النكراء بحرق القرية واعتقال هؤلاء القرويين وبضمنهم المشتكي , قد دوخت المحامي السبع دوخات , وجعلته يتخبط شمالا ويمينا , ويحاول تصيد الأخطاء هنا وهناك .
لذلك نؤكد على ضرورة الاهتمام بالترجمة وتوخي الدقة عند إجرائها لكي لا تتكرر مثل هذه الحالات التي من الممكن أن تؤثر على سير العدالة , ولقطع الطريق على محامي المتهمين وإفشال خططهم في محاولة التمسك بأية قشة من شأنها إنقاذ موكليهم من المصير المحتوم الذي ينتظرهم .
وبمناسبة الحديث عن الجلسة الرابعة لمحكمة الأنفال , هناك سؤال يلح علي ّ , وأطمع بتوجيهه الى السيد رئيس المحكمة الموقرة , أرجو أن يتسع صدره لسماعه , كما يتسع لأقوال وخطب المتهمين , وخاصة صدام وعلي حسن المجيد .
عندما كان صدام حسين يلقي علينا خطبة عصماء عن وطنيته وبطولاته , وعن العلم العراقي وما يمثله للعراقيين , هاجم صدام السيد مسعود البارزاني لرفضه رفع هذا العلم في كوردستان , وقال إنه لم يصنع هذا العلم بنفسه بل ورثه عمن سبقه , وإنه أضاف عليه فقط كلمة ( الله أكبر ) , وإن هذه ( الكلمة ) لا يحق للسيد البارزاني أن يرفعها من العلم .
عندئذ علقت يا سيادة القاضي بقولك : ولن يستطيع أحد أن يرفعها !
ثم انقطع الصوت ولم نسمع ما دار بينكما من حديث ...
فهل كنت جادا ًياسيادة رئيس المحكمة في قولك هذا , أم قلتها مازحا , ربما لتلطيف الجو المتوتر الذي كنا نعيشه عند متابعة المحاكمة ؟
لا نحسبك كنت مازحا .... فقد عهدنا فيك الرصانة والجدية طيلة الجلسات السابقة , ولم نجدك مبتسما سوى مرة واحدة وهي عندما ألقى محامي الدفاع بديع عارف عزت طرفته الشهيرة حول رائحة الثوم وهو يسخر من المرأة الكوردية البسيطة , ضحية جريمة صدام الذي خط بيده كلمة ( الله أكبر ) على هذا العلم !.
أما اذا كنت جادا ً يا سيدي , وتعني فعلا ما قلت , فلم إذا ً بقاء صدام وأعوانه في قفص الإتهام , وهم الذين يحملون كل هذا الورع والإيمان والتقوى وحب الوطن في قلوبهم ... ؟!
-
المحكمة تنذر المحامي بديع عارف لاساءة التصرف
11:40 2006.09.19
:PUKmedia
في الجلسة التاسعة لمحاكمة الدكتاتور العراقي المخلوع صدام حسين وستة من أركان نظامه, دعا المحامي بديع عارف أحد وكلاء الدفاع رئاسة المحكمة الى إحالة المدعي العام الى المحاكمة بزعم لتقديم شاهد زور حسب قوله. ومن جانبها رفضت المحكمة الإستماع الى طلبه.
أما رئيس هيئة الإدعاء العام جعفر الموسوي فقد طالب المحكمة بإتخاذ الإجراءات القانونية الأصولية بحق المحامي المذكور لأنه تجاوز وتهجم على هيئة الإدعاء العام ومخالفته لاصول وقواعد المحاماة.
هذا ووجه القاضي عبدالله العامري رئيس المحكمة انذاراً نهائياً الى المحامي بديع عارف وفي حال تكراره ذلك ستتخذ المحكمة الإجراءات القانونية لكل من يسيء الى جلسات المحاكمة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |