ويتفاوت الموقف من هذا المشروع المثير للجدل بين مكونات «الائتلاف» الشيعي وخارجه. ففيما يحظى هذا المشروع بدعم «المجلس الأعلى للثورة الاسلامية» بزعامة عبدالعزيز الحكيم، تتخذ أطراف شيعية أخرى، بينها التيار الصدري و «حزب الفضيلة»، مواقف أقل تمسكاً بالفيديرالية من «المجلس الأعلى». وفيما يؤيد الأكراد المشروع، يدعو السنّة الى تأجيله خمس سنوات على الأقل شرطاً للدخول في مشروع المصالحة الوطنية.
http://www.daralhayat.com/arab_news/...5bb/story.html