قناه العهر الاعلامي ...الشرقيه

[زيد النار]

قبل قليلٍ وفي خبرٍ عاجل لفضائيه سماسره عدوان المقبور,اوردت قناه الشرقيه خبراً تقول فيه :"ان المليشيات اقامت حفل اعدام جماعي في جميله",وذلك في اشاره واضحه الى ان المقتولين هم سنه...
هذا في حين تواصل قناه الانكشاريين وبقايا الشراكسه وحفده السلاجقه..
قناه الزوراء حملتها المسعوره ضد الشيعه عبر نعتهم بالصفويين..والفرس
..فمتى تتوقف هذه القنوات العميله عن هذا الاجرام الاعلامي,الذي يحرض على القتل والاستئصال ويشيع روح الفتنه بين الناس؟؟!!
الا يوجد رقيب على تلك القنوات؟؟
الا يوجد ضبط لهذه المباءات؟؟؟
ان ماتمارسه قنوات بغداد والزوراء والرافدين والزوراء ما هو الا عمليات
شحن طائفي منقطع النظير..وصبٌ للزيتِ على النار في هذا الوقت العصيب..
ما ان يقتل عشره في الاعظميه حتى تُقام الدنيا ولاتُقعد..اما قتل مئات الشيعه
الابرياء فهي مسألهٌ عاديه بنظر هؤلاء الكلاب الاعلاميين...الذين تخرجوا من مدارس صدام الطائفيه..
قتلٌ انسانٍ من عندهم جريمهٌ لاتُغتفر
وقتل شعبٍ كاملٍ مسألهٌ فيها نظر!

[babil]

اخي زيد هذه القنوات " ولااعتقد انه يخفى عليك" انها تعمل باموال حزب القتلة العثي... فماذا تتوقع من عملها غير الفتنة والكذب.. وتستطيع تسميتها قناة عذاب 1 وعذاب 2 وهكذا فكل هذه القنوات يقوم عليها ابن زنى بعثي او داعر او قواد ... لايجهل العراقيون من هو البزاز... قواد برتبة بعثي
ومشعان ولد ركاض هو نطيحة وضابط مخابرات بعثي يسرح ويمرح بسوريا البعث.. انا لااعاتب القنوات بل اعاتب الحكومة التي تصدر القوانين ولاتطبق سطرا منها...
قانون مكافحة الارهاب قانون جيد... لكن اين هو؟؟؟ اصبح قانون مكافحة الجراد.. الله يعين شعب العراق على هذه المتاهة بين البعث المحتضر وبين تسامح حكومة مع عصابات تريد ارضائها لتدخل العمل السياسي بينما يتصور هؤلاء ذلك السعي على انه ضعفا...

[ابن القطيف]

انا منذ قليل رأيت الخبر ..

وبما أني خارج العراق لابد من التحقق من كل الأنباء ليس كأكثم والوهابيون وباقي السنة . . فبالرغم من معرفتنا بكذب وتزوير هؤلاء للحقائق خصوصاً عندما سمعت خبر إحراق 7 ملصين من السنة! . . إذ لابد من التيقن والتأكد


يجب أن نفرق بين عمليات يمكن الخداع فيها وعمليات واضحة لايمكن الخداع والتلاعب بها ..

وفي نظري أن عمليات الإجرام نوعين :


1/ نوع معقد ومضلل :

فالقتل الشخصي أو الجماعي خلف عيون الناس يحتمل الكثير من التحليلات والتحقيق الدقيق . .فربما هي جهات مفتنة ومغرضة خارجية . . وربما انتقاماً وردة فعل وعلى الفاعل الأول أن يتحمل ويذوق حرارة الجمر رغم استنكارنا لقتل الأبرياء ماعدا المجرمون طبعاً

2/ نوع واضح بلا لبس وتظليل :

في العمليات الأساسية والواضحة في ضوء النهار وعلى مرأ الإعلام كالسيارات المفخخة التي تفجر في الأسواق !. . فهذه لاتدع شكاً بهوية الفاعل.. فلايمكن أن يفعلها لايمكن أن ينتحر أجنبي في وسط هذه المجاميع سوى التكفيريون والصداميون والوهابيون