 |
-
أعلان خطه ان بغداد...تقسيم بغداد لتسعه مناطق امنيه بصلاحيات ذاتيه
العراقيه:
أعلن العميد عبد الكريم خلف الناطق الاعلامي لوزاره الداخليه عن بعض ملامح الخطه الامنيه الجديده التي ستنفذ قريبا جدا في بغداد يمكن اجمالها بما يلي:
1.تقسيم بغداد لتسعه مناطق امنيه.
2.تعيين قائد امني لكل منطقه يملك صلاحيه القرار والتصرف الفوري لاي حاله امنيه دون الرجوع لاي جهه اخرى.
3.اشراك مئه خبير جنائي متخصص بالكشف عن المتفجرات .
4.لاول مره ادخال اجهزه حديثه للكشف عن المتفجرات ولمساف اكثر من مئه متر وفي باطن الارض ايضا.
5.مسك منافذ ومداخل بغداد بقوات فاعله للسيطره على الداخلين والخارجين مع اجهزه الكشف عن المتفجرات.
6.تعيين قائد امني لمنطقه الكرخ واخر للرصافه.
7.اشراك قوات متعدده الجنسيه كقوه سانده.
ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة
-
واضح ان الخطة الامنية الجديدة افضل من سابقاتها تنجح ان شاء الله اذا كانوا القادة من المخلصين واذا لم يكن هناك تدخل من القوات الاميركية،،،
أيدهم يا رب بنصرك ،،، ورد كيد الارهابيين الى نحورهم
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
-
بارك الله فيك أخي محب أمير المؤمنين
ياليت صارلنا ثلاث سنوات ننادي ولا أحد يستجيب ألات بسيطة تكشف كل متفجر أو إنتحاري أو عبوةرحم الله شهداء العراق
يجب أن لا تدخل أمريكا شؤون الملف الامني كما يجب أن لا يتدخل أي حزب أو مليشيا أو مافيا على هذه الخطة العظيمة
يارب لطفك بشعبنا
-
بربكم وين بالدنيا من الديموقراطيات المنتخبة الى بلاد الواق واق يعلنون عن بنود الخطة الامنية حتى من قبل ان يتم اعتمادها ؟؟ ربما هذا احد اسباب فشل الخطط الامنية السابقة والسبب الاخر عدم صفاء نية الامريكان فلو كانت لديهم نية حقيقية في بسط الامن ببغداد لكانوا دعموا قوات الداخلية ايام الجعفري وصولاغ الذي نترحم عليه كل يوم حيث كانت الداخلية في اوج تالقها وابسط نجاح القضاء على المفخخات التي كانت تستهدف رجال الشرطة في مقراتهم ايام علاوي . لو كان الامريكان جادون لما كانوا يطلقون سراح الارهابيين بعدما يكابد رجال صولاغ في القبض عليهم ؟؟
اهواك يا خــير الورى بعد النــبي الا تراني
كم في هواك معذب انا يا علي وكم اعاني اني احبك يا علي وغير حبك ما سباني من الاله بها علي محبة هزت كياني فأكاد من طربي اطير وحار في المعنى بياني ثملا بلا خمر أصير اذا ذكرت علي على لساني سلام الله عليك يا امير المؤمنين
-
اول مرة بالعالم الحديث وزارة داخلية تحارب الارهاب وتعلن مضمون خططها للصحافيين ...!!
اعتقد لكي يتجنب الارهابيين القاء القبض عليهم..
ثم لم كثرة الكلام بدون فعل فكل الخطط التي تم تنفيذها سبقتها معمعة اعلامية وظهر كذا مسؤول وتحدث عنها واا بعد يام تبدا المرحلة الثانمية من الخطة ثم الثالثة وثم مزيدا من التفجيرات...
هل هو مجرد حب ظهور اعلامي ام ماذا؟؟؟
الا يكفي العار الذي لحق بالحكومة من هروب ايمن سبعاوي وثم ايهم السامرائي وفوق هذا الفضائية العراقية تبث الخبر بان" ايهم السامرائي" وصل الاردن واتصل بسفارة امريكا هناك ولاتسمع رد فعل حكومي او تصرف فماهذه المهازل التي اصبحت ام المهازل...
مانقول غير قرة الاعين فمتى يهرب صدام الى الاردن ومتى يقبض الانتربول الربيعي على مشعان وشعلان وايهم ام ينتظرون هروب صدام لكي يُلقى القبض عليهم بالجملة..؟
هذه الخطة اكيد ناجحة لانها مطبقة على برياني
-
الخطة الامنية ومهزلة المطار السري.
- 22/12/2006م - 2:35 م |
--------------------------------------------------------------------------------
( بقلم : علي الخفاجي )
--------------------------------------------------------------------------------
من باب شر البلية مايضحك, تذكرت النكتة العراقية المعروفة عن المطار السري, حيث كان هناك مشروع لاقامة مطار سري وفي احد الايام استقلت امراة كبيرة بالعمر باص عمومي وبعد مسافة معينة قالت للسائق (انزلني قرب المطار السري). فرد عليها السائق (اي سري وانت تعرفين مكانه؟؟؟).
نكتة تنطبق تماما على الخطط الامنية والتي غالبا مايتطوع الدكتور موفق الربيعي باعلانها عبر وسائل الاعلام!!! واخر خطة (سرية) اتحفنا بها الدكتور الربيعي هي خطة امن بغداد, حيث اشار الى ان الخطة سيباشر فيها مطلع الشهر القادم من السنة الجديدة وبمشاركة عشرين الف عنصر امني.
واضيفت لها تفاصيل اخرى (لربما يحتاجها الطرف الاخر) من ان الخطة ستعمل على تقسيم بغداد الى خمسة قواطع, ولا استبعد ان يضاف لها تفاصيل مستقبلا لتكتمل الصورة عند الطرف الاخر!!!
الم اكن محقا بتشبيه خطة امن بغداد القادمة بنكتة المطار السري؟
بالله عليكم ماذا تركتم من تفاصيل لخطة امنية اول مايفترض فيها عنصر السرية والمفاجاة وكتمان خطوطها العامة والتفصيلية عن الطرف الاخر؟؟!!
ولكن عندما تعيد النظر بقضية الملف الامني يرتد اليك البصر خاسئا وهو حسير, فمن مخابرات الشهواني التي لانعرف هل هي تابعة للعراق والحكومة العراقية ام لامريكا والسي اي ايه؟ الى ماساة تسليح وتجهيز العراقيين بشكل حقيقي ومن اكبر ترسانة للسلاح في العالم وهي امريكا؟ الى عدم شراء اجهزة كشف المتفجرات لردع البهائم المفخخه؟ الى الفيلم الهندي الطويل حول اعتقال مساعد اخر للارهابي ابو حمزه المصري, لا ندري هل اصبح هذا الارهابي الشارد وبقدرة قادر لديه الف مساعد؟ وغيرها الكثير من الماسي التي لااستبعد ان يفقد العراقيون صبرهم ان استمرت بهذا الشكل خصوصا مع الصمت الغريب ممن انتخبناهم عن امور باتت حديث الشارع العراقي الممزوج بالمرارة والغضب.
ارجو من الدكتور الربيعي ان لايخرج علينا بعد اسبوع ليقول تم اعتقال المساعد الالف لابو حمزه المصري, ويكتفي بشرح بقية تفاصيل الخطة الامنية العتيدة لكي يسهل عمل الطرف الاخر.
اما مجلس الامن الوطني فلا داعي لان يتعب نفسه فنحن هذه الايام على ابواب استقبال حجاج (البرلمان العراقي), حيث ترك البرلمانيون العراقيون بلدهم يحترق وشعبهم يذبح وذهبوا للحج يتقدمهم رئيس البرلمان الدكتور المشهداني لان العراق بخير ومستقر, ومن اطمئن على بيته ووفر حاجات اهله كان الحج عليه واجب ومقبول مقبول مقبول باذن الله تعالى.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
علي الخفاجي
بريطانيا
ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة
-
خطة ممتازة يجب أن نشجعها أما الاشياء المعلونة غير سرية فهي خطوط عامة
-
إعادة الانتشار لفرض سيطرة أمنية صارمة على بغداد
جريده الصباح...
رئيس الوزراء يطرح خطة بمحورين والداخلية تكشف عن ثلاثة تشكيلات كبيرة تتقاسم العاصمة
بغداد - الصباح
تبدأ ثلاثة تشكيلات عسكرية عراقية باعادة الانتشار في بغداد اعتباراً من الخامس من الشهر المقبل لتطبيق اوسع خطة امنية تشهدها العاصمة، وفيما تأتي الخطة متزامنة مع ستراتيجية الرئيس الاميركي بوش حيال العراق
التي تعلن في السابع من كانون الثاني فقد اقر الرئيس جلال الطالباني بأن الخطة ستنفذ بشكل واسع، وكشفت صحيفة الواشنطن بوست ان رئيس الوزراء نوري المالكي اعد خطة امنية، من المفروض ان يناقشها مع وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس الذي زار بغداد امس. وتختلف خطة رئيس الوزراء نوري المالكي عن خطة التشكيلات الثلاثة التي تحدثت عنها مصادر في وزارة الداخلية لـ(الصباح). وتنقل صحيفة الواشنطن بوست الاميركية عن مستشارين يعملان في مكتب رئيس الوزراء قولهما: ان خطة المالكي ذات محورين تأخذ كل من القوات العراقية والقوات الاميركية محوراً خاصاً في تنفيذهما، وتدعو الخطة القوات الاميركية لمطاردة المسلحين في ضواحي العاصمة مدة لاتزيد على شهرين فيما تتفرغ قوات عراقية لتسلم الدوريات في الداخل. ويتصل بهذه الخطة كما ورد في تلميحات المستشارين اللذين لم تذكر الصحيفة اسميهما عمل سياسي للتأثير في قادة الميليشيات باتباع اسلوب ( الجزرة والعصا). ومن المفروض ان يناقش السيد المالكي هذه الخطة مع وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس الذي زار بغداد امس بعد يومين فقط على تسلمه مهامه الجديدة كوزير للدفاع في اشارة الى مدى اهتمام البيت الابيض بالاوضاع في العراق التي من المنتظر ان يعلن الرئيس جورج بوش حيالها ستراتيجية تتضمن زيادة اعداد القوات الاميركية، وقالت مصادر اميركية: ان وزير الدفاع زار العراق للمساعدة في انضاج وبلورة الستراتيجية الجديدة قبل اعلانها في السابع من كانون الثاني المقبل. ويفتح زخم الاوضاع في العراق الباب على حراك سياسي وعسكري واسع النطاق، وتقول اوساط اميركية: ان جدالاً حامياً يدور في كواليس البيت الابيض لدفع الرئيس الاميركي على قبول شعار الامن قبل السياسة، ويدعو هذا الى فهم التغييرات التي من المتوقع ان تركز على ايجاد حل عسكري للعنف المتزايد خاصة في بغداد. ومع هذه التطورات بدأ الحديث عن خطة امنية جديدة في بغداد وصفها الرئيس جلال الطالباني بانها تمثل تطوراً كبيراً، وتساعد على احلال الامن في بغداد. وتقضي خطة امن بغداد بتقسيم العاصمة الى قاطعين: الكرخ والرصافة، وانشاء ثلاث قيادات للسيطرة عليها، وقال مصدر كبير في وزارة الداخلية لـ(الصباح) امس: ان اجهزة الامن تعكف على تشكيل هذه القيادات من وزارتي الدفاع والداخلية موضحاً ان الجيش بمساعدة الشرطة سيتحمل الامن في الكرخ في حين تقوم الشرطة بمساعدة الجيش بالاشراف على الامن في الرصافة، اما القيادة الثالثة فستكون قوة داعمة لقيادتي الكرخ والرصافة. وقال المصدر: ان هذه التشكيلات مجهزة ومدربة تدريباً تاماً وتتسم بالرد القوي السريع، لافتاً الى انها ستنتشر بشكل يؤمن السيطرة التامة على جميع انحاء بغداد.ويتسنى للمحللين رؤية رابطة واضحة بين خطة المالكي والخطة التي تتحدث عنها الداخلية، من جهة التطورات السياسية التي ستتيح للحكومة التعامل مع مصادر الخطر باجراءات حاسمة. وكانت تصريحات المسؤولين اشارت دون مواربة الى اجراءات لتفكيك الميليشيات، ويقول مقربون: ان المالكي لايملك خياراً غير ضرب تلك الميليشيات وجرها لطاعة الحكومة، ونسبت صحيفة الواشنطن بوست الى مستشار في مكتب رئيس الوزراء لم تسمه، قوله: ان زعماء الميليشيات لايملكون اية حصانة، وان القانون فوق الجميع.واضاف ان السيد المالكي يتمنى الا يسفر التعامل مع الميليشيات عن حمام من الدم.
ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة
-
الخطه الجديده لو كانت العناصر المسؤولة عن تنفيذها تضع العراق بين اعينها لنجحت نجاحآ باهرآ
وأعلانها لايقلل من نجاحها شيئآ فهي تعتمد بشكل اساسي على منع اختراق المناطق وتحديد مسؤولية
اي جهة يحصل فيها مثل هذا الخرق والهدف حماية المواطنين
ولاضير من اعلانها مطلقآ
ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب
-
أخي الكميت نعم هذه النقطة أحد بلوانا لو بس نخرج من مرض الحزبية الضيقة لخرج العراق من هذه المعضلة
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |