الحرامي مشعان الجبوري يقول لـ "الملف نت": لدينا فيلما يؤكد اعتداء جيش المهدي على جثة

[البصرة]

الحرامي مشعان الجبوري يقول لـ "الملف نت": لدينا فيلما يؤكد اعتداء جيش المهدي على جثة صدام وانتظر من رغد السماح ببثه
الملف ـ عمان- بغداد- دمشق
يدعي الحرامي مشعان الجبوري النقاب عن امتلاكه فيلما يؤكد اعتداء مليشيات جيش المهدي على جثة الرئيس العراقي السابق صدام حسين حسب ادعائه .
وكان الملف نت من اوائل المواقع المعادية للشيعة والعملية السياسية التي بثت الفيلم الذي يظهر اثار الاعتداء على جثة صدام حسين حسب ادعائهم .
وقال الجبوري لـ " الملف نت " في اتصال هاتفي انه يدرس عرض الفيلم على فضائية الزوراء التي يملكها .
واوضح انه ينوي الاستئذان من ابنت الرئيس العراقي السابق رغودة لعرض الفيلم الذي يظهر عملية الاعدام .
واتهم جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر بخوض حرب بالنيابة عن ايران .
واشار في سياق تصريحاته لـ " الملف نت " الى التغلغل الايراني في المؤسسات العراقية .
وقال ان الاسم الحقيقي لمستشار الامن القومي العراقي "موفق الربيعي" هو كريم شهبوري حسب جواز سفره البريطاني .
وذكر ان الرجل الثاني في البرلمان العراقي على الاديب لا يحمل حتى جنسية عراقية مزورة .
وحذر في تصريحاته من المخطط الذي تنفذه عصابات ومجموعات غير منضبطة في العراق .
ووصف ايران بالعدو التاريخي للعراقيين والعرب داعيا الى شن حرب شعبية على كل اشكال الاحتلال .
وحول التصعيد الميداني الذي تشهده بغداد حذر من الدور الاميركي الداعم للمليشيات المرتبطة بايران .
وحول تحريض البرلمان العراقي على الاردن ومطالبة بعض اعضائه بجعل اربيل الممر التجارى للعراق بدلا من الاراضي الاردنية قال الجبوري ان اتباع ايران في البرلمان العراقي يريدون الاساءة للاردن انتقاما من الموقف الاردني الداعم للعراق خلال حربه مع ايران .
وكان مجلس النواب العراقي قد اثار في جلسة اليوم الاربعاء ما اسماه المعاملة "المهينة" للعراقيين على المعابر الحدودية مع الأردن.
وطالب حسن الشمري، من حزب الفضيلة الاسلامي، المجلس بتبني قرارات تخص المعاملة (المهينة) التي يتعرض لها العراقيون على المعابر الحدودية الاردنية . على حد تعبيره.
وقال في بيان تلاه في جلسة اليوم "أستنكر المعاملة المهينة التي يتعرض لها العراقيون في عمان ...وعليه نناشد الملك عبد الله الثانى للحيلولة دون وقوع تلك الممارسات."
ودعا الشمري مجلس النواب الى تبني مجموعة قرارات تتعلق بإدانة تلك الممارسات وإبلاغ الحكومة الاردنية بها , وإستضافة وزير الخارجية العراقي لتدارس الموضوع .
وقال " إذا لم تحقق تحركات الحكومة أي نتائج إيجابية، فعلى مجلس النواب تبني مجموعة قررات تعطي الاولوية لصيانة حرمة العراقيين."
ونوه المشهداني الى أن الحكومة العراقية فتحت الموضوع مع الجانب الاردني من خلال رئيس لوزراء نوري المالكي وعدد آخر من المسؤوليين العراقيين .
وقال " كل مرة يكون التحجج بالوضع الامني." .
ويشكل الوضع السائد في العراق تحديا امنيا ليس للاردن فقط وانما لكل دول المنطقة.
من جهته، طالب هادي العامري (الائتلاف العراقي) بتوضيح الامور مع الجانب الاردني وقال "الاردن يعتبر الان العاصمة الاقتصادية للعراق ،فإما أن يتحمل المسؤولية ويتقبل السلبيات، وإما أن يعلن انه لا يريد ذلك، وعندها نحدد مكانا آخر ليتم فيه الاتفاقيات والصفقات التجارية ، وليكن أربيل مثلا ." على حد قوله.

[عالمكشوف بلداوي]

لعن الله مشعان الجبوري هذا المنافق الزنديق مره معارض لصدام مره كيولي ومره مقاوم لعن الله المتلونيين من امثاله

[الاطرقجي]

الاعيب بعثية صدامية من مشعان المشوه لفبركة فلم عن سيده الجرذ وحتى يحرز الجدية في كلامه يدرج اسم بنت سيده الجرذ وهي في نفس الوقت تستفيد من هذا المهرج لماربها الخبيثة