يعني ميكفيهم بالمطالبة بنفط كركوك والاستيلاء على نفط زاخو هنوب يردون يلفطون من المالية وخصوصا اذا علمنا ان برهم هذا هو العضو الفاعل في لجنة صياغة قانون الاستثمار
يعني ميكفيهم بالمطالبة بنفط كركوك والاستيلاء على نفط زاخو هنوب يردون يلفطون من المالية وخصوصا اذا علمنا ان برهم هذا هو العضو الفاعل في لجنة صياغة قانون الاستثمار
اخي قانون الاستثمار لو تم تطبيقه سيخفف من المأساة التي يعيشها العراق الان و سوف لن يكون في العراق فرق بين سني و شيعي او كردي، كل مكونات العراق ستعمل على البناء (الكفاءة و المنافسة في تقديم الافضل للناس هي الفاصل). دع الاموال تأتي الى العراق و دع العمل يبدأ من اجل تخفيف البطالة و دع الشركات تبدأ في العمل لبناء المساكن و تخطيط المدن و ادعوا خبراء العالم الى العراق ليطرحوا افكارهم في بناء البلد.
انظر الى الدول المجاورة. انظر الى قطر، البحرين، تركيا، لبنان، مصر، الكل تحول الى الاستثمار و بدأ أبناء هذه البلدان بالتعلم و استطاعوا بناء الشركات المحلية بالاستعانة او المشاركة مع الشركات الاجنبية. الكل بدأ يتعلم إلا نحن العراقيين. لا زالنا الى الان نعتقد ان النفط هو كل شئ. نحن نملك اشياء كثيرة تغنينا عن دخل النفط و مشاكل النفط. صحيح ان النفط مهم و لكن الاستثمار عنصر مهم ايضاً.
هل تعلم ان دخل الامارات مثلاً يقدر بحوالي 150 مليار دولار (مساهمة النفط منه حوالي 30% فقط). اما العراق فيعتمد على 90% من دخله الضعيف على النفط. لماذا لا نعتمد على السياحة، الصناعة، الزراعة الخ.... هذه المجالات تستطيع ادخال اموال كبيرة الى العراق لو تم استغلالها بالطريقة الصحيحة.
نتمنى ان يكون الخبر صحيح ونتمنى ان يكون غير صحيح
اما صحته فكون صولاغ وزير للداخليه فهذا خبر جيد وقد شاهدنا الرجل كيف كان يهاجم الارهابيين في عقر دارهم ومشهود له بالكفاءه
اما عدم صحته فكون امريكا هي التي عينته فهنا يجب ان نضع الف علانة استفهام لماذا ولمصلحة من وماهو المقابل وكيف سيتم اسكات السنه
وخاصة اذا ماعلمنا ان انه الشخص الاول الذي ضغط على محمد باقر الحكيم من الدخول الى العراق مع امريكا وقال له بالحرف الواحد((ان لم تدخل مع امريكا سادخل انا ومن معي من دونكم)) والعهده على ناقل هذه الروايه
[movek=right]اللهم انا نرغب اليك في دولة كريمه تعز بها الاسلام واهله وتذل بها النفاق واهله وتجعلنا فيها من الدعاة الى طاعتك والقادة الى سبيلك[/movek]
أكو مثل سوري يكول اللي يجرب المجرب عقله مخرب ..
يعني فرغ العراق لو صولاغ لو البولاني الاثنين جربناهم فاشلين ..المفروض بهل الوضع العراقي لازم شخص مناسب لهل الوزاره .