اخواني العراقيين هل لي بسؤال بخصوص السيد مقتدى
بصراحة هل اغلب ا لعراقيين حاليا مع السيد مقتدى في طرحه ام ان مانراه ماهم الا اتباع قليلين العدد يغلبهم الحماس والوفاء والولاء لوالده فقط
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا مو صحيح خوية انة اقول ان السيد مقتدى الصدر الان يجب عليه ان ياخذ موقف سياسي عدل و دون
ان يصعب المشاكل
الان سقط النظام و نحن بحاجة الى الوحدة الشيعية لان نحن والله تعبنا من المشاكل بين العلماء
الان ليس فقط نحن بالساحة هناك كثير من الاحزاب السنية و احزاب شيوعية و احزاب علمانية
تريد ان تستغل المشاكل الشيعية و تريد ان تكبر المشاكل و اخيرا هي تستفيد من هذه المشاكل و
التاريخ يتكرر مرة ثانية و الشيعة لم يصل الى حقوقه الشرعية
انا اقول انه يجب علينا ان ننتظر حد اقل سنة واحدة و نرى ماذا تفعل امريكا للعراق اذا شفنا
انها تعمل لصالح الشعب العراقي و يجي نظام عادل فنور على نور ولكن اذا شفنا ماكو شي
هنا نخرج الى الشوارع و نطالب برحيل القوات الامريكية
و الان يجب علينا ان نتوحد (الشيعة) و نعطي الفرصة مجلس الحكم و نتعامل معه بشكل صحيح
مو ابساع نصيح و نقول هذا المجلس عميل هذا المجلس امريكي
في هذا المجلس شخصيات معتمدة و مجربة و قوية مثل السيد الدكتور الجعفري و السيد بحر العلوم و
السيد عبد العزيز الحكيم و الدكتور موفق الربيعي و اسيد عز الدين سليم و شخصيات شيعية مجربة
و قوية و اعطت شهداء كثيرن في عهد النظام السابق
فأنا انصح السيد مقتدى ان ياخذ موقف سياسي حوزوي و ليس موقف متشدد لان الناس تعبت كثيرا
و ما تريد ان ترجع الامور ليورة و اوصيه ان ياخذ موقف ابن عمه السيد جعفر الصدر (حفظه الله)
و السلام
الوضع الان بالعراق (بالنسبه للسيد) حسب ما ينقل القادمون
اذا اشار سماحته لليمين التفت الناس جلهم لليمين
و اذا اشار لليسار التفتوا لليسار
اما من ناحيه الولاء للسيد الشهيد فهذا امر طبيعي
ان ما اوجده السيد لعراق جديد رأت الناس به مرجعا رشيدا حمل همومهم والامهم
شاركهم حياتهم وشاركوه
ضحى بنفسه في سبيلهم
وحمل الامانه من بعده ابنه وتصدى لاتباع نهج والده العظيم (ما عدا الامور المرجعيه)
سيبقي السيد شعلة تنير للعراق الطريق
ولابد ان يجد من يقف ضده وهذا طبيعي فقد وقفوا من قبل ضد عمه و ابيه (قدس سرهم)
هل يعلم المتقي من الله وليس بالله ان السيستاني جنسيته ايرانية وهل يعرف ان السيد لايريد التدخل بالشان العراقي لانه( يعتبر نفسه ايرانيا,ورفع شعار العراق للعراقيين ) هذا نص كلام الشيخ هادي آل راضي الذي نقله من فم السيد السيستاني حسب قول الشيخ والذي زار السيد السيستاني في العراق في بيته وهذا يعني ان السيد السيستاني يخاف ان يتدخل لكي لايبعد الى ايران كما حصل للمراجع ايام ثورة العشرين اما لماذا لم يطرد صدام المراجع وذلك لانهم كانوا في عهده ولازالوا لايتدخلون بالسياسة وهم حوزة نائمة لم تصحوا لحد الان ولكن صدام سفر وهجر من المراجع الايرانيين الذين تكلموا واعترضوا وتناولوا الشؤون العامة كالامام الخميني والسيد عبد الله الشيرازي وغيره وام الساكتون فلا اعتراض عليهم ولا تسفير لهم وهل يعقل ان السيستاني لم يكن يجرا على ان يرفض قدوم اي ضابط امن في زمن صدام الى منزله واليوم يرفض استقبال السيد مقتدى الصدر سليل الصدرين فهل هذا عقابا لوالده لانه وقف ضد صدام والاخرين بما فيهم السيد السيستاني نائمين.
لقد أبلغ الشيخ هادي آل راضي رسالة واضحة ان الناس والشيعة واعين للمرحلة الحاضرة وانها الفرصة التي يجب ان تستغل وتستثمر لاخذ حقوق الشيعة في العراق كاملة وهم بحاجة الى من يقودهم ويكن معهم على ذلك مهما كانت منزلته وان الذي يفرط في هذا الحق سوف تتجاوزه الناس كاءنا من كان حتى لو وصل الى حد المرجعية وان الناس تريد مرجعا يتحرك ويشارك الناس همهم وآالامهم وحرهم وبردهم وافراحهم واحزانهم وان السيد السيستاني ومكتبه لم يصرحوا باي شيء حول المجازر الجماعية المكتشفة ولا المراجع التي على شاكلة السيد ولكن يخرج علينا الشيخ الباكستاني ويذكرنا بسماحة الاسلام ويؤكد على اجراء مراسيم الدفن لعدي وقصي حسب الشريعة الاسلامية .