من جهة أخرى قالت مصادر في الائتلاف الشيعي ان اعضاء كبارا في التحالف يضغطون على نوري المالكي لملاحقة ميليشيا جيش المهدي الموالية لرجل الدين مقتدى الصدر اذا أراد انقاذ الحكومة من الانهيار.

وقال سامي العسكري عضو البرلمان عن الائتلاف الشيعي، إن جهودا تبذل لإقناع جماعة الصدر بالتوقف عن الاعمال التي يقومون بها. وفي تسليم واضح بأن تلك القوات المرتبطة بأحد حلفائهم تقف وراء قدر كبير من العنف في بغداد، قالت المصادر ان جيش المهدي التابع للصدر مصدر تهديد خطير للحكومة وأن التحالف مهدد بفقدان كل شيء.
http://www.asharqalawsat.com/details...77&issue=10251