النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي عمرو موسى كلف الضاري بالهجوم على الشيعة وحكومة المالكي

    عمرو موسى كلف الضاري بالهجوم على الشيعة وحكومة المالكي
    مصادر


    قالت اذاعة صوت الشعب المصرية المعارضة أن الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى، دفع رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ حارث الضاري الى مهاجمة الأحزاب الشيعية وحكومة المالكي، وذلك في لقاء جمعهما يوم الثلاثاء في مكتب موسى في الجامعة العربية.


    وقد شن الضاري هجوما عنيفاً على الاحزاب الشيعية المشاركة في الحكومة وعلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، متهما اياه بالسعي لتقسيم العراق.


    وقال الضارى فى تصريحات للصحافيين فى مقر اقامته بالقاهرة أن المالكى يعمل على تنفيذ مخطط تقسيم العراق رغم انه يتظاهر بانه يحكم بلدا وشعبا واحدا".

    واضاف كل الاحزاب الشيعية والكردية المشاركة فى الحكم تسعى الى تقسيم العراق، وقال ان المالكى منحاز فى اقواله وافعاله ومواقفه ولا يصلح ان يكون رئيسا لوزراء شعب متعدد الاعراق والمذاهب والانتماءات".

    وأكد الضارى انه يرفض الجلوس على مائدة حوار مع المالكى الا اذا اصلح من حاله واوقف شلالات الدم وكف عن تحيزه للميليشيات التى تدمر المجتمع العراقي"، مشيرا إلى أن العراق يشهد فتنة كبرى قد تكون بداية حرب اهلية"، غير انه اعتبر ان وزير الداخلية غير مسؤول عن اعمال الميليشيات التى تقوم بقتل العراقيين يوميا".

    وقال ان الميليشيات التابعة للاحزاب المشاركة فى الحكومة هى المسيطرة على وزارة الداخلية ومواجهة هذه الميليشيات هى مسؤولية المالكي".

    واعتبر الضارى ان حل الوضع الراهن فى العراق يكمن فى انهاء العملية السياسية الحالية والسعى الى ايجاد بديل عنها يساوى بين كل الاطراف العراقية".

    من جهة أخرى أوضح الضارى ان "مذكرة التوقيف الصادرة بحقه مازالت قائمة"، نافيا بذلك تصريحات المتحدث باسم الحكومة التى اكد فيها انه لم تصدر مذكرة توقيف بل مذكرة تحقيق فى حق الضاري.

    ويقوم الضارى بزيارة للقاهرة لاجراء محادثات مع المسؤولين المصريين وفى الجامعة العربية حول سبل انهاء الخلافات بينه وبين جواد المالكى وجلال طالباني.

    واعتبر الضارى ان هذه المذكرة لا تهمه سواء سحبت ام بقيت لانها تعد حلقة من حلقات القضاء على أى امل لتحقيق المصالحة فى العراق".

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي

    وما هذا إلا تهريج ونفاق مصري لطالما شهده جميع العالم والعرب وخاصة دولة الكويت

    لهذا السبب حتى عند غرق العبارة المصرية لم ينجدهم أحد لانهم دائما يكذبون وينافقون

    الضاري أصبح إسمه دوليأ مجرم

    ونتظروا وسوف ترون عاقبته المشؤمة التي يستحق وبجدارة

    إنها ضربة عزيز مقتدر, جل وعلا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    لايحتاج الارهابي الى مثل هذا التكليف فهو حصل على لقبه بأمتياز
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    ليس غريبا على جامعة الدول العربية وامينها الحشاش عمرو موسى..
    لكن السؤال هو من ترك الضارط وامثاله احياء ....؟؟ لكي يتنقلوا ببلدان العالم وينبحوا..

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي

    أين كانوا نيام ؟؟؟

    طكوا بالدهن وفضت

    وخلوه يجقجق

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    اخي سن انا معك فنظرية الطق بالدهن تنفع اليوم بالعراق فكثير وجب طقهم بالدهن واصبح الطق بالدهن بحقهم واجب شرعي وجوبي لاكفائي...

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    المخابرات المصرية تروج لاسقاط الحكومة العراقية وبوش يدعم المالكي وادارته تحذرالدول العربيةمن التدخل أرسل لصديق
    04 / 12 / 2006
    تذكر مصادر للمرصد العراقي أن الرئيس بوش ذكر لرئيس الوزراء نوري المالكي عدم الاصغاء للتقارير التي تتحدث عن تغيير في السياسة الامريكية اتجاه العراق ، وان الادارة الامريكية تعتبر خطر القاعدة هو العدو الرئيسي الذي يهدد الاستقرار العالمي ويجب دعم الحكومة العراقية في مواجهة الارهاب .وان اهم ما تمخض عنه اجتماع بوش والمالكي ان ادارة البيت الابيض لا تتخذ اي قرار بخصوص استراتيجيتها في العراق الا بعد تنسيق مع حكومة المالكي خصوصا فيما يتعلق بتوصيات مقررات بيكر .






    ذكرت تقارير صحفية ان المخابرات المصرية تلعب دور كبير في الترويج لا نقلاب عسكري بعثي ضد الحكومة العراقية ، فمؤسسة الاهرام العربي( والتي هي احدى مؤسسات الحرب النفسية في قسم المخابرات المصرية) روجت في اخر تقاريرها الى وجود معسكرات للبعثيين تقوم بالتدريب والتخطيط لانقلاب عسكري ، هذا وان تصريحات حارث الضاري والتي دعا فيها حكومات الدول العربية بعدم الاعتراف بحكومة المالكي ، تمت بعد لقاء حدث بين الضاري ومدير المخابرات المصرية عمر سليمان ، وتشير المعلومات من الاردن ان الدول العربية كثفت من تحركاتها لاسقاط حكومة المالكي ،حين اقترب موعد قمة بوش والمالكي ، فتذكر المعلومات من الاردن، ان مجموعة من القوى السياسية العراقية ،اجتمعت في الاردن لتشكيل لوبي ضاغط على الرئيس بوش في سبيل وقف دعمها لحكومة المالكي وكانت من ابرز تلك الشخصيات اياد علاوي ونبيل الجنابي عن الملكية الدستورية وحارث الضاري عن هيئة علماء المسلمين ، وحاولت تلك القوى التأثير على الادارة الامريكية في سبيل عقد مؤتمر دولي ، يسحب البساط من العملية السياسية ويلتف على الدستور العراقي ، ويجعل من المؤتمر الدولي مرجعا سياسيا ودستوريا في تشكيل حكومة جديدة في العراق عوضا عن الحكومة المنتخبة .


    وتذكر مصادر شاركت في مفاوضات قمة بوش المالكي للمرصد العراقي ان الرئيس بوش ابدى تعاطفه لما حدث من تفحيرات في مدينة الصدر ، وابدى دعمه القوي لحكومة المالكي وطالبهم بالتحرك السريع لتشكيل حكومة قوية تمتلك صلاحيات واسعة وتستطيع ان تفرض الامن في العراق .وطالب المالكي في لقاءه مع بوش بتسليم الملف الامني للحكومة العراقية واعتبر الرئيس بوش هذا الطلب شجاعة من رئيس الوزراء نوري المالكي


    وتذكر تلك المصادر للمرصد العراقي أن الرئيس بوش ذكر لرئيس الوزراء نوري المالكي عدم الاصغاء للتقارير التي تتحدث عن تغيير في السياسة الامريكية اتجاه العراق ، وان الادارة الامريكية تعتبر خطر القاعدة هو العدو الرئيسي الذي يهدد الاستقرار العالمي ويجب دعم الحكومة العراقية في مواجهة الارهاب .


    وان اهم ما تمخض عن اجتماع بوش والمالكي ان ادارة البيت الابيض لا تتخذ اي قرار بخصوص استراتيجيتها في العراق الا بعد تنسيق مع حكومة المالكي خصوصا فيما يتعلق بتوصيات مقررات بيكر .


    وتذكر تقارير خاصة للمرصد ان الرئيس بوش طلب من نائبه ديك شيني السفر الى السعودية بالضغط على بعض القوى السياسية العراقية (التي لها تاثير عليها) بلمساندة حكومة المالكي ودعم العملية السياسية والوقوف الى جانب الحكومة العراقية في محاربتها للارهاب.


    هذا وان بعض القوى السياسية العراقية وحكومات الدول العربية تفاجئت من دعم ادارة الرئيس بوش لحكومة المالكي، هذا وقد حثت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس من وصفتها بالدول العربية المعتدلة على إيجاد سبل ملموسة لدعم حكومة العراق .


    ويذكر ان دعوة زعيم قائمة الائتلاف السيد عبد العزيز الحكيم الى واشنطن ، تعتبر القشة التي قصمت ظهر البعير ، فزيارة الحكيم الى واشنطن واجتماعه مع الرئيس بوش تعتبر في نظر المراقبين نهاية حزينة لتدويل الوضع السياسي العراقي ،حيث رفضها الحكيم واعتبرها مبادرة غير شرعية والتفاف على العملية السياسية والدستور العراقي الذي انتخبه الشعب العراقي.






    التقرير خاص بالمرصد العراقي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي

    حتى إجتماع كولون باوول في دبي قبل أيام كان في تنسيق مع جامعة العربان وكووفي إنان كي تكون منسجمة مع شهية آل سعود وأمراء الخليج ونحمد الله على خيبتهم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني