مقتل اربعين شخصا في تفجير انتحاري وسط بغداد

[طركاعة1]

مقتل اربعين شخصا في تفجير انتحاري وسط بغداد
العراق/عنف/قتلى موسع
بغداد 12-12 (اف ب)- اعلن مصدر في وزارة الداخلية العراقية ان اربعين شخصا من
عمال البناء قتلوا وجرح حوالى خمسين آخرين في تفجير انتحاري بسيارة مفخخة استهدف
تجمعا لهم صباح اليوم الثلاثاء في ساحة الطيران وسط بغداد.
وقالت المصادر ان ما لا يقل عن اربعين من عمال البناء قتلوا واصيب حوالى
خمسين اخرين عندما فجر انتحاري يقود عربة مفخخة نفسه وسط حشد في ساحة الطيران
قرابة الساعة السابعة بالتوقيت المحلي (04,00 تغ) .
وهي المرة الرابعة التي تستهدف فيها هذه الساحة بتفجيرات انتحارية

[ammar]

هل يوجد حكومه او جيش او شرطه في العراق ؟! لااعتقد ، كله كلاوات

[طيور الجنة]

ان ما يجري في ساحة الطيران هو طركاعة على رؤوس العمال وأهلهم.لابد للحكومة ان تأخذ اجراءات امنية في ساحة الطيران اذا أكو حكومة ! ! !رحمهم الله شهدائنا وأسكنهم فسيح جناته وشفا المصابين بهذا الحدث
بسم الله الرحمن الرحيم
[movek=down][glow1=0000FF]ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله اموات بل احياء ولكن لا تشعرون [/glow1][/movek]

[منازار]

لا حول ولا قوة ال بالله


قالت مصادر الداخلية العراقية اليوم الثلاثاء ان انتحاريا فجر نفسه وسط حشد لعمال يعملون بالاجر اليومي وسط مدينة بغداد اوقع 47 قتيلا واصاب 148 جريحا.
وقال مصدر من الداخلية ان "الانتحاري كان يقود سيارته المفخخة والتي اوقفها وسط حشد من العمال في ساحة الطيران الذين اعتادوا التجمع صباح كل يوم بانتظار فرصة عمل مدعيا انه بحاجة الى عمال."
واضاف "فجر الانتحاري نفسة عندما احتشد العمال حوله .. مخلفا 47 قتيلا و 147 جريحا."
واظهرت صور تلفزيونية نقلتها قناة العراقية مباشرة لموقع الحدث حجم الدمار الهائل الذي خلفة الانفجار.
ونقلت قناة العراقية الحكومية عن اللواء جهاد الجابري مدير قسم المتفجرات في وزارة الداخلية ان قوة وشدة الانفجار وماخلفة من حجم دمار تشير الى كمية المادة المتفجرة "لا تقل عن 120 كجم."
وكانت بغداد وعدد اخر من المدن العراقية قد شهدت في الفترة الماضية اعمال مسلحة مماثلة استهدفت تجمعات لاماكن عمال وقتيين حاول فيها منفذوها ايقاع اكبر عدد ممكن من الخسائر بين صفوف المدنيين.
ويأتي الانفجار وسط سلسلة من الاعمال المسلحة التي تعيشها مدينة بغداد والتي تشهد تدهورا امنيا كبيرا تمثل في اليومين الاخيرين بعديد من حوادث القتل والاغتيال والختطف والتهجير القسري ليلقي بمزيد من التحديات امام مسعى الحكومة التي تحاول جاهدة وضع حد لهذه العمليات.

[محب امير المؤمنين]

بغداد اصبحت لاتطاق وفقدت الحكومه السيطره تماما فاصبح الانسان لايامن على نفسه في اي مكان من بغداد وهذا للاسف نجاح للتكفيريين والصداميين....وفشلا للحكومه وللجان الشعبيه او المليشيات بفرض الامان...وتلك حقيقه واضحه تماما....

لاتستطيع الذهاب الى باب المعظم ولاتستطيع الذهاب الى الباب الشرقي ولاتستطيع التجوال في الكرخ..

ماهو الحل لماذا لايخرج احد ويصارح الشعب بالحقيقه ويعلن بغداد غير امنه وان الحكومه غير قادره على حمايه المواطنين...او ليوضح الحقائق وليبرر لناماذا يحصل بالضبط ومن يقف عائقا بوجه الويه الجيش والشرطه التي بلغت مئات الالاف من القيام بواجباتها..

حاله ياس واحباط تسود الشارع وفقدان ثقه في الحكومه وهذا مؤشر فشلها ...

[safaa-tkd]

إستشهاد 60 شيعي في هجوم انتحاري سني جبان ببغداد






قتل مهاجم انتحاري استهدف عمالا فقراء 60 شخصا في بغداد يوم الثلاثاء وقالت مصادر في وزارة الداخلية والشرطة ان 221 أصيبوا في الانفجار بعد أن أغرى المهاجم مجموعة من عمال اليومية بركوب عربته حين وعدهم بتوفير فرص عمل لهم.

ووقع الهجوم في السابعة صباحا (0400 بتوقيت جرينتش) في ميدان الطيران وهو نقطة تجمع للنجارين والسباكين والبنائين وعمال الدهان والعمال الاخرين الذين يترددون على المقاهي والباعة الجائلين اثناء انتظارهم فرصة للحصول على عمل. وكثير من العمال الذين يتجمعون في ميدان الطيران من فقراء الشيعة.

وقال شاهد كان يساعد ناجيا يسير بخطى مضطربة ورأسه مغطى بضمادة ملطخة بالدماء "توقف سائق بشاحنة صغيرة وطلب عمالا. وحين تجمعوا حول السيارة انفجرت.

"كانوا عمالا فقراء يبحثون عن عمل. يجب أن تحمي الحكومة الفقراء."

ووصف رئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي الهجوم بانه "مذبحة مروعة" وحمل المتعاطفين مع صدام حسين والقاعدة مسؤوليته.

وأضاف في بيان ان هذه الجماعات تحاول نشر الفوضى من خلال القتل واذكاء العنف الطائفي.

وأدى الانفجار الذي بعث بسحب الدخان الاسود في الجو الى اشتعال النيران في الكثير من السيارات. وترددت أصداء دوي اطلاق نيران بعد الانفجار.

[safaa-tkd]

و من جهته قال خالد ناصر احد العمال المصابين لوكالة فرانس برس ان "سيارة من طراز +بي ام دبليو+ توقفت بالقرب من دورية للشرطة ترابط قرب تجمعنا في ساحة الطيران اثارت شكوك عناصر الشرطة فاطلقوا النار على السائق".

واضاف "في تلك الاثناء انفجرت السيارة ودمرت دورية الشرطة فسارع العمال والباعة المتجولين المنتشرين في الساحة الى الهرب باتجاه احد المباني القريبة". وتابع ناصر وهو من سكان منطقة الحرية ذات الغالبية الشيعية في شمال بغداد "بعد اقل من دقيقة اقتحم انتحاري اخر يستقل شاحنة المكان الذي تجمع فيه العمال ليفجر نفسه وسطهم".

واضاف العامل المصاب في راسه وساقه "لما نهضت كان الكل منبطحا ارضا فاعتقدت انني الوحيد على قيد الحياة وتطلعت باتجاه رفاقي الاربعة الذين اعمل معهم ورأيتهم مقعطين اشلاء احدهم فقد ساقيه والاخر انشطر الى نصفين ولم يبق من الاخرين الا الرؤوس".

[ammar]

قد تعرضت هذه المنطقه الي اربعه هجومات في السابق ، اربعه ،
لاتوجد اي حكومه لايوجد جيش لا يوجد شرطه ، العراق اصبح غابه