خبر مبكي و مضحك ـ لا شيء فقط مليون دولار !

[salam]

اقرأ الخبر ثم إبكي وأضحك، إبكي للوضع الأمني المتردي الذي يتيح للإرهابيين سرقة مليون دولار ، مليون دولار و إضحك لأن هذا المبلغ كان مع سيارتين من الحماية . في أفضل البلدان أمنا تخرج لعل أكثر من سيارتين حماية مع هذا المبلغ فكيف في بغداد؟

*********************
مسلحون يسرقون مليون دولار وسط بغداد
من واثق اسماعيل
(لاضافة تفاصيل)
بغداد-( أصوات العراق)
قالت مصادر الشرطة العراقية اليوم الاثنين إن مجموعة مسلحة يرتدي افرادها ملابس قوات الامن ويستقلون سيارات حكومية تمكنت من سرقة مليون دولار امريكي وسط بغداد.
وذكر مصدر أمني لوكالة أنباء ( أصوات العراق) المستقلة أن " ثلاث سيارات بيك أب حديثة شبيهة بسيارات قوات الامن العراقية يستقلها مسلحون يقدر عددهم بنحو 20 مسلحا ويرتدون ملابس الحرس الوطني اعترضوا طريق سيارتين في شارع السعدون بوسط بغداد."
وأضاف أن" السيارتين كانتا تقلان أربعة موظفين يعملون في مصرف الشرق الاوسط للاستثمار وتحملان مليون دولار."
وأشار إلى أن السيارتين كانتا في طريقهما لايداع المبلغ في البنك المركزي العراقي في شارع الرشيد بوسط بغداد."
وأوضح المصدر أن المسلحين " قاموا باختطاف الموظفين والمليون دولار والسيارتين وفروا إلى جهة غير معلومة."
وقال إن "الموظفين يعملون في مصرف الشرق الاوسط للاستثمار فرع العلوية.. وهو مصرف اهلي."
يذكر أن شارع السعدون الذي شهد الحادث يقع وسط العاصمة بغداد ويعتبر من الشوارع التجارية المهمة للمدينة ويشهد الشارع على الدوام حركة كثيفة للمرور وتنتشر فيه عدد من نقاط التفتيش لقوات الامن العراقية.
ومما يزيد من شدة الاجراءات الامنية التي يشهدها شارع السعدون وجود فندق بغداد والذي يعتبر احد فنادق بغداد المهمة ويقع عند منتصف شارع السعدون ويخضع الى اجراءات امنية مشددة حيث تحيط به الجدران الكونكريتية والاسلاك الشائعة وعشرات من رجال الامن.
وشهدت مدينة بغداد في الفترة الماضية حادثتين مماثلتين استهدفت احداهما احد مصارف الرافدين الحكومية في منطقة العامرية غربي بغداد عندما قام مسلحون كانوا يرتدون ايضا ملابس قوات الامن العراقية باقتحام المصرف وسرقة الاموال التي كانت فيه.
ووقع الحادث الثاني في مدينة المنصور الراقية العام الماضي عندما قامت مجموعة مسلحة باعتراض سيارة حكومية كانت تقل مئات الاف من الدولارات واختطافها بعد قتل عدد من رجال الحماية الذين كانوا يقومون بحماية السيارة.
وا - ح ن

[salam]

لا بأس بهذا الخبر أيضا تكملة للخبر السابق
********************
إختفاء لجنة استلام رواتب حماية كهرباء واسط أثناء توجهها إلى بغداد
إختفاء لجنة استلام رواتب حماية كهرباء واسط أثناء توجهها إلى بغداد
من عبد الجبار الصفراني
الكوت-(أصوات العراق)
قال مصدر في دائرة الكهرباء بمحافظة واسط اليوم الاثنين إن لجنة إستلام رواتب حماية الكهرباء بالمحافظة إختفت منذ الثامن والعشرين من تشرين الثاني نوفمبر الماضي اثناء توجهها الى بغداد، ولم يعرف مصيرها حتى الآن .
وأوضح المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة أنه ومنذ الثامن والعشرين من الشهر الماضي انقطع الاتصال مع اللجنة المكلفة باستلام رواتب أفراد حماية الكهرباء بالمحافظة أثناء ذهابها الى بغداد لاستلام مبلغ الرواتب من أحد المصارف، ولم يعرف مصيرها حتى الآن .
وأضاف أن لجنة الرواتب تقوم شهريا بإحضار مبالغ الرواتب لمنتسبي المديرية وهى برئاسة المقدم نزار إسماعيل ومعه عضوين آخرين من المنتسبين .
وقال "لم يعرف على وجه الدقة مصير هذه اللجنة."
ولم يوضح المصدر ما إذا كانت اللجنة إستلمت المبلغ من المصرف أم لا قبل أن ينقطع الاتصال بها.
لكنه أوضح ان مجموع مبالغ الرواتب للشهر الماضي لمنتسبي المديرية والبالغ عددهم اكثر من 160 عنصر بلغ 60 مليون دينار عراقي .

[الحفاظي]

يعني هي صعبة ؟ يتصلون بالمصرف ويعرفون هل ان اللجنة استلمت المبالغ ام لا ؟ احذروا الاعلام المسموم فهناك اخبار يراد منها افتعال ضجة اعلامية واختيار العناوين المثيرة .

[hasan]

هذا دليل إن هناك شبكة معلومات ما بين المجرمين والبنك الاهلي وحراسه وشرطة الشارع وحتى هذه السيارتين فيها من هو متواطئ والله أعلم بعدين ليش ما يستخدمون سيارات خاصة مدرعة وجهزة بكل وسائل الامان وهذه السيارات يكون عملها مختص لنقل هكذا أموال وبحراسات خاصة مرتبطة بالدولة ومن ممتلكات البنك المركزي العراقي فقط، أرجوا أن يمسكوا بهم

[salam]

أو إستخدام هليكوبترات لنقل المبالغ الضخمة.

[خادم أهل البيت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دعونا لانجعل من أنفسنا أدوات و وسائط لبث الإشاعات والأقاويل .. والتي يتفنن بها البعثيون والتكفيريون !!

[salam]

الخبر من موقع أصوات العراق.

[Stock Market]

من المؤكد وجود تواطئ مع عاملين في هذا البنك.

ما المانع يا سادة يا مسؤولي البنوك من نقل 100 الف دولار (143 مليون دينار عراقي تقريباً) او 200 الف دولار في بلد ملئ بالجرائم اليومية.

الظاهر انه المشتركين في هذه العملية الجبانة اعدادهم كبيرة و توزيع مبلغ قليل عليهم لن ينفع.