 |
-
هذا ماجري بالديوانيه
ميليشيا الصدر أعدمت عدداً من الجنود بعد أسرهم
(صوت العراق) - 29-08-2006 | ارسل هذا الموضوع لصديق
73 قتيلا في اشتباكات بين القوات العراقية و«جيش المهدي» وميليشيا الصدر أعدمت عدداً من الجنود بعد أسرهم في الديوانية
بغداد - من عصام فاهم: بينما ظل مركز الثقل الاساس للعمليات العسكرية واعمال العنف يتركز في مناطق غرب العراق طيلة السنوات الثلاثة الماضية، الا انه بدأ أخيرا يتجه الى الجنوب خصوصا مناطق الفرات الاوسط والجنوب حيث الغالبية الشيعية، ما يؤشر الى ان المعركة المقبلة ستكون جنوبا، وليس كما هو معتاد في المناطق التي يقطنها العرب السنة.
وامتدت موجة اعمال العنف والهجمات المسلحة من بغداد في اتجاه مدن الفرات الاوسط التي كانت حتى وقت قريب آمنة نسبياً، وبدا ان كرة الثلج المتدحرجة نحو الجنوب تكبر سريعاً، اذ خلفت اشتباكات بين الجيش و«جيش المهدي» التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر في الديوانية جنوب بغداد أكثر من 50 مسلحا و23 جـــــنديا وجرح العـــــشرات وفق مصادر مسؤولة، بينما اغلقت السلطات المحلية في محافظة المثنى مداخل المديــــنة وخارجها.
واندلعت الاشتباكات في الديوانية في وقت متقدم أول من أمس، أثناء تنفيذ القوات العراقية حملات دهم في ثلاث ضواحي هي: الحي العسكري (شمال الديوانية) وحي النهضة والحي الجمهوري (شمال غرب)، استهدفت العناصر المسلحة ومصادرة أسلحة. وسقط خلال المواجهات المستمرة، التي يستخدم فيها «جيش المهدي» قذائف صاروخية والأسلحة الأوتوماتيكية، أكثر من 70 قتيلاً، بينهم 23 جندياً.
وقال نقيب في الجيش ان «الاشتباكات اندلعت بعدما اعتقلت القوات متعددة الجنسية قيادي بارز في التيار الصدري السبت في مداهمة في حي الجمهوري (وسط المدينة)». واشار الى ان مفاوضات جرت أول من أمس، بين «متعددة الجنسية والتيار الصدري لاطلاقه الا انها فشلت، الامر الذي ادى الى اشتباك بين جيش المهدي وقوات الامن»، مضيفا ان «اعدادا من عناصر جيش المهدي وصلوا من المحافظات والاقضية المجاورة للمشاركة في المعركة». واوضح: «قمنا بطلب تعزيزات من المحافظات المجاورة».
واشار النقيب حسن النائلي، معاون آمر قوة حماية المستشفى التعليمي في الديوانية، إلى وجود « ثمانية مفقودين من جنود الجيش... يعتقد أنهم سقطوا أسرى». وذكر سكان انهم شاهدوا افراد «جيش المهدي» وهم يحملون جثث جنود في سيارات. وشاهد صحافيون في الديوانية جثثا لعدد من الجنود.
وحلقت طائرات أميركية فوق الديوانية
من جانبه، اعلن مصدر في وزارة الدفاع ان «50 مسلحا من جيش المهدي قتلوا على الأقل في الاشتباكات». واضاف ان «ميليشيات جيش المهدي اعدمت عدد من الجنود»، مشيرا الى ان «نحو سبعة احياء في المدينة هي تحت سيطرتهم وشكلوا حواجز ونقاط تفتيش وزرع عبوات ناسفة في الشوارع». واكد ان «القوات فرضت طوقا امنيا على المدينة من كل مخارجها منعا لتسلل بعض العناصر المسلحة الى داخل المدينة».
ويتهم زعماء العرب السنة، «جيش المهدي» بالاشراف على «فرق اغتيالات» وهو اتهام تنفيه الميليشيا.
وقال عبد المنعم ابو طبيخ، عضو مجلس الديوانية، ان «ما يجري في المدينة محاولة من الحكومة للقضاء على العناصر غير المنضبطة والتي تحاول زعزعة امن المدينة والابقاء على المظاهر المسلحة فيها من قبل بعض المندسين على التيار الصدري الذين رفضوا الانصياع الى اوامر السيد مقتدى الصدر بتحويل نشاطهم الى وعظ وارشاد فقط». واضاف ان «هذه العناصر قامت باعمال شغب في المدينة الامر الذي ادى الى ان ترسل الحكومة عدد من افراد الجيش والشرطة لالقاء القبض عليهم خصوصا هؤلاء الذين يحملون السلاح بصورة علنية».
من جهة اخرى، افادت مصادر امنية واخرى طبية ان 16 شخصا على الاقل قتلوا بينهم ثمانية من عناصر مغاوير الشرطة واصيب 45 اخرون بينهم 17 من رجال حماية وزارة الداخلية بجروح في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف صباح امس، وزارة الداخلية في بغداد.
واعلن مصدر في الدفاع ان «مسلحين مجهولين اشتبكوا مع قوات الشرطة في حي الدورة اسفر عن اصابة ثلاثة من رجال الشرطة واثنين من المدنيين».
وتزامنت أعمال العنف، مع وصول وزير الدفاع البريطاني ديس براون الى بغداد لمناقشة تسليم المزيد من السيطرة للقوات العراقية في جنوب العراق.
وقال براون خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الدفاع العراقي عبد القادر جاسم ان الوضع الامني تحسن في الجنوب وتوقع ان يتسلم العراق رسميا المسؤولية الامنية عن محافظة اخرى جنوبية قريبا.
ومن الجانب الأميركي، أعلن الجيش مقتل ثمانية من جنوده، سبعة منهم قتلوا بقنابل زرعت في الطرقات، في هجمات منفصلة، السبت والأحد.
وصرح الميجور جنرال وليام كالدويل، بان قواته اعتقلت ناشطا كرديا بارزا في تنظيم «القاعدة» في كركوك يشتبه في ضلوعه بالتفجير الذي استهدف مكتب حزب «الاتحاد الوطني الكردستاني» في الموصل. وقال ان «المعتقل يعتبر خبيرا في تصنيع الاحزمة الناسفة والمواد المتفجرة اضافة الى كونه شخصا معروفا في عملية تسهيل تحرك قادة تنظيم الـــقاعدة الكبار في العراق».
واشار المسؤول العسكري الاميركي الى ان هذا «الشخص مقرب ايضا من ابو ايوب المصري الزعيم الجديد لتنظيم القاعدة». واكد انه «تم خلال العملية قتل خمسة من الارهابيين واعتقال خمسة اخرين».
على الصعيد السياسي، قال الناطق الرسمي باسم الحكومة علي الدباغ ان التعديل الوزاري الذي يزمع رئيس الوزراء نوري المالكي اجراؤه قريباً سيكون محدوداً جداً ويشمل وزارتين فقط، احداهما النقل التي كان وزيرها قدم استقالته في يونيو الماضي، وتدار حاليا من قبل وزير الزراعة بالوكالة.
ولم يستطع الدباغ الذي كان يتحدث لـ «الرأي العام» ان يحدد الحقيبة الثانية، لكنه اكد انها ليست النفط، مثلما اعتذر عن الافصاح عما اذا كانت هي من الوزارات الامنية. واكد في شكل حاسم لم يجر أي حديث في مجلس الوزراء في شأن وزارة النفط على الاطلاق.
الرأي العام
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
-
لا حول ولا قوة ألا بالله
وهل ان العوائل الشيعية بحاجة الى مزيد من الامهات الثكلى والزوجات الارامل والاطفال اليتامي
هاهي ميليشا الصدر كعادتها تقف بالضد من مصالح ابناء الشعب المظلومين الذين يذبح بهم التكفيريون والصداميون لتأتي ميليشيا الصدر وتقوم بما لم يقم به الزرقاويون والتكفريون ..........ما ذنب ابناء الجيش العراقي ليقتلوهم وهم منهم وبيهم
قد قلتها في هذا المنتدى قبل شهور ان هذه العصابات المسماة ميليشا الصدر هي قنبلة موقوته في رحم العراق ولكن للاسف حذفت المشاركة لأتها تدعوا الى التنابذ كما قيل في وقتها
والله لو اظل الف سنة ادعوا الى التنابذ خير لي من اكون مدين الى الله بدم احد ابناء العراق من الحرس الوطني
ولا حول ولا قوة الا بالله
(وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون )
واقول لميليشا الصدر سلاما سلاما
-
"قد قلتها في هذا المنتدى قبل شهور ان هذه العصابات المسماة ميليشا الصدر هي قنبلة موقوته في رحم العراق "
في رحم العراق عاد؟
هل أنت متأكد أن هذا وصف أدبي أم شئ آخر ؟
-
مالكم كيف تحكمون
والله ان كرهكم الال الصدر اعمى قلوبكم قبل عيونكم
اتصدقون كل ما يقال ونحن قد جربنى لاكثر من مرة كل شي نعم جربنى كذب نقل الاخبار وجربنى نظافة جيش الامام عليه السلام لانهم لو ارادوا قتل الجيش العراقي لفعلوا باكثر من مناسبة ولكن ماذا اقول
حسبي الله فيكم
اسال نفسك هل انت تعادي بعض المؤمنين الذين ثبت اخلاصهم لله عزوجل وتنتقده وتستغيببه وتقاطعه ام لا فان كنت كذلك فاعلم ان هذا ليس لصالح الطرفين ولا لصالح المجتمع ولا لصالح الدين ككل
محمد الصدر خطبة 18

-
ان ما حدث في الديوانيه ان الحرس الوطني تعدوا على اثنين من مكتب السيد الشهيد واقتادوهم الى مقرهم ولكن بعد يومين من الاعتقال ارجعوهم الى اهلهم بأيدي وارجل مكسورة من التعذيب فحدث ما حدث على اثرها
((وابوكم الله يرحمه))
-
اخواني انتم حبكم الشديد للسيد الشهيد اعمى ابصاركم عما يقوم به من يدعوون انهم انصارهم وهو برئ منهم ومن افعالهم
والاهم من هذا نحن المفروض نتجه الى بناء بلد حضاري بلد مثقف حالنا حال بقية دول العالم ..........وان كان ما ذكره صحيحا مع العلم انه ليس صحيح فهناك دولة وهناك قانون يا اخي وهل الاسلام في يوم من الايام كان دين رد فعل .......اكيد لا الاسلام هو دين المعاني السامية ....الاسلام الذي عرفناه من الامام علي حيث كان الناس يسبونه وهو ياخذ العطاء من بيت المال ويذهب ليعيطهم حقهم .......هذا الاسلام
وليس لأجل اثنين ضربوا من ميليشا الصدر ادمر البلد على اهله يعني شنو ذنب الي قتلوا البارحة .......عندك شكوى ضد بعض افراد الحرس روح اشتكي يا اخي عندك دولة ,,,,,,,,سوي مظاهرات .
هذا هو اعتراضنا على ميليشا الصدر والتي نظن بانها مخترق اختراق كبير من قبل اعداء العراق ...... يا اخي هسه انت بشرفك وبدينك تعتقد هذا التصرف صحيح ......زين احنا مو كافي ردود فعل همجية وغير حكمية يعني جان عندنا صدام مخبل ياهو اللي اللي يتعارك وياه يكتله ويكتله اهل ويحرق الاخضر بسعر اليابس .......زين مو الله خلصنا من صدام غير نكوم نتصرف بحكمة ......(يا ايها الذين امنوا اتقوا فتنه لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة )
وبالنسبة للي يعترض على تعبير رحم العراق .......اخي العراق منذ ثلاث سنوات في حالة ولادة عسيرة فأما ام يولد عراق ديمقراطي حضاري مثل بقية شعوب العالم واما ان يولد بلد متخلف متناحر مثل الصومال وافغانستان وميليشا الصدر بفكرها وسياستها الطفولية الحالية هي قنبلة حقيقة قد تنفجر في اي وقت وتقتل كل الذي يحاول العراقييون الشرفاء بنائه
ولا حول ولا قوة الابألله
-
البلد الحضاري الذي تريده امريكا ام ما يرده الله ورسوله ولكن اعلم والله ثلاثا مادامت امريكا هنا لن تشاهد هذا البلد الحضار ابدا والتاريخ هو الشاهد والدليل
اسال نفسك هل انت تعادي بعض المؤمنين الذين ثبت اخلاصهم لله عزوجل وتنتقده وتستغيببه وتقاطعه ام لا فان كنت كذلك فاعلم ان هذا ليس لصالح الطرفين ولا لصالح المجتمع ولا لصالح الدين ككل
محمد الصدر خطبة 18

-
اولا ما حدث في الديوانية لم تدخل به امريكا لا من قريب ولا من بعيد
ولا يجوز ان نضع امريكا كغطاء لأفعالنا
ورحم الله الدكتور الوائلي عندما قال (ذهبت الى الغرب فوجد الاسلام ولم اجد المسلمين وفي بلادنا يوجد المسلمين ولكن لايوجد الاسلام)
أما البلد الحضاري الذي يريده الله ورسوله لا اعتقد انت او غيرك يحدده وكفى هذا التستر بالدين ياحبيبي
ثانيا لا اعتقد ان الله ورسوله يقبل على ما حصل في الديوانية
فألاحرى بك ان تفعل مايريده الله ورسوله في افعالك لا فقط اقوالك
لعنة الله على صدام الذي جعل من الشعب العراقي مجموعة من الجهلة الذي يقتل ويذبح احدهم الاخر
لا اله ألا الله محمد رسول الله
-
لماذا هذه الهجمة على مكتب السيد الشهيد الصدر في هذا الوقت بالذات والحليم تكفيه الاشارة .
-
اعتقد ان الموضوع اكبر مما نتصور , والتيار الصدري مع كوني من المتعاطفين معه لدرجه تصل للتأييد التام الا اني اجد
بين فترة وأخرى ورود اخطاء غير محسوبه فأنا ارى التيار الصدري كجزء هام بأمكانه رسم مستقبل العراق , وهو قوه لايستهان بها قدمت وتقدم التضحيات نيابة عن الضعفاء من الشيعة ومن الطبيعي ان يكون هذا التيار محط انظار الحاقدين ودسائس المغرضين وكان لزامآ على قادته في المحافظات كافه ان تكون لهم لجان متابعه لجميع الاعضاء خصوصآ من كان محط شكوك في الفترة التي سبقت سقوط النظام مهما كانت مكانته , فتيار عريض مثل التيار الصدري لايمكن ان تتم السيطرة على ردود افعال جميع اعضاءه وذلك لسعة قاعدته وتشعبها , فالذي يحصل هنا وهناك يجب ان يفهم بأنه خساره للجميع , هي ليست خساره للتيار الصدري وحده وليعلم ابناء التيار الصدري قبل غيرهم هذه المسأله .
يجب ان نقف امام ماحصل في الديوانيه وبتجرد تام وتمعن لماذا ؟ ومن المستفيد ؟ وما سبب ماحصل ؟ تساؤلات يجب ان نضعها جميعآ لمنع تكرار ماحصل وليكن اخوتنا في التيار الصدري قبل غيرهم من يجيب على هذه التساؤلات لسبب بسيط , نحن مقبلون على انتخابات مجالس المحافظات وكثير من المواطنين تتجه انظارهم للتيار الصدري فقد عانت جماهير المحافظات الجنوبيه من سوء الاختيار الذي حصل في الانتخابات الماضيه لمجالس المحافظات وهي تنتظر هذه الانتخابات لتدعم فيها التيار الصدري فمن المنطقي ان يعي احبتنا هذه المسأله , فحصول مثل هذا الامر وفي هذه الفتره يجعلنا نخسر الكثير , فقد اكتسب مرشحي التيار الصدري لشغل مناصب في المحافظات ثقة المواطنين لنزاهتم وحسن ادارة المكان الذي يشغلونه .
لذا كان لزامآ علينا ان ننبه اخوتنا الى مايحصل من اخطاء مؤسفه تؤثر على مستقبلهم ومستقبلنا ومستقبل البلد , لست افشي سرآ اذا قلت ان التيار الصدري دائم البحث عن الشخصيات النزيهه على الرغم من عدم انتماءها للتيار , خلاصة القول يجب ان يحتفظ التيار الصدري بما حققه من تعاطف من قبل المواطنين وعدم السماح بخسارة ممكن ان تظر المواطن المستضعف في المناطق الجنوبيه الذي يبحث عن جهة يثق بها
لنسأل انفسنا من المستفيد مما حصل في الديوانيه ويجب ان نمنع حصل شيء مشابه في محافظة اخرى مهما تطلب الامر فالوصول الى القمه امر صعب ولكن الهبوط منها اسهل مما تتصورون
ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب
-
اخي الكميت
الامريكان لايريدون تسليم الملف الامني الى هذه المحافظات وفيها هذا الثقل الجماهيري للتيار الصدري ، وهذه عراقيل يضعونها لمنع هذا التسليم ولو كان صوريا .
تحياتي
-
لماذا هذه الهجمة على مكتب السيد الشهيد الصدر في هذا الوقت بالذات والحليم تكفيه الاشارة .
لماذا؟؟
التوقيت...نعم التوقيت...
والاجابه البديهيه على هذا السؤال هي كالتالي:
بعد الانتصار التاريخي الذي حققه حزب الله على اسرائيل...وبعد الوقفه الباسله لجيش المهدي الذي "تعلمت ايران وكوريا الشماليه منه الشجاعه والصمود"حسب وصف الناجي..اتجهت انظار امريكا "اخزاها الله"الى جيش المهدي لتنتقم منه لانه لولا جيش المهدي لما انتصر حزب الله..
نعم هذا ما يريد قوله بعض الاخوه هنا..
والمشكله تكم في اننا نضع كل اخطائنا وعيوبنا على امريكا..
فامركا هي من كانت وراء احداث السماوه..والديوانيه ..والناصريه...وهي كانت وراء ازمه البصره..وسرقه النفط فيها..وهي وراء ازمه البنزين والمشتقات النفطيه في بغداد..لانها تمتلك مليشيات تقوم بالسيطره على هذه المحطات وبيع الوقود للبحاره والاثراء الفاحش على حساب المواطن المظلوم...باختصار امريكا هي كل من تفعل ذلك..ولو ان احدهم حصل لديه امساك لكانت امريكا هي السبب...
وهذه هي ضريبه التخلف الثقافي الذي نعيشه..
-
امريكا لاتمتلك مليشيات ولكنها تمتلك فرق للمهام القذرة . لو ثقافتك تكول عكس هذا ؟
-
أمريكا تعمل بذكاء ...أو بخبث.. سمها ما شئت.. لديها اهدافها...
ماهي اهدافكم المشتركة يا شيعة على (ع)؟ واجد يجر بالطول وواحد بالعرض ...
مو عند تيارنا الصدري وزراء ونواب .. يعني حكومة ... اذا مايعرفون ياخدون حقهم وهم حكومة ...متى؟...و الله عيب..
اضعاف الحكومة ليس من مصلحة التيار الصدري
لذا اتمنى ان يدخلو وبقوة للحكومة للجيش بدل ان يقاتلوها...
-
لن ينعم العراق بالأمان إلا بحل المليشيات .
تموتُ النّفوسُ بأوصابها *** ولم تدرِ عوّادها ما بها
وما أنصفتْ مُهجة ٌ تشتكي *** أذاها إلى غير ِ أحبابها
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |