 |
-
التيار الصدري يعلن رسميآ عودته للحكومة والبرلمان
اعلن متحدث بأسم الكتله الصدريه في البرلمان العوده الى الحكومة والبرلمان اعتبارآ من يوم الاثنين المقبل 23 / 1/ 2007
الامر الذي سيجعل من تسريع المصادقه على ميزانية عام 2007 امر ممكن بعد ان طال الانتظار بسبب عدم اكتمال النصاب
وحاجة الدوله للاسراع في تقديم الخدمات وانجاز المشاريع التي حاولت الدولة ان تباشر بها من بداية العام الحالي الا ان مشكلة عدم
اكتمال النصاب سببت حرجآ للحكومة
ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب
-
يبدو ان زياره السيد الجعفري قد اتت اكلها
-
اعلن التيار الصدري اليوم عن انه سينهي يوم الاثنين المقبل تعليق عضوية نوابه في البرلمان العراقي وعودة وزرائه الستة الى العمل في الحكومة العراقية بالرغم من اعتقال الشيخ عبد الهادي الدراجي الزعيم في التيار الصدري .
وقال النائب عن الكتلة الصدرية في البرلمان العراقي فلاح حسن شنشل في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) هنا "سنعود يوم الاثنين الذي سيكون اول ايام الدوام الرسمي في الاسبوع المقبل الى البرلمان وسيعود وزراء التيار الصدري الستة الى العمل وان اعتقال الشيخ عبد الهادي الدراجي لن يؤثر على قرارنا بالعودة لكننا نشدد على اطلاق سراحه فورا".
واعتبر شنشل ان اعتقال القوات الامريكية للشيخ عبد الهادي الدراجي واثنين من مرافقيه "انتهاك صارخ لحقوق الانسان ومحاولة لجر التيار الصدري لمواجهة مسلحة".
وقال ان الغاية من اعتقال الشيخ الدراجي هي خلق الفوضى واثارة ازمة كاشفا عن انه اجرى اتصالا بوزير الدفاع العراقي عبد القادر محمد جاسم الذي ابلغه بعدم علمه بامر اعتقال الشيخ الدراجي.
واضاف ان الاعتقال "خرق للتفاهم الذي حصل بيننا وبين الحكومة حيث تم الاتفاق على وقف الاعتداءات التي يتعرض لها التيار الصدري".
ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب
-
الحكومة ترحب بعودة التيار الصدري
بغداد ـ أصوات العراق
أعربت مستشارة رئيس الوزراء امس الاحد عن ترحيب الحكومة بعودة الكتلة الصدرية للبرلمان والحكومة والذي تزامن مع الخطة الامنية الجديدة المزمع تنفيذها من قبل الحكومة.
وقالت مريم الريس في تصريح صحفي إن هناك مسؤوليات وطنية قد تفوق أي مطالب اخرى رغم وجود الوعود بتشكيل اللجان التي ستنبثق من البرلمان لتجري دراسة جدية للمطالب التي قدمتها الكتلة الصدرية والتي لاتتعلق بالكتلة بل هي مطالب الشعب العراقي.
وأضافت لو تم دراسة هذه المطالب وخاصة تعديل القوات العراقية وجدولة انسحاب القوات الاجنبية لن يكون هناك قبول ببقائها الى ما بعد موافقة مجلس النواب وهي مطالب عراقية.
وأشارت إلى أن التيار الصدري وجد نفسه في هذه المرحلة ، خاصة بعد الحضور المخجل لاعضاء مجلس النواب وعدم اكتمال النصاب القانوني له ،بأن هناك مسؤوليات كبيرة ملقاة على عاتقه بضرورة الحضور ولابأس ان يكون هناك استئناف لهذه المطالب خاصة بعد ان وعد مجلس النواب تحقيقها
وعن دخول فوجين عسكريين من القوات المتعددة الجنسيات الى بغداد ذكرت الريس أن هذه القوات التي دخلت وانتشرت على ضواحي مدينة بغداد هي للتهيئة لتنفيذ استراتيجية أمريكية والخطة الامنية الجديدة وستكون هذه القوات تحت أمرة القوات العراقية وهناك تنسيق ما بين الحكومة العراقية وهذه القوات في انتشارها واسنادها للقوات العراقية حال القيام بالعمليات العسكرية الامنية.
وأوضحت أن تنفيذ الخطة الامنية سيكون بعد اجراء بعض التحضيرات التي يجب أن تكتمل وهو امر يخضع للحكومة في الاعلان عنها وسيجد الشارع العراقي بداية لهذه الخطة ولن يكون هناك انقلابات سريعة في تبديل الوضع الامني لكن سيبدو هذا التبديل على الشارع العراقي من خلال تمركز القوات الامنية في مختلف ضواحيها.
وأشارت إلى أن المسؤولية الكبيرة تقع على عاتق الكتل السياسية البرلمانية لانجاح الخطة الامنية بمساندة انفسهم لانهم مشاركون في الحكومة.
وكان بهاء الاعرجي القيادي في الكتلة الصدرية أعلن اليوم ان الكتلة الصدرية عادت للبرلمان والحكومة وألغت تعليق عضويتها طالما ان المطالب الشرعية والوطنية للكتلة قد تحققت.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |